
أسعار المحروقات تعود للارتفاع.. زيادة بـ0.40 درهما للتر الغازوال و0.30 للبنزين
وتأتي الزيادة الجديدة تزامنا مع التحيين الذي تقوم به محطات الوقود للأسعار في بداية كل شهر وفي منتصفه.
وتتزامن الزيادة مع فصل الصيف الذي يشهد إقبالا مضاعفا على محطات الوقود، كما أنها تأتي بعد أسبوع من قرار وقف الحرب بين إسرائيل وإيران، والتي كان لها انعكاس على السوق الدولي.
وتتواصل الانتقادات في المغرب لشركات المحروقات بسبب استمرارها في مراكمة هوامش ربح كبيرة على حساب جيوب المغاربة، وكذا لتأثرها بالزيادات العالمية بشكل سريع، وعدم تأثرها بالانخفاض بنفس السرعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الألباب
منذ 12 ساعات
- الألباب
حجيرة يجدد من دكار التأكيد على استعداد المغرب لتقاسم تجربته في مجال التزويد بالكهرباء وتطوير الطاقات المتجددة مع الدول الإفريقية
الألباب المغربية جدد كاتب الدولة المكلف بالتجارة الخارجية، عمر حجيرة، أمس الثلاثاء 01 يوليوز الجاري بدكار، التأكيد على استعداد المغرب لتقاسم تجربته في مجال التزويد بالكهرباء وتطوير الطاقات المتجددة مع الدول الإفريقية. وأكد حجيرة، خلال مداخلته في افتتاح المعرض المتنقل للكونفدرالية الإفريقية للكهرباء والطاقات المتجددة والنجاعة الطاقية، المنظم ما بين فاتح وثالث يوليوز بالعاصمة السنغالية، أن المملكة المغربية تظل ملتزمة بعزم بتنزيل تعاون فعال ومتضامن مع محيطها الإفريقي من خلال مبادرات وأعمال ملموسة، تهدف أساسا إلى وضع بلداننا على مسار تنمية مستدامة ذات طابع إنساني. وقال حجيرة: 'إن مبادرتنا تتماشى مع التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، التي تجعل من التعاون جنوب-جنوب، وخصوصا مع الدول الإفريقية الشقيقة، خيارا استراتيجيا تمليه المصالح المشتركة وروح التضامن والأخوة'، مبرزا أن الولوج الشامل للكهرباء يظل 'رهانا عالميا' و'أولوية قصوى' في إفريقيا. كما ذكر بأهمية قطاع الطاقة في الحياة اليومية للمواطنين وتأمين التزويد بالطاقة الكهربائية الذي يظل ضرورة للولوج إلى عهد جديد من النمو والتنمية الاقتصادية. وأشار كاتب الدولة المكلف بالتجارة الخارجية إلى أن 'الطاقة تعد عنصرا أساسيا في سيادة الأمم، وإفريقيا تتوفر على المؤهلات اللازمة لتحقيق الاكتفاء الذاتي، بل بإمكانها تصدير فائضها من الطاقة'، مسجلا أن هذا الهدف لن يتحقق إلا من خلال تعزيز التعاون الإفريقي جنوب-جنوب، الكفيل بإتاحة الاستغلال الأمثل للإمكانات وخلق اقتصاديات الحجم لتحسين تموقع إفريقيا ضمن سلسلة القيمة العالمية. وفي هذا السياق، اعتبر حجيرة أن تفعيل منطقة التبادل الحر القارية الإفريقية يمثل 'الرافعة المثلى لمنح التعاون البيني الإفريقي بعدا ملموسا'، من خلال تحفيز الاستثمارات بين الدول الأعضاء لتشجيع تطوير سلاسل القيمة الإقليمية، خاصة في ميادين الكهربة والطاقات المتجددة، وتيسير الولوج إلى الأسواق، ورفع الحواجز التجارية، وتحقيق التقارب التنظيمي والتقني، لاسيما في مجال المواد الكهربائية والطاقات المتجددة. كما أبرز كاتب الدولة جودة تنظيم هذا المعرض، الذي أصبح مع مرور الدورات حدثا بارزا للفاعلين في القطاع بإفريقيا، واستطاع ترسيخ مكانته كموعد إفريقي لا محيد عنه بالنسبة للمهنيين، حيث يُسهّل تبادل الخبرات، وخلق فرص الأعمال والشراكات، وتقاسم المعارف. من جانبه، أكد سفير المغرب بالسنغال، حسن الناصري، أن قطاع الكهرباء، الذي يمثل حجر الزاوية في هذا المعرض، ليس مجرد ركيزة تقنية فحسب، بل هو أداة استراتيجية للتنمية، ومحفز للتصنيع والابتكار