آراء طلبة الفرع العلمي حول امتحان الفيزياء للتوجيهي الثلاثاء.. فيديو
تباينت آراء طلبة الفرع العلمي في الأردن حول امتحان الفيزياء الذي تقدموا له الثلاثاء، حيث عبّر عدد من الطلاب عن ارتياحهم بينما اعتبر آخرون أن الامتحان كان صعباً.
وعبّرت إحدى الطالبات عن ارتياحها للامتحان قائلةً: "الامتحان الحمد لله كان متوسط، في شوية أسئلة تحتاج إلى تفكير أكبر، لكن بشكل عام كانت الأسئلة متوازنة، وإن شاء الله الواحد بينجح إذا درس وحفظ القوانين."
فيما قالت الطالبة أخرى إن الامتحان كان "متوسط لصعب"، مشيرةً إلى أن الأسئلة كانت من الوحدات الأخيرة التي يصعب على العديد من الطلبة مراجعتها بالكامل قبل الامتحان، وأضافت: "إن شاء الله النجاح للجميع."
فيما اعتبرت إحدى الطالبات الامتحان صعبًا قائلةً: "كان صعبًا لكن بعض الأسئلة كانت معقولة، بشكل عام أقرب للصعب."
ولفتت طالية أخرى إلى أن "الامتحان كان جيدًا، متوسط، مع بعض الأسئلة الصعبة في أفرع ضع دائرة، ولكن الباقي كان مناسبًا."
وعبرت طالبة عن فرحتها وقالت: "الحمد لله، امتحان الفيزياء كان سهلًا اليوم، ورغم بعض الصعوبة، إلا أنني متفائلة، وإن شاء الله يساعدونا بتصحيح الكيمياء."
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الوكيل
منذ 8 ساعات
- الوكيل
تباين في آراء طلبة التوجيهي حول امتحان الفيزياء
01:44 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- تباينت آراء طلبة التوجيهي اليوم الثلاثاء، حول امتحان الفيزياء، حيث وصفه البعض بأنه جاء بمستوى سهل إلى متوسط، فيما عبّر آخرون عن صعوبة الأسئلة ودقتها، مؤكدين أن الامتحان كان يتطلب تركيزا عاليا للإجابة على الأسئلة. اضافة اعلان وأشار العديد من الطلبة لـ"الوكيل الإخباري"، إلى أن الوقت المخصص للامتحان لم يكن كافيا، خاصة في ظل الحاجة للتفكير العميق والتحليل في بعض الأسئلة. كما أبدى طلاب آخرين استياءهم من قصر فترة الاستعداد بين امتحان الفيزياء والامتحان السابق.
رؤيا
منذ 9 ساعات
- رؤيا
آراء طلبة الفرع العلمي حول امتحان الفيزياء للتوجيهي الثلاثاء.. فيديو
اعتبرت إحدى الطالبات الامتحان صعبًا تباينت آراء طلبة الفرع العلمي في الأردن حول امتحان الفيزياء الذي تقدموا له الثلاثاء، حيث عبّر عدد من الطلاب عن ارتياحهم بينما اعتبر آخرون أن الامتحان كان صعباً. وعبّرت إحدى الطالبات عن ارتياحها للامتحان قائلةً: "الامتحان الحمد لله كان متوسط، في شوية أسئلة تحتاج إلى تفكير أكبر، لكن بشكل عام كانت الأسئلة متوازنة، وإن شاء الله الواحد بينجح إذا درس وحفظ القوانين." فيما قالت الطالبة أخرى إن الامتحان كان "متوسط لصعب"، مشيرةً إلى أن الأسئلة كانت من الوحدات الأخيرة التي يصعب على العديد من الطلبة مراجعتها بالكامل قبل الامتحان، وأضافت: "إن شاء الله النجاح للجميع." فيما اعتبرت إحدى الطالبات الامتحان صعبًا قائلةً: "كان صعبًا لكن بعض الأسئلة كانت معقولة، بشكل عام أقرب للصعب." ولفتت طالية أخرى إلى أن "الامتحان كان جيدًا، متوسط، مع بعض الأسئلة الصعبة في أفرع ضع دائرة، ولكن الباقي كان مناسبًا." وعبرت طالبة عن فرحتها وقالت: "الحمد لله، امتحان الفيزياء كان سهلًا اليوم، ورغم بعض الصعوبة، إلا أنني متفائلة، وإن شاء الله يساعدونا بتصحيح الكيمياء."
سواليف احمد الزعبي
منذ 11 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
ذكريات فيزيائية
#ذكريات_فيزيائية • خاص سواليف • مقال الثلاثاء 8-7-2025 #أحمد_حسن_الزعبي ما زلت أكره هذا النمط من الأسئلة: 'رصاصة انطلقت من مسدس ، بسرعة 400 كم بالساعة ، اصدمت بقطعة خشب سماكتها 5 سم ، سقطت قطعة الخشب على جدول الماء سرعة جريان الماء 70 كم بالساعة أحسب وزن العصفور الذي طار من الشجرة'. . وأنا مالي..؟ كانت #مادة_الفيزياء في #التوجيهي القديم ،مكونة من سبع وحدات على ما أذكر، #الدروس #صعبة والأمثلة المحلولة – بالكتاب السميك – سهلة ومبسّطة جداً لا تعكس الواقع، فمن أين كانوا يأتون لنا بكل هذه التعقيدات مثل سؤال وزن العصفور آنف الذكر؟ .. المهم في جميع وحدات المنهاج لم أفهم الا درساً واحداً في وحدة الكهرباء ، كنت مبدعاً جداً فيه ، أذكر كان عن #التيار_الكهربائي أو #الجهد والمقاومة، وتفاجاً أستاذ الفيزياء أنذاك الدكتور زياد عبد الجواد رحمه الله من فهمي المفاجىء والمبالغ فيه حتى أنني تفوّقت على كل الشعبة بذلك الدرس تحديداً بما فيهم أوائل الصف.. وأذكر أن موجّهاً تربويا حضر الى غرفتنا الصفية حصة فيزياء للتقييم وكانت عن نفس الدرس الذي أفهمه وأتقنه ..كان الدكتور زياد يوجّه كل الاسئلة لي للإجابة وكنت مبدعاً ومقنعاً بنظر الموجه التربوي..حيث أنني أصبت بالغرور والغرور لما يصيب مشكلة -على رأي الأخ المناضل عبد الله رويشد – حيث اعتقدت أنني سأفهم كل الدروس التي من بعد والتي من قبل وهذا الذي لم يحصل أبداً.. في #امتحان #الثانوية_العامة ،شمل واضع الأسئلة جميع مادة الفيزياء من الجلدة الى الجلدة بورقة الامتحان و'فشّق' عن الدرس الذي افهمه..نبشت الورقة 'وجه وقفا' حتى أجد سؤالاً واحداً ، أو دائرة واحدة عن درس الكهرباء فلم أجد..فضعفت 'المقاومة' ، وخار 'الجُهد' ،وانقطع 'تيار' الهواء عني ، فأصبت بتعرّق شديد ، وتنميل بالقدمين وخدر وارتخاء اليد اليمنى ، فشعوري في ساعتين الامتحان تماماً كشعور منتخب ميانمار أمام الأرجنتين، لم أبادر بهجمة ولم أصد هجمة..وانظر الى الساعة كل دقيقة حتى 'يصفّر' مدير القاعة ونطلع بحماة الوجه.. الحمد لله على #نعمة_الأمن_والأمان على كل حال.
