logo
الإمارات تغيث غزة بقوافل أدوية ومستلزمات طبية

الإمارات تغيث غزة بقوافل أدوية ومستلزمات طبية

صحيفة الخليجمنذ 13 ساعات
تُسير دولة الإمارات قوافل أدوية ومستلزمات طبية إلى غزة، في إطار دعمها للمنظومة الصحية المنهكة، وتسلمها لمنظمة الصحة العالمية في ظل النقص الحاد بالأدوية والمستلزمات.
تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة جهودها الإنسانية الموجهة لدعم الشعب الفلسطيني، في إطار عملية «الفارس الشهم 3»، في تأكيدٍ على التزامها الدائم بالمبادئ الإنسانية، ونهجها الراسخ في الوقوف إلى جانب الشعوب الشقيقة في أوقات الأزمات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رصاص الجيش الإسرائيلي ومصائد الموت تخلّف عشرات الضحايا
رصاص الجيش الإسرائيلي ومصائد الموت تخلّف عشرات الضحايا

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة الخليج

رصاص الجيش الإسرائيلي ومصائد الموت تخلّف عشرات الضحايا

قتل عشرا ت الفلسطينيين أمس السبت نصفهم من منتظري المساعدات في قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية في القطاع بأن القوات الإسرائيلية استهدفت تجمعات لمنتظري المساعدات الإنسانية عند محوري زيكيم ونتساريم، ما أسفر عن مقتل أكثر من 35 شخصاً بينهم نساء وأطفال، إلى جانب إصابة 140. وأدت الغارات الإسرائيلية على مناطق مختلفة في قطاع غزة، خاصة جباليا والزوايدة وخان يونس، إلى مقتل 34 شخصاً على الأقل وإصابة 107. وفي مؤشر خطر على تفاقم الكارثة الإنسانية، أعلنت مصادر طبية وفاة عدد من الأطفال جوعاً نتيجة سوء التغذية الحاد، بينهم الطفل عاطف أبو خاطر ورضيع في مجمع ناصر الطبي بخان يونس، وبذلك يرتفع عدد ضحايا المجاعة إلى 165 وفاة بينهم 93 طفلاً. وأكد مدير الإغاثة الطبية بغزة أن أكثر من 17 ألف طفل يعانون سوء تغذية حاداً، محذراً من أن المساعدات «لا تصل إلا بكميات قليلة»، وسط شح حاد في الأدوية الحيوية وعدم دخول أدوية السكري. من جانبها، أعلنت وزارة الصحة بغزة إدخال شاحنات تحمل أدوية ومستهلكات طبية أمس السبت عبر منظمة الصحة العالمية، مشيرة إلى أنها لا تحتوي على أي مساعدات غذائية. وناشدت الوزارة الأهالي والوجهاء تأمين وصول القافلة للمستشفيات من دون تعرضها لأي اعتداء، نظراً لأهمية محتوياتها في إنقاذ أرواح الجرحى والمرضى. ودمر الجيش الإسرائيلي نحو عشرة منازل نسفها بالمتفجرات في خان يونس وفي شرق مدينة غزة. وأعلنت مصادر طبية، أمس السبت، ارتفاع حصيلة القتلى في قطاع غزة إلى 60,430، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وأضافت المصادر أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 148,722، منذ بدء العدوان، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. وسادت حالة من الصدمة في إسرائيل بعد تداول فيديو للأسير أبيتار دافيد نشرته كتائب «القسام»، بدا فيه هزيلاً للغاية وفي حالة جسدية متدهورة، مع شح الغذاء في غزة جراء استمرار سياسة التجويع التي تنفذها إسرائيل على سكان القطاع المستمرة منذ أشهر، لكن نشر فيديو الأسير، تسبب في صدمة عارمة في الشارع الإسرائيلي، علماً أن الإسرائيليين أنفسهم لم يهتموا سابقاً بصور الأطفال الجوعى في غزة ولا الوفيات اليومية في القطاع نتيجة سوء التغذية. من جهة أخرى، حذر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير بأن «المعركة ستستمر بلا هوادة» ما لم يتم إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في قطاع غزة. وقال زامير في بيان عسكري تلقته وكالة الصحافة الفرنسية أمس السبت «بتقديري أننا سنعرف خلال الأيام المقبلة إن كنا سنتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح رهائننا. وإلا، فإن المعركة ستستمر بلا هوادة». وجاء في البيان أن زامير «قام بزيارة ميدانية وبتقييم للوضع» أمس الأول الجمعة في قطاع غزة برفقة عدد من كبار ضباط الجيش. وأضاف «الحرب متواصلة، وسنكيفها على ضوء الواقع المتبدل بما يخدم مصالحنا»، معتبراً أن «الانتصارات التي تحققت تمنحنا مرونة في العمليات». وكشف مصدر لشبكة «سي إن إن» عن سيناريوهات قد يلجأ إليها رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو في حال عدم موافقة حركة «حماس» على اتفاق وقف إطلاق النار ومنها تطويق مدينة غزة وربما اجتياحها. وأشار المصدر للشبكة الأمريكية إلى أن نتنياهو أرجأ اتخاذ القرار بشأن أي إجراءات للجيش في قطاع غزة في حال عدم موافقة حركة «حماس» على مقترح اتفاق وقف إطلاق النار. وقال: إن نتنياهو لن يتخذ القرار بهذا الشأن خلال الأسبوع، وذلك وسط خلافات داخلية في الحكومة الإسرائيلية حول مسار العملية في القطاع. ونقلت صحيفة «يسرائيل هيوم» عن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، قوله، إنه يفكر في الاستقالة من الحكومة إذا لم يتم قبول طلبه بتكثيف القتال في قطاع غزة. ودعا نتنياهو، إلى إقامة إدارة عسكرية بغزة إذا لزم الأمر وتدمير حركة حماس.(وكالات)

