
الجيش الأوكراني: لم نُبلغ بأي تعليق أميركي للمساعدات
وقالت الوزارة في بيان إن «أوكرانيا لم تتلق أي بلاغات رسمية بشأن تعليق أو مراجعة الجداول الزمنية للمساعدات الدفاعية المتفق عليها.. نشدد على أن المسار باتّجاه إنهاء الحرب هو عبر الضغط الثابت والمشترك على المعتدي وعبر الدعم المتواصل لأوكرانيا»، وفق وكالة «فرانس برس».
تعليق شحنات أسلحة أميركية لأوكرانيا
وجاء التعليق الأوكراني في أعقاب إعلان البيت الأبيض تعلّيق إرسال شحنات أسلحة معيّنة إلى أوكرانيا، بما في ذلك صواريخ دفاع جوي. وأتي الإعلان في خضم تقارير صحفية بشأن تراجع مخزون الولايات المتحدة من تلك الذخائر، حسب الوكالة الفرنسية.
وقالت نائبة الناطقة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، في بيان تلقته الوكالة إنّ «هذا القرار اتُّخذ لوضع مصالح أميركا في المقام الأول»، وأشارت إلى أن الإجراء أتى «عقب مراجعة أجرتها وزارة الدفاع للمساعدات العسكرية التي تقدّمها بلادنا لدول أخرى حول العالم».
وإثر ذلك، أكدت كييف أنها تسعى للحصول على معلومات واضحة من واشنطن بشأن إعلان البيت الأبيض تعليق بعض شحنات الأسلحة لأوكرانيا.
وقال المستشار الرئاسي دميترو ليتفين لصحفيين: «نعمل على استيضاح الأمر. أظن أن كل الأمور ستتوضح في الأيام المقبلة»، وفق «فرانس برس».
زيلينسكي يناشد الحلفاء لتعزيز دفاعات كييف
ويأتي قرار وقف بعض عمليات نقل الأسلحة إلى أوكرانيا بعد أن ناشد الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الحلفاء الغربيين لتعزيز دفاعات كييف الجوية بعد تكثيف الهجمات الجوية الروسية، إذ شنت روسيا في الأسابيع الأخيرة هجمات جوية شبه ليلية على أوكرانيا، شملت مئات الطائرات دون طيار والصواريخ.
وأعلن الجيش الأوكراني، الأحد، مقتل طيار بعد تحطم طائرته المقاتلة من طراز «F-16» خلال هجوم جوي روسي.
وكانت الولايات المتحدة أكبر مانح منفرد للمساعدات العسكرية لأوكرانيا منذ أن شنت روسيا غزوها الشامل في العام 2022، حيث زودت أوكرانيا بأنظمة دفاع جوي وطائرات دون طيار وقاذفات صواريخ ورادارات ودبابات وأسلحة مضادة للدروع، مما أثار مخاوف بشأن تضاؤل المخزونات الأميركية.
لكن ميزان المساعدات لأوكرانيا تغير بشكل كبير منذ عودة ترامب إلى السلطة، ما أثار شكوكًا حول مستقبل الدعم الأميركي لكييف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 5 ساعات
- عين ليبيا
ترامب: إيران لا توافق على تفتيش منشآتها النووية والتخلي عن تخصيب اليورانيوم
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه يعتزم مناقشة الشأن الإيراني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال زيارته المرتقبة إلى البيت الأبيض يوم الاثنين المقبل، مشيرًا إلى أن البرنامج النووي الإيراني 'تعرض لانتكاسة دائمة'، رغم احتمال استئنافه في مواقع بديلة. وأضاف ترامب، في تصريحات للصحفيين، أن إيران 'لم توافق حتى الآن على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم'، في وقت يتواصل فيه التصعيد العسكري بين طهران وتل أبيب عقب تبادل الضربات الجوية خلال الأسابيع الماضية. وفي طهران، جدّد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، اللواء عبد الرحيم موسوي، تحذيراته من أي هجمات جديدة، قائلاً: 'في حال صدور أي شر من الأعداء فإن ردنا سيكون أشد سحقًا من ذي قبل'، مشيرًا إلى أن إسرائيل 'تكبدت هزيمة نكراء' في الحرب الأخيرة، وأن هدفها لم يكن البرنامج النووي بل 'تقسيم البلاد وضرب النظام الإسلامي'. وتوعد موسوي باستخدام 'قدرات لم تُستخدم بعد' إذا استمرت الحرب، مؤكداً أن الإسرائيليين طلبوا وقف إطلاق النار لإعادة ترتيب صفوفهم. إيران تندد بتصريحات ألمانية: 'العار الأبدي لكل من يدعم إسرائيل أو يبرر جرائمها' هاجمت وزارة الخارجية الإيرانية بشدة الدول والجهات التي تبرر أو تدعم العمليات الإسرائيلية، ووصفت موقفها بأنه 'عار أبدي' على من يقف إلى جانب ما سمته بـ'الكيان المحب للحرب'. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، في منشور عبر منصة 'إكس'، إن إسرائيل نفذت 'العمل القذر' في شوارع طهران نيابة عن المستشار الألماني، مضيفاً: 'صواريخ تُطلق نحو الشارع، سيارات وأشخاص يُقذفون في الهواء من شدة الانفجار، ومجزرة تُرتكب في وضح النهار'. وأشار إلى أن ما جرى هو امتداد لما وصفه بـ'سجل إسرائيل الدموي' في فلسطين وسائر أنحاء المنطقة، متهماً الغرب بمواصلة دعمه وتشجيعه لهذا المسار. وكتب بقائي: 'العار الأبدي لكل من يدعم هذا الكيان المحب للحرب أو يبرر جرائمه، وقد اختاروا عن وعي الوقوف في الجانب الخاطئ من التاريخ'. ويأتي هذا التصعيد الإيراني رداً على تصريحات للمستشار الألماني فريدريش ميرتس، الذي قال إن إسرائيل قامت بـ'العمل القذر' في إيران نيابة عن الغرب، معتبراً أن العملية كانت ضرورية لمنع ما وصفه بـ'سنوات إضافية من إرهاب النظام الإيراني'، وربما 'نظام يمتلك سلاحا نوويا'. وفي الوقت ذاته، أشار ميرتس إلى وجود فرصة متاحة لعودة بعض الجهات في الحكومة الإيرانية إلى طاولة المفاوضات، مؤكداً أن 'العرض لا يزال قائماً'. رئيس الأركان الإيراني: خططنا لشل العدو بالكامل.. وإذا تكرر العدوان فلن تتمكن واشنطن من إنقاذ نتنياهو حذر رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، اللواء عبد الرحيم موسوي، من أن طهران وضعت خططًا شاملة لجعل 'العدو بائسًا ومشلولًا'، مؤكداً أن أي هجوم جديد على إيران سيقابل برد قاسٍ يتجاوز قدرة الولايات المتحدة على حماية حلفائها. وخلال مشاركته في مراسم 'الوفاء بالوعود الحقيقية' التي أقيمت لتكريم القائد الراحل للحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، قال موسوي: 'لقد تلقينا الأمر الأول من قائد الثورة الإسلامية، ووضعنا خطة كاملة لجعل العدو يندم ويُشلّ، لكن لم تُتح الفرصة لتنفيذها حتى الآن'. وشدد على أن الرد الإيراني في حال تكرار العدوان لن يكون كسابقه، مضيفًا: 'إذا هاجمونا مرة أخرى، سيرون ما سنفعله، وفي هذه الحالة ربما لن تستطيع واشنطن إنقاذ نتنياهو'، في إشارة إلى الدعم الأمريكي لرئيس الوزراء الإسرائيلي خلال الحرب الأخيرة. واعتبر موسوي أن 'العدو أخطأ في تقدير إرادة الشعب الإيراني وقائده وقوة قواته المسلحة'، موضحًا أن المواجهة الأخيرة جاءت بعد تحضيرات دامت 15 عامًا من قبل 'الأعداء المتسللين والجواسيس'، في محاولة لإسقاط النظام الإيراني بذريعة الملف النووي. وأشار إلى أن الحرب الأخيرة، التي استمرت 12 يومًا مع إسرائيل، شهدت ردًا رادعًا في مرحلتها الأولى، ثم عملية عقابية في المرحلة الثانية، مؤكدًا أن الشعب الإيراني 'ترك مشاكله جانبًا وخرج موحدًا للدفاع عن وطنه'، ما أدى – حسب تعبيره – إلى 'دفع واشنطن لطلب وقف إطلاق النار لإنقاذ نتنياهو'. وتحدث موسوي عن القائد الراحل حسين سلامي، الذي قتل خلال القصف الإسرائيلي، واصفًا إياه بأنه 'مدرسة ملهمة' يجب أن يقتدي بها القادة الإيرانيون، مشددًا على أن دماء القادة الشهداء 'ستعزز جبهة المقاومة'. واختتم تصريحه بالتأكيد على أن إيران في حالة استعداد دائم، وأن القوات المسلحة والشعب يقفون على أهبة الاستعداد لمواجهة أي تهديد قادم. إيران تشدد على الحلول الدبلوماسية وتطالب بضمانات أمريكية لوقف استخدام القوة خلال المفاوضات أكدت وزارة الخارجية الإيرانية رغبتها في التوصل إلى حلول دبلوماسية للأزمة الحالية، لكنها شددت على ضرورة تلقي ضمانات واضحة من الولايات المتحدة، تتعلق بوقف أي استخدام للقوة العسكرية خلال فترة التفاوض، معتبرة ذلك شرطاً أساسياً لاستئناف المسار التفاوضي. وقال مجيد تخت روانجي، مساعد وزير الخارجية الإيراني، في تصريحات نُشرت الجمعة: 'نرغب في الحلول الدبلوماسية، لكن القضية الأهم بالنسبة لنا هي أن نحصل على إجابة من الولايات المتحدة بشأن مسألة أساسية، وهي أن يقنعونا بأنهم لن يستخدموا القوة العسكرية مرة أخرى خلال فترة التفاوض، وهذا أمر ضروري لبلادنا كي نتمكن من اتخاذ قرار مدروس بشأن مستقبل المفاوضات'. وفي خطوة قد تُصعّد التوتر، أعلن روانجي أن بلاده قد توقف تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشيراً إلى أن هذا القرار 'يعتمد على مجموعة من العوامل، من بينها تحديد الخطوات التي يجب اتخاذها لضمان تعاون منتظم وسلس مع الوكالة'. وأضاف المسؤول الإيراني أن سفير طهران في فيينا أجرى تواصلاً مباشراً مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، حيث 'بيّن له موقف إيران بشكل واضح'، بحسب تعبيره. وأشار روانجي إلى أن المفتشين الدوليين كانوا يزورون المنشآت النووية الإيرانية قبل اندلاع حرب 'الـ12 يوماً' مع إسرائيل، وكانوا على اطلاع كامل على حالة المواد عالية التخصيب، في إشارة إلى مستوى الشفافية الذي تقول طهران إنها قدمته قبل التصعيد العسكري الأخير. وزير الخارجية الصيني يحذر من كارثة نووية: القصف الأمريكي لمنشآت إيران النووية يهدد أمن العالم حذّر وزير الخارجية الصيني وانغ يي من أن اعتماد الخيار العسكري في التعامل مع أزمة البرنامج النووي الإيراني قد يقود إلى كارثة نووية عالمية، داعيًا إلى اعتماد الدبلوماسية والحلول السلمية، ومؤكدًا دعم بلاده لحق إيران في الاستخدام السلمي للطاقة الذرية. وفي مؤتمر صحفي مشترك في باريس مع نظيره الفرنسي جان نويل بارو، قال وانغ: 'القصف الأمريكي السافر لمنشآت نووية في دولة ذات سيادة مثل إيران يمكن أن يؤدي إلى كارثة نووية سيدفع العالم ثمنها'، مضيفًا: 'القوة لا تجلب سلاماً حقيقياً، بل قد تفتح صندوق باندورا'. واعتبر الوزير الصيني أن 'الحرب لا يمكن أن تحل المشكلة الإيرانية'، مشددًا على ضرورة التمسك بالمسار التفاوضي، ورافضًا بشدة أي عمل عسكري قد يهدد الاستقرار الإقليمي والدولي. وأشار وانغ إلى أن بلاده 'لا ترى مؤشرات على سعي إيران لتطوير سلاح نووي'، مجددًا دعم بكين لحق طهران في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، في إطار الاتفاقات الدولية وبإشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وكانت إسرائيل قد شنت، في 13 يونيو الماضي، غارات مفاجئة تحت اسم 'الأسد الصاعد'، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية إيرانية، أبرزها منشأة نطنز، وأسفرت الضربات عن مقتل عدد من كبار القادة الإيرانيين، بينهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية أمير علي حاجي زاده. وردّت إيران بعملية 'الوعد الصادق 3″، شنت خلالها هجمات جوية استهدفت عشرات المواقع العسكرية داخل إسرائيل، مؤكدة استمرار العملية 'طالما اقتضت الضرورة'. كما تدخلت الولايات المتحدة عسكريًا، عبر شن ضربات جوية في 22 يونيو استهدفت 3 منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان، في محاولة – بحسب واشنطن – 'لتدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل كبير'. وردًّا على الهجوم الأمريكي، استهدف الحرس الثوري الإيراني قاعدة 'العديد' الأمريكية في قطر، مؤكدًا أن الرد على أي اعتداء سيطال المصالح الأمريكية في المنطقة. إيران تنفي استئناف المفاوضات النووية: 'الرأي العام غاضب ولا أحد يجرؤ على الحديث عن الدبلوماسية' نفى المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، الأنباء المتداولة حول استئناف المفاوضات النووية، مؤكداً أن الأجواء الداخلية في إيران لا تسمح حالياً بطرح هذا الملف، في ظل غضب شعبي واسع عقب الهجمات الإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت منشآت نووية إيرانية. وقال بقائي في منشور عبر منصة 'إكس'، إن 'الرأي العام في البلاد غاضب إلى درجة أن لا أحد يجرؤ حالياً حتى على التحدث عن المفاوضات أو الدبلوماسية'، في إشارة إلى تعقيد المشهد السياسي الداخلي بعد التصعيد العسكري الأخير الذي شاركت فيه الولايات المتحدة عبر قصف ثلاث منشآت نووية إيرانية. ويأتي هذا النفي بعد تزايد الشائعات حول إمكانية عودة الاتصالات الدبلوماسية بين طهران والقوى الغربية، في محاولة لإحياء الاتفاق النووي الذي تعثر منذ انسحاب واشنطن منه عام 2018. وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قد وقع، الأربعاء الماضي، قانونًا يقضي بتعليق التعاون بين طهران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، في خطوة تصعيدية رسمية رداً على ما وصفته طهران بـ'الاعتداءات على السيادة الإيرانية'. وبحسب وسائل إعلام إيرانية، فقد تم إبلاغ الوكالة الدولية للطاقة الذرية رسميًا بقرار تعليق التعاون، مما يفاقم حالة الجمود في الملف النووي الإيراني ويزيد من حدة التوتر الإقليمي والدولي حول برنامج إيران النووي.


