
مدرسة الضبعة النووية 2025.. طريقة التقديم والشروط المطلوبة
فرحة بكري
مدرسة الضبعة النووية.. بالتزامن مع فتح باب القبول في مدرسة الضبعة النووية، ارتفعت مؤشرات البحث من قبل الطلاب وأولياء الأمور عن طريقة التقديم لـ مدرسة الضبعة النووية 2025، بالإضافة إلى الشروط المطلوبة.
وفي هذا الصدد، توفر «الأسبوع»، لزوارها ومتابعيها كل ما يخص خطوات وشروط التقديم في مدرسة الضبعة النووية 2025، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال السطور التالية:
شروط القبول في مدرسة الضبعة النووية 2025- 2026
-أن يكون الطالب مصري الجنسية.
-ألا يزيد عمر المتقدم عن 18 عامًا في 1 أكتوبر 2025.
-أن يكون حاصلًا على الشهادة الإعدادية العامة أو الأزهرية (دور أول فقط).
-أن يكون مجموع الطالب في الرياضيات والعلوم واللغة الإنجليزية لا يقل عن 95%.
-اجتياز الاختبارات الإلكترونية والكشف الطبي والمقابلة الشخصية.
-في حال تساوي المتقدمين تُمنح الأولوية لأبناء محافظة مطروح.
خطوات التقديم والأوراق المطلوبة
يتم التقديم إلكترونيًا من خلال موقع وزارة التربية والتعليم، وبعد ملء النموذج، تُسلم المستندات التالية يدويًا إلى مديرية التعليم التابع لها الطالب:
صورتان شخصيتان حديثتان.
صورة من شهادة الميلاد بالرقم القومي.
صورة بطاقة ولي الأمر.
بيان نجاح الشهادة الإعدادية موثق من المدرسة.
استمارة التقديم الإلكترونية مطبوعة.
إيصال سداد مبلغ 100 جنيه لصندوق دعم وتمويل المشروعات التعليمية.
نظام اختبارات القبول
يُشترط اجتياز اختبار إلكتروني موحد على مستوى الجمهورية في المواد التالية:« اللغة العربية، اللغة الإنجليزية، الرياضيات، اختبار ذكاء (IQ)».
يُعقد الامتحان في مقرات معتمدة داخل كل محافظة، وتظهر النتيجة فورًا، ويتم اختيار أعلى 120 طالبًا بناءً على نتائج الاختبارات، وفي حال التساوي يُفاضل بناءً على درجات الإعدادية، ثم درجات الرياضيات والعلوم واللغة الإنجليزية.
علمًا بأن رسوم دخول الامتحان تبلغ 250 جنيهًا تُسدد إلكترونيًا.
من يحق له التقديم في مدرسة الضبعة النووية؟
الحاصلون على الشهادة الإعدادية العامة أو الأزهرية من البنين فقط.
الطلاب الوافدون أو العائدون من الخارج.
إمكانية التحويل من الصف الأول الثانوي حال توافر الشروط.
مميزات مدرسة الضبعة النووية 2025
تتعدد مميزات مدرسة الضبعة النووية 2025 إحدى أبرز بدائل الثانوية العامة، وأبرز مميزاتها حسبما ذكرت مديرية التربية والتعليم بمطروح في بيان سابق لها، وهي:
- شهادة معتمدة بخمس سنوات: حيث يحصل الخريج على دبلوم فني متقدم في تكنولوجيا الطاقة النووية نظام 5 سنوات، معترف به محليًا ودوليًا، ويمكِّن من استكمال الدراسة في الجامعات التكنولوجية أو كليات الهندسة بشروط محددة.
- إقامة داخلية متكاملة: تشمل سكن مجهز بمطعم، وصالة مذاكرة، وصالة رياضية، ومسجد، مع إجازة أسبوعية يوما الخميس والجمعة.
- تدريب عملي وفرص عمل: من خلال تدريبات ميدانية داخل الهيئات النووية الشريكة، وفرص توظيف فورية في محطة الضبعة النووية بمرتبات تتراوح بين 7 آلاف وتصل إلى 14 ألف جنيه شهريًا.
- بعثات دولية: عبر توفير منح دراسية إلى روسيا بالتعاون مع شركة روساتوم لتأهيل الطلاب في التكنولوجيا النووية المتقدمة.
