logo
عقوبات أمريكية جديدة على 9 شركات يمنية مرتبطة بالحوثيين

عقوبات أمريكية جديدة على 9 شركات يمنية مرتبطة بالحوثيين

اليمن الآنمنذ 19 ساعات
العرش نيوز – متابعات
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية، امس الإثنين 14 عن عقوبات جديدة طالت 9 كيانات متورطة بدعم مليشيا الحوث المدعومة إيرانيًّا.
وأكدت السفارة الأمريكية لدى اليمن، أن مليشيا الحوثي تعتمد على شبكة من شركات الواجهة و'وسطاء موثوقين' لتوليد الإيرادات بشكل سري، وشراء مكونات الأسلحة بالتنسيق مع إيران، في إطار استراتيجية ممنهجة لتعزيز نفوذها العسكري والسياسي.
وقالت السفارة، في بيان مقتضب نُشر عبر حسابها الرسمي في موقع (إكس)، إن هذه الشركات تسهم بشكل مباشر في دعم قدرات المليشيا وتسليحها، مؤكدة أن العقوبات الأمريكية لا تُفرض دون أدلة دامغة.
ونشرت السفارة تصميماً تضمن أسماء تسع شركات يمنية فُرضت عليها عقوبات أمريكية لارتباطها بتقديم تسهيلات مالية وتجارية لجماعة الحوثي، وهي: شركة بلاك دايموند للمشتقات البترولية، شركة يحيى العسيلي للاستيراد المحدودة، شركة رويال بلس للخدمات الملاحية والوكالات التجارية، شركة ستار بلس يمن، شركة يمن إيلاف لاستيراد المشتقات البترولية، مؤسسة تامكو للمشتقات النفطية، مؤسسة الزهراء للتجارة والتوكيلات، شركة أبوت للتجارة المحدودة، وشركة جازولين أمان لاستيراد المشتقات النفطية.
ويأتي هذا الإعلان بعد أقل من شهر على إصدار مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية، في 20 يونيو الماضي، حزمة عقوبات هي الأوسع نطاقًا حتى الآن ضد مليشيا الحوثي المصنفة كمنظمة إرهابية.
وشملت تلك الحزمة فرض عقوبات على أربعة أفراد و12 كيانًا وسفينتين، متورطين في تهريب النفط والسلع غير المشروعة إلى مناطق سيطرة مليشيا الحوثي، في عمليات تهدف إلى تمويل الجماعة وتوسيع أنشطتها القتالية.
وتسعى الولايات المتحدة، عبر هذا التصعيد الاقتصادي، إلى تجفيف منابع التمويل التي يعتمد عليها الحوثيون، في ظل استمرارهم بتلقي الدعم الإيراني وتحديهم لقرارات المجتمع الدولي.
غرِّد
شارك
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
فيس بوك
اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
LinkedIn
النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة)
X
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
مرتبط
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الأوقاف: الحوثيون لديهم عقيدة عنصرية منحرفة تُشكل خطرًا وجوديًا على اليمن
وزير الأوقاف: الحوثيون لديهم عقيدة عنصرية منحرفة تُشكل خطرًا وجوديًا على اليمن

