logo
توابع زلزال روسيا.. رصد 3 هزات أرضية بإقليم كامتشاتكا

توابع زلزال روسيا.. رصد 3 هزات أرضية بإقليم كامتشاتكا

الجزيرةمنذ 5 أيام
سجلت الهيئة الجيوفيزيائية التابعة لأكاديمية العلوم الروسية 3 هِزات أرضية بقوة تراوح بين 5 إلى 6 درجات على مقياس ريختر في إقليم كامتشاتكا الروسي بأقصى شرقي روسيا.
المصدر: الجزيرة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تلغراف: الولايات المتحدة تخطط لبناء مفاعل نووي على القمر
تلغراف: الولايات المتحدة تخطط لبناء مفاعل نووي على القمر

الجزيرة

timeمنذ 14 ساعات

  • الجزيرة

تلغراف: الولايات المتحدة تخطط لبناء مفاعل نووي على القمر

قالت صحيفة تلغراف إن الولايات المتحدة تخطط لبناء مفاعل نووي على القمر في إطار سعيها للمضي قدما، والتفوق على الصين وروسيا في سباق الفضاء. وأوضحت الصحيفة أن الرئيس الجديد لوكالة ناسا شون دافي يستعد للإعلان عن خطط لتركيب مفاعل نووي صغير على القمر، للسماح لرواد الفضاء بالقيام بمهام طويلة على سطحه وتمهيد الطريق لرحلات استكشاف المريخ المستقبلية. وينص توجيه من وكالة الفضاء -حسب مراسل الصحيفة بينيديكت سميث. روب كريلي- على ضرورة وجود مفاعل نووي لمنع القوى العظمى المنافسة من استعمار القمر بشكل فعال ولإنشاء مناطق "حظر" أميركية عليه. وتشير الصحيفة إلى أن الصين وروسيا أعلنتا سابقا عن جهد مشترك لوضع مفاعل نووي على القمر بحلول منتصف ثلاثينيات القرن الحالي، وتنص التوجيهات، في الخطط الحالية لاستكشاف القمر والتحضير لمهمات إلى المريخ، على أن "أول دولة تقدم على ذلك قد تعلن منطقة حظر، مما يمنع الولايات المتحدة بشكل كبير من إقامة وجود مخطط له إن لم تكن هناك مسبقا". وتضيف التوجيهات أن ناسا بحاجة إلى "التحرك بسرعة" لدعم "اقتصاد قمري مستقبلي"، و"تعزيز أمننا القومي في الفضاء"، خاصة أن الألواح الشمسية غير فعالة لأن الليالي على القمر تعادل أسبوعين على الأرض. وقال مسؤول في ناسا "إذا أردنا أن يكون لدينا نظام صالح للسكن على القمر، فعلينا توفير الطاقة"، مضيفا أن المفاعلات الصغيرة تستخدم بالفعل في الغواصات وحاملات الطائرات، وهي بالتالي تحل المشكلة. ووجه دافي، الذي يشغل أيضا منصب وزير النقل الأميركي، ناسا لطلب مقترحات من قطاع الصناعة لإطلاق مفاعل نووي بقدرة 100 كيلووات كحد أدنى بحلول عام 2030، بعد أن كانت تعمل على مفاعل بقدرة 40 كيلووات لاستخدامه على القمر بحلول أوائل العقد المقبل. وذكر المراسل أن دافي عين رئيسا مؤقتا لناسا بعد أن سحب الرئيس الأميركي دونالد ترامب فجأة ترشيح جاريد إزاكمان، الملياردير التقني ورائد الفضاء التجاري، وهي خطوة عمقت الخلاف بين ترامب وحليفه السياسي آنذاك الملياردير إيلون ماسك. وكتب ماسك الذي سعى جاهدا لترشيح إزاكمان لهذا المنصب، على مواقع التواصل الاجتماعي "من النادر أن تجد شخصا بهذه الكفاءة وطيبة القلب".

