logo
فلوريدا تتجه إلى إطلاق اسم ترامب على أحد الشوارع

فلوريدا تتجه إلى إطلاق اسم ترامب على أحد الشوارع

الوكيلمنذ 2 أيام
الوكيل الإخباري- قد يطلق قريبا اسم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على طريق حيوي قرب منتجع "مار إيه لاغو" في مدينة بالم بيتش بولاية فلوريدا، في خطوة تتطلب تصويتا محليا لإقرارها نهائيا.
ومن المقرر أن يصوت مفوضو مقاطعة "بالم بيتش" على مشروع قرار يقضي بمنح 4 أميال من طريق "ساذرن بوليفارد"، الممتدة من مطار بالم بيتش الدولي حتى منتجع "مار إيه لاغو"، تسمية شرفية هي "جادة الرئيس دونالد ج. ترامب"، مع تثبيت لافتات تحمل الاسم الجديد.
اضافة اعلان
وكان المجلس التشريعي في ولاية فلوريدا قد وافق في وقت سابق من هذا العام على هذه التسمية الرمزية، ووقعها الحاكم الجمهوري رون ديسانتيس الشهر الماضي، إلا أن دخولها حيز التنفيذ يتطلب موافقة السلطات هناك.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض تايلور روجرز في تصريح لموقع "ذا هيل" إن الرئيس يشعر بالفخر بهذا التكريم. وأضافت أن ترامب، الذي نقل مقر إقامته الرسمي من نيويورك إلى فلوريدا عام 2019، يعتبر هذه الخطوة تخليدا لإرثه السياسي.
وأوضحت روجرز: "ولاية فلوريدا العظيمة تكرم الرئيس دونالد ج. ترامب، الذي يُعد ناديه مار إيه لاغو معلما بارزا في الولاية". وتابعت: "إطلاق اسم ترامب على هذا الطريق يخلّد إرثه الأيقوني والمحطات التاريخية التي جعلته أعظم رئيس على الإطلاق".
وأكدت أن ترامب "سيظل ممتنا لسكان فلوريدا على دعمهم الثابت كموالين لحركة (اجعلوا أمريكا عظيمة مجددا - MAGA)، الذين صوتوا له في المرات الثلاث جميعها".
ولأغراض رسمية كالعناوين البريدية وخدمات الطوارئ، سيبقى الاسم المعتمد للطريق هو "ساذرن بوليفارد"، في حين بدأت خدمة "خرائط غوغل" بالفعل باستخدام الاسم الجديد تكريما لترامب.
وإذا تمت الموافقة على القرار، فإن وزارة النقل في فلوريدا ستباشر خلال الأسابيع المقبلة تركيب اللافتات الخاصة بالتسمية الشرفية.
وسيمر الطريق الذي يحمل اسم ترامب عبر مدينتي "ويست بالم بيتش" و"بالم بيتش"، ولم تعلن أي من المدينتين موقفا رسميا حتى الآن بشأن إعادة التسمية.
وتجدر الإشارة إلى أن عددا من سلطات الولايات الأمريكية كانت قد بادرت، منذ فوز ترامب بالرئاسة عام 2016، إلى إطلاق اسمه على طرق رئيسية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنهاء سياسة خلع الأحذية في المطارات الأميركية
إنهاء سياسة خلع الأحذية في المطارات الأميركية

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 4 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