والإدماج الاجتماعي، مضيفا أنه يمثل أيضا 'رمزا قويا لسيادتنا الجماعية'. وقال إن العجز في هذا المجال على مستوى قارتنا 'صارخ سواء بالنسبة للأسر أو على مستوى التصنيع'، مشيرا إلى أن الأرقام تبعث على القلق: هناك 600 مليون إفريقي مازالوا يعيشون بدون كهرباء، أي ما يعادل 43 في المائة من السكان مع نسبة عامة للتزويد بالكهرباء تبلغ 50 في المائة فقط. وأضاف أن المملكة المغربية تنهج وفق هذه الروح سياسة طاقية مندمجة وشاملة تتجه بعزم نحو إفريقيا، مشيرا إلى أن وجود رواق مغربي يضم أزيد من أربعين مقاولة يعد تجسيدا للالتزام الراسخ للمغرب من أجل تعاون جنوب – جنوب 'متوازن وخلاق لأوجه التآزر القاري المثمر'. وذكر الناصري، بالأهمية الاستراتيجية لمشروع أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي الذي يندرج ضمن منطق أوسع لاندماج طاقي إقليمي، مشيرا إلى أن هذا المشروع الضخم يهدف إلى تعزيز الأمن الطاقي للقارة، وتشجيع الربط الكهربائي التدريجي للبلدان المطلة على المحيط الأطلسي، ودعم الازدهار الصناعي والاقتصادي لقارتنا من خلال نُظم مترابطة بشكل أفضل وأكثر سيادية. من جهته، أبرز كاتب الدولة السنغالي لتنمية الصناعات الصغيرة والمتوسطة، إبراهيما ثيام، أن هذا المعرض، المخصص للطاقة وتحديدا للكهرباء، يكتسي أهمية كبيرة على اعتبار أنه يناقش قضايا تتعلق بالسيادة، لا سيما وأن معظم الدول الإفريقية تواجه صعوبات في المجال الطاقي، الذي يعد التحكم فيه أمرا حيويا. وسلط الضوء أيضا على التحديات العديدة التي يتعين على إفريقيا التصدي لها، ومن ضمنها ضعف التزويد الكافي بالكهرباء بالنسبة لعدد كبير من السكان، إذ أن أكثر من 600 مليون إفريقي يفتقرون إلى الربط بالكهرباء، فضلا عن عجز في الإنتاج، وصعوبات لوجستية وأخرى تتعلق بالتوزيع، وكذا تكاليف الإنتاج المرتفعة بالنسبة للأسر والمقاولات. ويضم المعرض الذي سبق أن احتضنته كل من الدار البيضاء ونيامي وأبيدجان وياوندي، والذي ينظم هذا العام في العاصمة السنغالية، حوالي 80 عارضا من 20 دولة إفريقية ويتوقع تسجيل 2000 زائر مهني: مهندسون ومستثمرون وصناع قرار من القطاع العام، وشركات ناشئة ومؤسسات مالية وموزعو المعدات وباحثون. ويكمن الهدف الرئيسي للمعرض في تعزيز السيادة الطاقية لإفريقيا من خلال تبادل التجارب والخبرات، وإتاحة الفرصة لبروز 'أبطال صناعيين محليين'، وتطوير الربط الكهربائي القاري.


عبّر
منذ 13 ساعات
- عبّر
المغرب يؤكد استعداده لتقاسم تجربته في مجال تطوير الطاقات المتجددة مع الدول الإفريقية
جدد كاتب الدولة المكلف بالتجارة الخارجية، عمر حجيرة، أمس الثلاثاء بدكار، التأكيد على استعداد المغرب لتقاسم تجربته في مجال التزويد بالكهرباء وتطوير الطاقات المتجددة مع الدول الإفريقية. وأكد حجيرة، خلال مداخلته في افتتاح المعرض المتنقل للكونفدرالية الإفريقية للكهرباء والطاقات المتجددة والنجاعة الطاقية، المنظم ما بين فاتح وثالث يوليوز بالعاصمة السنغالية، أن المملكة المغربية تظل ملتزمة بعزم بتنزيل تعاون فعال ومتضامن مع محيطها الإفريقي من خلال مبادرات وأعمال ملموسة، تهدف أساسا إلى وضع بلداننا على مسار تنمية مستدامة ذات طابع إنساني. وقال حجيرة: 'إن مبادرتنا تتماشى مع التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، التي تجعل من التعاون جنوب-جنوب، وخصوصا مع الدول الإفريقية الشقيقة، خيارا استراتيجيا تمليه المصالح المشتركة وروح التضامن والأخوة'، مبرزا أن الولوج الشامل للكهرباء يظل 'رهانا عالميا' و'أولوية قصوى' في إفريقيا. كما ذكر بأهمية قطاع