
عرض «روكي الغلابة» 30 يوليو
وطرحت دنيا سمير غانم ملصق الفيلم الذي يسجل ثاني بطولاتها المطلقة في السينما بعد «تسليم أهالي» الذي تم عرضه عام 2021.
تقدم دنيا سمير غانم خلال أحداث «روكي الغلابة» شخصية مختلفة وجديدة عليها، إذ تجسد شخصية بودي جارد لمحمد ممدوح الذي يقدم شخصية رجل أعمال كبير ويمران بمواقف كوميدية خلال أحداث الفيلم.
آخر أعمال دنيا سمير غانم في الدراما كان مسلسل «عايشة الدور» بطولة نور محمود، ورحاب الجمل، وأميرة أديب، وفدوى عابد، وأحمد فاضل، وأحمد عصام السيد، ومن إنتاج محمد أحمد السبكي، وإخراج أحمد الجندي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
اتهام جديد لمها الصغير بسرقة أعمال فنية واستغلالها تجاريا
وفي منشور على " إنستغرام" قال حساب باسم إن الصغير نسخت تصميمات خاصة به، واستخدمتها تجاريا دون إذنها. وقال الحساب: "استُخدمت إحدى أعمالي الفنية الأصلية دون إذني على منتجات كالحقائب والملابس. وقد لفت انتباهي لذلك بعض المتابعين الكرام والمهتمين. شكرا لدعمكم وحرصكم". وأضاف: "عند مراجعة حساب السيدة مها الصغير ، شعرتُ بخيبة أمل عندما اكتشفتُ أن تصميمي يُستخدم تجاريا بالفعل، دون موافقتي أو أي تواصل مسبق معي". وتابع: "أشعر بالأسف لارتكاب مها الصغير لهذا الخطأ الفادح. هذا انتهاك واضح لحقوق الملكية الفكرية، وهو فعلٌ مُخزٍ ويُسيء بشدة إلى الفنانين". واختتم المنشور بالقول: "أود أن أعرب عن خالص امتناني لكل من تواصل معي ودعمني وساهم في تسليط الضوء على هذا الأمر. يؤسفني مشاركة هذا الموقف المُزعج، لكنني أعتقد أنه من الضروري رفع الصوت والدفاع عن حقوقنا كفنانين ومبدعين". وبعد اعتراف الصغير، طليقة الفنان المصري أحمد السقا، بسرقة لوحة ادعت أنها من إبداعها ولكنها تعود للفنانة التشكيلية الدنماركية ليزا لاش نيلسون، اتهم فنان فرنسي الصغير، الثلاثاء الماضي، بسرقة عدد من لوحاته ونسبها لنفسها. وذكر فنان تشكيلي فرنسي معروف باسم "سيتي" في منشور على حسابه في "إنستغرام"، أن الصغير عرضت لوحات تعود له في إحدى البرامج التلفزيونية ونسبتها إلى نفسها. وأوضح الفنان الفرنسي في منشوره: "يا لها من صدمة هذا الصباح من رسائلكم الكثيرة التي تُخبرني أن شخصية ظهرت في برنامج تلفزيوني مصري شهير، ادّعت أنها مبدعة أعمالي الفنية (دواركا) و(كيغالي) و(بوشيدو). أعمالٌ أبدعتها في عام 2017". وأشار إلى أن: "الأسوأ من ذلك، أنه في مقطع البث، يظهر بوضوح الاستوديو السابق الخاص بي، إلى جانب اللوحات التي تحمل توقيعي، وحتى الصورة الأصلية المتوفرة على صفحتي على إنستغرام". وبيّن أنه "في البرنامج زعمت مها الصغير أنها ابتكرت أعمالي التي عُرضت على شاشة عملاقة أمام ملايين المشاهدين، دون أي ذكر أو احترام لمجهودي، ولا لمجهودات فنانين موهوبين آخرين". وشدد على أنه "بعد كل هذه السنوات من الجهد والفشل والبحث والإبداع، أن تُسرق أعمالي الفنية بهذه الطريقة، في وضح النهار، دون خجل أو ندم، أمرٌ غير مقبول، خصوصا في عام 2025، في عصر يُمكن فيه التحقق من كل شيء بنقراتٍ قليلة". واعترفت الصغير في بيان مقتضب على صفحتها في موقع " فيسبوك" الأسبوع الماضي، بالخطأ الذي ارتكبته، لتبدأ حديثها قائلة "أنا غلطت"، مشيرة إلى كونها أخطأت في حق الفنانة الدنماركية ليزا صاحبة الرسمة الأصلية. وأوضحت أنها أخطأت في حق كافة الفنانين الآخرين، كما أخطأت في حق المنبر الإعلامي الذي تحدثت من خلاله عن تلك الأعمال. ولم تقف عند هذا الحد، بل شددت على كونها "أخطأت في حق نفسها"، وهو الأمر الأهم بالنسبة إليها. وكشفت عن كون مرورها بأصعب ظرف في حياتها لا يبرر لها هذا الأمر، لتختتم حديثها قائلة "أنا آسفة وزعلانه من نفسي". وتواجه الصغير حملة انتقادات حادة، بعد ظهورها في أحد البرامج التليفزيونية ، ادعت خلاله أنها رسمت لوحة فنية تعبر عن النضال من أجل الحرية، ليتضح لاحقا أن اللوحة لرسامة دنماركية. ونشرت الرسامة والفنانة التشكيلية الدنماركية "ليزا لاش نيلسون" اللوحة على صفحتها بموقع "إنستغرام"، مع تعليق جاء فيه: "من الرائع حقا أن ترى عملك يُعرض على الشاشة في برنامج تلفزيوني شهير في مصر، البلد الذي يبلغ عدد سكانه 140 مليون نسمة، وكان الأمر سيبدو أريح إذا تم ذكر اسمك فعليا!.. لكن مقدمة البرامج والمؤثرة والمصممة مها الصغير، نسيت فعل هذا. وبدلا من ذلك، ادّعت أنها هي من رسمت اللوحة". وأوضحت أن الصغير: "نسبت لنفسها لوحتي (صنعتُ لنفسي أجنحة) التي نفذتها في عام 2019، بجانب أعمال لـ3 فنانين آخرين، خلال ظهورها في برنامج منى الشاذلي"، مضيفة أن ما حدث "عملية سطو على حقوق الملكية الفكرية للوحتها، وهو أمر يجرمه القانون المصري والدولي، واتفاقية (برن) لحقوق الملكية الفكرية".


صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
«لا يعرف عمر أولاده».. طليقة إبراهيم سعيد تخرج عن صمتها وتفجر مفاجآت
في أول تعليق لها بعد أزمة سجن لاعب الأهلي والزمالك السابق إبراهيم سعيد، خرجت داليا بدر، طليقته ووالدة أبنائه، عن صمتها لتكشف تفاصيل الخلاف القائم بينهما، مؤكدة أنها تتحمل مسؤولية تربية أبنائهما بمفردها منذ ما يقرب من 18 عاماً دون دعم أو مشاركة منه. «لم أشتكِ يوماً».. داليا بدر ترد على تعاطف الجمهور خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج «علامة استفهام» على قناة الشمس، أوضحت داليا بدر أنها لم تظهر إعلامياً طوال السنوات الماضية، ولم تتحدث عن معاناتها أو تشتكِ لأحد، رغم أنها المسؤولة الوحيدة عن الأبناء. وأكدت:«أنا احترمت أولادي وسكت، لكن إبراهيم بيلعب على مشاعر الناس، وبيظهر في فيديوهات عشان يكسب تعاطف الجمهور، والناس شايفة الحقيقة.» وأضافت داليا بدر أن إبراهيم سعيد قادر مادياً على الإنفاق على أولاده، لكنه يرفض عمداً، مؤكدة أن ظهوره في بث مباشر عقب خروجه من السجن لم يكن إلا محاولة لكسب تعاطف المتابعين، بحسب تعبيرها. أحكام نفقة مؤجلة منذ 2021 أشارت إلى أن الأحكام القضائية التي صدرت ضد إبراهيم سعيد تعود إلى عام 2021، لكنها لم تُنفذ إلا مؤخراً، قائلة:«هو كان فاكر إنه مش هيتقبض عليه»، في إشارة إلى أنه تجاهل تنفيذ الأحكام الصادرة ضده. وفي لهجة غاضبة، أكدت داليا بدر أن الخلافات لم تكن بينها وبين إبراهيم فقط، بل امتدت إلى جميع زيجاته السابقة، قائلة: لم يترك واحدة إلا بمشكلة كبيرة وقضايا مشينة.. وكل ده مش جديد عليه. وأضافت أنها ستستمر في الدفاع عن بناتها ولن تتراجع عن المطالبة بحقوقهن، مؤكدة أنه لم يتذكر عمرهن الحقيقي ويتساءل بعد ذلك كيف سيتعامل معهن بعد أنه شهدن ضده في المحكمة. أول ظهور لإبراهيم سعيد بعد الإفراج كان إبراهيم سعيد قد خرج في بث مباشر عبر صفحته الرسمية على فيسبوك بعد إخلاء سبيله، وظهر باكياً، مناشداً المسؤولين ودار الإفتاء المصرية للتدخل من أجل استرداد حقه، بحسب ما قاله في الفيديو، مستنكراً كيفية تعامله مع بناته بعد كل ما صدر منهن ومن أمهن. وقد تم الإفراج عن إبراهيم سعيد بعد استئنافه ضد حكم قضائي خاص بالنفقة لصالح طليقته، حيث تم إخلاء سبيله من نيابة النزهة عقب تقديم محاميه، محمد رشوان، استئنافاً قانونياً أمام المحكمة المختصة. دعوى حبس ثانية.. و90 ألف جنيه متجمد نفقة لم تتوقف قضايا إبراهيم سعيد عند طليقته داليا بدر، إذ قامت أيضا ابتسام علاء، طليقته الأولى، برفع دعوى حبس ثانية ضده، تتهمه فيها بعدم سداد 90,750 جنيهاً، كمبلغ متجمد نفقة وبدل فرش وغطاء، وذلك عن مدة 15 شهراً، بمعدل 6 آلاف جنيه شهرياً. ضغوط قانونية ومالية.. ومصير مجهول تضع تلك التطورات إبراهيم سعيد في موقف قانوني معقد، وسط ضغوط متزايدة من أجل تسوية الالتزامات المالية المستحقة عليه، بينما يترقب جمهور اللاعب تطورات الموقف خلال الأيام القادمة.


البيان
منذ 8 ساعات
- البيان
لا شيء ينسى!
بعض المصطلحات التي لا نفكر كثيراً، ولا نراجع شرطها الزمني والنفسي قبل إطلاقها على فلان وعلان، تحتاج ليس فقط إلى مراجعة وتأنٍ، ولكن إلى اقتراح عقوبات أحياناً، لما تتسبب فيه من أضرار نفسية واجتماعية وصحية أيضاً، فنحن نقول الكلمة لا نلقي لها بالاً، ظانين أنها تنفيس عن غضب أو أنها سرعان ما ستنسى، لكن الحقيقة غير ذلك تماماً، لا شيء ينسى كأنه لم يكن «على حد وصف محمود درويش»! تقول سيدة لصديقتها على الطاولة المجاورة في المقهى، الذي أحب طعم القهوة عنده «ولكنها مطلقة، والله أعلم لماذا طلقت!»، وتحاول الصديقة إقناعها بأن تلك المطلقة ليست وباء أو مصابة بمرض عضّال، وأنها هي سيدة محترمة ومثقفة وصاحبة مبادئ، ومن أسرة جيدة، يبدو أنها كانت تحاول أن تدس تلك المرأة في عقل صديقتها، التي تبحث لشقيقها عن عروس جديدة، رغم كونه متزوجاً، قالت بصوت عالٍ لفتني «إنه رجل، الشرع حلل له أربعاً»! أقول لنفسي أين نحن؟ في أي زمن تعيش هاتان السيدتان؟ هل هناك من لا تزال تبحث عن عروس لابنها وشقيقها بهذه العقلية؟ الرجل مغفور له ما تقدم وما تأخر من عيوب وأحوال مائلة، والمرأة متهمة على الدوام حتى وإن ثبت العكس واضحاً كما هي الشمس في وسط السماء؟ كم سبباً للطلاق يكون الرجل هو المتسبب فيه؟ كم علة في الرجل تدفع المرأة لطلب الطلاق؟ كم من رجال يذهبون للزواج بذهنية الطفل، الذي لم يستكمل تربيته ودلاله في أحضان أمه، ويريد امرأة تكمل المهمة، وتحمل كل المسؤوليات، بينما يجلس هو يقلب في هاتفه النقال مُبحلقاً في صور النساء على الفيسبوك والتيك توك؟ وكم امرأة رفضت هذا الوضع أو هذا الحال بعد سنوات من الرضوخ والقبول والعذاب تحاشياً للقب مطلقة، وما يعقبه من تنمر ونعوت ونظرات وظنون؟ لا يفترض أن نعيش في هذا الزمن المتغير والمنقلب رأساً على عقب ثم نُصر على أن نبقي عقولنا في أزمنة انقرضت؟ كما لا يصح أن نوزع التهم والشكوك مجاناً! إلى متى نبقى نراوح في هذه المنطقة البائسة ذهنياً، بينما نُصر على ملاحقة العصر في كل ما يلفظه من تفاهات واستهلاكات!