إنهاء سياسة خلع الأحذية في المطارات الأميركية

#سواليف أعلنت وزيرة #الأمن_الداخلي_الأمريكي كريستي نويم، عن #سياسة_جديدة #ستسمح #للمسافرين عبر #المطارات_المحلية #بعدم_خلع #أحذيتهم أثناء المرور بنقاط التفتيش الأمنية التابعة لإدارة أمن النقل. وتهدف هذه السياسة الجديدة إلى تعزيز راحة المسافرين وتبسيط إجراءات التفتيش الأمني، مما سيؤدي إلى تقليل أوقات الانتظار بشكل ملحوظ. وقالت الوزيرة نويم: 'إنهاء سياسة خلع الأحذية هو أحدث جهد تنفذه وزارة الأمن الداخلي لتحديث وتحسين تجربة المسافرين في مطارات البلاد. ونتوقع أن يؤدي هذا التغيير إلى تقليص كبير في أوقات الانتظار عند نقاط التفتيش التابعة لإدارة أمن النقل (TSA)، مما يوفر تجربة أكثر راحة وكفاءة للمسافرين. وكما هو الحال دائمًا، تبقى السلامة والأمن على رأس أولوياتنا. وبفضل التقدم التكنولوجي المتطور ونهجنا الأمني متعدد الطبقات، نحن واثقون من قدرتنا على تنفيذ هذا التغيير مع الحفاظ على أعلى معايير الأمان. وتعد هذه المبادرة واحدة من بين العديد من المبادرات التي تسعى إليها إدارة ترامب لتحقيق رؤية الرئيس لعصر ذهبي جديد للسفر الأميركي'. وستظل الجوانب الأخرى من نهج 'TSA' الأمني متعدد الطبقات مطبقة خلال عملية التفتيش، مثل التحقق من الهوية، والتدقيق الأمني المسبق المعروف باسم 'Secure Flight'، وغيرها من الإجراءات. ويُعد إنهاء سياسة خلع الأحذية الأحدث ضمن سلسلة من التغييرات التي نفذتها وزارة الأمن الداخلي منذ تولي إدارة دونالد ترامب مهامها. ففي الثاني من يوليو، أعلنت إدارة أمن النقل عن برنامج 'خدمة بشرف، وسفر بسهولة'، الذي يوفر مزايا خاصة لأفراد القوات المسلحة النظامية وعائلاتهم، بما في ذلك خصم على رسوم التسجيل في برنامج 'TSA PreCheck'، ومسارات وصول سريعة في مطارات مختارة. وفي مايو، بدأت إدارة أمن النقل بتنفيذ متطلبات بطاقة 'REAL ID' عند نقاط التفتيش، والتي شهدت معدل امتثال بنسبة 94%، مما ساهم في جعل عملية التفتيش أكثر كفاءة.

بمئات ملايين الدولارات.. ترامب يدرس تقديم حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
بمئات ملايين الدولارات.. ترامب يدرس تقديم حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا

الغد

timeمنذ 5 ساعات

  • الغد

بمئات ملايين الدولارات.. ترامب يدرس تقديم حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا

اضافة اعلان وأشارت الصحيفة إلى أن حزمة المساعدات تسلط الضوء على الانقسامات الداخلية في إدارة ترامب بشأن المساعدات العسكرية إلى أوكرانيا مع دخول الحرب ضد روسيا عامها الثالث.وأوضحت الصحيفة أن تمويل حزمة المساعدات التي تخضع للدراسة من قبل إدارة ترامب سيأتي من صندوق وافق عليه الكونغرس العام الماضي في عهد الرئيس جو بايدن، والذي يسمح لوزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" بسحب أسلحة من مخزونات الجيش الأميركي لأوكرانيا، وما يزال هذا الصندوق، المعروف باسم "سلطة السحب الرئاسية"، يضم نحو 3.8 مليار دولار.في غضون ذلك، تعمل دول حلف شمال الأطلسي "الناتو" على إبرام صفقة أكبر لشراء أسلحة أميركية لأوكرانيا، وفقًا لما نقلته الصحيفة عن مساعد في الكونغرس طلب عدم الكشف عن هويته.وكان ترامب كشف الجمعة، تفاصيل ما وصفه باتفاقية جديدة بين الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي "الناتو" وأوكرانيا بشأن شحن الأسلحة من الولايات المتحدة.وقال الرئيس الأميركي في مقابلة مع شبكة "إن بي سي نيوز" إن بلاده ستزود "الناتو" بالأسلحة، على أن يدفع الحلف ثمنها بالكامل ثم سيقدم "الناتو" تلك الأسلحة إلى أوكرانيا.وأوضح ترامب أن الاتفاق بشأن إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا تم التوصل إليه خلال قمة "الناتو" الشهر الماضي.وأضاف: "أعتقد أنني سأدلي بتصريح هام بشأن روسيا يوم الاثنين"، رافضًا الخوض في التفاصيل.واستأنف ترامب شحن الأسلحة الأميركية إلى أوكرانيا الأسبوع الحالي، وذلك بعد تعليق مؤقت فرضته وزارة الدفاع "البنتاغون" مطلع الشهر الحالي على إحدى الشحنات المقررة للدولة التي تخوض حربًا مع روسيا.وتضمنت حزمة المساعدات لأوكرانيا، التي توقفت الشهر الحالي، 30 صاروخ باتريوت للدفاع الجوي ومئات الأسلحة الدقيقة التي تستخدمها أوكرانيا لأغراض هجومية ودفاعية.