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

وزير الأوقاف: الحوثيون لديهم عقيدة عنصرية منحرفة تُشكل خطرًا وجوديًا على اليمن

أخبار وتقارير أكد معالي وزير الأوقاف والإرشاد الشيخ الدكتور محمد عطية شبيبة أن مليشيا الحوثي تتبنى عقيدة منحرفة قائمة على الاستعلاء العرقي والعنف المسلح، مشددًا على أن هذه العقيدة تُشكل خطرًا وجوديًا على وحدة اليمن وسلامه الاجتماعي. وقال معالي الوزير في مقابلة على قناة اليمن الفضائية، إن "المشكلة تتعاظم عندما تجتمع العقيدة المنحرفة مع السلاح الطائش"، مضيفًا أن الحوثيين يؤمنون بأنهم "أبناء الرسول" المختارون من الله، وبأن باقي اليمنيين أدنى منهم، ويجب أن يكونوا "خدمًا وأنصارًا لهم". وأشار معاليه إلى أن هذه الجماعة ترى في نفسها الأرشد عقلاً وفي الآخرين قُصّرًا لا يملكون أهلية الحكم أو إدارة المال والثروة، وهو ما يجعلهم يسيطرون على مقدرات الدولة ويأخذون منها ما يشاؤون ويمنحون منها ما يشاؤون وفقًا لمعتقداتهم العنصرية المقيتة. وأردف قائلًا: "أنا لا أؤمن بأن عبدالملك الحوثي أو أي هاشمي فوق الناس بل الناس سواسية كما قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل أسنان المشط ولا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى. وأوضح أن هذه العقيدة الاستعلائية تمارس على اليمنيين منذُ أكثر من ألف ومئتي عام إما أن يخضعوا لها ويكونوا طبقة ثانية أو يتم تصنيفهم بأنهم كفار نواصب، وأعداء لأهل البيت، لافتًا إلى أن "الحوثيين لا يكتفون بالإيمان بعقيدتهم بل يسعون لفرضها بالقوة والسلاح". وشدد على أن الشعب اليمني لا يقبل بهذا الاستعلاء الديني أو العرقي، داعيًا إلى التمسك بمبدأ المساواة والعدالة الذي أرساه الإسلام، والوقوف صفًا واحدًا في وجه هذه المليشيات التي تسعى لتفكيك المجتمع واحتكار الوطن.

أثبت التدخل العسكري السعودي في اليمن أنه كارثة استراتيجية.. - صحيفة إسرائيلية: الحرب التي قادتها السعودية ضد الحوثيين هندست عن غير قصد نصرًا استراتيجيًا عميقًا لإيران (ترجمة خاصة)
أثبت التدخل العسكري السعودي في اليمن أنه كارثة استراتيجية.. - صحيفة إسرائيلية: الحرب التي قادتها السعودية ضد الحوثيين هندست عن غير قصد نصرًا استراتيجيًا عميقًا لإيران (ترجمة خاصة)

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

أثبت التدخل العسكري السعودي في اليمن أنه كارثة استراتيجية.. - صحيفة إسرائيلية: الحرب التي قادتها السعودية ضد الحوثيين هندست عن غير قصد نصرًا استراتيجيًا عميقًا لإيران (ترجمة خاصة)