عين ليبيا
منذ 6 ساعات
- عين ليبيا
ترامب يوقّع قانون خفض الضرائب وتقليص الإنفاق «الأكثر شعبية في تاريخ أمريكا»
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، توقيعه رسميًا على مشروع قانون خفض الضرائب وتقليص الإنفاق الحكومي، مؤكدًا أنه أصبح الآن قانونًا نافذًا في البلاد، واصفًا إياه بأنه 'الأكثر شعبية في تاريخ الولايات المتحدة'. وفي تصريحات أدلى بها من البيت الأبيض عقب التوقيع، قال ترامب: 'هذا القانون هو الأكثر شعبية سواء بين العسكريين أو المدنيين، إنه القانون الأكثر شعبية على الإطلاق'، في إشارة إلى الدعم الواسع الذي يحظى به داخل القواعد الجمهورية، وفق تعبيره. وكان مجلس النواب الأمريكي قد أقر مشروع القانون يوم الخميس الماضي بأغلبية ضئيلة بلغت 218 صوتًا مقابل 214، بعد أن صوّت عليه مجلس الشيوخ بالإجماع يوم الثلاثاء، ليُحال بعد ذلك إلى البيت الأبيض لتوقيعه من الرئيس. ويتضمن القانون الجديد تخفيضات واسعة في الضرائب، بالإضافة إلى تقليص كبير في الإنفاق الحكومي، لا سيما على برامج شبكات الأمان الاجتماعي. كما يلغي جزءاً من سياسات الطاقة النظيفة التي أطلقها الرئيس السابق جو بايدن، ويوجه التمويل نحو أولويات مثل تشديد الرقابة على الهجرة غير الشرعية. وبحسب مراقبين، استغل ترامب نفوذه داخل الحزب الجمهوري من خلال جلسات ضغط مكثفة في البيت الأبيض ولقاءات غير رسمية في ملاعب الغولف لإقناع النواب الجمهوريين المترددين بدعم المشروع، خاصة في ظل انقسامات داخل التيار المحافظ بين مؤيدين للتخفيضات وبين معارضين لها خشية تفاقم العجز في الميزانية. وواجه المشروع معارضة من بعض الجمهوريين المعتدلين، خصوصًا في الولايات المتأرجحة، والذين أعربوا عن مخاوفهم من تأثير التخفيضات على برنامج 'ميديكيد' الصحي المخصص للفئات ذات الدخل المحدود. ويُعد هذا القانون من أبرز إنجازات إدارة ترامب على الصعيد الاقتصادي، وسط توقعات بأن يترك تأثيرًا ملموسًا على الميزانية الفيدرالية، وسياسات الضرائب، وبرامج الإنفاق الاجتماعي خلال الفترة المقبلة، كما يُنتظر أن يكون ورقة محورية في حملته الانتخابية المقبلة.


الوسط
منذ 10 ساعات
- الوسط
ترامب: «قد يكون» هناك اتفاق بشأن غزة بحلول الأسبوع المقبل
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة أنه «قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة» الأسبوع المقبل، متحدثا قبل زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية كمجرم حرب بنيامين نتنياهو المقررة الإثنين إلى البيت الأبيض. وسئل ترامب على متن الطائرة الرئاسية إن كان متفائلا بشأن التوصل إلى وقف إطلاق نار في غزة، فأجاب «كثيرا» مشيرا على الرغم من ذلك إلى أن «الأمر يتغير بين يوم وآخر»، وفق ما نقلت عنه وكالة «فرانس برس». وتعليقا على إعلان الحركة استعدادها للتفاوض حول مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قال ترامب: «هذا جيد، لم يجرى إبلاغي بالأمر، علينا إنجاز ذلك، علينا أن نفعل شيئا بشأن غزة».