تيفلت…تعزية في وفاة والدة البادة بنعلي
ببالغ الحزن والأسى وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تلقينا نبأ وفاة المشمولة بعفو الله ورحمته والدة البادة بنعلي المقاول في مجال البناء
وفي هذا الظرف الأليم نتقدم للأخ البادة بنعلي ولكافة أفراد عائلة الفقيدة بأحر التعازي في هذا المصاب الجلل ،راجين من العلي القدير أن يتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته ويلهم ذويها الصبر والسلوان
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
هبة بريس
منذ 39 دقائق
- هبة بريس
قنصلية المملكة ميلانُـو تنظم يوماً مفتوحاً لخدمة أفراد الجالية
عبد اللطيف الباز- مكتب إيطاليا في إطار تعزيز سياسة القرب وتحسين جودة الخدمات المقدمة لمغاربة شمال إيطاليا، نظمت القنصلية العامة للمملكة المغربية بمدينة ميلانُـو، صباح السبت 5 يوليوز، يوماً مفتوحاً لفائدة أفراد الجالية المغربية المقيمة بمنطقة 'لومبارديا ' . وقد سخّرت القنصلية العامة جميع مواردها البشرية واللوجستيكية لإنجاح هذه المبادرة التي مكنت المواطنين من الاستفادة من مختلف الخدمات الإدارية في أجواء ملائمة وبشكل حضوري وخلال عطلة نهاية الأسبوع، ما يسهل على أبناء الجالية تلبية احتياجاتهم دون الحاجة إلى التنقل المتكرر. وفي تصريح حصري لهبة بريس أوضح محمد الأكحل، القنصل العام للمملكة بميلانُـو، أن هذه الأبواب المفتوحة تندرج ضمن سلسلة مبادرات مبرمجة على مدار السنة بهدف تقريب الإدارة من المواطنين المغاربة المقيمين بالخارج. وشملت هذه العملية تقديم خدمات متنوعة، من بينها إنجاز وتجديد وسحب جوازات السفر وبطاقات التعريف الوطنية الإلكترونية، واستخراج والمصادقة على مختلف الوثائق والشواهد الإدارية، فضلاً عن تقديم استشارات قانونية وإدارية لتيسير قضاء مصالح أفراد الجالية في أفضل الظروف. ولاقت المبادرة استحساناً كبيراً من قبل أفراد الجالية، خاصة مع تزامنها مع انطلاق عملية 'مرحبا' التي تهدف إلى تسهيل عودة المغاربة المقيمين بالخارج إلى أرض الوطن لقضاء العطلة الصيفية. وتؤكد القنصلية العامة بميلانُـو التزامها المتواصل بخدمة مغاربة العالم وتوفير الظروف الملائمة لهم للاستفادة من خدمات ذات جودة عالية، تجسيداً لتوجيهات جلالة الملك محمد السادس نصره الله، الرامية إلى رعاية شؤون رعاياه الأوفياء أينما كانوا.
الجريدة 24
منذ يوم واحد
- الجريدة 24
سند الشيخ المربي المجدد العارف بالله مولاي رزقي كمال الشرقاوي القادري
يُروى عن أهل الدراية والمعرفة، أن الشيخ السيد الشريف المربي مولاي رزقي كمال الشرقاوي القادري، يجمع في نسبه وسلوكه بين الجذور الروحية الصافية والنسب المحمدي الكريم، على وجه قلّ أن اجتمع في غيره في هذا الزمان. فمن جهة الشريفة الأصيلة والدته الذر المصون، يتصل نسبه بالشيخ المؤسس للطريقة القادرية البودشيشية، الشيخ سيدي المختار القادري بودشيش، الذي أنشأها على تقوى من الله ورضوان وتفرعت منه دوحة شريفة، كان من ثمارها حفيده سيدي عبد الحفيظ، والدُ والدة سيدنا الشيخ العارف بالله مولاي رزقي، وهو من صلب الشيخ العارف بالله الكبريت الأحمر سيدي مولاي المكي القادري بودشيش، الابن البكر للشيخ المؤسس وشيخ الطريقة بزمانه. وبهذا