
قوات حفظ السلام في الأمم المتحدة تشارك في الاستعراض العسكري بجادة الشانزليزيه بباريس
14/07/2025
43 قتيلا في غارات إسرائيلية على غزة وعثرات في طريق التوصل إلى هدنة
14/07/2025
ترامب يقرر تزويد أكرانيا بمنظومات باتريوت الدفاعية
14/07/2025
فرنسا: الكتيبة المدرعة السابعة من أبرز "نجوم" الاستعراض العسكري في جادة الشانزليزيه
14/07/2025
سوريا: مقتل العشرات في اشتباكات مسلحة بمدينة السويداء.. والداخلية تتدخل لفرض الأمن
14/07/2025
ماكرون يريد أن يجعل من فرنسا قاطرة الدفاع الأوروبي
فرنسا
14/07/2025
ماكرون يعلن عن خطة لتسريع الإنفاق العسكري في فرنسا
14/07/2025
مورسيا : مدينة يقطنها مهاجرون من شمال أفريقيا تهتز على وقع اشتباكات عنصرية
13/07/2025
اتهامات متبادلة بين إسرائيل وحماس بعرقلة مفاوضات الهدنة
13/07/2025
ماكرون يستعد لإعلان زيادة جديدة في ميزانية الدفاع في ظل تصاعد التهديدات وتراجع الموارد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 2 ساعات
- فرانس 24
الحرب في أوكرانيا: هل سيغير ترامب سياساته حيال روسيا؟
10:03 نستضيف في هذا العدد من "حدث اليوم" المحلل السياسي خالد الترعاني من أوهايو للحديث عن قرار الرئيس الأمريكي بتزويد أوكرانيا بصواريح باتريوت وأرسال مبعوثه كيث كيلوغ إلى كييف. هل سيغير ترامب سياسته حيال روسي؟


فرانس 24
منذ 2 ساعات
- فرانس 24
فرنسا - أوروبا: لماذا عسكرة السياسة؟
42:35 مدة القراءة 1 دق في برنامج "النقاش" يتناول توفيق مجيد موضوع الإعلان الذي ألقاه الرئيس إيمانويل ماكرون حول خطة لتسريع وتيرة الإنفاق الدفاعي للبلاد. زيادة في ميزانية الدفاع لتصل إلى اربعة وستين مليار يورو. رئيس الوزراء فرانسوا بايرو سيفصح عن طريقة توفير هذه الأموال. لماذا ها التوجه نحو عسكرة السياسة؟ يردد البعض لماذا تجد الدولة أموالا للزيادة في نفقات القوات الأمنية والعسكرية ولا تجدها لمساعدة الفقراء أو لدهم البيئة مثلا؟ هل الحرية مهددة بشكل لم يعرفه العالم منذ عام خمسة وأربعين؟ ضيوف الحلقة: في الاستديوطارق وهبي محلل سياسي وفريد حسني باحث سياسي ونائب عمدة مدينة بانيو ومن بون جاسم محمد باحث في الأمن الدولي.


