
جديد سيارات بي إم دبليو وبنتلي وألبين
في سيارة M2 CS، رفعت "بي إم دبليو" (BMW) قوة محركها سداسي الأسطوانات المستقيمة سعة 3.0 ليترات المزود بشاحن توربيني مزدوج إلى 523 حصاناً وعزم دوران يبلغ 479 رطلاً-قدماً. هذا يعني زيادة قدرها 50 حصاناً عن طراز M2 القياسي المزود بعلبة تروس أوتوماتيكية، وعزم دوران إضافي يبلغ 36 رطلاً-قدماً. وكما هو الحال مع طرازات CS الأخرى، تأتي علبة التروس اليدوية من ثماني نسب من "بي إم دبليو" قياسياً. وتتميز هذه السيارة بنظام دفع خلفي خالص. ومن المقرر أن يبدأ الإنتاج في مصنع "بي إم دبليو" في سان لويس بوتوسي بالمكسيك في أغسطس/آب المقبل، مع تسليم
السيارات
بعد ذلك بوقت قصير.
سيارات بنتلي بانتايغا سبيد الجديدة
العلامة التجارية الفاخرة التابعة لمجموعة فولكسفاغن واثقة من أن جديدها أفضل من السابق. إذ تستبدل بانتايغا سبيد (Bentayga Speed) الجديدة المحرك القديم سعة 6.0 ليترات بمحرك أصغر بكثير سعة 4.0 ليترات، مع الحفاظ على نظام توربو مزدوج. وتولد أحدث بانتايغا سبيد قوة 641 حصاناً، أي أكثر بـ15 حصاناً من محرك W-12 الذي توقف إنتاجه الآن.
سيارات
التحديثات الحية
روسيا: تراجع بيع السيارات الجديدة المستوردة في مايو 2025
ومع ذلك، يولد المحرك المصغر عزم دوران يبلغ 627 رطلاً-قدماً (850 نيوتن متر) "فقط"، وهو أقل بمقدار 37 رطلاً-قدماً (50 نيوتن متر) من الطراز السابق. ولا تزال ليست أقوى سيارة رياضية متعددة الاستخدامات في السوق، مع الأخذ في الاعتبار أن أستون مارتن DBX S، وفيراري بوروسانغوي، ودودج دورانغو SRT Hellcat، ولامبورغيني أوروس SE، وبورشه كايين توربو E-Hybrid جميعها جزء من نادي الـ700 حصان.
سيارات ألبين تنافس فيراري بهجينة خارقة
كشفت ألبين قبل أيام عن سيارتها الهجينة A390 والتي تنافس بها سيارات فيراري، حيث نقلت موتور1 عن رئيس الشركة فيليب كريف تأكيده أن السيارة المقرر إطلاقها عام 2028، ستكون هجينة بقوة 1000 حصان وبمحرك من ست أسطوانات بشاحن توربيني يدفع العجلات الخلفية ومحرك كهربائي لكل عجلة أمامية. نظرياً، ستكون ألبين الخارقة مشابهة لما تفعله لامبورغيني مع سيارتي تيميراريو وريفويلتو، وما فعلته فيراري مع سيارة إس أف 90. كما تخطط ألبين لإطلاق خمسة طرازات كهربائية جديدة بحلول عام 2030. والعام المقبل، ستكشف عن البديل الكهربائي بالكامل لسيارة A110 الحالية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 4 أيام
- العربي الجديد
الإسباني بويا أول فرسان أكاديمية أستون مارتن الحالمين بقمة الفورمولا 1
أعلن فريق أستون مارتن أرامكو لـ " فورمولا 1 "، تعاقده مع السائق الإسباني، ماري بويا (21 عاماً)، ليصبح أول من ينضم رسمياً إلى برنامج أكاديمية السائقين التابع للفريق البريطاني، في خطوة استراتيجية تهدف إلى تطوير جيل جديد من المواهب القادرة على الوصول إلى قمة سباقات هذه الفئة. ويشارك بويا، الذي ينحدر من بلدة ليس بمقاطعة ييدا الكتالونية، في بطولة "فورمولا 3" مع فريق كامبوس رايسينغ. وسيواصل مشواره في البطولة هذا الموسم، بالتوازي مع انخراطه في أنشطة مكثفة داخل هيكل فريق أستون مارتن، مستفيداً من أحدث المنشآت التقنية ووجود شخصيات بارزة داخل الفريق، على غرار السائق الإسباني، فرناندو ألونسو (43 عاماً)، والمدير الفني الشهير، أدريان نيوي (66 عاماً)، الذي انضم أخيراً إلى المشروع الطموح. وقال بويا، في بيان رسمي: "الانضمام إلى أكاديمية أستون مارتن أرامكو حلم تحول إلى حقيقة، إنها فرصة مذهلة للتعلم من فريق يمتلك طموحات كبيرة في فورمولا 1، هدفي هو اكتساب أكبر قدر ممكن من الخبرة والمساهمة بكل ما أستطيع، وإثبات قدراتي على أرضية الحلبة". وأضاف: "لقد أُتيحت لي الفرصة لرؤية مصنع الفريق الجديد في سيلفرستون من الداخل، وهو بالفعل مذهل. الحضور إلى جانب شخصيات مثل ألونسو، ولانس سترول، وبيدرو دي لا روزا يُعد مصدر إلهام بالنسبة لي. الآن، عليّ رد ثقة الفريق بنتائج ملموسة وتطور مستمر حتى أبلغ حلمي في فورمولا 1". ومن جهته، قال مدير فريق أستون مارتن، البريطاني آندي كويل: "نحن سعداء جداً بانضمام ماري إلى برنامجنا الجديد، إنه موهبة واعدة يتمتع بسرعة طبيعية وذهنية قوية، وهو رياضي متكامل وهي ميزة نوليها أهمية كبرى. سنعمل على تطويره في جميع الجوانب، من القيادة والملاحظات الفنية، إلى المهارات الإعلامية والإعداد البدني والنمو الشخصي". رياضات أخرى التحديثات الحية ألونسو ينتقد أداء أستون مارتن: تجب معالجة نقطة ضعفنا وتنطلق أول مشاركة رسمية لماري بويا بقميص أستون مارتن في سباق جائزة النمسا الكبرى، يوم 27 يونيو/ حزيران الجاري، في إطار الجولة القادمة من بطولة "فورمولا 3"، لتبدأ معه أولى خطوات هذا المسار الواعد نحو الفئة الملكة في رياضة المحركات.


العربي الجديد
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- العربي الجديد
ألونسو ينتقد أداء أستون مارتن: تجب معالجة نقطة ضعفنا
شهد أداء فريق أستون مارتن تحوّلاً ملحوظاً منذ إدخال التحديثات الجديدة، بدءاً بأرضية السيارة المعدّلة في سباق إيمولا، ثم الجناح الأمامي في برشلونة ، إذ باتت سيارة الفريق، التي كانت تصنّف في النصف الثاني من الترتيب، تبدو قادرة على المنافسة على النقاط في أي حلبة، خاصة بين يدي المخضرم فرناندو ألونسو (43 عاماً). ويرتبط هذا التحسّن بشكل كبير بتألق السائق الإسباني في التجارب التأهيلية خلال الجولات الأربع الأخيرة، إذ انطلق من المركز السادس في إيمولا، والخامس في موناكو، والعاشر في إسبانيا، والسادس في كندا، محققاً بذلك ثماني نقاط في آخر سباقين. وأقرّ ألونسو، في حديثه لصحيفة آس الإسبانية اليوم الاثنين، بأن التحسينات التقنية بدأت تؤتي ثمارها، لكنه شدد على أن مفتاح الأداء القوي يكمن في مراكز الانطلاق الجيدة: "قد يبدو أننا نعتاد على حصد النقاط، لكن ذلك يعود إلى التجارب التأهيلية الجيدة. لولا انطلاقي سادساً في كندا، لربما لم ننهِ في مراكز النقاط". وأردف: "كانت هناك سيارات سريعة مثل ويليامز وهاس، وحتى استيبان أوكون وهولكنبرغ، التي ظهرت فجأة في المقدمة. الانطلاق من المركز 12 أو 13 يعني ببساطة أننا لن نحصل على نقاط. نحن نسير على حافة رفيعة بين النجاح والإخفاق. وقد حالفنا الحظ مؤخراً في التأهيلات والسباقات، لكن لا يمكننا اعتبار ذلك أمراً مضموناً، علينا مواصلة العمل". وأشار ألونسو إلى أن نقطة ضعف سيارة "آي إم آر 25" لا تزال في وتيرتها خلال السباقات: "عندما كانت الإطارات في حالة جيدة، استطعت التمسك بالمنافسة خلف هاميلتون، لكن بمجرد أن بدأت أعاني من تآكل الإطارات (غرينينغ)، بدأ أدائي ينهار. حاولنا تأخير التوقف قدر الإمكان، لأن التوقف مبكراً كان سيعيدني إلى مؤخرة الترتيب، وفي النهاية حصل ذلك لأنني فقدت وقتاً كبيراً". وأضاف: "نقطة ضعفنا الحقيقية هي يوم الأحد (يوم السباق الرئيس). أحياناً نكون قريبين من فرق القمة بفارق جزئين أو ثلاثة في التأهيل، ثم نجد أنفسنا متأخرين بدقيقة كاملة يوم السباق. علينا تحسين الأداء يوم الأحد، هذا أمر لا مفر منه". رياضات أخرى التحديثات الحية الأمطار فرصة فرناندو ألونسو الكبرى في جائزة أستراليا وعلى الرغم من صعوبة بعض الجولات المقبلة، فإن ألونسو أعرب عن حماسه للمنافسة في ظل إمكانية حصد النقاط، قائلاً: "في أول ثمانية سباقات لم نكن نتوقع الكثير، أما الآن فهناك دافع إضافي. كنا نعلم أن كندا ستكون من أكثر الحلبات ملاءمة لحزمتنا الديناميكية، لذلك لم يكن مسموحاً أن نخرج من دون نقاط. أنجزنا المهمة هناك، لكن علينا التوجّه إلى النمسا وسيلفرستون بحذر، لأننا نتوقع معاناة أكبر. ومع ذلك، قد نحصل على تحسينات جديدة في سيلفرستون، ونتطلّع لتجربتها بشغف".


