logo
الجيش الإسرائيلي يعلن سقوط 3 جنود في شمال غزة

الجيش الإسرائيلي يعلن سقوط 3 جنود في شمال غزة

الشرق السعوديةمنذ يوم واحد
أعلن الجيش الإسرائيلي، الاثنين، سقوط 3 جنود وإصابة ضابط بجروح وصفها بأنها "خطيرة" خلال اشتباكات في شمال قطاع غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن الجنود هم "شوهام مناحيم 21 عاماً، وشلومو ياكير شريم 20 عاماً، ويولي فاكتور 19 عاماً".
وأشار البيان إلى أن الجنود الذين سقطوا في الاشتباكات "خدموا جميعاً مع الكتيبة 52 من اللواء المدرع 401".
وبحسب تحقيق أوّلي أجراه الجيش الإسرائيلي، كان الجنود داخل دبابة تعرضت لانفجار في جباليا شمال غزة حوالي ظهر الاثنين، وفق البيان.
وتابع: "اشتبه الجيش الإسرائيلي في البداية في أن الدبابة أصيبت بنيران قذائف آر بي جي من حماس. ومع ذلك، في الساعات التي أعقبت الحادث، يعتقد الجيش بشكل متزايد أن الانفجار ربما يكون ناجماً عن قذيفة معطلة انفجرت داخل البرج".
وختم البيان بأن الجيش الإسرائيلي يجري تحقيقات في الأسباب الأخرى وراء الانفجار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاتحاد الأوروبي يبقي خياراته مطروحة حيال إسرائيل
الاتحاد الأوروبي يبقي خياراته مطروحة حيال إسرائيل

الشرق الأوسط

timeمنذ 26 دقائق

  • الشرق الأوسط

الاتحاد الأوروبي يبقي خياراته مطروحة حيال إسرائيل

قرر وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، اليوم الثلاثاء، إبقاء الخيارات مطروحة لمعاقبة إسرائيل على انتهاك حقوق الإنسان في قطاع غزة من دون اتخاذ أي قرار، وفق ما أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد كايا كالاس. ووفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، صرحت كالاس بعد اجتماع وزراء الخارجية: «سنُبقي هذه الخيارات مطروحة، وسنكون مستعدين للتحرك إذا لم تحترم إسرائيل التزاماتها. الهدف ليس معاقبة إسرائيل، بل تحسين الوضع في غزة فعلياً». أفاد تقرير للمفوضية الأوروبية، رُفع إلى الدول السبع والعشرين في نهاية يونيو (حزيران)، بأن إسرائيل انتهكت المادة الثانية من اتفاقية الشراكة التي تربطها بالاتحاد الأوروبي فيما يتعلق باحترام حقوق الإنسان. بناء عليه؛ أعدت كالاس قائمة بالخيارات الممكنة مثل تعليق الاتفاقية بشكل كامل، وحظر الصادرات من الأراضي الفلسطينية المحتلة، ومراجعة سياسة التأشيرات، أو حتى تعليق الجزء التجاري من اتفاقية الشراكة. من جانبه، دعا وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إلى فرض عقوبات على المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية، داعياً الاتحاد الأوروبي إلى «وقف جميع أشكال الدعم المالي المباشر وغير المباشر للنشاط الاستيطاني». وأكد بارو أن على الحكومة الإسرائيلية «وضع حدٍّ للنشاط الاستيطاني في الضفة الغربية، وخصوصاً مشروع E1 الكارثي، الذي يقوم على بناء 3400 وحدة سكنية، ويهدد بتقسيم الضفة الغربية إلى قسمين، وتوجيه ضربة قاضية لحل الدولتين». لكن رغم الغضب المتزايد إزاء الدمار في غزة، ما زالت دول الاتحاد الأوروبي منقسمة حول كيفية التعامل مع إسرائيل، ومن ثم فضل الوزراء إرجاء اتخاذ قرار حتى من دون أن يناقشوا التدابير التي اقترحتها المفوضية، وفق أحد الدبلوماسيين. وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو (رويترز) واستُبعدت فرضية فرض عقوبات بعدما وعدت إسرائيل الاتحاد الأوروبي بتحسين وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، إثر التوصل إلى اتفاق بهذا الشأن أعلنته كالاس، الخميس. ويواجه سكان قطاع غزة الذين يزيد عددهم على مليوني نسمة ظروفاً إنسانية كارثية جراء نقص الغذاء والماء والدواء بسبب القيود المشددة التي تفرضها إسرائيل وحربها المدمرة في القطاع. رأت بعض البلدان الأوروبية أن تحسن الوضع في غزة، وهو ما لم يتم التحقق منه بعد، يبرر عدم التحرك، على الأقل على الفور. حتى إن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر قال في اجتماع للاتحاد الأوروبي ودول الجوار في بروكسل الاثنين: «أنا واثق بأن الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لن تتبنى أياً من (تلك التدابير). لا يوجد أي مبرر لذلك على الإطلاق». وقال دبلوماسي أوروبي إن الاتفاق بشأن زيادة المساعدات الإنسانية يمثل «تقدماً كبيراً... والوقت ليس مناسباً» لمناقشة فرضية تعليق اتفاقية الشراكة. وقد انقسمت الدول الأعضاء السبع والعشرون بشكل حاد حول الموقف الذي ينبغي اتخاذه حيال إسرائيل منذ بدء حربها في غزة رداً على الهجوم غير المسبوق الذي شنته حركة «حماس» في إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023؛ إذ تصرّ عدة دول أعضاء، منها ألمانيا، على حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وفقاً للقانون الدولي، بينما تُدين دول أخرى، مثل إسبانيا، «الإبادة الجماعية» بحق الفلسطينيين في غزة. لكن كالاس شددت على ضرورة أن تطبق إسرائيل الاتفاق بشأن زيادة المساعدات، وهو مطلبٌ كرّره عددٌ من الوزراء. وقال الوزير الآيرلندي توماس بيرن: «لم نرَ تطبيقاً فعلياً له، ربما بعض الإجراءات البسيطة جداً، ولكن المجازر مستمرة». وينص هذا الاتفاق، من بين أمور أخرى، على «زيادة كبيرة في عدد الشاحنات التي تنقل المواد الغذائية وغير الغذائية التي تدخل غزة يومياً»، بالإضافة إلى فتح «معابر جديدة» في شمال وجنوب القطاع، وفق بيان صادر عن كالاس. كما ينص على استئناف تسليم الوقود للمنظمات الإنسانية «حتى المستوى التشغيلي». وقالت كالاس الثلاثاء: «فُتحت المعابر الحدودية. ونشهد دخول مزيد من الشاحنات. كما نشهد إصلاحات في شبكة الكهرباء وأموراً أخرى مماثلة، لكن من الواضح أن هذا لا يكفي».

