logo
عراقجي يطالب ترمب بـ«احترام خامنئي» إذا كان يرغب في التوصل لاتفاق

عراقجي يطالب ترمب بـ«احترام خامنئي» إذا كان يرغب في التوصل لاتفاق

المغرب اليوممنذ 18 ساعات

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، مساء يوم الجمعة، إنه إذا كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب ، يرغب في التوصل لاتفاق فإن عليه الكف عن أسلوبه غير المحترم وغير اللائق تجاه المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي.وشدد عراقجي في منشور على منصة «إكس»، على أن «الشعب الإيراني لا يقبل التهديدات والإهانات»، مشيراً إلى أن «إيران لن تتردد في الكشف عن قدراتها الحقيقية إذا أقدم البعض مدفوعاً بأوهامه على ارتكاب أخطاء جسيمة،
وقال: «حسن النية يُقابل بحسن النية والاحترام يولد الاحترام».
جاءت تصريحات عراقجي رداً على منشور لترمب على منصته «تروث سوشيال» قال فيها إنه كان يعلم على وجه الدقة مكان الزعيم الأعلى الإيراني لكنه لم يسمح لإسرائيل أو للجيش الأميركي بقتله.
وأضاف مخاطبا خامنئي: «أنقذتك من موت بشع ومهين وكان عليك أن تشكرني».
وتابع أنه منع إسرائيل من توجيه ضربة قاضية في طهران كانت ستسفر عن مقتل كثير من الإيرانيين.
وقال ترمب «لماذا يقول ما يُسمى بالمرشد الأعلى، بكل صراحة وحماقة إنه انتصر في الحرب مع إسرائيل ، وهو يعلم أن تصريحه كذب، فهو ليس كذلك. بصفته رجلاً مؤمناً، لا يُفترض به أن يكذب. لقد دُمِّرت بلاده، ودُمّرت مواقعه النووية الثلاثة»، في إشارة إلى مواقع فوردو ونطنز وأصفهان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خلافات داخل الجيش الإسرائيلي حول مسار الحرب في القطاع وتصعيد غارات غزة وسط تحذيرات إخلاء واسعة
خلافات داخل الجيش الإسرائيلي حول مسار الحرب في القطاع وتصعيد غارات غزة وسط تحذيرات إخلاء واسعة

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

خلافات داخل الجيش الإسرائيلي حول مسار الحرب في القطاع وتصعيد غارات غزة وسط تحذيرات إخلاء واسعة

تشهد أوساط الجيش الإسرائيلي خلافات حادة حول مسار الحرب في قطاع غزة ، في الوقت الذي تستعد فيه القوات لشن عملية عسكرية واسعة غير مسبوقة في القطاع المحاصر.مصادر إسرائيلية كشفت عن وجود انقسام بين قيادات الجيش، حيث يدفع البعض نحو استمرار العمليات العسكرية المكثفة، بينما يرى آخرون ضرورة التفكير بإنهاء الحرب، حسبما نقل موقع "والا" الإسرائيلي. ومن المتوقع أن يعرض الجيش، الأحد المقبل، على المجلس الوزاري المصغر (الكابينت) عدة خيارات بين استكمال احتلال قطاع غزة أو السعي لإبرام صفقة مع حركة حماس. وشنت الطائرات الإسرائيلية غارات عنيفة على مناطق التفاح شرق مدينة غزة، وفي تقرير لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، قال قادة عسكريون إسرائيليون إن كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، لا تزال نشطة وتنتشر في مناطق واسعة من خان يونس حتى غزة، مما يعكس صعوبة المهمة العسكرية رغم مرور أشهر على بدء العملية. وبحسب تسريبات، يدرس الجيش تحريك خمس فرق عسكرية كاملة، إضافة إلى تنفيذ عملية إخلاء واسعة للسكان الفلسطينيين في شمال غزة، في واحدة من أكبر عمليات الإخلاء منذ بداية الحرب. ويعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اجتماعًا حاسمًا مع كبار قادة المؤسسة الأمنية لمناقشة الخيارات المقبلة، وسط جمود في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى. الخيارات المطروحة تتضمن إما التوصل إلى اتفاق مع حماس أو شن عملية برية واسعة. من جانب آخر، أصدر الجيش تحذيرات بإخلاء مناطق عدة في شمال غزة، تشمل أحياء عدة مثل مدينة غزة وجباليا وأحياء الزيتون والتركمان والجديدة والتفاح وغيرها، وفقًا لما أعلن عنه المتحدث العسكري أفيخاي أدرعي. وفي ظل هذه التطورات، يعمل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إنجاز صفقة مع حركة حماس لإعادة المحتجزين في غزة، حيث دعا عبر حسابه في "تروث سوشيال" إلى "عقد صفقة غزة وإعادة المحتجزين". ومع ذلك، لا تزال الفجوات كبيرة بين الجانبين بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، بحسب مسؤولين إسرائيليين كبار. يذكر أن إسرائيل استأنفت الحرب على غزة منذ انهيار الهدنة الهشة في مارس الماضي، مع توغلات عسكرية مكثفة وحصار مشدد على القطاع، مما أثار توترات متزايدة في المنطقة.