الطاقة في الحياة اليومية للمواطنين وتأمين التزويد بالطاقة الكهربائية الذي يظل ضرورة للولوج إلى عهد جديد من النمو والتنمية الاقتصادية. وأشار كاتب الدولة المكلف بالتجارة الخارجية إلى أن 'الطاقة تعد عنصرا أساسيا في سيادة الأمم، وإفريقيا تتوفر على المؤهلات اللازمة لتحقيق الاكتفاء الذاتي، بل بإمكانها تصدير فائضها من الطاقة'، مسجلا أن هذا الهدف لن يتحقق إلا من خلال تعزيز التعاون الإفريقي جنوب-جنوب، الكفيل بإتاحة الاستغلال الأمثل للإمكانات وخلق اقتصاديات الحجم لتحسين تموقع إفريقيا ضمن سلسلة القيمة العالمية. وفي هذا السياق، اعتبر حجيرة أن تفعيل منطقة التبادل الحر القارية الإفريقية يمثل 'الرافعة المثلى لمنح التعاون البيني الإفريقي بعدا ملموسا'، من خلال تحفيز الاستثمارات بين الدول الأعضاء لتشجيع تطوير سلاسل القيمة الإقليمية، خاصة في ميادين الكهربة والطاقات المتجددة، وتيسير الولوج إلى الأسواق، ورفع الحواجز التجارية، وتحقيق التقارب التنظيمي والتقني، لاسيما في مجال المواد الكهربائية والطاقات المتجددة. كما أبرز كاتب الدولة جودة تنظيم هذا المعرض، الذي أصبح مع مرور الدورات حدثا بارزا للفاعلين في القطاع بإفريقيا، واستطاع ترسيخ مكانته كموعد إفريقي لا محيد عنه بالنسبة للمهنيين، حيث يُسهّل تبادل الخبرات، وخلق فرص الأعمال والشراكات، وتقاسم المعارف. ويضم المعرض الذي سبق أن احتضنته كل من الدار البيضاء ونيامي وأبيدجان وياوندي، والذي ينظم هذا العام في العاصمة السنغالية، حوالي 80 عارضا من 20 دولة إفريقية ويتوقع تسجيل 2000 زائر مهني: مهندسون ومستثمرون وصناع قرار من القطاع العام، وشركات ناشئة ومؤسسات مالية وموزعو المعدات وباحثون. ويكمن الهدف الرئيسي للمعرض في تعزيز السيادة الطاقية لإفريقيا من خلال تبادل التجارب والخبرات، وإتاحة الفرصة لبروز 'أبطال صناعيين محليين'، وتطوير الربط الكهربائي القاري.


كواليس اليوم
منذ 14 ساعات
- كواليس اليوم
حجيرة يجدد التأكيد على استعداد المغرب لتقاسم تجربته في مجال تطوير الطاقات المتجددة مع الدول الإفريقية
كواليس اليوم جدد كاتب الدولة المكلف بالتجارة الخارجية، عمر حجيرة، أمس الثلاثاء بدكار، التأكيد على استعداد المغرب لتقاسم تجربته في مجال التزويد بالكهرباء وتطوير الطاقات المتجددة مع الدول الإفريقية. وأكد حجيرة، خلال مداخلته في افتتاح المعرض المتنقل للكونفدرالية الإفريقية للكهرباء والطاقات المتجددة والنجاعة الطاقية، المنظم ما بين فاتح وثالث يوليوز بالعاصمة السنغالية، أن المملكة المغربية تظل ملتزمة بعزم بتنزيل تعاون فعال ومتضامن مع محيطها الإفريقي من خلال مبادرات وأعمال ملموسة، تهدف أساسا إلى وضع بلداننا على مسار تنمية مستدامة ذات طابع إنساني. وقال حجيرة: 'إن مبادرتنا تتماشى مع التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، التي تجعل من التعاون جنوب-جنوب، وخصوصا مع الدول الإفريقية الشقيقة، خيارا استراتيجيا تمليه المصالح المشتركة وروح التضامن والأخوة'، مبرزا أن الولوج الشامل للكهرباء يظل 'رهانا عالميا' و'أولوية قصوى' في إفريقيا. كما ذكر بأهمية قطاع الطاقة في الحياة اليومية للمواطنين وتأمين التزويد بالطاقة الكهربائية الذي يظل ضرورة للولوج إلى عهد جديد من النمو والتنمية الاقتصادية. وأشار كاتب الدولة المكلف بالتجارة الخارجية إلى أن 'الطاقة تعد عنصرا أساسيا في سيادة الأمم، وإفريقيا تتوفر على المؤهلات اللازمة لتحقيق الاكتفاء الذاتي، بل بإمكانها تصدير فائضها من الطاقة'، مسجلا أن هذا الهدف لن يتحقق إلا من خلال تعزيز