"الخارجية الفلسطينية" تحذّر من مخاطر مشروع "E1".. وتدعو لتحرّك دولي لوقفه
"الخارجية الفلسطينية" تحذّر من مخاطر مشروع "E1".. وتدعو لتحرّك دولي لوقفه

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

"الخارجية الفلسطينية" تحذّر من مخاطر مشروع "E1".. وتدعو لتحرّك دولي لوقفه

حذّرت وزارة الخارجية الفلسطينية من المخاطر المترتبة على أي خطوات إسرائيلية لاستئناف العمل بالمشروع الاستيطاني E1، وبناء أكثر من (3000) وحدة سكنية جديدة شرقي مدينة القدس. وقالت الوزارة إن هذا المخطط يُعمّق فصل القدس عن محيطها الفلسطيني من الجهات الأربع، ويربطها بالعمق الإسرائيلي، ما يشكّل تهديدًا جديًا وخطيرًا على فرصة تطبيق حل الدولتين، وتحقيق السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي. وطالبت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي بالضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف تنفيذ المشروع، محذّرة من تداعياته على مستقبل العملية السياسية والاستقرار في المنطقة.

قطر: مفاوضات غزة مستمرة.. وفريقا التفاوض في الدوحة
قطر: مفاوضات غزة مستمرة.. وفريقا التفاوض في الدوحة

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

قطر: مفاوضات غزة مستمرة.. وفريقا التفاوض في الدوحة

أكدت قطر استمرار المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وأشارت إلى أن فريقي التفاوض الفلسطيني والإسرائيلي لا يزالان في الدوحة، يواصلان اجتماعاتهما غير المباشرة بالتنسيق مع الوسطاء في قطر ومصر وأميركا. وقال د. ماجد الأنصاري، المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية القطرية: «مفاوضات وقف إطلاق النار لا تزال في المرحلة الأولى بهدف الوصول إلى اتفاق مبادئ حول المفاوضات التي ستبدأ في المرحلة المقبلة». وأضاف أن العمل جار ومستمر لدعم هذه الجهود وتكثيفها للوصول إلى اتفاق. كما أوضح الأنصاري أن الجهود القطرية مستمرة للوصول إلى اتفاق في أسرع وقت ممكن بهدف سد الفجوة بين وفدي التفاوض والقضايا العالقة بينهما للوصول إلى اتفاق حول المبادئ التي من شأنها أن تساعد في المرحلة التالية من المفاوضات. وبيّن أنه لا يمكن التنبؤ بمدى زمني محدد للمفاوضات. وتابع: «لا يمكن وصف المرحلة التي تمر بها المفاوضات حاليًا بأنها مرحلة جمود، إذ إن اللقاءات ما تزال مستمرة». وشدد على أن هذه اللقاءات ليست لقاءات تفاوض كما جرت العادة سابقًا، إنما لقاءات لمرحلة تسبق ذلك، بهدف الوصول إلى إطار تفاوضي. وجدد الأنصاري التأكيد على أنه طالما هناك لقاءات غير مباشرة بين الوفدين الفلسطيني والإسرائيلي في الدوحة فإن المفاوضات لا تزال مستمرة. وأشار إلى أنه حتى الآن جميع الأطراف منخرطة في هذه المحادثات ولم تنقطع عنها، وكذلك هناك أفكار متجددة توضع على الطاولة بشكل مستمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store