
بذور توازن الهرمونات وتقوي العظام
1. بذور الشيا
أكد دكتور سيثي أن بذور الشيا هي الخيار الأمثل لتعزيز الطاقة. سيساعد بدء اليوم ببذور الشيا المنقوعة على استقرار مستويات السكر في الدم ومنع انخفاض الطاقة، بفضل محتواها العالي من الألياف. كما أن أحماض أوميغا-3 الموجودة فيها تدعم صحة القلب. ويعزز تناول بذور الشيا الشعور بالشبع، وبالتالي يُقلل من احتمالية الإفراط في تناول الطعام. لكن يجب مراعاة نقع بذور الشيا جيدًا قبل تناولها. يتم نقعها لمدة 30 دقيقة على الأقل قبل تناولها، أو طوال الليل وتحفظ بعدئذ في البراد.
2. بذور الكتان
تعتبر بذور الكتان عنصرًا غذائيًا مفيدًا للتوازن الهرموني. إنها غنية بالليغنان، وهي مركبات نباتية تدعم استقلاب الإستروجين. كما أن تناول بذور الكتان يُقلل من التهاب الأمعاء. علاوة على أن بذور الكتان مفيدة بشكل خاص للنساء اللواتي يُعانين من تقلبات هرمونية. ينصح الخبراء بالحرص على طحن بذور الكتان لتسهيل الهضم، ورشها على الزبادي أو مزجها مع المخبوزات.
3. بذور اليقطين
يوصي دكتور سيثي بإضافة بذور اليقطين إلى النظام الغذائي. تُساعد المستويات العالية من التربتوفان والمغنيسيوم في بذور اليقطين على إنتاج الميلاتونين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم دورات النوم. يمكن تناول حفنة من بذور اليقطين مساءً لتعزيز الاسترخاء وتحسين جودة النوم.
4. بذور السمسم
تدعم بذور السمسم صحة العظام، لأنها غنية بالكالسيوم والزنك والسيسامين، مما يُحسّن كثافة العظام وقوتها. مع التقدم في السن، تميل صحة العظام إلى التدهور، وتُعدّ بذور السمسم خيارًا ممتازًا لمن يسعون إلى الحفاظ على صحة عظامهم.
5. بذور الشمر
تحتوي بذور الشمر على الأنيثول، وهو مركب يُرخي عضلات الأمعاء ويُقلل الانتفاخ. تُعد بذور الشمر علاجًا طبيعيًا وفعالًا لاضطرابات الجهاز الهضمي. يُمكن مضغ ملعقة صغيرة من بذور الشمر بعد الوجبات، أو نقعها في الشاي، لتخفيف الانتفاخ وتعزيز سلاسة الهضم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- الشرق الأوسط
تناول البروكلي قد يفيد هرمونات الجسم
قال موقع فيري ويل هيلث إن البروكلي يحتوي على مركبات نباتية فعالة تساعد على توازن الهرمونات، خاصةً الإستروجين، وهو هرمون أساسي لعملية الأيض والتناسل. وذكر أن البروكلي ينتمي إلى عائلة الخضراوات الصليبية، المعروفة بغناها بالألياف والعناصر الغذائية، مثل الكرنب والكرنب الأخضر، ويحتوي البروكلي على الإندول 3 كاربينول، الذي يُحوّله الجسم إلى ثنائي إندوليل ميثان، وهو مُركّب يُؤثّر على كيفية تحلل الإستروجين. ويحتوي البروكلي أيضاً على السلفورافان، وهو مضاد للأكسدة معروف بتقليل الالتهابات، ويرتبط بالوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري والسمنة وعلاجها. وقالت لينا بيل، اختصاصية التغذية: «يساعد السلفورافان الكبد على التخلص من سموم الإستروجين الزائد، ما يعزز تكوين مستقبلات الإستروجين المفيدة، ويحتمل أن يقلل من خطر الإصابة بالسرطانات المرتبطة بالهرمونات». براعم البروكلي تحتوي على مركَّب يساعد على ضبط سكر الدم (جامعة أوساكا متروبوليتان) ولا يخفض البروكلي بالضرورة مستويات الهرمونات أو يرفعها؛ بل يساعد الجسم على معالجتها والتخلص منها بشكل طبيعي بكفاءة أكبر وهو بمثابة دعم إضافي لجهاز الغدد الصماء. على الرغم من إمكاناته الكبيرة، فإن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتحديد آثاره وفاعليته على المدى الطويل. ما الهرمونات المتأثرة؟ يتجاوز تأثير هذا الخضار تأثير الإستروجين بفضل أليافه ومضادات الأكسدة ومركباته الفريدة، يمكن أن يساعد البروكلي في الحفاظ على توازن الهرمونات في الجسم لدى كل من الرجال والنساء. وتقول بيل إن أهم ما يهم فيما يتعلق بالهرمونات هو توازنها وكيفية تفاعلها بعضها مع بعض. ويمكن أن تُسبب اضطرابات هذه النسبة، كما هو الحال عند وجود نسبة زائدة من هرمون الإستروجين مقارنةً بالتستوستيرون، أعراضاً مزعجة مثل زيادة الوزن، وتقلبات المزاج، والتعب لكن اتباع نظام غذائي صحي يُمكن أن يُساعد في تحقيق توازن أفضل. فوائد البروكلي: الإستروجين: يدعم تحلل الإستروجين والتخلص من سمومه في الكبد، ما يُساعد في الحفاظ على توازن هرموني صحي. التستوستيرون: يُعزز نسبة صحية من التستوستيرون إلى الإستروجين، ما يُساعد في تحسين المزاج ومستويات الطاقة، خاصةً مع تقدم السن. الإنسولين: تُساعد مُركّباته ومحتواه العالي من الألياف في الحفاظ على استقرار مستوى السكر في الدم، ما يدعم تنظيم الإنسولين، ويُحتمل أن يُقلل من حساسية الإنسولين. وأكد الموقع أن البروكلي خضار غني بالألياف ومضادات الأكسدة، ويدعم تنظيم الهرمونات الطبيعية في الجسم، وإضافته إلى وجباتك عدة مرات أسبوعياً مع بعض الدهون الصحية واللذيذة تساعد في تنظيم مستوى سكر الدم بسهولة ويسر دون الحاجة إلى المكملات الغذائية.