التعاون الإفريقي جنوب-جنوب، الكفيل بإتاحة الاستغلال الأمثل للإمكانات وخلق اقتصاديات الحجم لتحسين تموقع إفريقيا ضمن سلسلة القيمة العالمية. وفي هذا السياق، اعتبر حجيرة أن تفعيل منطقة التبادل الحر القارية الإفريقية يمثل 'الرافعة المثلى لمنح التعاون البيني الإفريقي بعدا ملموسا'، من خلال تحفيز الاستثمارات بين الدول الأعضاء لتشجيع تطوير سلاسل القيمة الإقليمية، خاصة في ميادين الكهربة والطاقات المتجددة، وتيسير الولوج إلى الأسواق، ورفع الحواجز التجارية، وتحقيق التقارب التنظيمي والتقني، لاسيما في مجال المواد الكهربائية والطاقات المتجددة. كما أبرز كاتب الدولة جودة تنظيم هذا المعرض، الذي أصبح مع مرور الدورات حدثا بارزا للفاعلين في القطاع بإفريقيا، واستطاع ترسيخ مكانته كموعد إفريقي لا محيد عنه بالنسبة للمهنيين، حيث يُسهّل تبادل الخبرات، وخلق فرص الأعمال والشراكات، وتقاسم المعارف. من جانبه، أكد سفير المغرب بالسنغال، حسن الناصري، أن قطاع الكهرباء، الذي يمثل حجر الزاوية في هذا المعرض، ليس مجرد ركيزة تقنية فحسب، بل هو أداة استراتيجية للتنمية، ومحفز للتصنيع والابتكار والإدماج الاجتماعي، مضيفا أنه يمثل أيضا 'رمزا قويا لسيادتنا الجماعية'. وقال إن العجز في هذا المجال على مستوى قارتنا 'صارخ سواء بالنسبة للأسر أو على مستوى التصنيع'، مشيرا إلى أن الأرقام تبعث على القلق: هناك 600 مليون إفريقي مازالوا يعيشون بدون كهرباء، أي ما يعادل 43 في المائة من السكان مع نسبة عامة للتزويد بالكهرباء تبلغ 50 في المائة فقط. وأضاف أن المملكة المغربية تنهج وفق هذه الروح سياسة طاقية مندمجة وشاملة تتجه بعزم نحو إفريقيا، مشيرا إلى أن وجود رواق مغربي يضم أزيد من أربعين مقاولة يعد تجسيدا للالتزام الراسخ للمغرب من أجل تعاون جنوب – جنوب 'متوازن وخلاق لأوجه التآزر القاري المثمر'. وذكر الناصري بالأهمية الاستراتيجية لمشروع أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي الذي يندرج ضمن منطق أوسع لاندماج طاقي إقليمي، مشيرا إلى أن هذا المشروع الضخم يهدف إلى تعزيز الأمن الطاقي للقارة، وتشجيع الربط الكهربائي التدريجي للبلدان المطلة على المحيط الأطلسي، ودعم الازدهار الصناعي والاقتصادي لقارتنا من خلال نُظم مترابطة بشكل أفضل وأكثر سيادية. من جهته، أبرز كاتب الدولة السنغالي لتنمية الصناعات الصغيرة والمتوسطة، إبراهيما ثيام، أن هذا المعرض، المخصص للطاقة وتحديدا للكهرباء، يكتسي أهمية كبيرة على اعتبار أنه يناقش قضايا تتعلق بالسيادة، لا سيما وأن معظم الدول الإفريقية تواجه صعوبات في المجال الطاقي، الذي يعد التحكم فيه أمرا حيويا. وسلط الضوء أيضا على التحديات العديدة التي يتعين على إفريقيا التصدي لها، ومن ضمنها ضعف التزويد الكافي بالكهرباء بالنسبة لعدد كبير من السكان، إذ أن أكثر من 600 مليون إفريقي يفتقرون إلى الربط بالكهرباء، فضلا عن عجز في الإنتاج، وصعوبات لوجستية وأخرى تتعلق بالتوزيع، وكذا تكاليف الإنتاج المرتفعة بالنسبة للأسر والمقاولات. ويضم المعرض الذي سبق أن احتضنته كل من الدار البيضاء ونيامي وأبيدجان وياوندي، والذي ينظم هذا العام في العاصمة السنغالية، حوالي 80 عارضا من 20 دولة إفريقية ويتوقع تسجيل 2000 زائر مهني: مهندسون ومستثمرون وصناع قرار من القطاع العام، وشركات ناشئة ومؤسسات مالية وموزعو المعدات وباحثون. ويكمن الهدف الرئيسي للمعرض في تعزيز السيادة الطاقية لإفريقيا من خلال تبادل التجارب والخبرات، وإتاحة الفرصة لبروز 'أبطال صناعيين محليين'، وتطوير الربط الكهربائي القاري.