من لشبونة إلى كامتشاتكا.. زلازل مدمرة خلفت آلاف الضحايا
من لشبونة إلى كامتشاتكا.. زلازل مدمرة خلفت آلاف الضحايا

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • الجزيرة

من لشبونة إلى كامتشاتكا.. زلازل مدمرة خلفت آلاف الضحايا

شكلت الزلازل على امتداد التاريخ إحدى أكثر الكوارث الطبيعية تدميرا، إذ تسببت في خسائر بشرية كبيرة وألحقت أضرارا مادية ودمارا هائلا وخلفت آثارا نفسية واجتماعية عميقة. من زلزال لشبونة المدمر عام 1755، الذي غير ملامح العاصمة البرتغالية، إلى هزة شبه جزيرة كامتشاتكا عام 2025، مرورا بزلزال فالديفيا في تشيلي عام 1960، الذي يُعد الأقوى على الإطلاق منذ اعتماد مقياس ريختر لقياس قوة الزلال. وقد عكست الزلازل حجم التهديد الذي تمثله الكوارث الطبيعية على المجتمعات، ودفعت البشرية إلى تطوير علوم الرصد والوقاية والإنذار المبكر وإعادة النظر في سياسات التخطيط العمراني وطريقة بناء المدن في محاولة للتقليل من حدة آثارها المدمرة. وتجدر الإشارة إلى أن حساب قوة الزلازل التي وقعت قبل اختراع مقياس ريختر عام 1935 تم عبر إعادة التقييم بالاعتماد على السجلات التاريخية والأبحاث الجيولوجية ونماذج المحاكاة الحديثة. و‏فيما يلي لمحة عن بعض أقوى الزلازل التي شهدها العالم: زلزال لشبونة عام 1755 في الأول من نوفمبر/تشرين الثاني 1755، ضرب زلزال عنيف مدينة لشبونة قدّرت قوته بـ8.5 درجات على سلم ريختر، أعقبه تسونامي كبير وحرائق استمرت أياما عدة، تحولت معها عاصمة الإمبراطورية البرتغالية آنذاك إلى ركام في ساعات قليلة. وقع الزلزال في وقت كانت فيه الكنائس ممتلئة بـ"المصلين" الذين اجتمعوا لحضور القداس الخاص بمناسبة "عيد جميع القديسين"، مما أدى إلى وفاة عدد كبير منهم، إما بسبب انهيار المباني أو اشتعال الحرائق بسبب الشموع الكثيرة المستخدمة في "الطقوس التعبدية". وقد أسفر الزلزال وما رافقه من موجات تسونامي وحرائق عن مصرع أكثر من 60 ألف شخص، كما دمرت معظم مباني لشبونة بما فيها القصور والكنائس والمكتبات، وامتد تأثير موجات تسونامي ليصل حتى سواحل المغرب وإسبانيا. زلزال بيرو عام 1868 في 13 أغسطس/آب 1868، تعرض الساحل الجنوبي للبيرو لزلزال قوي قُدرت قوته بنحو 8.5 درجات على مقياس رختر، ضرب بشكل مباشر مدينتي أريكا وتاكنا والمناطق المحيطة بهما. تسبب الزلزال في تدمير واسع النطاق، إذ انهارت المباني ودُمرت الطرق، علاوة على تسجيل خسائر بشرية كبيرة، وأدى إلى حدوث تسونامي مدمر اجتاح المدن الساحلية وأغرق السفن في الموانئ، ثم امتد تأثيره عبر المحيط الهادي ليصل إلى هاواي و كاليفورنيا واليابان، وأسفر عن مقتل الآلاف وتشريد عدد كبير من السكان، فضلا عن خسائر مادية فادحة. زلزال أريكا (بيرو) عام 1877 في التاسع من مايو/أيار 1877، شهدت مدينة أريكا، التي كانت جزءا من بيرو آنذاك، زلزالا قويا قُدرت قوته بـ8.6 درجات، ودمر أجزاء كبيرة من المدينة الساحلية، وأدى إلى موجات تسونامي كبيرة. امتد تأثير التسونامي إلى سواحل بعيدة جدا، إذ تم رصده في جزر هاواي، ونُقلت أنباء عن تضرر موانئ حتى في نيوزيلندا واليابان، مما أسفر عن مقتل المئات وتدمير عشرات السفن والمباني على طول السواحل المتأثرة. زلزال سانريكو باليابان عام 1896 في 15 يونيو/حزيران 1896، ضرب زلزال قوي الساحل الشمالي الشرقي لليابان قدرت شدته بحوالي 8.5 درجات على مقياس ريختر. وعلى الرغم من أن الهزة نفسها لم تتسبب في أضرار جسيمة، إلا أنها ولّدت موجات تسونامي اجتاحت القُرى الساحلية وبلغ ارتفاعها في بعض المناطق أكثر من 30 مترا. أسفر هذا التسونامي عن مصرع نحو 22 ألف شخص وتدمير آلاف المنازل، ووصف بأنه أحد أكثر الزلازل البحرية فتكا في التاريخ الياباني الحديث، وأدى إلى زيادة الاهتمام بأنظمة الإنذار المبكر في البلاد، التي لم تكن متوفرة آنذاك. زلزال سواحل الإكوادور عام 1906 في 31 يناير/كانون الثاني 1906، ضرب زلزال قوي بلغت قوته 8.8 درجات على مقياس ريختر قبالة سواحل الإكوادور وكولومبيا على المحيط الهادي، وتسبب في موجات تسونامي اجتاحت السواحل المجاورة وخلفت دمارا واسع النطاق امتد حتى الشواطئ في سان فرانسيسكو واليابان. ورغم صعوبة حصر الخسائر البشرية بدقة بسبب محدودية التوثيق حينئذ، إلا أن التقديرات تُشير إلى سقوط نحو 1500 قتيل في المناطق الساحلية بالإكوادور وكولومبيا، إضافة إلى أضرار كبيرة بالموانئ والمباني. زلزال آسام والتبت عام 1950 في 15 أغسطس/آب 1950، ضرب زلزال مدمر بقوة 8.6 درجات منطقة آسام شمال شرق الهند وأجزاء من إقليم التبت ، وشعر به سكان مقاطعتي سيتشوان ويوننان في الصين ومناطق بعيدة مثل كلكوتة بالهند. أحدث الزلزال دمارا واسع النطاق نتيجة الانهيارات الأرضية الكبيرة التي أدت إلى انسداد الأنهار، خاصة في المناطق الجبلية، وأسفر عن مقتل أكثر من 1500 شخص، مع تدمير قُرى بأكملها وقطع المسالك والطرق. وواجهت عمليات الإغاثة تحديات كبيرة بسبب التضاريس الوعرة وصعوبة الوصول إلى المناطق المتضررة. زلزال شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية عام 1952 في الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني 1952، شهدت شبه جزيرة كامتشاتكا في أقصى شرق روسيا زلزالا ضخما بلغت قوته نحو 9 درجات. وقع الزلزال في منطقة نشطة جيولوجيا ضمن حزام النار بالمحيط الهادي، ما أدى إلى حدوث موجات تسونامي ضربت سواحل كامتشاتكا وجزر الكوريل ، ثم امتدت لتصل إلى هاواي واليابان وأجزاء من سواحل أميركا الجنوبية. وقد سببت الكارثة أضرارا جسيمة في الموانئ والبنى التحتية، إلا أن عدد الضحايا كان محدودا نظرا لانخفاض الكثافة السكانية في المناطق المنكوبة. زلزال فالديفيا في تشيلي عام 1960 في 22 مايو/أيار 1960، ضرب زلزال جنوب تشيلي بلغت قوته 9.5 درجات، ليكون بذلك أقوى زلزال يتم رصده في التاريخ الحديث. كان مركزه بالقرب من مدينة فالديفيا على بعد نحو 850 كيلومترا جنوب العاصمة سانتياغو ، وأدى إلى دمار واسع امتد من الساحل إلى المناطق الداخلية، مع انهيارات أرضية كبيرة ودمار شبه كامل للبنى التحتية في بعض المناطق. لم تقتصر تأثيرات الزلزال على تشيلي فحسب، بل تجاوزته إلى بلدان أخرى، إذ تسبب في موجات تسونامي عاتية اجتاحت سواحل المحيط الهادي، ووصلت إلى هاواي واليابان والفلبين ونيوزيلندا، متسببة في دمار كبير وخسائر في الأرواح والممتلكات. وتشير التقديرات إلى سقوط نحو ألفي قتيل وتشريد أكثر من مليون شخص، إضافة إلى أضرار مادية جسيمة بلغت قيمتها آنذاك نحو نصف مليار دولار أميركي. زلزال برنس وليام ساوند في ألاسكا عام 1964 في 27 مارس/آذار 1964، شهدت ولاية ألاسكا الأميركية زلزالا ضخما بلغت قوته 9.2 درجات، ليصبح ثاني أقوى زلزال يُسجل عالميا. كان مركز الزلزال في مضيق برنس وليام ساوند، شمال خليج ألاسكا، واستمرت الاهتزازات نحو 4 دقائق ونصف دقيقة، الأمر الذي أدى إلى انهيارات أرضية وانخسافات كبيرة. وتسبب الزلزال في موجات تسونامي اجتاحت المناطق الساحلية، وامتدت حتى كندا والولايات المتحدة على الساحل الغربي، ملحقة أضرارا ودمارا بموانئ ومدن مثل أنكوراج وكودياك وفالديز. وقد أسفر عن مصرع حوالي 130 شخصا، وهو عدد منخفض نسبيا مقارنة بقوة الزلزال وذلك نظرا لانخفاض الكثافة السكانية في المنطقة. زلزال سومطرة عام 2004 في 26 ديسمبر/كانون الأول 2004، وقع زلزال مدمر بقوة 9.1 درجات قبالة سواحل جزيرة سومطرة الإندونيسية، وأدت قوته إلى توليد موجات تسونامي كانت الأشد فتكا في العصر الحديث، إذ اجتاحت سواحل بلدان عدة مطلة على المحيط الهندي في ساعات قليلة. وأسفرت الكارثة عن مقتل أكثر من 230 ألف شخص في 14 دولة، كان معظمهم في إندونيسيا و سريلانكا والهند وتايلند، إضافة إلى تشريد ملايين آخرين وتدمير قرى ومدن بأكملها. زلزال توهوكو في اليابان عام 2011 في 11 مارس/آذار 2011، ضرب زلزال بقوة 9.1 درجات قبالة ساحل توهوكو شمال شرق اليابان، وأدى إلى تدمير واسع النطاق أعقبته موجات تسونامي بلغ ارتفاعها في بعض المناطق أكثر من 10 أمتار. وتسبب الزلزال وتسونامي الذي تلاه في مقتل أكثر من 15 ألف شخص وفقدان أكثر من 4600 آخرين، كما خلف ما يفوق 5300 جريح ونزوح أكثر من 13 ألف شخص، وفقا لهيئة المسح الجيولوجي الأميركية. إضافة إلى ذلك، أدت الكارثة إلى تدمير مئات الآلاف من المباني والمنشآت الحيوية، كما أسفرت عن تسرب إشعاعي واسع النطاق في محطة فوكوشيما دايتشي للطاقة النووية، ما أجبر عشرات الآلاف من سكان المنطقة على النزوح. زلزال كهرمان مرعش 2023 في السادس من فبراير/شباط 2023، شهدت