موسكو تلمّح إلى قمة مرتقبة بين بوتين وترامب في أكتوبر وتؤكد استمرار الحوار الاستخباراتي مع واشنطن
موسكو تلمّح إلى قمة مرتقبة بين بوتين وترامب في أكتوبر وتؤكد استمرار الحوار الاستخباراتي مع واشنطن

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

موسكو تلمّح إلى قمة مرتقبة بين بوتين وترامب في أكتوبر وتؤكد استمرار الحوار الاستخباراتي مع واشنطن

كشف يوري أوشاكوف، مساعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، أن الذكرى الـ80 لتأسيس الأمم المتحدة، المقرّر إحياؤها في أكتوبر المقبل، قد تُشكّل توقيتاً مناسباً لعقد لقاء محتمل بين الرئيس بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترامب، لمناقشة عدد من الملفات الكبرى، وعلى رأسها الحرب في أوكرانيا. وفي تصريحات لوكالة "ريا نوفوستي" الروسية الأحد، أوضح أوشاكوف أن عقد اللقاء لا يتوقف فقط على تنسيق مع الجانب التركي، بل يتطلب توافقاً مباشراً بين الرئيسين الروسي والأميركي. وأشار إلى أن موسكو وواشنطن تواصلان العمل على إزالة الخلافات في العلاقات بينهما، رغم إلغاء الجانب الأميركي عدداً من اللقاءات التي كانت مقررة في السابق. وأكد المسؤول الروسي أن هناك اتفاقاً قائماً بين الجانبين على مواصلة العمل المشترك، تم التوصل إليه خلال المكالمات الهاتفية الأخيرة بين ترامب وبوتين، مضيفاً: "نحن مستمرون في هذا المسار، وننتظر فقط إشارة من وزارة الخارجية الأميركية لتحديد موعد اللقاء، بعد أن قامت هي بتأجيله سابقاً". وأشار أوشاكوف إلى استمرار الولايات المتحدة في تقديم دعم عسكري جزئي لأوكرانيا، لافتاً في الوقت نفسه إلى أن التواصل بين موسكو وواشنطن في عهد الرئيس جو بايدن كان "بنبرة مختلفة تماماً". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد صرّح في وقت سابق هذا الشهر، أنه أجرى مكالمة هاتفية مع بوتين استغرقت أكثر من ساعة، وُصفت بأنها "جيدة"، رغم أنها لم تؤدِ إلى اتفاق فوري لوقف الحرب. وكتب ترامب على منصة "تروث سوشيال": "ناقشنا الهجوم الأوكراني على الطائرات الروسية الراسية، بالإضافة إلى هجمات متبادلة بين الطرفين"، مضيفاً أن بوتين تحدث بلهجة قوية وأكد أنه سيرد على الضربة التي استهدفت المطارات الروسية. وفي سياق متصل، أعلن مدير جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي سيرغي ناريشكين، الأحد، أنه أجرى مكالمة هاتفية مع مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (CIA) جون راتكليف، ناقشا خلالها القضايا ذات الاهتمام المشترك، واتفقا على استمرار التنسيق وتبادل الاتصالات عند الحاجة. وقال ناريشكين في مقابلة تلفزيونية مع قناة الكرملين الرسمية: "أجريت مكالمة مباشرة مع نظيري الأميركي، واتفقنا على إمكانية التواصل بيننا في أي وقت"، مشيراً إلى أن قنوات الاتصال بين الطرفين ستظل مفتوحة في المستقبل القريب. ويأتي هذا التطور في وقت تستمر فيه التوترات بين موسكو وواشنطن على خلفية الحرب في أوكرانيا، وسط جهود دبلوماسية حذرة ومحاولات لخفض التصعيد على مستويات متعددة، بما في ذلك قنوات الاستخبارات. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مقتل خمسة فلسطينيين أثناء انتظار المساعدات في رفح وسط تصعيد إسرائيلي واسع وترامب يدعو لإبرام صفقة فورية
مقتل خمسة فلسطينيين أثناء انتظار المساعدات في رفح وسط تصعيد إسرائيلي واسع وترامب يدعو لإبرام صفقة فورية

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

مقتل خمسة فلسطينيين أثناء انتظار المساعدات في رفح وسط تصعيد إسرائيلي واسع وترامب يدعو لإبرام صفقة فورية

قُتل خمسة فلسطينيين على الأقل أثناء انتظارهم لتسلّم مساعدات إنسانية في منطقة تل السلطان غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة ، ضمن موجة قصف إسرائيلي عنيف شملت عدة مناطق من القطاع صباح اليوم الأحد، لترتفع حصيلة القتلى منذ فجر اليوم إلى أكثر من 20 شخصاً، بحسب ما أفاد به جهاز الدفاع المدني في غزة. وفي السياق ذاته، ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، نقلاً عن مصادر طبية، أن خمس ضحايا، بينهم امرأتان وطفل، سقطوا جراء غارة إسرائيلية استهدفت خيمة تأوي نازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس، جنوب القطاع. كما أفادت المصادر بمقتل طفلين آخرين، إلى جانب عدد من الجرحى، نتيجة قصف استهدف منزل عائلة عزام قرب محطة دلول للبترول في حي الزيتون بمدينة غزة، في وقت تتواصل فيه الغارات الإسرائيلية المكثفة شمالاً وجنوباً، لا سيما في مدينة غزة وجباليا ورفح. الجيش الإسرائيلي أصدر صباح اليوم إنذارات جديدة تدعو سكان عدد كبير من أحياء شمال القطاع إلى الإخلاء الفوري والتوجه جنوباً نحو منطقة المواصي، مشيراً إلى أن العمليات العسكرية ستتصاعد في الساعات القادمة. وحذر المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، في بيان عبر منصة "إكس"، سكان أحياء مدينة غزة، جباليا، الزيتون الشرقي، البلدة القديمة، التركمان، التفاح، الدرج، جباليا البلد، النزلة، معسكر جباليا، الروضة، النهضة، الزهور، النور، السلام وتل الزعتر، مؤكداً أن "الجيش يعمل بقوة في هذه المناطق"، وأن "القتال سيمتد غرباً إلى مركز المدينة". من جانبهم، قال مسؤولون فلسطينيون وأمميون إن "لا يوجد مكان آمن في قطاع غزة"، في ظل القصف المتواصل والدمار المتزايد، وغياب الإمكانيات اللازمة للاستجابة للطوارئ يأتي هذا التصعيد فيما تسعى مصر وقطر، بدعم مباشر من الولايات المتحدة، إلى استئناف جهود الوساطة بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من عشرين شهراً، إضافة إلى ضمان الإفراج عن الرهائن الإسرائيليين والأجانب المحتجزين لدى حركة حماس. وفي منشور له على منصته "تروث سوشيال"، دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأحد، إلى "إبرام صفقة في غزة واسترجاع الرهائن"، في أول تصريح له منذ تصاعد العمليات العسكرية خلال الأسبوع الأخير. وتزامناً مع هذه الدعوات، يُجري رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مشاورات أمنية موسعة مع قادة الجيش، وسط تقارير تفيد بأن الجيش سيُبلغه بأن الحملة العسكرية باتت قريبة من تحقيق أهدافها، لكنه سيُحذر في الوقت ذاته من أن توسيع العمليات في مناطق جديدة قد يعرّض حياة الرهائن للخطر. بدورها، أعلنت حركة حماس عبر مسؤول تحدث لوكالة "رويترز"، أن الحركة أبلغت الوسطاء العرب استعدادها لاستئناف محادثات وقف إطلاق النار، لكنها شددت على أن أي اتفاق يجب أن يتضمن إنهاء الحرب بالكامل وضمان انسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة. وأكد المسؤول أن حماس على استعداد للإفراج عن الرهائن المتبقين، وعددهم نحو 20 شخصاً يُعتقد أنهم لا يزالون على قيد الحياة، فقط ضمن اتفاق شامل ينهي الحرب. في المقابل، تُصر إسرائيل على أن إنهاء الحرب يجب أن يترافق مع نزع سلاح حماس وتفكيك بنيتها العسكرية، وهو ما ترفضه الحركة. ميدانياً، أفاد شهود عيان بتصاعد عمليات نسف المباني السكنية في جباليا البلد شمال القطاع وخان يونس جنوباً، حيث أكد المتحدث باسم الدفاع المدني، محمود بصل، أن فرق الإنقاذ تواجه صعوبات هائلة في الاستجابة للنداءات بسبب نقص المعدات والوقود ومنع دخول الإمدادات الطبية. وقال بصل إن القوات الإسرائيلية دمّرت خلال الساعات الـ24 الماضية نحو 23 مبنى سكنياً في مناطق جباليا، التفاح، حي الشاطئ بمدينة غزة، في إطار سياسة "مسح مربعات سكنية بالكامل". وأضاف أن عدد الضحايا يوم السبت وحده بلغ 63 شخصاً، بينهم 19 طفلاً و7 سيدات كانوا في مناطق انتظار مساعدات، فيما تجاوز عدد الإصابات المئات، مشيراً إلى أن معظم الحالات الحرجة تفارق الحياة فور وصولها إلى المستشفيات بسبب انهيار المنظومة الصحي. وفي تطور آخر، أعلن الجيش الإسرائيلي مساء السبت عن مقتل حكم العيسى، أحد مؤسسي كتائب القسام والقيادي البارز في الجناح العسكري لحماس، خلال غارة جوية استهدفته في مدينة غزة. ولم يصدر بعد تعليق رسمي من حركة حماس على الحادثة. وفي بيان نُشر عبر قناتها على "تليغرام"، قالت حركة حماس إن أكثر من 66 طفلاً توفوا جوعاً خلال الأسابيع الماضية، متهمة إسرائيل بانتهاج "سياسة تجويع ممنهجة" بحق المدنيين في غزة، خصوصاً منذ بدء الحصار المشدد في مارس الماضي. ووصفت الحركة هذه الإجراءات بأنها "انتهاكات جسيمة للقانون الدولي والإنساني"، داعية المجتمع الدولي والدول العربية والإسلامية إلى "التدخل الفوري" لوقف المجازر وضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. واتهمت حماس الولايات المتحدة بـ"التواطؤ" في هذه السياسات عبر دعمها المستمر لإسرائيل، معتبرة ذلك "غطاءً سياسياً لارتكاب جرائم حرب". بحسب وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أسفرت الحرب الإسرائيلية عن مقتل 56,412 فلسطينياً حتى الآن، غالبيتهم من النساء والأطفال، إضافة إلى إصابة أكثر من 133,000 آخرين، وتشريد نحو 2.3 مليون نسمة، في ظل دمار واسع طال معظم البنى التحتية للقطاع، فيما لا تزال آلاف الجثث تحت الأنقاض وفي الطرقات بسبب عجز فرق الإسعاف والإنقاذ عن الوصول إليها. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store