logo
حماس تعلن موافقتها على "10 أسرى".. واجتماع جديد لنتنياهو في واشنطن

حماس تعلن موافقتها على "10 أسرى".. واجتماع جديد لنتنياهو في واشنطن

البوابةمنذ 2 أيام
أعلنت حركة "حماس"، مساء الأربعاء، موافقتها على إطلاق سراح عشرة أسرى إسرائيليين محتجزين لديها في إطار الجهود المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة.
وأشارت "حماس" إلى أن محادثات التهدئة الجارية "صعبة" بسبب ما وصفته بـ"تعنت" إسرائيل، وأن هناك عدة نقاط خلافية.
وأضافت الحركة أن من ضمن النقاط الخلافية التي تواجه محادثات وقف إطلاق النار الجارية تدفق المساعدات وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
إلى ذلك، أفادت صحيفة "إسرائيل هيوم"، بأن طاقم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يبحث إمكانية تمديد زيارته الحالية إلى العاصمة الأميركية واشنطن لتشمل عطلة السبت.
وأوضحت الصحيفة أن هذا التمديد يأتي خلافا للجدول الزمني الأصلي الذي كان يقضي بعودة نتنياهو إلى تل أبيب غذا الخميس.
بدورها، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن هناك احتمالا لعقد اجتماع ثالث بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونتنياهو، غير أن موعد اللقاء لم يحدد حتى الآن.
وانطلقت جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل في العاصمة القطرية الدوحة مساء الأحد، بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، بعد أن قدم الوسطاء مقترحا جديدا للطرفين يستند إلى خطة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف.
المصدر: سكاي نيوز
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يهاجم السيناتور شيف ويتهمه بـ"الاحتيال"
ترامب يهاجم السيناتور شيف ويتهمه بـ"الاحتيال"

الوكيل

timeمنذ 2 ساعات

  • الوكيل

ترامب يهاجم السيناتور شيف ويتهمه بـ"الاحتيال"

الوكيل الإخباري- شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجوما جديدا على السيناتور الديمقراطي عن ولاية كاليفورنيا آدم شيف، واتهمه بـ"الاحتيال" ودعا لمحاكمته. وكتب ترامب في منشور على موقع "تروث سوشيال"، أمس الثلاثاء، أن شيف قدم معلومات غير صحيحة عن مقر إقامته خلال الفترة بين 2009 و2020، معتبرا ذلك "نمطا للاحتيال العقاري المحتمل". اضافة اعلان وأشار ترامب إلى أن "شيف ذكر ماريلاند كمكان إقامته الأساسي للحصول على قرض عقاري أرخص ونهب أمريكا، فيما كان عليه أن يعيش في كاليفورنيا لأنه كان عضوا في الكونغرس عن كاليفورنيا". وأضاف ترامب أن "الاحتيال العقاري خطير جدا، ويجب إحالة آدم شيف المحتال، وهو السيناتور الآن، للعدالة". بدوره، وصف السيناتور شيف هجوم ترامب الجديد عليه بأنه "محاولة غير مبررة للانتقام السياسي"، مضيفا أن ذلك لن يمنعه من "محاسبة" ترامب. وجدير بالذكر أن آدم شيف كان من أكبر دعاة عزل ترامب خلال ولايته الأولى، في الوقت الذي كان فيه شيف عضوا في مجلس النواب. وبصفته رئيسا للجنة شؤون الاستخبارات في مجلس النواب، كان شيف يترأس الفريق الذي أجرى تحقيقا نيابيا في مزاعم "تآمر" ترامب مع روسيا أثناء حملته الانتخابية في عام 2016. وكان شيف كذلك عضوا في اللجنة النيابية التي حققت في أحداث اقتحام الكابيتول من قبل أنصار ترامب في 6 يناير 2021.