- خدمات داعمة: توفر مواصلات مجانية من وإلى الإسكندرية، ووجبات غذائية مراقبة صحيًا.
مصاريف مدرسة الضبعة النووية 2025
تبلغ قيمة مصروفات مدرسة الضبعة النووية 2025 نحو 3 آلاف جنيه سنويًا، بالإضافة إلى مصاريف حكومية رمزية بقيمة 120 جنيهًا.
أماكن مدرسة الضبعة النووية وطريقة التقديم
تقع مدرسة الضبعة النووية في مدينة الضبعة بعد العلمين مباشرةً على الطريق الساحلي بين الإسكندرية ومطروح، ويتم التقديم لها إلكترونيًا عبر بوابة تقديم مدارس التكنولوجيا التطبيقية من خلال هذا الرابط المباشر، خلال المدة التي تحددها وزارة التربية والتعليم التي تستمر لمدة 15 يومًا فقط.
التخصصات الدراسية والمنهج
تشمل التخصصات الدراسية والمنهج في مدرسة الضبعة النووية 2025 الآتي:
السنة الأولى: دراسة عامة فيزياء، وكيمياء، ورياضيات، ولغة روسية.
السنة الثانية: اختيار تخصص من الميكانيكا النووية، أو الكهرباء النووية، أو الإلكترونيات النووية.
وتتضمن المناهج العملية، ورش عمل في الكهرباء، والميكانيكا، والإلكترونيات، ومواد تخصصية مثل الأمان الصناعي، وتكنولوجيا الطاقة النووية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 11 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : مشروعات مصرية كبرى لمُواجهة تأثير سد النهضة وتصريحات «مستفزة» لرئيس وزراء إثيوبيا
الأحد 6 يوليو 2025 12:40 صباحاً نافذة على العالم - أكد الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية، أن الدولة المصرية نفّذت، خلال السنوات الماضية، مشروعات كبرى بهدف تعويض جزء من مياه نهر النيل، التي تأثرت بسد النهضة، وللتقليل من الآثار السلبية لهذا المشروع. مشروعات مصرية بتكلفة 50 مليار جنيه وأوضح شراقي، خلال مداخلة هاتفية مع قناة الحدث، أن أبرز هذه المشروعات هي محطة معالجة مياه بحر البقر، إلى جانب تقليل مساحة زراعة الأرز، مشيرًا إلى أن هذه الإجراءات أسهمت في تخفيف تأثير تخزين المياه خلف سد النهضة. وأشار أستاذ الجيولوجيا، إلى أن تخزين المياه في سد النهضة لم يكن نتيجة لسقوط الأمطار، بل بسبب تعمد إثيوبيا احتجاز المياه، مؤكدًا أن الحكومة المصرية أعلنت أن تكلفة المشروعات المائية، لمواجهة هذه الأزمة، بلغت نحو 50 مليار جنيه، خلال السنوات الماضية. تصريحات إثيوبية مستفزة وغير دقيقة وصف شراقي تصريحات رئيس الوزراء الإثيوبي بأنها "مستفزة"، خاصة ما يتعلق بادعاء عدم تأثير سد النهضة على السد العالي ولو بلتر واحد من المياه، مؤكدًا أن احتجاز إثيوبيا للمياه كلّف مصر الكثير من الموارد والإجراءات الاحترازية. دعوة غير مقبولة لمصر والسودان وأعرب استاذ الجيولوجيا، عن رفضه لدعوة إثيوبيا لمصر والسودان، لحضور احتفالاتها بسد النهضة، معتبرًا أن مثل هذه الدعوات لا تتماشى مع حقيقة الأضرار التي لحقت بدولتي المصب، بسبب تعنّت الجانب الإثيوبي في المفاوضات وإجراءات التخزين.


