
بريطانيا تسحب موظفي سفارتها البريطانيين من إيران مؤقتا
وبحسب ما نشرته فضائية «القاهرة الإخبارية»، ذكرت الحكومة البريطانية أنها ستواصل تشغيل سفارتها عن بُعد خلال فترة سحب الموظفين هذه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 5 أيام
- أخبار السياحة
المنظمة الدولية للهجرة: 450 ألف أفغاني غادروا إيران منذ مطلع يونيو الماضي
أفادت المنظمة الدولية للهجرة اليوم الإثنين، إن نحو 450 ألف أفغاني غادروا إيران إلى أفغانستان منذ بداية يونيو، بعدما طلبت طهران من الأشخاص الذين لا يملكون وثائق المغادرة قبل السادس من يوليو. وقال متحدث باسم المنظمة التابعة للأمم المتحدة لوكالة 'فرانس برس'، إنّ 449218 أفغانيا عادوا من إيران منذ الأول من يونيو إلى الخامس من يوليو. وأضاف أنّ إجمالي العائدين منذ بداية العام هو 906326 شخصا.

أخبار السياحة
منذ 5 أيام
- أخبار السياحة
الرئيس السيسي يوجه الحكومة بدراسة إغلاق الطريق الدائري الإقليمي
وجّه الرئيس عبد الفتاح السيسي الحكومة بدراسة اتخاذ الإجراءات اللازمة لإغلاق الطريق الدائري الإقليمي في المناطق التي تشهد أعمال رفع الكفاءة والصيانة، مع وضع البدائل المناسبة والآمنة. وذلك حفاظًا على سلامة المواطنين وضمان إنجاز الأعمال في أسرع وقت، كما وجّه سيادته وزارة الداخلية بسرعة اتخاذ الاجراءات القانونية ضد المخالفين وتكثيف جهودها خلال الفترة المقبلة لفرض الانضباط والالتزام بالقانون على كافة الطرق، خاصة من حيث السرعة و الحمولة للحفاظ على ارواح و أموال المواطنين.

أخبار السياحة
٠٤-٠٧-٢٠٢٥
- أخبار السياحة
مرصد الأزهر: دراسة بريطانية تحذر من تأثير كراهية المسلمين على التماسك المجتمعي
سلّط مرصد الأزهر لمكافحة التطرف الضوء على دراسة استقصائية حديثة أصدرتها منظمة 'Equi' البريطانية المستقلة، بعنوان «حتى تكون بريطانيا موحدة: معالجة الكراهية ضد المسلمين جزء من الحل». تأتي هذه الدراسة في ظل تصاعد مقلق في معدلات الإسلاموفوبيا في المملكة المتحدة، خاصة عقب أحداث صيف 2024، التي شهدت زيادة كبيرة في جرائم الكراهية ضد المسلمين وارتفاع مشاعر انعدام الأمان لديهم. وبيّنت الدراسة أن كراهية المسلمين لها آثار اجتماعية وسياسية واقتصادية واسعة؛ إذ تؤدي إلى تفكك العلاقات بين المجتمعات، وتُضعف الثقة بين الأفراد والحكومة، وتشكل عبئًا اقتصاديًا ضخمًا، قدّرت تكلفته جراء أحداث الشغب وحدها بنحو 243 مليون جنيه إسترليني على أقل تقدير. كما أبرزت الدراسة الأثر السلبي لبعض السياسات الأمنية مثل استراتيجية 'Prevent' في زيادة إحساس المسلمين البريطانيين بالعزلة وانعدام الثقة. وأوصت الدراسة بضرورة تبني الحكومة البريطانية رؤية شاملة لتوحيد المجتمع، من خلال مواجهة المعلومات المغلوطة، والاستقطاب السياسي، وخطابات الكراهية. ودعت إلى وضع مكافحة ظاهرة كراهية المسلمين في صدارة أولويات تحسين التماسك المجتمعي، مع إشراك وزارات التعليم، والإسكان، والثقافة والإعلام والرياضة في وضع سياسات متكاملة لتعزيز الاندماج، ونشر الوعي، وإبراز الإسهامات الإيجابية للمسلمين البريطانيين في مجتمعهم. من جانبه، أكد مرصد الأزهر أن هذه النتائج تبرهن على خطورة خطاب الكراهية ضد المسلمين، ليس فقط في تفكيك النسيج الاجتماعي بل في تهديد الاستقرار السياسي والاقتصادي للمجتمعات. وشدد المرصد على أهمية التعاون الدولي في مكافحة ظواهر التمييز والعنصرية بكل أشكالها، والعمل على نشر قيم التسامح، والاحترام المتبادل، والتعايش السلمي، منوهًا بدور المؤسسات الدينية والثقافية في تعزيز الوعي المجتمعي، وبناء جسور الثقة بين المكونات المختلفة. وأشار المرصد إلى أن مواجهة ظاهرة كراهية المسلمين ليست خيارًا هامشيًا، بل ضرورة ملحّة لصون وحدة المجتمعات وحماية مستقبلها، داعيًا إلى تبني برامج توعوية جادة تظهر القيم الإنسانية المشتركة، وتسهم في إزالة الصور النمطية السلبية، وتدعم التماسك والانسجام الاجتماعي.