فهو وارث لسلسلة روحية ونسبية ممتدة إلى حضرة القطب المكتوم الباز الأشهب سيدنا عبد القادر الجيلاني رضي الله عنه. وأما من جهة حضرة والده، فإنه من آل الشرقاوي، أحفاد الولي الصالح الكبير سيدي بوعبيد الشرقي، مؤسس الزاوية الشرقاوية الشهيرة بأبي الجعد (بالمملكة المغربية الشريفة)، التي كانت منارة علم وسلوك ومجاهدات. ثم اجتمع لهذا الشيخ المبارك من جهة التربية والسلوك ما لا يُنكر، إذ تلقّى الإجازة الروحية والفتح السري من حضرة الشيخ العارف بالله سيدي عبيد الله القادري، بإذن وتزكية تامة، وهو الذي قرّبه، وأفاض عليه من أنوار الباطن، وأجازه في طريق الله. كما أُوتي النصيب الأوفر من عناية كبار أهل الله، ومَن لهُم القدم الراسخة في ميادين التزكية والتربية، فانعقدت له البيعةُ الباطنية من مشايخ كبار، بعضهم أدركهم مباشرة، وبعضهم اتصلت روحه بأرواحهم الطاهرة، فمدّوه بالسر، وأحاطوه بالحفظ والمدد، حتى تهيأت له الخلافة الربانية والمشيخة الكاملة، وقام بوظيفة التبليغ والتربية على منهاج العارفين بالله، حاملاً لواء التجديد في الطريق، ومجدداً لعهود المحبة والصفاء في السير إلى الله. فاجتمع له بذلك: -سند تاريخي من جهة النسب الشريف. -سند صوفي من جهة المشيخة والتربية. -وسند عرفاني من جهة الذوق والفتح. وقد أذِن له الحق سبحانه، في هذا الزمان المليء بالتفرّق والانكسار، أن يُعيد جمع ما تشتت، ويؤسس الطريقة القادرية الرازقية المباركة، على ميزان الاعتدال، وصفاء المقصد، وصدق المحبة، لتكون نبراسًا في زمن الظلمة، ووصلًا بين الماضي الأصيل والحاضر المأزوم. نسبُ النُّورِ وسندُ السَّرِّ بدمِ الهدى ودموعِ العاشقينا سَرَتْ أنوارُكمْ في العارفينا من آلِ بيتِ المصطفى جذورُكم فوقَ الثريا نُقاها ساطعِينا من والدٍ شرقَاويِّ الطُهرِ جاءَ نورُ الولايةِ فيكمْ متينَا بوعبيدُ الشرقيُّ أصلُ فخارِكم نهرُ السلوكِ لكم كانَ يقينَا وأمّكم من دوحةِ البودشيشِ غُصنٌ على نهرِ القَدرِ مُعينا سيدي المختارُ فيها منهلٌ والمكيُّ فجرٌ به الخيرُ دَفينا ثم جاءَ عبدُ الحفيظِ سَليلَه وسَرى فيكمُ المجدُ مُصونا أثَبتَت الأرواحُ فيكمْ شاهدًا أنَّ النَّسبَ والطريقَ التَقينا وأجازَكم عبيدُ اللهِ شيخًا سرُّ القُدُسِ فيكم مستكينا ضمّكم بالحبِّ حين استخلصتْ كم من فُتوحٍ عليكم أذِنينا يا وارثَ السرِّ في أهلِ التُّقى يا منْ بعهدِ الحقيقةِ أمينَا يا منْ جمعتَ النسبَ الرفيعَ بالتربيةِ والذوقِ حينا فحينا لك سندٌ من ذهبٍ في الورى ونسَبٌ من طُهرِ طه يقينا فأقمْ رايةَ الرازقيةِ شامخًا واصنعْ بها النورَ في التائهينا قد أذِنَ اللهُ أنْ تجمعَ الشّتاتَ وتردَّنا حُبًّا إلى المُطمئنّينا
تيفلت بريس
منذ 2 أيام
- تيفلت بريس
تيفلت…تعزية في وفاة والدة البادة بنعلي
تيفلت بريس ببالغ الحزن والأسى وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تلقينا نبأ وفاة المشمولة بعفو الله ورحمته والدة البادة بنعلي المقاول في مجال البناء وفي هذا الظرف الأليم نتقدم للأخ البادة بنعلي ولكافة أفراد عائلة الفقيدة بأحر التعازي في هذا المصاب الجلل ،راجين من العلي القدير أن يتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته ويلهم ذويها الصبر والسلوان
