
لماذا تصدر شهادات دراسية بالحروف وأخرى بالأرقام؟
أوضحت وزارة التربية والتعليم أنه وفقاً لسياسة التقييم والأدلة الإرشادية للاختبارات، تُصدر الشهادات للصفوف من ال1 إلى ال11 بالحروف فقط في جميع المواد، فهي لا تؤهل الطلبة للالتحاق بمؤسسات التعليم العالي، لذا يُكتفى في بيان الدرجات بالحروف فقط.
أما بالنسبة إلى الصف ال12، فنظراً لاعتماد الشهادة كمستند للالتحاق بمؤسسات التعليم الجامعي، وتحقيقاً لمبدأ العدالة والمفاضلة بين الطلبة تم إصدار الشهادة رقمية لمواد المجموعة A، ووصفية بالحروف لمواد المجموعة B، ولا تدخل ضمن مُعدل الطالب النهائي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
مَنْ بنى الأهرامات؟.. أعظم أعجوبة في الدنيا تبوح بسرها وتدحض أسطورة العبودية
يعد لغز بناء الأهرامات من أكبر الأسرار التي نسجت حولها القصص والأساطير حتى إن البعض ذهب إلى أن من قام بهذا العمل العظيم، هم عبيد كانوا يعيشون في ظروف مأساوية، لكن اكتشافات جديدة أكدت أن الذين بنوا هذه الأعجوبة الكبرى من عجائب الدنيا كانوا عمالاً مهرة منظمين ومدربين ويعيشون حياة رغيدة. فقرب الهرم الأكبر في مصر تكشف النقوش القديمة ومدينة العمال المخفية حقيقةً مُدهشة حول من بنى هذه العجيبة القديمة. لقرون، ظل بناء الأهرامات والهرم الأكبر على وجه الخصوص في مصر محاطاً بالغموض، مع طرح نظريات مختلفة حول كيفية بناء هذا البناء الضخم، وبينما افترض الكثيرون أن القوة العاملة كانت تتكون من العبيد، إلا أن الاكتشافات الأثرية الحديثة تُغير هذه الرواية. إذ تشير أدلة جديدة إلى قصة مختلفة - قصة عمال مهرة مدفوعي الأجر يعملون في نظام دقيق للغاية. لا تكشف هذه النتائج عن البناة الحقيقيين للهرم فحسب، بل تُقدم أيضًا رؤى أعمق حول التقنيات المستخدمة في بناء هذه العجيبة القديمة. العمال المهرة وليس العبيد وفقاً لصحيفة ديلي ميل البريطانية، كشفت الحفريات الأخيرة بالقرب من الهرم الأكبر عن أدلة دامغة تُناقض الاعتقادات السائدة حول بناء الهرم، قاد الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات الشهير، فريقاً من علماء الآثار لاكتشاف نقوش ومقابر تؤكد أن الهرم الأكبر بُني على يد عمال مهرة، وليس عبيداً، يُخالف هذا الاكتشاف الأسطورة اليونانية القديمة، التي زعمت أن 100 ألف عبد عملوا في ظروف قاسية لمدة 20 عاماً لبناء الهرم. عثر الفريق على نقوشٍ تركها العمال، تُقدم دليلاً مباشراً على مشاركتهم في بناء الهرم، وأكد الدكتور حواس على أهمية هذا الاكتشاف خلال مقابلة، قائلاً: "لو كانوا عبيداً، لما دُفنوا في ظل الأهرامات. لما خلدت مقابر العبيد للأبد، كما فعل الملوك والملكات"، وتشير النقوش إلى أن هؤلاء العمال كانوا يتمتعون بمكانة اجتماعية مرموقة، على عكس الاعتقاد السائد بأنهم كانوا مجرد عبيد، شارك عالم المصريات الدكتور زاهي حواس هذه الاكتشافات في بودكاست مات بيل "بلا حدود". من أبرز الاكتشافات المثيرة في الحفريات الحديثة اكتشاف " مدينة عمال " تقع شرق الهرم الأكبر، كانت هذه المستوطنة، التي ضمت مخابز وثكنات ومرافق أخرى، موطناً للعمال الذين عملوا في بناء الهرم. اكتشف الدكتور حواس وفريقه أيضاً آلافًا من عظام الحيوانات، بما في ذلك عظام أبقار وماعز، مما يدل على أن العمال كانوا يتغذون جيداً، وكشف تحليل