تركيا و سوريا زلزالا مدمرا مركزه مدينة كهرمان مرعش التركية، بقوة بلغت 7.8 درجات على مقياس ريختر، وسجل ضمن أقوى الزلازل في العصر الحديث. وقد امتدت الهزات إلى عدد من الولايات التركية الجنوبية، ووصل تأثيرها إلى معظم المحافظات السورية الشمالية، مخلفة دمارا واسع النطاق وخسائر بشرية ومادية جسيمة. وأسفر الزلزال عن مصرع أكثر من 7 آلاف شخص وإصابة ما يزيد على 50 ألفا، وتضررت المدن والقرى في نطاق واسع من المناطق المنكوبة. وبمقارنته مع الزلازل السابقة، يُعد الأقوى في تركيا منذ زلزال إزمير عام 1999 الذي بلغت قوته 7.6 درجات وتسبب آنذاك بمقتل نحو 17 ألفا وإصابة أكثر من 43 ألفا. في ليلة الثامن من سبتمبر/أيلول 2023، تعرض المغرب لزلزال مدمر بلغت قوته 6.8 درجات على مقياس ريختر، وذلك على بعد نحو 70 كيلومترا جنوب غربي مدينة مراكش. وامتد تأثير الهزة -التي شعر بها سكان مناطق واسعة في شمال وشمال شرقي البلاد- إلى بعض مناطق الجزائر وإسبانيا والبرتغال، واعتُبر بذلك أحد أقوى الزلازل في تاريخ البلاد الحديث. وقد أسفر الزلزال عن مقتل 2960 شخصا وتدمير آلاف المنازل والبنى التحتية. وواجهت فرق الإنقاذ تحديات كبيرة في الوصول إلى القرى المتضررة بسبب الطبيعة الوعرة للمنطقة، إلى جانب انهيار الطرق وقطعها، وهذا أعاق عمليات الإغاثة ونقل المساعدات. وقدّرت الحكومة المغربية عدد المتضررين بنحو 2.8 مليون نسمة، بينما وصل عدد القرى المتضررة إلى 2939 قرية. كما أشارت الإحصاءات الرسمية إلى انهيار أكثر من 59 ألف منزل، منها ما يزيد على 32% تعرض للدمار الكامل، وهو ما جعل هذا الزلزال من أكثر الكوارث الطبيعية قسوة في تاريخ البلاد منذ زلزال فاس الكبير عام 1624. زلزال جزيرة كامتشاتكا عام 2025 في 30 يوليو/تموز 2025، ضرب زلزال عنيف بلغت قوته 8.8 درجات قبالة سواحل شبه جزيرة كامتشاتكا في أقصى شرق روسيا، وهو أحد أقوى الزلازل التي شهدتها المنطقة منذ عام 1952. وقد أدى الزلزال إلى تشكّل موجات تسونامي اجتاحت السواحل الشمالية لجزر الكوريل، وتسببت في فيضانات واسعة النطاق، خصوصا في مدينة سيفيرو كوريلسك، مما استدعى إجلاء سكانها البالغ عددهم قرابة ألفي نسمة وإعلان حالة الطوارئ في المناطق المتضررة. وأفادت هيئة الجيوفيزياء التابعة للأكاديمية الروسية للعلوم برصد أكثر من 30 هزة ارتدادية أعقبت الزلزال الرئيسي، وهذا زاد من مخاوف وقوع أضرار إضافية في البنية التحتية والمرافق الساحلية. ولم تقتصر تداعيات الزلزال على الأراضي الروسية، بل دفعت دولا عدة على امتداد المحيط الهادي إلى إطلاق تحذيرات من تسونامي، شملت اليابان والصين والولايات المتحدة وبيرو والمكسيك والإكوادور، وأُعلنت عمليات إخلاء عاجلة وعُلقت الأنشطة البحرية تحسبا لأي كارثة محتملة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store