العربي الجديد
٠٨-٠٦-٢٠٢٥
- العربي الجديد
جديد سيارات بي إم دبليو وبنتلي وألبين
في سيارة M2 CS، رفعت "بي إم دبليو" (BMW) قوة محركها سداسي الأسطوانات المستقيمة سعة 3.0 ليترات المزود بشاحن توربيني مزدوج إلى 523 حصاناً وعزم دوران يبلغ 479 رطلاً-قدماً. هذا يعني زيادة قدرها 50 حصاناً عن طراز M2 القياسي المزود بعلبة تروس أوتوماتيكية، وعزم دوران إضافي يبلغ 36 رطلاً-قدماً. وكما هو الحال مع طرازات CS الأخرى، تأتي علبة التروس اليدوية من ثماني نسب من "بي إم دبليو" قياسياً. وتتميز هذه السيارة بنظام دفع خلفي خالص. ومن المقرر أن يبدأ الإنتاج في مصنع "بي إم دبليو" في سان لويس بوتوسي بالمكسيك في أغسطس/آب المقبل، مع تسليم السيارات بعد ذلك بوقت قصير. سيارات بنتلي بانتايغا سبيد الجديدة العلامة التجارية الفاخرة التابعة لمجموعة فولكسفاغن واثقة من أن جديدها أفضل من السابق. إذ تستبدل بانتايغا سبيد (Bentayga Speed) الجديدة المحرك القديم سعة 6.0 ليترات بمحرك أصغر بكثير سعة 4.0 ليترات، مع الحفاظ على نظام توربو مزدوج. وتولد أحدث بانتايغا سبيد قوة 641 حصاناً، أي أكثر بـ15 حصاناً من محرك W-12 الذي توقف إنتاجه الآن. سيارات التحديثات الحية روسيا: تراجع بيع السيارات الجديدة المستوردة في مايو 2025 ومع ذلك، يولد المحرك المصغر عزم دوران يبلغ 627 رطلاً-قدماً (850 نيوتن متر) "فقط"، وهو أقل بمقدار 37 رطلاً-قدماً (50 نيوتن متر) من الطراز السابق. ولا تزال ليست أقوى سيارة رياضية متعددة الاستخدامات في السوق، مع الأخذ في الاعتبار أن أستون مارتن DBX S، وفيراري بوروسانغوي، ودودج دورانغو SRT Hellcat، ولامبورغيني أوروس SE، وبورشه كايين توربو E-Hybrid جميعها جزء من نادي الـ700 حصان. سيارات ألبين تنافس فيراري بهجينة خارقة كشفت ألبين قبل أيام عن سيارتها الهجينة A390 والتي تنافس بها سيارات فيراري، حيث نقلت موتور1 عن رئيس الشركة فيليب كريف تأكيده أن السيارة المقرر إطلاقها عام 2028، ستكون هجينة بقوة 1000 حصان وبمحرك من ست أسطوانات بشاحن توربيني يدفع العجلات الخلفية ومحرك كهربائي لكل عجلة أمامية. نظرياً، ستكون ألبين الخارقة مشابهة لما تفعله لامبورغيني مع سيارتي تيميراريو وريفويلتو، وما فعلته فيراري مع سيارة إس أف 90. كما تخطط ألبين لإطلاق خمسة طرازات كهربائية جديدة بحلول عام 2030. والعام المقبل، ستكشف عن البديل الكهربائي بالكامل لسيارة A110 الحالية.