هذه العظام أن العمال كانوا يتناولون نظاماً غذائياً أكثر تنوعاً بكثير مما كان يُعتقد سابقاً، حيث كان يشمل اللحوم ومؤناً أخرى تكفي لإعالة ما يصل إلى 10,000 عامل يومياً. قام عالم المصريات الدكتور زاهي حواس وفريقه مؤخراً باستكشاف سلسلة من الغرف الضيقة فوق حجرة الملك باستخدام تقنية التصوير، حيث عثروا على علامات لم يسبق لها مثيل تركتها فرق العمل من القرن الثالث عشر قبل الميلاد. تُقدم مدينة العمال نظرةً ثاقبةً على حياة بناة الهرم، فهي دليلٌ واضحٌ على أن العمال كانوا منظمين، ويسكنون في مستوطنات متخصصة، ومُزودين بالموارد اللازمة لأداء عملهم بكفاءة، وهذا يتناقض بشكلٍ صارخ مع النظريات السابقة التي تُشير إلى أن العمال كانوا يُعاملون معاملةً سيئةً ويعانون من سوء التغذية. كشف تقنيات البناء المتقدمة بالإضافة إلى الكشف عن ظروف معيشة العمال، وجد الفريق أيضاً أدلة على تقنيات بناء متقدمة استُخدمت خلال عملية بناء الهرم، وباستخدام تقنية التصوير، اكتشف الدكتور حواس وزملاؤه بقايا منحدرات مصنوعة من الأنقاض والطين، استُخدمت لنقل كتل الحجر الجيري الضخمة من محجر قريب إلى موقع البناء، كانت هذه المنحدرات، التي عُثر عليها جنوب غرب الهرم، ستسمح للعمال بنقل الأحجار الضخمة إلى مواقعها بكفاءة نسبية. كانت عملية البناء نفسها منظمة للغاية، حيث كُلِّفت فرق مختلفة بمهام محددة، قام بعض العمال بقطع وتشكيل الأحجار، بينما نقلها آخرون على زلاجات خشبية جُرِّفت فوق الرمال، تشير هذه النتائج إلى أن البناة استخدموا تقنيات متطورة لتحقيق محاذاة وحجم دقيقين للهرم الأكبر، مما يدحض النظريات القائلة بتشييد الهرم باستخدام أساليب بدائية . استكشاف "الفراغ الكبير" والاكتشافات المستقبلية بالإضافة إلى الاكتشافات المتعلقة ببناء الهرم، يُجهّز الدكتور حواس وفريقه لاستكشافٍ رائدٍ لـ" الفراغ الكبير "، وهي غرفةٌ غامضةٌ اكتُشفت عام 2017 فوق الرواق الكبير للهرم الأكبر. لا تزال هذه الغرفة، التي يُقارب حجمها حجم شاحنتين، مجهولةً إلى حدٍّ كبير. ويُخطط الفريق لاستخدام روبوتٍ صغيرٍ لاستكشاف هذه المساحة، مما قد يُكشف النقاب عن المزيد من أسرار الهرم.


صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
جامعة أبوظبي تطرح 21 برنامجاً لتعزيز الابتكار في القطاعات الحيوية
أطلقت جامعة أبوظبي 21 برنامجاً أكاديمياً جديداً، تبدأ من الفصل الدراسي المقبل في خريف 2025-2026، في تخصُّصات تواكب احتياجات سوق العمل، وتلبّي الطموحات المستقبلية، وتزوِّد الطلبة بالمعارف والمهارات اللازمة لتحقيق النجاح، وتقديم إضافة نوعية في العديد من القطاعات الحيوية ذات الأولوية، وترفع البرامج الجديدة العدد الإجمالي للبرامج الأكاديمية في الجامعة إلى 65 برنامجاً، وهي برامج معتمَدة من مفوضية الاعتماد الأكاديمي في دولة الإمارات. وتشمل البرامج مراحل البكالوريوس والدراسات العليا والدكتوراه، وتستهدف عدداً من المجالات المهمة، مثل الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والطاقة المتجددة والمستدامة، والصحة العامة، وعلم النفس السريري، والتقنيات التعليمية، والاتصال الرقمي، وتصميم ألعاب الفيديو، والقانون، وهندسة الأنظمة الذكية. وصُمِّمَت البرامج لدراسة موضوعات محورية، مثل القرصنة الأخلاقية، وخصوصية البيانات، وتحليل السلوك، والقيادة في الرعاية الصحية، والابتكار الرقمي، لتلبّي احتياجات سوق العمل الحالية والمستقبلية في القطاعات الرئيسية. ويؤكِّد إطلاق البرامج الجديدة التزام جامعة أبوظبي بتأهيل كوادر متميِّزة تُسهم في دفع عجلة التحوُّل نحو اقتصاد متنوِّع قائم على المعرفة في دولة الإمارات. وأكَّد البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي، أنَّ الطلبة محور اهتمام الجامعة، وأنَّ البرامج الجديدة تُعِدُّ قادة المستقبل بالمعرفة والمهارات اللازمة للنجاح في سوق العمل المتغيِّر باستمرار، وقال: «عملنا على تطوير هذه البرامج بعناية بناء على دراسات دقيقة لتلبية احتياجات مختلف القطاعات، وسد الفجوات في الكفاءات. ومن خلال مواكبة مناهجنا للتطورات المتسارعة في سوق العمل، نعمل على تعزيز جودة التعليم، وزيادة فرص التوظيف لخريجي جامعتنا، ونُسهم أيضاً بدور فاعل في تحقيق الرؤى الاقتصادية لدولة الإمارات». وفي إطار هذا التوسُّع، أطلقت جامعة أبوظبي عدداً من البرامج الدراسية الجديدة على مستوى البكالوريوس، منها بكالوريوس الآداب في العلاقات الدولية، وبكالوريوس الآداب في علم النفس، وبكالوريوس الآداب في تصميم ألعاب الفيديو، وبكالوريوس العلوم في الذكاء الاصطناعي، وبكالوريوس العلوم في هندسة الطاقة المتجددة والمستدامة، وبكالوريوس العلوم في علم النفس السريري والصحة العقلية. وأُضيف إلى برامج الدراسات العليا، ماجستير الآداب في الاتصال الرقمي والتكنولوجيا، وماجستير العلوم في الأمن السيبراني، وماجستير العلوم في الذكاء الاصطناعي، وماجستير العلوم في التكنولوجيا المالية، وماجستير العلوم في التحوُّل الرقمي الاستراتيجي، وماجستير القانون في القانون السيبراني والذكاء الاصطناعي، وماجستير الصحة العامة، وماجستير التربية في تكنولوجيا التعليم والذكاء الاصطناعي، وماجستير العلوم في علم النفس السريري والصحة العقلية، وماجستير الآداب في تحليل السلوك التطبيقي، وماجستير العلوم في قيادة الرعاية الصحية. وطرحت جامعة أبوظبي على مستوى الدكتوراه، برامج دكتوراه الفلسفة في القانون، ودكتوراه الفلسفة في التربية، ودكتوراه الفلسفة في هندسة الأنظمة الذكية، ودكتوراه الفلسفة في الإدارة الهندسية. وتجمع جامعة أبوظبي بين التدريب الأكاديمي المتقدِّم والخبرات التعليمية المرتبطة بمتطلبات السوق، ما يجعل خريجي جامعة أبوظبي مؤهَّلين لشغل وظائف مهمة وحيوية، مثل محللي الأمن السيبراني، ومهندسي الذكاء الاصطناعي، ومتخصصي التحوُّل الرقمي، وقادة الرعاية الصحية، ومستشارين قانونيين في مجال القانون السيبراني، ومستشاري تقنيات التعليم. وتوفِّر البرامج الجديدة في الجامعة مسارات مرنة تُمكِّن الطلبة من تحقيق التميُّز الأكاديمي والمهني، سواء كانوا من خريجي المدارس الجدد أو من أصحاب الخبرة الراغبين في تطوير مسيرتهم المهنية. وتواصل جامعة أبوظبي الاستثمار في الابتكار الأكاديمي من خلال بيئة تعليمية متطورة تُحفِّز الطلبة على تحقيق طموحاتهم وأهدافهم بثقة. وسواء كان الهدف هو بدء مسار مهني جديد أو تعزيز المعرفة في مجال معين، سيستفيد الطلبة المسجلون في هذه البرامج الجديدة من التزام الجامعة بالتميُّز الأكاديمي، والتواصل الفعّال مع القطاعات المهنية، ودعم نجاح الطلبة في مختلف مراحلهم التعليمية والمهنية.