انتقدت صحيفة إسرائيلية الحرب التي قادتها المملكة العربية السعودية في اليمن ضد جماعة الحوثي، لأكثر من تسع سنوات التي مثلت نصرا لإيران. وقالت صحيفة "جي بوست" في تحليل لها تحت عنوان (التهديد الحوثي: نتيجة خطأ سعودي بقيمة تريليون دولار) وترجمه للعربية "الموقع بوست" إنه "لأكثر من تسع سنوات، رضخ العالم إلى حد كبير للتدخل العسكري السعودي في اليمن، الذي وُصف بأنه عملية حاسمة لمكافحة الإرهاب وحصن منيع ضد النفوذ الإيراني". وأضافت "مع ذلك، يكشف تحليل عن كارثة استراتيجية: حملة متهورة لم تُدمر اليمن فحسب، بل هندست، عن غير قصد، نصرًا استراتيجيًا عميقًا لطهران، مما عرّض المصالح الأمنية لكل من إسرائيل والولايات المتحدة للخطر بشكل مباشر". وتابعت إن "فرضية أن هذه الحرب كانت لأي شيء سوى لعبة قوى إقليمية، بتمويل من أموال النفط الطائلة وبدعم من الأسلحة الغربية، قد دحضت بشكل قاطع بنتائجها المدمرة". وأردف التحليل العبري "تعهد التحالف الذي تقوده السعودية، والذي كان مليئًا بالثقة في عام 2015، بتحقيق نصر سريع على الحوثيين. لكن بدلاً من ذلك، تحول الصراع إلى مستنقع طويل الأمد، مما أدى إلى أزمة إنسانية حادة. والأهم من ذلك، أنها عززت ظهور حركة الحوثيين المسلحة بكثافة، والتي أصبحت الآن وكيلًا قويًا وعدوانيًا لإيران". التهديد الحوثي هو النتيجة المباشرة لسوء تقدير سعودي ويرى التحليل أن القوة الحوثية تشكل الآن تهديدًا وجوديًا مباشرًا للملاحة والسيادة الإسرائيلية، حيث تستهدف باستمرار الأصول البحرية الأمريكية في البحر الأحمر وتُعطل التجارة البحرية العالمية. لم تكن هذه نتيجة غير متوقعة؛ بل كانت النتيجة المباشرة والمتوقعة لغطرسة المملكة العربية السعودية وسوء تقديرها الاستراتيجي. وأشار إلى أن الأحداث الأخيرة تؤكد بوضوح هذا الواقع الجديد، إذ لم يعد الحوثيون تمردًا محليًا. إنهم يُطلقون طائرات مُسيّرة وصواريخ على إسرائيل بانتظام مُقلق. "أدى عدوان الحوثيين إلى شلل ميناء إيلات الإسرائيلي، حيث انخفضت العمليات بنسبة 85%، وأعلن الميناء إفلاسه، مما أجبر الشحن الحيوي على اتخاذ طرق ملتوية مكلفة وتستغرق وقتًا طويلاً حول إفريقيا. هذا العجز الاستراتيجي لشريان اقتصادي ولوجستي إسرائيلي رئيسي هو نتيجة مباشرة لقدرات الحوثيين المحسنة، التي تم تنميتها خلال الحرب السعودية المطولة" وفق التحليل. وأكد أن التكلفة البشرية الهائلة، وإن لم تكن مرتبطة بشكل مباشر بالمخاوف الأمنية المباشرة، تسلط الضوء على عدم الاستقرار الكامن الذي تفاقم بسبب السياسة السعودية. فقد أكثر من 377000 شخص حياتهم لأسباب تتعلق بالحرب، واستسلم الكثيرون لأمراض يمكن الوقاية منها والمجاعة التي تفاقمت بسبب الغارات الجوية السعودية المتواصلة والحصار. وقالت صحيفة جي بوست "استهدفت الطائرات الحربية السعودية، التي غالبًا ما تكون أمريكية الصنع، البنية التحتية المدنية بشكل عشوائي: المدارس والمستشفيات ومرافق المياه الحيوية". وزاد "إن هذا التدمير المنهجي، الذي كان ظاهريا يهدف إلى إضعاف الحوثيين، أدى بدلا من ذلك إلى تأجيج الاستياء، وخلق مساحات غير خاضعة للحكم، وتعزيز قوة الخصم الذي كان يسعى إلى هزيمته بشكل غير مقصود". تتبع التهديد إلى إيران من منظور استراتيجي -تقول صحيفة "جي بوست" العبرية- لا شك أن إيران هي المستفيد الرئيسي من هذا الصراع. الحوثيون، الذين كانوا في البداية جماعة متمردة محلية متفرقة، تحولوا إلى أقوى وأكثر الجهات غير الحكومية عدوانيةً في العالم العربي. يمتلكون الآن ترسانة متطورة من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة المتطورة التي زودتهم بها إيران، مما يوسع نطاق نفوذ إيران إلى ما وراء حدودها المباشرة. وذكرت أن حربهم المعلنة على إسرائيل، والتي تجلت في إطلاق صواريخ باتجاه إيلات وهجمات على السفن التجارية، تؤثر بشكل مباشر على أمن الولايات المتحدة وإسرائيل. فبدلاً من احتواء إيران، خلق تدخل السعودية جبهة جنوبية جديدة وقوية لإيران، مما أجبر إسرائيل والبحرية الأمريكية على إنفاق موارد كبيرة لتنظيف الفوضى التي تسببت فيها الرياض إلى حد كبير. ونرى ذلك في الوجود البحري المستمر للولايات المتحدة وحلفائها في البحر الأحمر والإجراءات الدفاعية الإسرائيلية ضد مقذوفات الحوثيين. وقالت "في حين اتخذت الإدارة الأمريكية الحالية إجراءات حاسمة بإعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية، وشنّ ضربات عسكرية لمواجهة عدوانهم، إلا أن المشكلة الأساسية في فشل سياسة السعودية في اليمن لا تزال قائمة. واستدركت إن الدعم غير النقدي للرياض، حتى عندما تُقوّض أفعالها بشكل مباشر الأهداف الأمنية المشتركة، يتطلب إعادة تقييم. واستطردت "إسرائيل، الحليف الديمقراطي، تُقدّم باستمرار معلومات استخباراتية حيوية، وتعمل كحصن منيع ضد التطرف الإقليمي، دون أن تطالب بتدخل عسكري مباشر من الولايات المتحدة. في المقابل، تُحافظ المملكة العربية السعودية، على الرغم من جهودها المزعومة للتحديث، على سجلّها المُثير للجدل في مجال حقوق الإنسان، وتُواصل نشر الأيديولوجيات المتطرفة عبر قنوات مُعيّنة، وتُحسّن بشكل متزايد من وضعها المالي من خلال توطيد علاقاتها مع بكين والانخراط في مبادرات دبلوماسية مع طهران". وقالت الصحيفة الإسرائيلية "تُعدّ إعادة تصنيف الولايات المتحدة للحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية مؤخرًا خطوةً حاسمةً في إظهار العزم وتعطيل شبكاتهم غير المشروعة. ومع ذلك، فإن هذا الإجراء، وإن كان ضروريًا، لا يُعالج سوء التقدير الاستراتيجي الأساسي الذي سمح للحوثيين بتحقيق قدراتهم الخطيرة الحالية". وختمت صحيفة جي بوست تحليلها بالقول "يتعين على الأشخاص الملتزمين بحماية أمن إسرائيل ومصالح الولايات المتحدة أن يدركوا أنه في حين أن الاستجابات التكتيكية الفورية للعدوان الحوثي ضرورية لحماية الشحن الإسرائيلي والمصالح الأمريكية، فإن الأمر يتطلب تحولاً استراتيجياً أعمق".

ننشر صورة وتفاصيل الورقة النقدية فئة 200 التي اصدرها الحوثي في صنعاء
ننشر صورة وتفاصيل الورقة النقدية فئة 200 التي اصدرها الحوثي في صنعاء

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

ننشر صورة وتفاصيل الورقة النقدية فئة 200 التي اصدرها الحوثي في صنعاء

اخبار وتقارير ننشر صورة وتفاصيل الورقة النقدية فئة 200 التي اصدرها الحوثي في صنعاء الثلاثاء - 15 يوليو 2025 - 06:01 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن _ خاص فاجأ فرع البنك المركزي اليمني في صنعاء الخاضع لسيطرة ميليشيا الحوثي المواطنين بطرح الإصدار الثاني من الورقة النقدية فئة "مائتي ريال" للتداول اعتبارًا من يوم غد الأربعاء. والورقة النقدية تضمنت في وجهها الامامي رسم لمسجد الجند التاريخي مع مظهر لامع وشريط أمني معدني فضي في الجانب الآيسر من الورقة يتضمن شعار الجمهورية اليمنية وحوله شرائط شفافة لامعة تظهر بتحريك الورقة. اما الوجه الخلفي للورقة تضمن رسم لمعلم مينـاء المعلا في مع كتابة عبارة البنك اليمني المركزي وفئة العملة باللغة الإنجليزية. ويأتي إصدار هذه الفئة من العملة المحلية بعد أقل من اسبوع من إصدار عملة معدنية جديدة فئة 50 ريال. الاكثر زيارة اخبار وتقارير ناشطة تهاجم شوقي القاضي: تتبرأون من نسب مدينة تعز وتحمّلون طارق كل شيء. اخبار وتقارير العاصمة تزلزل الحوثيين: سقوط ثالث قيادي في قبضة الحزام الأمني خلال أيام. اخبار وتقارير جرعة وقود كبرى: دبة البترول إلى 50 ألف ريال وخبير نفطي يكشف سيناريو الانهيا. اخبار وتقارير واشنطن تكشف شبكات الحوثي المالية السرية: 9 شركات يمنية في قبضة العقوبات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store