أخلاقيات جيش المدينة الإنسانية
أخلاقيات جيش المدينة الإنسانية

السوسنة

timeمنذ 2 ساعات

  • السوسنة

أخلاقيات جيش المدينة الإنسانية

من قال إن اللغة أداة لـ»التواصل» والتفاعل الاجتماعي لا يدرك أنها أيضا أداة لـ»التفاصل»، والمقصود به ممارسة الفصل مع الآخر، ليس لإبلاغه والتواصل معه، ولكن بهدف السيطرة، بل القضاء عليه. منذ بداية طوفان الأقصى لم تكن اللغة الصهيونية ـ الأمريكية إلا أداة للافتراء، والكذب والنفاق والتكتم. فالجيش الصهيوني أكثر أخلاقية في العالم، وكذلك المستوطنون: فهم يقتحمون دور وأراضي غيرهم فيخرجونهم منها كرها، ويحرقون كل شيء. إنها أخلاقيات من لا عهد لهم ولا ميثاق. وتجدهم يتحدثون عن «خريطة الانسحاب»، وهي ليست في الحقيقة سوى «خريطة للاحتلال» واغتصاب الأراضي. أما المدينة الإنسانية فليست سوى سجن كبير ليس فقط لتكديس المواطنين الفلسطينيين، ولكن أيضا لدفعهم كما يقولون إلى الهجرة الطوعية، بدل الحديث عن التهجير القسري. هذه هي الأخلاقيات الوحشية التي ترمي بالعزّل إلى حياة الحيوانات في زريبة. ولنا في ذلك تاريخ طويل عريض، بدأ مع النكبة. ويمتد مع طوفان الأقصى، حيث اتخذ كل أبعاده التي تترجم تلك الأخلاقيات الوحشية والمدينة المتوحشة.يحدث أمران جليلان، منذ بداية الحرب على غزة إلى الآن. فكلما طرحت مسألة الهدنة، أو إيقاف النار، مع رحلة نتنياهو إلى راعيه ترامب، يهيمنان بصورة لافتة. هذان الأمران هما: أولا تزايد التقتيل والتدمير، وتصعيد لغة الوعد والوعيد، ورفع سقف المطالب ثانيا. فالسلم تحت القصف هو الذي يؤدي إلى كسب المفاوضات. أما الأمر الثاني فهو تليين اللهجة عبر الإقرار بأن رئيس الوزراء أعطى صلاحيات مفتوحة للمفاوضين. وليس الأمر في الحالين معا سوى دفع حماس إلى ضرورة التنازل عن مطالبها والانصياع لما تخفيه الأحاديث بين الرجلين، والذي يتم من خلاله الإيهام بأنهما مختلفان، بهدف تحميل المقاومة مسؤولية أي تعثر للمحادثات. يبدو لنا ذلك بجلاء إبان الهدنة الأخيرة التي أبانت أن تزايد التقتيل والتدمير من جهة إسرائيل، الذي واكبته العمليات المركبة النوعية للمقاومة، التي زلزلت الداخل الإسرائيلي، ما جعل الصهيونية ترى أنها ترحب بالمفاوضات، وتبقي وفدها المفاوض في الدوحة طمعا في تحقيق المطالب الصهيونية مع ادعاء أن نقاط الخلاف قد «حسمت»، ولم تبق سوى نقطة واحدة تتعلق بخريطة «الانسحاب» الذي يعطي لإسرائيل الحق في الاستمرار في الوجود لدفع الغزيين إلى الهجرة.إنه واقع عبثي يكشف الملموس، أن المفاوضات ليست سوى غطاء لممارسة المزيد من التقتيل والتجويع والتهجير. وما كان يبدو ضغطا لترامب على نتنياهو لإنهاء الحرب ليس سوى افتراءات وأكاذيب، وأن الهدف الذي يرمي إليه نتنياهو هو تحرير الرهائن، وليس إيقاف الحرب.وما بدأ يلوح من خلال دعوة ترامب إلى تأجيل الحديث عن الانسحاب، سوى محاولة للالتفاف على ما بدأت تفرضه المقاومة من تصد وصمود وفعالية في استنزاف الجيش الصهيوني، وإلحاق الضرر بأسطورته، بدعوى تحقيق أحد أهداف الحرب، وهو تحرير الرهائن. لكن رفض المقاومة فكرة خريطة الاحتلال الصهيوني لا يقابل، إلا بكونها ترفض المفاوضات، ولا تريد التنازل لإعلان ما يحلم به ترامب: تحقيق السلام، ونيل جائزة نوبل؟ من جهة. ومن جهة أخرى جعل نتنياهو يفتخر بتحقيق استرجاع الرهائن، والمطالبة بعزل حماس وإلقائها أسلحتها.تبرز لغة الكذب والادعاء في أن الواقع والحقيقة يؤكدان معا أن الصهيونية فشلت في تحقيق أي من أهدافها الكبرى التي رفعتها منذ بداية الحرب على غزة إلى الآن. ورغم طول مدة الحرب، واغتيال أطر المقاومة ورموزها الوطنية، ما تزال مصرة على المقاومة والاستمرار في تحدي الغطرسة والهمجية. وأن الشعب في غزة، رغم كل ما حاق به، ويحيط به حتى في فترات توزيع «المساعدات» القاتلة، ما يزال يجسد وبوضوح أن القضية الفلسطينية ليست عملا إرهابيا تقوم به مجموعة من الإرهابيين، في مرحلة، أو «فكرة» كما تم الترويج لها في أواسط هذه الحرب القذرة، من خلال الاغتيالات التي كانت تطول عناصر المقاومة، في مرحلة ثانية، وأن القضية العادلة ضد الاستيطان والعنف والوحشية، لا يمكن أن تنال من العزيمة والإصرار في الصمود، رغم «أخلاقيات» الجيش الصهيوني، واعتداءاته اللامتناهية على الأبرياء والعزل، ودعوته إلى خريطة «الانسحاب» الجهنمية.تواجه القضية الفلسطينية ثلاثة عوالم تتركها منعزلة في التحدي والتصدي ذي الطابع الأسطوري. فهناك من جهة عالم الصمت المخزي، الذي يبرز من خلال الدول العاجزة عن قول لا لأمريكا خوفا على مصالحها، أو تحالفا معها ضد شعوب المنطقة ودولها (بداية تهديد تركيا). وهناك من جهة ثانية العالم العاجز الذي يتجلى من خلال الشعوب المستضعفة، وأحرار العالم الذين! باتت أعدادهم تتزايد رغم التهديدات الأمريكية التي تتوعد بالشر كل من يفكر أو يتحدث عن الإبادة، أو يطالب بمحاكمة مجرمي الحرب. وأخيرا هناك العالم الأمريكي المسنود بالغرب الذي نجده يلوح بإيقاف الحرب، وفي الوقت عينه، يتابع المتظاهرين، ويهدد مصالحهم، ويبعث بالأسلحة لمواصلة الحرب ضد القضية الفلسطينية، ناهيك عن عوالم أخرى تتمثل في الخونة ومن توظفهم الصهيونية لضرب القضية من الداخل. لكن هناك حربا أخرى تواجهها القضية الفلسطينية هي الحرب الإعلامية التي تسوغ الكذب وتروج للإشاعات، عبر التكتم على ما يجري واقعيا، أو التحليلات المضللة لنزاهة القضية وعدالتها بالصيغ المتلونة والملتبسة. وما لا يدركه مروجو الأضاليل عن القضية الفلسطينية، انصياعا للتفاصل الذي تمارسه الآلة الأمريكو ـ صهيونية هو أن خرائط الانسحاب ليست سوى خرائط احتلال كل الشرق الأوسط. أوليس الاستعمار صانع خرائط العالم العربي الحديث؟ وما هذا الغصن الاستيطاني إلا من تلك الشجرة الاستعمارية؟كاتب مغربي