صدى الالكترونية
منذ 3 أيام
- صدى الالكترونية
بذور توازن الهرمونات وتقوي العظام
تُعدّ البذور مغذيات قوية تُعزز الصحة، حيث نصح دكتور سوراب سيثي، اختصاصي أمراض الجهاز الهضمي في كاليفورنيا، الحاصل على تدريب من جامعتي هارفرد وستانفورد، وله أكثر من 25 عامًا من الخبرة السريرية، بإضافة خمس بذور محددة إلى الوجبات اليومية لدعم توازن الهرمونات بشكل طبيعي وتقوية العظام وتحسين صحة الأمعاء، وهي كما يلي: 1. بذور الشيا أكد دكتور سيثي أن بذور الشيا هي الخيار الأمثل لتعزيز الطاقة. سيساعد بدء اليوم ببذور الشيا المنقوعة على استقرار مستويات السكر في الدم ومنع انخفاض الطاقة، بفضل محتواها العالي من الألياف. كما أن أحماض أوميغا-3 الموجودة فيها تدعم صحة القلب. ويعزز تناول بذور الشيا الشعور بالشبع، وبالتالي يُقلل من احتمالية الإفراط في تناول الطعام. لكن يجب مراعاة نقع بذور الشيا جيدًا قبل تناولها. يتم نقعها لمدة 30 دقيقة على الأقل قبل تناولها، أو طوال الليل وتحفظ بعدئذ في البراد. 2. بذور الكتان تعتبر بذور الكتان عنصرًا غذائيًا مفيدًا للتوازن الهرموني. إنها غنية بالليغنان، وهي مركبات نباتية تدعم استقلاب الإستروجين. كما أن تناول بذور الكتان يُقلل من التهاب الأمعاء. علاوة على أن بذور الكتان مفيدة بشكل خاص للنساء اللواتي يُعانين من تقلبات هرمونية. ينصح الخبراء بالحرص على طحن بذور الكتان لتسهيل الهضم، ورشها على الزبادي أو مزجها مع المخبوزات. 3. بذور اليقطين يوصي دكتور سيثي بإضافة بذور اليقطين إلى النظام الغذائي. تُساعد المستويات العالية من التربتوفان والمغنيسيوم في بذور اليقطين على إنتاج الميلاتونين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم دورات النوم. يمكن تناول حفنة من بذور اليقطين مساءً لتعزيز الاسترخاء وتحسين جودة النوم. 4. بذور السمسم تدعم بذور السمسم صحة العظام، لأنها غنية بالكالسيوم والزنك والسيسامين، مما يُحسّن كثافة العظام وقوتها. مع التقدم في السن، تميل صحة العظام إلى التدهور، وتُعدّ بذور السمسم خيارًا ممتازًا لمن يسعون إلى الحفاظ على صحة عظامهم. 5. بذور الشمر تحتوي بذور الشمر على الأنيثول، وهو مركب يُرخي عضلات الأمعاء ويُقلل الانتفاخ. تُعد بذور الشمر علاجًا طبيعيًا وفعالًا لاضطرابات الجهاز الهضمي. يُمكن مضغ ملعقة صغيرة من بذور الشمر بعد الوجبات، أو نقعها في الشاي، لتخفيف الانتفاخ وتعزيز سلاسة الهضم.


الوطن
منذ 3 أيام
- الوطن
أطعمة تحسن نومك وأخرى تفسده
بعض الأطعمة تساعد في تحسين جودة النوم بفضل مكوناتها الطبيعية - الفستق مصدر طبيعي غني بهرمون الميلاتونين، المعروف بهرمون النوم. - يحتوي الفستق أيضًا على المغنيسيوم، الذي يعزز الاسترخاء. - الموز يمد الجسم بالتريبتوفان، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، وهي عناصر تُسهم في إنتاج السيروتونين والميلاتونين. - تناول الموز قبل النوم يساعد على تهدئة الجهاز العصبي وتحسين النوم. - صدر الدجاج خيار مثالي للعشاء، لأنه منخفض الدهون ويسهم في الشعور بالشبع دون إثقال المعدة. - من المهم تجنب بعض الأطعمة قبل النوم لأنها تؤثر سلبًا على النوم. - الأناناس يُنصح بالابتعاد عنه مساءً بسبب حموضته العالية التي قد تسبب اضطرابات معدية. - البطيخ والشمام مدرّان للبول، مما يزيد من احتمالية الاستيقاظ الليلي المتكرر. - الأفوكادو غني بحمض التيروزين، وهو حمض أميني ينشّط الجهاز العصبي المركزي. - توقيت تناول الطعام لا يقل أهمية عن نوعيته عند الحديث عن النوم. - الهدف ليس الامتناع عن الأطعمة المفيدة، بل تنظيم استهلاكها وفق الساعة البيولوجية للجسم. - بعض الأطعمة مفيدة خلال النهار، لكن تناولها ليلاً قد يضعف جودة النوم أو يسبب الأرق.