فرانس 24
منذ 2 ساعات
- فرانس 24
ترامب يمنح روسيا مهلة 50 يوما لإنهاء الحرب ويرسل شحنة أسلحة لأوكرانيا عبر الناتو
قال الرئيس الأمريكي الإثنين إنه يمنح روسيا مهلة خمسين يوما لوقف الحرب في أوكرانيا وإلا ستواجه عقوبات عصيبة. وبعد أشهر من التواصل مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ظل مساعيه للتوصل لاتفاق يضع حدا للحرب، أعرب ترامب عن أسفه لـ"أننا اعتقدنا أن لدينا اتفاقا أربع مرات تقريبا"، ولكن في كل مرة كان الرئيس الروسي يواصل قصف أوكرانيا. "خاب ظني جدا بالرئيس بوتين" هذا، وكان بوتين قد رفض إنهاء الحرب التي بدأها في أوكرانيا في شباط/فبراير 2022. وقال ترامب لصحافيين في البيت الأبيض أثناء زيارة الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روته، "خاب ظني جدا بالرئيس بوتين، كنت أظن أننا سنتوصل إلى اتفاق قبل شهرين" مضيفا "إذا لم نتوصل إلى اتفاق في غضون 50 يوما، الأمر بغاية البساطة، (سنفرض رسوما جمركية) وستكون بنسبة 100 %". وأكد ترامب قائلا "ستكون رسوما ثانوية" أي تستهدف شركاء روسيا التجاريين المتبقين ما من شأنه تقويض قدرة موسكو على الصمود في وجه العقوبات الغربية المفروضة عليها أساسا. وبموازاة ذلك، ستحصل أوكرانيا على كمية ضخمة من الأسلحة لتعزيز قواتها في ظل الغزو الروسي لأراضيها. "معدات عسكرية بمليارات الدولارات" وأوضح الرئيس الأمريكي قائلا "أبرمنا صفقة بالغة الأهمية. معدات عسكرية بقيمة مليارات الدولارات سيتم شراؤها من الولايات المتحدة، وستُرسل إلى حلف شمال الأطلسي، وسيتم نشرها بسرعة في ساحة القتال". ومن جانبه، قال الأمين العام للناتو إنّ "ذلك يعني أن أوكرانيا ستحصل على كميات هائلة من العتاد العسكري في مجال الدفاع الجوي والصواريخ والذخيرة أيضا". ويذكر أنه منذ عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير، عمل ترامب على إعادة التواصل مع بوتين وتفاوض معه بشكل مباشر لإنهاء الحرب. لكن العملية الدبلوماسية تعثرت بعد إجراء محادثات بين كييف وموسكو في مدينة إسطنبول التركية. "ستصبح عائلاتنا أكثر أمانا" وفي شرق أوكرانيا الذي يشهد تصعيدا في القتال، قال الجندي أديسترون (29 عاما) إنه "سعيد للغاية" لأن بلاده ستحصل قريبا على المزيد من أنظمة باتريوت، التي أكد أنها فعالة في حماية المدنيين والعسكريين. وكشف لوكالة الأنباء الفرنسية "بدونها، نحن عاجزون. لذا، يا سيد ترامب، أعطنا المزيد منها، المزيد من الباتريوت". وبدوره، قال جندي آخر يقدم نفسه باسم غريزلي (29 عاما) "خير أن تأتي متأخرا من ألا تأتي أبدا"، مضيفا "بفضل أنظمة باتريوت التي يقدمونها إلينا، ستصبح عائلاتنا أكثر أمانا". هذا، وكثفت روسيا ضرباتها الجوية على أوكرانيا في الأسابيع الأخيرة، ورفعت في الآونة الأخيرة من وتيرة الصواريخ والمسيرات التي تطلقها، لتسجل مستويات قياسية متصاعدة. ومن جهته، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في كييف الإثنين، أنه عقد اجتماعا "مثمرا" مع المبعوث الأمريكي كيث كيلوغ، معربا عن شكره لدونالد ترامب على لـ"مؤشرات الدعم المهمة والقرارات الإيجابية بين بلدَينا". وفي رسالة يشكر فيها الرئيس الأمريكي، قال الرئيس الأوكراني على منصات التواصل الاجتماعي "ناقشنا السبيل إلى السلام وما يمكننا القيام به عمليا ليكون (السلام) أقرب". وأشار إلى أن ذلك يشمل "تعزيز الدفاعات الجوية الأوكرانية، والإنتاج المشترك، وشراء الأسلحة بالتعاون مع أوروبا، إضافة إلى العقوبات على روسيا" وعلى داعميها. وتدفع أوكرانيا، مثلما هو حال العديد من أعضاء الكونغرس الأمريكي بمن فيهم جمهوريون مقربون من ترامب، الرئيس الأمريكي لفرض عقوبات جديدة على موسكو. غير أنّ ترامب كان قد رفض ذلك، مشيرا إلى أنه يريد إعطاء فرصة للدبلوماسية. وفي الأثناء، يواصل الجيش الروسي تقدمه الميداني، إذ أعلنت وزارة الدفاع الروسية الإثنين السيطرة على قريتين أوكرانيتين. وتقع إحداهما، ماياك، في منطقة دونيتسك (شرق)، بينما تقع الأخرى، مالينيفكا، في منطقة زابوريجيا الجنوبية. كما أسفرت هجمات الإثنين في منطقتي خاركيف وسومي الحدوديتين مع روسيا في شمال شرق أوكرانيا عن مقتل ثلاثة مدنيين، وفقا للسلطات المحلية.