الإمارات تنفذ الإنزال الجوي الـ 60 للمساعدات ضمن «طيور الخير»
الإمارات تنفذ الإنزال الجوي الـ 60 للمساعدات ضمن «طيور الخير»

البيان

timeمنذ 8 ساعات

  • البيان

الإمارات تنفذ الإنزال الجوي الـ 60 للمساعدات ضمن «طيور الخير»

كما أدخلت دولة الإمارات، أمس، 22 شاحنة مساعدات طبية تحتوي على أدوية ومستلزمات طبية بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية لدعم القطاع الطبي وتوفير الاحتياجات الأساسية للمستشفيات العاملة في قطاع غزة.

«أمان».. نموذج متقدم في الحماية الاجتماعية برأس الخيمة
«أمان».. نموذج متقدم في الحماية الاجتماعية برأس الخيمة

البيان

timeمنذ 8 ساعات

  • البيان

«أمان».. نموذج متقدم في الحماية الاجتماعية برأس الخيمة

ويقدم المركز العديد من الخدمات التي تشمل «الإغاثة» بالتعاون مع الجهات ذات الصلة، حيث يستقبل ضحايا جرائم الاتجار بالبشر، ويجدون المأوى المؤقت لهم لتلقي الرعاية الضرورية قبل العودة إلى بلدانهم، ويتم ذلك في جو من الود والاهتمام، وذلك باتباع كل التدابير الصحية والنفسية والقانونية اللازمة في مثل هذه الحالات، وكذلك الرعاية، لأن الحالة النفسية للضحايا تكون في غاية الحساسية وتحتاج إلى رعاية نفسية متخصصة وعالية المستوى، ويتم في مركز أمان توفير كل خدمات الرعاية الصحية والنفسية والقانونية للضحايا على يد فريق من الاختصاصيين، وكذلك إعادة التأهيل، مع تواصل الدعم النفسي للضحايا، إذ يتم تنظيم دورات تعليمية وحرفية وترفيهية أيضاً لمساعدتهم على تخطي تجاربهم القاسية والاستعداد للعودة إلى الحياة الطبيعية في بلدانهم. ويسعى خبراء المركز إلى تجنب أوقات الفراغ القاتلة واستغلالها بما يعود بالنفع على الضحية مستقبلاً، حيث يوفر المركز كل وسائل الترفيه والتعليم والتدريب، وتتمثل أهم مجالات التدريب في تعلم اللغات والمهارات المهنية البسيطة إلى جانب الحرف اليدوية والفنون وغيرها، والمتابعة بعد التأكد من صحة وسلامة الضحية، وبعد قضاء فترة خاصة في إعادة التأهيل والتدريب، يتم التنسيق مع الجهات المعنية في بلدها، واتخاذ الإجراءات القانونية المتبعة لتحضير إجراءات نقلها إلى هناك، مع مواصلة التنسيق للتأكد من توجيهها إلى مؤسسة متخصصة في رعاية ضحايا الاتجار بالبشر في بلادها لمتابعة إعادة التأهيل وتجنب سقوطها مرة أخرى في شباك المتاجرين بالبشر، إضافة إلى الوقاية، حيث يعمل المركز على نشر الوعي داخل المجتمع الإماراتي، وذلك من خلال خطط ومبادرات ونشاطات محلية ودولية تدعم نشر الوعي ومكافحة هذه الجرائم والوقاية منها. كما يعمل المركز على تعزيز الوعي لدى الضحايا بضرورة تجنب الوقوع في شباك المتاجرين بالبشر مرة أخرى، وتزويدهم بالمعرفة والوعي الكاملين بخصوص هذه الجريمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store