
الخارجية الفلسطينية ترحب باعتماد بلديات بلجيكية قرارات تدعم حقوق الشعب الفلسطيني
وأشارت إلى اعتماد كل من بلدية موسكرون، بلدية شومون-جيستو، بلدية أوديرجيم، وبلدية إيدن خلال شهر يونيو الماضي، قرارات رسمية تعبّر عن دعمها لحقوق الشعب الفلسطيني وتطالب باتخاذ إجراءات ملموسة ضد انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي.
وثمنت الوزارة مواقف هذه البلديات وجميع الدول والشعوب والهيئات والمنظمات التي تقف إلى جانب الشعب الفلسطيني وتتضامن معه في المناسبات كافة، وتؤكد أنها ستعمل مع جميع الجهات، من أجل الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني، وحماية مستقبله.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
الجيش الإسرائيلي يقول إنه «يسيطر عملياتياً» على 65 % من مساحة غزة
قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، الجمعة، إن الجيش بات يسيطر عملياتياً على نحو 65 في المائة من مساحة قطاع غزة. وأضاف أدرعي، عبر منصة «إكس»، أن الجيش يواصل عملياته داخل قطاع غزة «بما يتماشى مع أهداف الحرب، وفي سبيل حماية مواطني إسرائيل وسكان منطقة غلاف غزة بشكل خاص». #عاجل هذا الاسبوع في غزة: تحقيق السيطرة العملياتية على نحو 65في المائة من مساحة قطاع غزة، القضاء على أكثر من 100 مخرب، والهجوم على لواء غزة التابع لحماسخلال الأسبوع الأخير تمكنت قوات جيش الدفاع من القضاء على أكثر من 100 مخرب، من بينهم: المدعو حكم العيسى – رئيس ركن الدعم القتالي... — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 4, 2025 وأشار أدرعي إلى أن العمليات العسكرية أسفرت خلال الأسبوع الماضي عن مقتل 100 مسلح بينهم ثلاثة قادة عسكريين من حركة «حماس». وأضاف أن سلاح الجو شن أكثر من 7500 غارة «على بنى تحتية إرهابية، من بينها مخازن أسلحة، ومنصات إطلاق صواريخ، وأنفاق تحت أرضية، بالإضافة إلى استهداف مخربين من التنظيمات الإرهابية في القطاع»، منذ بدء الحرب.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
البرلمان العربي: إسرائيل تُمارس إرهاباً منظماً في غزة تحت غطاء دولي
أكد البرلمان العربي، أن الجرائم التي يقوم بها كيان الاحتلال على مدار أكثر من عام ونصف لا يمكن وصفها إلا بأنها «شكل فجّ من إرهاب الدولة المنظم»، والذي تتوفر فيه كافة أركان الجريمة الدولية، من استهداف متعمد للمدنيين، إلى الحصار والتجويع، واستخدام القوة العسكرية ضد الفئات الأضعف في المجتمع، بما يشمل النساء والأطفال والشيوخ. وشدد البرلمان العربي على أن العالم اليوم يواجه مرحلة خطيرة تُعيد تعريف مفهوم الإرهاب في أشد صوره قسوة، خاصة حين يُمارس الإرهاب بصفة رسمية وبشكل منظم كما يقوم به كيان الاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة وخاصة في قطاع غزة. جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها النائب ناصر أبو بكر عضو البرلمان العربي، في الاجتماع الذي عقده مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب حول «الاتجاهات والتحديات والتهديدات الجديدة في مجال الإرهاب»، والذي نُظم افتراضياً بمشاركة عدد من ممثلي البرلمانات والهيئات الدولية. وحذر «أبو بكر» من الجرائم التي يقوم بها كيان الاحتلال أنها تعكس خطورة توظيف أدوات الحرب الحديثة في خدمة إرهاب التجويع والإبادة