الاقباط اليوم
منذ 14 ساعات
- الاقباط اليوم
زيادة الأمطار أم سد النهضة؟ أستاذ جيولوجيا يكشف سبب نقص مياه النيل
قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية، إن ما حدث من نقص في مياه النيل لم يكن بسبب زيادة الأمطار كما يروج البعض، وإنما بسبب حجز إثيوبيا لحوالي 60 مليار متر مكعب من المياه في سد النهضة خلال السنوات الخمس الماضية. وأوضح شراقي، خلال مداخلة اليوم السبت مع الإعلامي سيد على ببرنامج «حضرة المواطن» عبر فضائية الحدث اليوم، أن مصر نفذت مشروعات كبرى لتعويض جزء من هذه المياه، من بينها محطة معالجة مياه الصرف الزراعي في بحر البقر التي تكلفت 50 مليار جنيه، إضافة إلى مشروعات تبطين الترع وتقليل مساحة زراعة الأرز. وأشار الخبير الجيولوجي إلى أن هذه المشروعات المائية في مصر كلفت حوالي 500 مليار جنيه خلال السنوات الماضية، بهدف الحفاظ على احتياطي السد العالي واستخدامه خلال فترة تخزين المياه في سد النهضة. وأضاف أن تصريحات رئيس الوزراء الإثيوبي التي تدعي عدم تأثير سد النهضة على مصر «مستفزة وغير دقيقة»، خاصة مع استمرار اتخاذ إثيوبيا لقرارات أحادية الجانب بشأن ملء وتشغيل السد. وختم خبير الموارد المائية بالتأكيد على أن سد النهضة كان سببًا رئيسيًا في دفع مصر للقيام بهذه المشروعات الكبيرة، رغم وجود أسباب أخرى تؤثر على موارد المياه.


الجمهورية
منذ 18 ساعات
- الجمهورية
رئيس جامعة دمياط ووزير الآثار الأسبق ولجنة التراث بكلية الآثار
عقب ذلك توجه الوفد إلى المركز الدولي لبحوث وصيانة التراث الذي يُعد من المراكز البحثية الرائدة بالجامعة والمقام على مساحة 800 متر مربع ويضم عشرة معامل متخصصة تم تجهيزها بأحدث الأجهزة والتقنيات بتكلفة إجمالية بلغت ٤٤ مليون جنيه. وإستمع الحضور إلى شرح مفصل حول دور المركز في دعم جهود الحفاظ على التراث المصري والذي يختص بفحص وتحليل وتصوير كافة أنواع العينات الأثرية وغير الأثرية وتجهيز العينات والنماذج التجريبية وتحضير مركبات النانو لخدمة الباحثين وطلاب الدراسات العليا خاصة في مجالات ترميم وصيانة الآثار كما يقوم المركز بقياس الخواص الفيزيائية والكيميائية والميكانيكية لمختلف المواد الأثرية والمعاصرة بإستخدام أحدث الأجهزة فضلا عن تقديم الدعم الفني والإستشارات العلمية والمشاركة في تنفيذ المشروعات البحثية المحلية والدولية. وأعرب أعضاء لجنة قطاع الآثار والتراث عن بالغ إعجابهم بمستوى المراكز البحثية بالكلية مشيدين بالتجهيزات المتطورة التي يضمها المركز والتي تُعد من بين الأحدث على مستوى الجامعات المصرية مؤكدين أن هذه الإمكانات تُعزز من مكانة جامعة دمياط كمؤسسة أكاديمية وبحثية واعدة في مجال صيانة وترميم التراث. وأعرب الدكتور ممدوح الدماطي عن إعجابه بمستوى التجهيزات المتقدمة للكلية والمركز مشيرا إلى أن هذه الخطوات تسهم في تعزيز مكانة جامعة دمياط في مجال الدراسات الأثرية والتراثية وتفتح آفاقا واسعة أمام التعاون البحثي مع الهيئات المحلية والدولية المعنية بالحفاظ على التراث. ومن جانبه أكد الدكتور حمدان ربيع المتولي أن جامعة دمياط تولي إهتماما بالغا بتطوير قطاع الآثار مشيرا إلى أن المركز الدولي لبحوث وصيانة التراث يُعد أحد النماذج المضيئة ضمن خطة الجامعة الشاملة لدعم البحث العلمي وتوفير بيئة أكاديمية متكاملة تواكب المعايير العالمية. وتأتي هذه الزيارة ضمن فعاليات إستضافة جامعة دمياط لإجتماع لجنة قطاع الآثار والتراث بالمجلس الأعلى للجامعات الذي يُعقد هذا الشهر في رحاب الجامعة. تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي