
أطعمة تبدو "صحية" لكنها تخدعك… إليك ما يجب الحذر منه
الوكيل الإخباري-
يلجأ كثيرون إلى المنتجات المصنَّفة كـ'صحية' بحثًا عن نمط حياة أفضل، لكن الواقع أن بعض هذه الأطعمة لا يخلو من المخاطر الخفية. في ما يلي قائمة بأطعمة شائعة قد تظنها مفيدة، بينما تحمل تأثيرات سلبية على صحتك:
1. البرغر النباتي
مثل 'بيوند برجر'، يبدو بديلاً صحياً عن اللحوم، لكنه عالي المعالجة ويحتوي على نحو 390 ملغ من الصوديوم لكل قطعة، مما يجعله بعيداً عن كونه خيارًا مثالياً.
2. مسحوق بروتين الأرز البني
يستخدمه الرياضيون، لكنه قد يسبب مشاكل صحية عند الاستهلاك طويل الأمد، بحسب تحذيرات إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA).
3. الكسكس الفوري المنكّه
يُعد سريع التحضير لكنه غني بـالصوديوم والمواد الحافظة، ما قد يسبب الانتفاخ واحتباس السوائل. الخيار الأفضل: تحضيره في المنزل بمكونات طبيعية.
4. الحمص الجاهز
يحتوي على زيوت نباتية مؤكسدة (مثل زيت العصفر ودوار الشمس)، التي ترتبط بـالالتهابات واضطراب توازن الدهون في الجسم.
5. رقائق الخضروات
لا تنخدع بالمظهر، فهي غالبًا نشا مقلي ومُنكّه ليبدو كأنه خضار، لكنها تفتقر للقيمة الغذائية.
6. عصائر الفاكهة المعلبة
رغم طعمها المنعش، إلا أنها محمّلة بـكميات كبيرة من السكر، ما يجعلها أقرب للمشروبات الغازية من حيث التأثير الصحي.
7. ألواح البروتين الخالية من السكر
تحتوي على كحوليات سكرية مثل إريثريتول، ما قد يسبب الانتفاخ، والغازات، واضطرابات هضمية.
8. مقرمشات الكيتو
غالبًا ما تحتوي على مكونات قد تهيّج القولون العصبي، مثل ألياف صناعية أو بدائل طحين ثقيلة الهضم.
9. البسكويت الخالي من الغلوتين
اضافة اعلان
ليس بالضرورة صحيًا، إذ يُصنَع غالبًا من دقيق أبيض مكرر يرفع السكر في الدم، ويفتقر للألياف والعناصر الغذائية.
10. الزبادي المنكّه
يبدو خيارًا خفيفًا، لكنه يحتوي على نكهات صناعية وسكريات مضافة، دون فائدة غذائية حقيقية تُذكر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ يوم واحد
- أخبار ليبيا
أطعمة تبدو "صحية" لكنها تخدعك… إليك ما يجب الحذر منه
الوكيل الإخباري- يلجأ كثيرون إلى المنتجات المصنَّفة كـ'صحية' بحثًا عن نمط حياة أفضل، لكن الواقع أن بعض هذه الأطعمة لا يخلو من المخاطر الخفية. في ما يلي قائمة بأطعمة شائعة قد تظنها مفيدة، بينما تحمل تأثيرات سلبية على صحتك: 1. البرغر النباتي مثل 'بيوند برجر'، يبدو بديلاً صحياً عن اللحوم، لكنه عالي المعالجة ويحتوي على نحو 390 ملغ من الصوديوم لكل قطعة، مما يجعله بعيداً عن كونه خيارًا مثالياً. 2. مسحوق بروتين الأرز البني يستخدمه الرياضيون، لكنه قد يسبب مشاكل صحية عند الاستهلاك طويل الأمد، بحسب تحذيرات إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA). 3. الكسكس الفوري المنكّه يُعد سريع التحضير لكنه غني بـالصوديوم والمواد الحافظة، ما قد يسبب الانتفاخ واحتباس السوائل. الخيار الأفضل: تحضيره في المنزل بمكونات طبيعية. 4. الحمص الجاهز يحتوي على زيوت نباتية مؤكسدة (مثل زيت العصفر ودوار الشمس)، التي ترتبط بـالالتهابات واضطراب توازن الدهون في الجسم. 5. رقائق الخضروات لا تنخدع بالمظهر، فهي غالبًا نشا مقلي ومُنكّه ليبدو كأنه خضار، لكنها تفتقر للقيمة الغذائية. 6. عصائر الفاكهة المعلبة رغم طعمها المنعش، إلا أنها محمّلة بـكميات كبيرة من السكر، ما يجعلها أقرب للمشروبات الغازية من حيث التأثير الصحي. 7. ألواح البروتين الخالية من السكر تحتوي على كحوليات سكرية مثل إريثريتول، ما قد يسبب الانتفاخ، والغازات، واضطرابات هضمية. 8. مقرمشات الكيتو غالبًا ما تحتوي على مكونات قد تهيّج القولون العصبي، مثل ألياف صناعية أو بدائل طحين ثقيلة الهضم. 9. البسكويت الخالي من الغلوتين اضافة اعلان ليس بالضرورة صحيًا، إذ يُصنَع غالبًا من دقيق أبيض مكرر يرفع السكر في الدم، ويفتقر للألياف والعناصر الغذائية. 10. الزبادي المنكّه يبدو خيارًا خفيفًا، لكنه يحتوي على نكهات صناعية وسكريات مضافة، دون فائدة غذائية حقيقية تُذكر.


الوسط
منذ 4 أيام
- الوسط
دراسة تكشف فائدة الكافيين كدواء لإبطاء الشيخوخة
كشفت دراسة علمية حديثة عن دور أعمق وأبعد مدى لمادة الكافيين المنبهة من كونها تعزز من القدرة على التركيز واليقظة، إذ تشير إلى ارتباطها المحتمل بإبطاء الشيخوخة وتعزيز صحة الخلايا. الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة كوين ماري في لندن ومعهد فرانسيس كريك البريطاني، ونشرت في دورية « وقال عالم الكيمياء الحيوية جون-باتريك ألاو من الجامعة: «تساعد هذه النتائج في تفسير لماذا قد يكون الكافيين مفيدًا للصحة وطول العمر، وتفتح آفاقًا جديدة لأبحاث مستقبلية في كيفية تحفيز هذه التأثيرات من خلال النظام الغذائي أو نمط الحياة أو حتى الأدوية الجديدة». - - يُذكر أن أبحاثًا سابقة أشارت إلى أن الكافيين يؤثر على مفتاح بيولوجي يُدعى TOR (هدف الرابامايسين)، وهو بروتين ينظم نمو الخلايا وفقًا لتوافر الغذاء والطاقة. غير أن الدراسة الجديدة بيّنت أن الكافيين لا يتفاعل مباشرة مع TOR، بل يفعل ذلك عبر مسار آخر يُعرف بـ AMPK، وهو بمثابة «مؤشر وقود» خلوي يُفعَّل عندما تنخفض مستويات الطاقة في الخلية. وبحسب الباحثين، فإن الكافيين يساعد على تنشيط AMPK، مما يؤثر على الخلايا بثلاث طرق: يبطئ نموها، يُحسن قدرتها على إصلاح الحمض النووي، ويزيد من قدرتها على تحمل الإجهاد، وهو ما يعني خلايا أكثر صحة ولمدة أطول. أدوية مستقبلية تعتمد على الكافيين عندما قام العلماء بتعطيل السلسلة الجينية التي يُفعلها الكافيين، لاحظوا أن الخلايا لم تحصل على الفوائد نفسها، مما يُعزز من فهمهم لمسار التأثير الذي يحدثه الكافيين. وما يزيد من أهمية الاكتشاف أن دواء الميتفورمين، المستخدم لعلاج السكري ويخضع حاليًا لدراسات لفوائده في إطالة العمر، يعمل أيضًا عبر نفس المسار (AMPK)، ما يفتح الباب أمام احتمال تطوير أدوية مستقبلية تعتمد على الكافيين لتحسين الصحة العامة. لكن الخبراء يؤكدون أن الطريق لا يزال طويلًا قبل التوصية بأي علاج، إذ إن التجارب الحالية أجريت على خلايا الخميرة فقط، ولا تزال الآلية الدقيقة لتفاعل الكافيين مع AMPK وTOR قيد الدراسة. ويختم الفريق العلمي بالقول: «قد يكون الاستهداف الدوائي المباشر لـ AMPK مدخلًا نحو فوائد صحية تمتد عبر أنواع عديدة، نظرًا للطبيعة المشتركة لهذا المسار الحيوي بين الكائنات».


أخبار ليبيا
منذ 6 أيام
- أخبار ليبيا
مشروبات وأطعمة 'أفضل من الماء' لتجنب خطر الجفاف في الطقس الحار
ويعد الجفاف أحد أكثر المخاطر الصحية شيوعا خلال موجات الحر، خاصة بين كبار السن والأطفال والأشخاص الذين يمارسون أنشطة خارجية. لذلك، يحرص الخبراء على التأكيد على أهمية الترطيب المستمر من خلال اختيار مشروبات وأطعمة تعزز احتفاظ الجسم بالسوائل لأطول فترة ممكنة. وعند التفكير في تجنب الجفاف، فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو الماء، لكن طبيبة تدعي أن هناك خيارا أفضل للتعامل مع موجة الحر. وتوصي الدكتورة ماريا كوستا، أخصائية التغذية الإسبانية، بالحليب باعتباره الخيار الأفضل من الماء لترطيب الجسم في الطقس الحار. وتشرح الدكتورة كوستا أن 'الحليب يحتوي على مزيج فريد من السكريات والبروتينات والدهون التي تبطئ امتصاص السوائل في الجسم، ما يضمن ترطيبه لفترة أطول'. وتضيف أن 'وجود الصوديوم بشكل طبيعي في الحليب يساعد الجسم على الاحتفاظ بالسوائل بشكل أكثر فعالية'. وهذه النصيحة لا تقتصر على الحليب البقري فحسب، إذ تؤكد الدكتورة كوستا أن 'الحليب النباتي، مثل حليب الصويا، يحتوي أيضا على إلكتروليتات تعزز الترطيب، ما يجعله خيارا مثاليا لمن يعانون من حساسية اللاكتوز أو يفضلون البدائل النباتية'. وإلى جانب الحليب، يوصي الخبراء الصحيون بالمشروبات الساخنة قد تساعد على تبريد الجسم، حيث يوضح البروفيسور أندرياس فلوغ من جامعة برلين أن 'شرب السوائل الساخنة يحفز التعرق، وعندما يتبخر هذا العرق من سطح الجلد، فإنه يساعد على تبريده'. لكنه يحذر من أن 'هذه الطريقة تكون فعالة فقط في الأجواء الجافة، حيث يمكن للعرق أن يتبخر بسهولة'. وبالنسبة للخيارات الأخرى، ينصح الخبراء بتناول الأطعمة الغنية بالماء مثل البطيخ الذي يحتوي على 92% ماء، والخيار الذي يصل محتواه المائي إلى 96%. كما يوصون بماء جوز الهند الغني بالإلكتروليتات الطبيعية، وعصائر الفواكه الطازجة المخففة بالماء. وتحذر منظمة الصحة العالمية من أن موجات الحر الشديد قد تشكل خطرا حقيقيا على الصحة، خاصة لكبار السن والأطفال والأشخاص الذين يعملون في الخارج. وتنصح المنظمة بالبقاء في الأماكن المظللة خلال ساعات الذروة الحرارية، وارتداء ملابس خفيفة فضفاضة، ومراقبة علامات الجفاف مثل الدوخة والصداع. المصدر: مترو