الجماعية، والتي تمثل انتهاكاً سافراً للقانون الدولي واتفاقيات جنيف، مشيراً إلى أن عجز المجتمع الدولي وازدواجية المعايير توفّران غطاءً لاستمرار هذه الجرائم، وتُسهمان في إعادة إنتاج الإرهاب بصور أكثر وحشية. وأضاف أن الاتجاهات الجديدة في الإرهاب تتطلب مراجعة جذرية للمفاهيم السائدة، مع ضرورة الاعتراف بأن الإرهاب لم يعد مقتصراً على الجماعات والتنظيمات، بل يُمارَس أحياناً من قبل جيوش وأنظمة، مستفيداً من تقنيات متطورة، وغطاء إعلامي مضلل، ودعم سياسي من بعض القوى الدولية. ودعا عضو البرلمان العربي إلى فتح تحقيق دولي مستقل في الجرائم المرتكبة من قبل كيان الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، ومحاسبة المسؤولين عنها، مؤكداً أن مكافحة الإرهاب الحقيقي تبدأ من فلسطين، حيث تُنتهك الكرامة ويُذبح الحق تحت ذرائع زائفة. كما جدّد التزام البرلمان العربي بالوقوف إلى جانب المجتمع الدولي في التصدي للإرهاب بكل أشكاله، بما يصون الأمن الإنساني، ويحفظ الاستقرار، ويضمن مستقبلاً آمناً للأجيال القادمة. أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
حرب غزة:حماس ترد بالإيجاب على مقترح وقف النار وتطالب بمعالجة المساعدات
قال مصدر مطلع لـ"الشرق"، الجمعة، إن حركة "حماس" الفلسطينية سلمت الوسطاء ردها على المقترح الأميركي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وأضاف المصدر أن رد الحركة كان إيجابياً، مبيناً أنه يتضمن موافقة الحركة على المقترح شكلاً وجوهراً مع مطالبات تتعلق ببعض المسائل خاصة المساعدات، والانسحاب. والمقترح الجديد الذي ردت عليه "حماس" يتضمن وقفاً لإطلاق النار في غزة لمدة 60 يوماً، وإطلاق مفاوضات بدعم أميركي بين الحركة وإسرائيل تهدف إلى إنهاء الحرب بشكل دائم، وسط تحركات ميدانية متصاعدة للجيش الإسرائيلي الذي أعلن السيطرة على 65% من القطاع المدمر. ويتضمن المقترح الجديد، الذي أعده المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف بالتعاون مع وسطاء من مصر وقطر، عدة بنود من بينها، تبادل 10 محتجزين أحياء مقابل عدد أكبر من الأسرى الفلسطينيين المحتجزين لدى إسرائيل، بحسب ما نقلته صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤولين عرب مشاركين في المحادثات. وتعثرت المفاوضات بين إسرائيل و"حماس" منذ أشهر، حيث تصر الحركة على ضرورة أن يؤدي الاتفاق إلى إنهاء القتال بالكامل، في حين ترفض إسرائيل الالتزام بذلك حتى الآن، لكن المقترح الجديد يهدف لسد هذه الفجوة من خلال تقديم ضمانات للطرفين. وقال الوسطاء للصحيفة الأميركية، إن مسؤولي "حماس" في القاهرة أبدوا "رد فعل إيجابي" تجاه الصياغة الجديدة للمقترح، لكنهم يسعون للحصول على توضيحات إضافية لبعض البنود قبل تقديم ردهم النهائي على المقترح. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب أعلن في وقت سابق من هذا الأسبوع، موافقة إسرائيل على الشروط اللازمة لإبرام الاتفاق. ومن المتوقع أن يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بترمب في واشنطن، الاثنين المقبل، وقد شدد في الأيام الأخيرة على رغبة إسرائيل في إعادة المحتجزين إلى ديارهم. ورغم أن إسرائيل و"حماس" سبق أن اتخذتا مواقف متعارضة بشكل مفاجئ خلال المفاوضات، إلا أن ترمب قال، رداً على سؤال للصحافيين، صباح الجمعة، عما إذا كانت "حماس" وافقت على المقترح الجديد: "سنعرف خلال الـ24 ساعة المقبلة". وكان ترمب ضغط، الأسبوع الماضي، باتجاه التوصل لوقف إطلاق النار بغزة، في محاولة للبناء على الزخم الذي تحقق بعد اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، وقال: "آمل، من أجل خير الشرق الأوسط، أن تقبل حماس بهذا الاتفاق". وباستثناء الضمانات المتعلقة بالمفاوضات لإنهاء الحرب، يتشابه المقترح الجديد بشكل كبير مع مقترحات طُرحت سابقاً خلال الأشهر الماضية. ووفقاً لـ"المجلة"، ينص "اتفاق ترمب" على أن " الوسطاء- الضامنون (الولايات المتحدة، ومصر، وقطر) سيضمنون أن وقف إطلاق النار سيستمر لمدة 60 يوماً، وسيضمنون أن مناقشات جادة ستعقد بشأن الترتيبات اللازمة لوقف دائم لإطلاق النار. ويضمن الوسطاء استمرار المفاوضات الجادة لفترة إضافية– إذا تطلب الأمر ذلك– وفقاً للإجراءات المتفق عليها في هذا الإطار". كما يتضمن الاتفاق كذلك على أن "يقوم الرئيس ترمب بالإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار شخصياً. وأن الولايات المتحدة والرئيس ترمب ملتزمون بالعمل على ضمان استمرار مفاوضات بحسن نية لغاية التوصل لاتفاق نهائي". سيطرة إسرائيلية على 65% من غزة ورغم هذه التحركات الدبلوماسية، زعم الجيش الإسرائيلي، الجمعة، أنه بات يسيطر عملياتياً على نحو 65% من مساحة قطاع غزة. وأضاف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على منصة "إكس"، أن "الجيش يواصل عملياته داخل قطاع غزة بما يتماشى مع أهداف الحرب، وفي سبيل حماية مواطني إسرائيل، وسكان منطقة غلاف غزة بشكل خاص". من جهتها، ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية، أن "اجتماعاً عاصفاً" جرى، الخميس، بين قادة الأجهزة الأمنية وأعضاء في الحكومة، حيث شهد خلافاً حاداً بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس أركان الجيش إيال زامير، بشأن الخطط العسكرية المستقبلية في قطاع غزة. وبحسب ما نقلته القناة عن مصادر مطلعة على الاجتماع المغلق، أصدر نتنياهو تعليماته لزامير بإعداد خطة لنقل الغالبية العظمى من سكان غزة إلى جنوب القطاع، لكن رئيس الأركان قال لرئيس الوزراء: "هل تريد إقامة حكم عسكري؟ من سيتولى حكم مليوني شخص؟" في إشارة عدد سكان القطاع. ووفقاً للقناة، رفع نتنياهو صوته في وجه زامير قائلاً: "الجيش الإسرائيلي ودولة إسرائيل"، مضيفاً: "لا أريد حكم عسكري، لكنني لست مستعداً بأي شكل من الأشكال لترك حماس وراءنا. لن أسمح بذلك". واعتبر نتنياهو، أن البديل عن خطة نزوح سكان غزة إلى الجنوب، هو "اجتياح كامل" للقطاع، بما في ذلك المناطق التي تجنبت قوات الجيش دخولها حتى الآن خشية المساس بالمحتجزين، بحسب القناة. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، إن "البديل عن الإجلاء إلى الجنوب هو اجتياح كامل للقطاع والسيطرة عليه بأكمله، وهذا يعني قتل المحتجزين، وهو أمر لا أريده، ولست مستعداً لقبوله". ورد زامير بالتحذير من أن "مثل هذه الخطة قد تؤدي إلى فقدان السيطرة"، وأضاف: "نحتاج إلى مناقشة هذا الأمر، لم نتفق على ذلك. السيطرة على هذا العدد الكبير من الناس، وهم جوعى وغاضبون، قد يؤدي إلى فقدان السيطرة، ونتيجة لذلك قد ينقلبون على الجيش الإسرائيلي". لكن نتنياهو تجاهل هذا قائلاً: "حضّر خطة الإجلاء، أريد أن أراها عندما أعود من واشنطن".