'واللا' العبري: الجيش الإسرائيلي يفتح تحقيقا في خرق عشرات الدروز الحدود إلى سوريا
'واللا' العبري: الجيش الإسرائيلي يفتح تحقيقا في خرق عشرات الدروز الحدود إلى سوريا

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

'واللا' العبري: الجيش الإسرائيلي يفتح تحقيقا في خرق عشرات الدروز الحدود إلى سوريا

أفاد موقع 'واللا' العبري، مساء الثلاثاء، بأن الجيش الإسرائيلي سيجري تحقيقا في خرق عشرات الدروز للحدود من منطقة مجدل شمس في شمال مرتفعات الجولان المحتلة، إلى الأراضي السورية. ووفقا لشهادات ووثائق من لحظة الخرق، كان هناك جنود إسرائيليون في المنطقة قرروا عدم التدخل. وفي وقت سابق من اليوم، عبر حوالي 20-30 درزيا السياج الحدودي إلى الأراضي السورية في منطقة مجدل شمس، إثر دخول قوات الحكومة السورية إلى مدينة السويداء. كما أكد الجيش الإسرائيلي أن عشرات المواطنين الإسرائيليين اجتازوا السياج الحدودي إلى الأراضي السورية في منطقة مجدل شمس، مشيرا إلى أن قواته تعمل حاليا على إعادتهم بسلام، حيث تم بالفعل إعادة معظمهم. وفي الساعات الأخيرة، عُقدت مشاورات داخل المؤسسة الدفاعية على خلفية التطورات في سوريا. وذكرت وسائل إعلام أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طلبت من إسرائيل وقف هجماتها على القوات العسكرية السورية. وأبلغت إسرائيل الأمريكيين أنها ستوقف الهجمات في وقت مبكر من هذا المساء. ووفقا لمصدر سياسي إسرائيلي أُبلغت الولايات المتحدة مسبقا بالهجوم في سوريا. وأضاف المصدر أن الوضع في سوريا يشير إلى عدم استقرار حكومي وأمني يلقي بظلال من الشك على قدرة الشرع على حكم البلاد. وطالما استمر هذا الوضع، يصعب توقع حدوث تقدم نحو اتفاق بين إسرائيل وسوريا، وفق المصدر ذاته. هذا، وأدانت وزارة الخارجية السورية في بيان التدخل الإسرائيلي، محملة تل أبيب المسؤولية الكاملة عن الهجوم وتبعاته، ومتعهدة بحماية جميع المدنيين بمن فيهم الدروز. وأضافت: 'سنتخذ الإجراءات القانونية ضد كل من يثبت ارتكابه انتهاكات أو جرائم، بغض النظر عن رتبته أو مكانته'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store