الإمارات اليوم
منذ 9 ساعات
- الإمارات اليوم
جامعة أبوظبي تطرح 21 برنامجاً جديداً لتعزيز الابتكار في القطاعات الحيوية ذات الأولوية
أطلقت جامعة أبوظبي 21 برنامجاً أكاديمياً جديداً تبدأ من الفصل الدراسي المقبل في خريف 2025-2026، في تخصُّصات تواكب احتياجات سوق العمل، وتلبّي الطموحات المستقبلية، وتزوِّد الطلبة بالمعارف والمهارات اللازمة لتحقيق النجاح، وتقديم إضافة نوعية في العديد من القطاعات الحيوية ذات الأولوية. وترفع البرامج الجديدة العدد الإجمالي للبرامج الأكاديمية في الجامعة إلى 65 برنامجاً، وهي برامج معتمَدة من مفوضية الاعتماد الأكاديمي في دولة الإمارات. وتشمل البرامج مراحل البكالوريوس والدراسات العليا والدكتوراه، وتستهدف عدداً من المجالات المهمة، مثل الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والطاقة المتجددة والمستدامة، والصحة العامة، وعلم النفس السريري، والتقنيات التعليمية، والاتصال الرقمي، وتصميم ألعاب الفيديو، والقانون، وهندسة الأنظمة الذكية. وصُمِّمَت البرامج لدراسة موضوعات محورية، مثل القرصنة الأخلاقية، وخصوصية البيانات، وتحليل السلوك، والقيادة في الرعاية الصحية، والابتكار الرقمي، لتلبّي احتياجات سوق العمل الحالية والمستقبلية في القطاعات الرئيسية. ويؤكِّد إطلاق البرامج الجديدة التزام جامعة أبوظبي بتأهيل كوادر متميِّزة تُسهم في دفع عجلة التحوُّل نحو اقتصاد متنوِّع قائم على المعرفة في دولة الإمارات. الاستعداد لسوق العمل وأكَّد البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي، أنَّ الطلبة محور اهتمام الجامعة، وأنَّ البرامج الجديدة تُعِدُّ قادة المستقبل بالمعرفة والمهارات اللازمة للنجاح في سوق العمل المتغيِّر باستمرار. وقال: «عملنا على تطوير هذه البرامج بعناية بناءً على دراسات دقيقة لتلبية احتياجات مختلف القطاعات، وسد الفجوات في الكفاءات. ومن خلال مواكبة مناهجنا للتطورات المتسارعة في سوق العمل، نعمل على تعزيز جودة التعليم، وزيادة فرص التوظيف لخريجي جامعتنا، ونُسهم أيضاً بدور فاعل في تحقيق الرؤى الاقتصادية لدولة الإمارات». وفي إطار هذا التوسُّع، أطلقت جامعة أبوظبي عدداً من البرامج الدراسية الجديدة على مستوى البكالوريوس، منها بكالوريوس الآداب في العلاقات الدولية، وبكالوريوس الآداب في علم النفس، وبكالوريوس الآداب في تصميم ألعاب الفيديو، وبكالوريوس العلوم في الذكاء الاصطناعي، وبكالوريوس العلوم في هندسة الطاقة المتجددة والمستدامة، وبكالوريوس العلوم في علم النفس السريري والصحة العقلية. وأُضيف إلى برامج الدراسات العليا، ماجستير الآداب في الاتصال الرقمي والتكنولوجيا، وماجستير العلوم في الأمن السيبراني، وماجستير العلوم في الذكاء الاصطناعي، وماجستير العلوم في التكنولوجيا المالية، وماجستير العلوم في التحوُّل الرقمي الاستراتيجي، وماجستير القانون في القانون السيبراني والذكاء الاصطناعي، وماجستير الصحة العامة، وماجستير التربية في تكنولوجيا التعليم والذكاء الاصطناعي، وماجستير العلوم في علم النفس السريري والصحة العقلية، وماجستير الآداب في تحليل السلوك التطبيقي، وماجستير العلوم في قيادة الرعاية الصحية. وطرحت جامعة أبوظبي على مستوى الدكتوراه، برامج دكتوراه الفلسفة في القانون، ودكتوراه الفلسفة في التربية، ودكتوراه الفلسفة في هندسة الأنظمة الذكية، ودكتوراه الفلسفة في الإدارة الهندسية. وتجمع جامعة أبوظبي بين التدريب الأكاديمي المتقدِّم والخبرات التعليمية المرتبطة بمتطلبات السوق، ما يجعل خريجي جامعة أبوظبي مؤهَّلين لشغل وظائف مهمة وحيوية، مثل محللي الأمن السيبراني، ومهندسي الذكاء الاصطناعي، ومتخصصي التحوُّل الرقمي، وقادة الرعاية الصحية، ومستشارين قانونيين في مجال القانون السيبراني، ومستشاري تقنيات التعليم. وتوفِّر البرامج الجديدة في الجامعة مسارات مرنة تُمكِّن الطلبة من تحقيق التميُّز الأكاديمي والمهني، سواء كانوا من خريجي المدارس الجدد أو من أصحاب الخبرة الراغبين في تطوير مسيرتهم المهنية. وتواصل جامعة أبوظبي الاستثمار في الابتكار الأكاديمي من خلال بيئة تعليمية متطورة تُحفِّز الطلبة إلى تحقيق طموحاتهم وأهدافهم بثقة. وسواء كان الهدف هو بدء مسار مهني جديد أو تعزيز المعرفة في مجال معين، سيستفيد الطلبة المسجلون في هذه البرامج الجديدة من التزام الجامعة بالتميُّز الأكاديمي، والتواصل الفعّال مع القطاعات المهنية، ودعم نجاح الطلبة في مختلف مراحلهم التعليمية والمهنية.