
الأونروا: تصاعد سوء التغذية بغزة وسط نقص حاد في الإمدادات الطبية
اضافة اعلان
وقالت الوكالة في بيان عبر موقعها الرسمي اليوم الأحد، إن عياداتها داخل القطاع شهدت "زيادة ملحوظة في عدد حالات سوء التغذية"، خاصة بين الأطفال والفئات الأكثر ضعفًا، منذ بدء الحصار الإسرائيلي المشدد على غزة في آذار الماضي.
وأشارت الأونروا إلى أن القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء والأدوية، تُفاقم الأوضاع الصحية والمعيشية للسكان، داعية المجتمع الدولي إلى "التحرك العاجل لضمان وصول الإمدادات الحيوية وإنهاء المعاناة المتفاقمة".
وحذرت الوكالة من أن استمرار هذا الوضع ينذر بكارثة إنسانية وشيكة، في ظل انهيار شبه كامل للبنية الصحية وارتفاع معدلات الفقر وسوء التغذية، خاصة بين الأطفال والنساء.-(بترا)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 6 ساعات
- الغد
نصائح للحد من التعرق المفرط في الصيف
اضافة اعلان لكن التعرق المفرط قد يسبب انزعاجا للبعض، خاصة في الأيام الحارة والرطبة.وبهذا الصدد، إليكم أهم النصائح العملية لتقليل التعرق والحفاظ على راحة جسمك خلال الأيام الحارة:تناول كمية كافية من الماء: يساعد شرب الماء على تبريد الجسم، ما يقلل الحاجة للتعرق المفرط. نقص السوائل يجعل الجسم يعمل بجهد أكبر، ما يزيد التعرق.تجنب الأطعمة الدهنية والثقيلة: تتسبب الأطعمة الغنية بالدهون في رفع حرارة الجسم أثناء هضمها، ما يحفز الغدد العرقية على الإفراز. لذا يفضل تناول الدهون الصحية مثل زيت الزيتون.إقرأ المزيدأطعمة تغيّر رائحة جسمك!.. العلاقة بين النظام الغذائي والتعرققلل من الأطعمة الحارة والكافيين: تزيد التوابل الحارة والكافيين من التعرق، لذلك من الأفضل تناول الأطعمة والمشروبات الغنية بالماء مثل الفواكه والخضروات الطازجة والزبادي.استخدام مزيلات العرق بذكاء: يفضل وضع مزيلات العرق على الجلد النظيف والجاف قبل النوم، حيث يحتاج المنتج لبعض الوقت ليعمل على سد قنوات العرق.الحصول على نوم منتظم وجيد: يؤدي نقص النوم إلى اضطرابات في تنظيم حرارة الجسم، ما يزيد من التعرق الليلي والهبات الساخنة. تنظيم روتين نوم هادئ يساعد على تقليل هذه الأعراض.السيطرة على التوتر: يرفع التوتر حرارة الجسم ويحفز الغدد العرقية، خاصة في اليدين والقدمين. تساعد تقنيات التنفس العميق على تهدئة الجسم وتقليل التعرق.ارتداء ملابس مناسبة: يفضل اختيار الملابس القطنية الفضفاضة والألوان الفاتحة التي تسمح بمرور الهواء وتعكس حرارة الشمس، عوضا عن الأقمشة الصناعية التي تحبس الحرارة والرطوبة.الإقلاع عن التدخين: يحفز النيكوتين الغدد العرقية ويرفع حرارة الجسم، فالتوقف عن التدخين يساهم في تقليل التعرق وتحسين الصحة العامة.العلاجات المنزلية مثل الخل: يمكن تجربة وضع قطعة قطن مغموسة في خل التفاح على المناطق المتعرقة ليلا لتقليل التعرق.العلاج الطبي بالبوتوكس: يستخدم البوتوكس لعلاج حالات التعرق الشديد من خلال تعطيل الإشارات العصبية التي تحفز الغدد العرقية، ويستمر مفعوله عدة أشهر.ذا صن


الغد
منذ 7 ساعات
- الغد
غزة: حسام أبو صفية بوضع صحي صعب ومحروم من العلاج
قالت وزارة الصحة في قطاع غزة، الاثنين، إن الطبيب حسام أبو صفية مدير مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة والمعتقل لدى إسرائيل منذ 27 ديسمبر/ كانون الأول 2024، يعاني من وضع صحي "صعب" وسط حرمان متعمد من العلاج، فيما فقد 40 كيلو غراما من وزنه. اضافة اعلان جاء ذلك في بيان صدر عن الوزارة، تضمن معطيات من محامية الطبيب المعتقل أبو صفية وفق آخر زيارة له داخل السجون، دون تحديد موعدها. وأضافت الوزارة: "محامية الأسير الدكتور حسام أبو صفية تصف الحالة الصحية الصعبة للدكتور أبو صفية والحرمان المتعمد من العلاج". ووصفت محامية أبو صفية الانتهاكات التي يتعرض لها داخل السجون بـ"الوحشية"، مؤكدة تعرضه "للضرب المتواصل خلال التحقيق"، وفق البيان. وأوضحت أن أبو صفية فقد "40 كيلو غراما من وزنه، ويعاني من ارتفاع ضغط الدم وضعف عضلة القلب". ولأكثر من مرة، قال معتقلون فلسطينيون أفرجت إسرائيل عنهم بعد اعتقالهم منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إنهم يتعرضون لتجويع وإهمال طبي متعمد داخل السجون، وهذا ما أكدته تقارير حقوقية. وفي السياق، شددت الوزارة على أن "الطواقم الطبية في معتقلات الاحتلال يعيشون ظروفا مأساوية وصعبة"، حيث تفرض عليهم إسرائيل "قيودا مشددة". وأشارت إلى أنه منذ اندلاع الإبادة الجماعية، اعتقلت إسرائيل نحو 360 من الطواقم الطبية في القطاع، بينهم أطباء ذوي خبرة وتخصصات مهمة حُرم منها المرضى والجرحى. وطالبت الوزارة الجهات المعنية بـ"التدخل العاجل لتجريم ممارسات الاحتلال بحق الأسرى من الطواقم الطبية والضغط للإفراج عنهم". وفي فبراير/ شباط الماضي، نشر الإعلام العبري للمرة الأولى مقطع فيديو يظهر أبو صفية داخل المعتقل وهو مكبل اليدين والقدمين وتبدو عليه ملامح الإرهاق والتعب. جاء ذلك بعد أيام قليلة من قرار سلطات الاحتلال تحويل أبو صفية إلى الاعتقال تحت صفة "المقاتل غير الشرعي"، والكشف عن تعرضه لتعذيب وتنكيل وإهمال طبي. فيما ثبتت محكمة إسرائيلية، نهاية مارس/ آذار الماضي، أمر اعتقال أبو صفية لمدة 6 أشهر، وفق بيان لمكتب إعلام الأسرى التابعة لحركة "حماس". ومع اشتداد الإبادة الإسرائيلية، دفع أبو صفية، ثمنا شخصيا باهظا عندما فقد نجله إبراهيم، في اقتحام الجيش الإسرائيلي للمستشفى في 26 أكتوبر/ تشرين الأول 2024. وفي 24 نوفمبر/ تشرين الثاني من العام ذاته، تعرض أبو صفية، لإصابة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف المستشفى، لكنه رفض مغادرة مكانه وواصل علاج المرضى والجرحى. واعتقل أبو صفية في 27 ديسمبر الماضي، عقب اقتحام الجيش الإسرائيلي لمستشفى كمال عدوان في شمال القطاع، وإخراجه منها تحت تهديد السلاح، بعد تدميره للمستشفى وإخراجه عن الخدمة. ومنذ 7 أكتوبر 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 196 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.-(الأناضول)


رؤيا نيوز
منذ 10 ساعات
- رؤيا نيوز
الأونروا: الفلسطينيون في غزة يواجهون 'خيارات مستحيلة'.. الموت جوعا أو التعرض للقتل من أجل الطعام
حذر القائم بأعمال مدير وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، الاثنين، من أن الفلسطينيين في غزة يواجهون 'خيارات مستحيلة ' في محاولتهم للحصول على المساعدات من المواقع التي تسيطر عليها إسرائيل. وقال سام روز إن 'الأوضاع على الأرض أسوأ من أي وقت مضى. هناك حتمية مأساوية ومروعة في هذا الوضع، وكلما طال أمده، ازداد الوضع سوءا'. وتأتي تعليقات روز في الوقت الذي حذرت فيه الوكالات الإنسانية من العواقب المدمرة لتفاقم أزمة الجوع، في ظل الخطة المثيرة للجدل التي تدعمها إسرائيل والولايات المتحدة، والتي تسيطر بشكل كبير على جميع المساعدات الواردة إلى القطاع الذي مزقته الحرب. ووفقا لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، يحتاج حوالي 90 ألف طفل في غزة إلى علاج عاجل، كما قُتل ما يقرب من 800 فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات في غزة بين أواخر مايو/أيار و7 يوليو/تموز، بحسب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان. وقال سام روز: 'في اللحظة التي نعتقد فيها أن الوضع لا يمكن أن يزداد سوءا، فإن ذلك يحدث بالفعل'. وأضاف: 'إذا حاولنا أن نضع أنفسنا في مكان الأشخاص الذين يذهبون إلى مواقع المساعدات ويتعرضون للقتل، فإنهم يواجهون خيارات مستحيلة، كما هو الحال لجميع سكان غزة الآن. إما أن يخاطروا بالموت جوعا لأنفسهم أو لعائلاتهم، أو أن يخاطروا بالموت في محاولة لدرء هذا الجوع'. وأضاف روز أن الوضع 'يائس للغاية، ليس لديهم خيار'، موضحا كيف وصلت المستشفيات إلى حافة الانهيار وحُرمت من الإمدادات والمسكنات والوقود اللازمة للعلاج المنقذ للحياة. وقال سام روز: 'هذا هو الواقع اليومي، والمعاناة اليومية التي يعيشها الناس الآن في غزة، إنه ليس حتى وجودا. إنه أقل من الوجود لما يتم إجبار الناس على تحمله'.