عالم نفس يكشف الجانب المظلم في شخصية دونالد ترمب
عالم نفس يكشف الجانب المظلم في شخصية دونالد ترمب

خبرني

timeمنذ 5 ساعات

  • خبرني

عالم نفس يكشف الجانب المظلم في شخصية دونالد ترمب

خبرني - ذكر عالم النفس بجامعة إيدج هيل البريطانية جيف بيتي، في مقال لموقع "ذا كونفرسيشن"، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يعاني من سمة شخصية سلبية تتمثل بإلقاء مسؤولية إخفاقاته على الآخرين وأشار عالم النفس في المقال إلى أن "الرئيس الأمريكي هاري ترومان قد وضع في السنوات التي تلت الحرب العالمية الثانية، لافتة صغيرة على مكتبه كتب عليها: المسؤولية تقع على عاتقنا!، وأكدت هذه اللافتة استعداده لتحمل المسؤولية الكاملة عن قراراته وأفعاله كرئيس، حتى تلك التي لم يكتب لها النجاح". وأضاف: "من المثير للاهتمام أن اللافتة وضعت في السجن الإصلاحي الفيدرالي في إل رينو، أوكلاهوما، مما يوحي ببعد أخلاقي ضمني لمسألة المسؤولية والمحاسبة. جميعنا مسؤولون عن أفعالنا، أيا كنا، ولكن الرئيس هو المسؤول الأول". لكن كيف يبدو أن الأمور تغيرت مع وجود دونالد ترمب في البيت الأبيض؟ يوضح عالم النفس أن "ترمب ينسب لنفسه باستمرار أي نجاحات يفترض أن يحققها كرئيس - الرسوم الجمركية، وزيادة الدول الأعضاء في الناتو في دفع الرسوم، وأزمة الشرق الأوسط، لكنه يحرص على أن تنسب أي إخفاقات إلى جهات أخرى فورا". كما لفت إلى أنه كثيرا ما يصور نفسه متفاجئا بقرارات غير شعبية، والتي دائما ما تكون من صنع شخص آخر، وخطأ شخص آخر، ويحمل المسؤولية لهم، كما لا يتردد في توجيه أصابع الاتهام إليهم مباشرة، وغالبا ما يكون ذلك في مناسبات عامة رفيعة المستوى. على سبيل المثال، وجهت انتقادات شديدة مؤخرا إلى وزير الدفاع بيت هيغسيث، المؤيد الكبير لترمب، لمسؤوليته الشخصية عن إيقاف تسليم شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا، كما يبدو أن مسؤولي الدفاع الأمريكيين شعروا بالقلق من انخفاض مخزونات الأسلحة، إذ كانوا بحاجة إلى تحويلها إلى إسرائيل للمساعدة في الحرب مع إيران. في 4 يوليو، أفادت شبكة "إن بي سي" أن تعليق المساعدات العسكرية لكييف كان قرارا أحاديا اتخذه وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث. وأشارت شبكة "سي إن إن" لاحقا إلى أن هيغسيث لم يبلغ إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بقراره مسبقا. كما ذكرت أن قرار البنتاغون فاجأ ترمب، ليصرح الرئيس الأمريكي بعدها بأنه لا يعرف من أذن بتعليق المساعدات العسكرية لكييف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store