
نعيم قاسم يعلن أن المقاومة في لبنان ستستمر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 42 دقائق
- سكاي نيوز عربية
ترامب يحذر من الفوضى في حال إنشاء حزب ثالث في أميركا
أبوظبي - سكاي نيوز عربية وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب اقتراح الملياردير إيلون ماسك إنشاء حزب ثالث بالسخيف، وحذر من الفوضى التي قد يُشكلها مثل هذا الحزب في الولايات المتحدة.


صحيفة الخليج
منذ 43 دقائق
- صحيفة الخليج
3 دول تشارك في إطفاء نيران اللاذقية.. والسيطرة على بعض البؤر
وكالات: «الخليج» لا تزال الحرائق المستعرة متواصلة في محافظة اللاذقية لليوم الخامس على التوالي، حيث أتت على آلاف الهكتارات خلال الأيام الماضية، في حين تكافح فرق الإطفاء لإخماد الحرائق المندلعة في ريف اللاذقية الشمالي، مع تقدم في السيطرة على بعض بؤر النيران، بمشاركة ثلاث دول في إخماد النيران، هي الأردن وتركيا ولبنان. وأكد وزير الطوارئ وإدارة الكوارث رائد الصالح في تصريح لـ«سانا»، أن فرق وأفواج الإطفاء تواصل جهودها بمشاركة فرق الإطفاء التركية والأردنية براً وجواً في تنفيذ عمليات ميدانية مكثفة لإخماد حرائق الغابات في محافظة اللاذقية. محمية الفرنلق معرضة للخطر وبين الصالح، أن الجهود تتركز اليوم على منع وصول النيران إلى محمية الفرنلق المصنفة كإحدى أكبر وأهم الغابات في سوريا، وتتم عمليات الاستجابة وفق تنسيق كامل وعلى أعلى المستويات، مع الوزارات المختصة، والجهات الحكومية والمؤسسات المحلية، وبمشاركة من الجانب التركي والأردني، بينما تشارك المروحيات في الجهد الجوي عبر تنفيذ طلعات تبريد دقيقة، ورصد امتدادات اللهب لدعم الفرق الأرضية العاملة في تضاريس صعبة وبيئة عالية الخطورة. وأشار الوزير الصالح إلى أنه من المخطط مشاركة الطيران اللبناني في عمليات الإخماد اليوم، وأكد أن العمل مستمر دون توقف، وسط إصرار الفرق على حماية الأرواح والغابات، رغم التحديات الكبيرة نتيجة الرياح النشطة، وعوامل التضاريس وخطر مخلفات الحرب. تقدم في السيطرة على بعض البؤر بدوره، لفت مدير الدفاع المدني في الساحل السوري عبد الكافي كيال، في تصريح مماثل إلى أن عمليات مكافحة الحرائق المندلعة في ريف اللاذقية الشمالي منذ خمسة أيام متتالية، تشهد بعض التقدم في موضوع السيطرة على بعض البؤر. وأوضح كيال، أن فرق الإطفاء في الدفاع المدني والفرق الأخرى، التي تشارك في مواجهة الحريق، بما فيها الجانبان التركي والأردني، تبذل جهوداً كبيراً لمنع تمدد النيران وانتشارها إلى مناطق خضراء جديدة. وأشار كيال إلى أن هناك ثلاث مناطق تتعرض حالياً للنيران، هي رأس البسيط، وقسطل معاف، وربيعة، والعمل جار لقطع امتدادها وعدم وصولها إلى ناحية كسب، التي تضم أكبر محمية من الغابات في سوريا، مبيناً أنه يتم التنسيق مع جميع الأطراف، من أجل تقديم المؤازرة بالآليات والأفراد للمساهمة في إخماد الحريق، معرباً عن أمله في أن تشهد الساعات القادمة نسبة سيطرة أكبر. وفي السياق ذاته، ذكر الدفاع المدني السوري عبر قناته على «تليغرام» صباح الاثنين، أن جهوداً كبيرة بذلتها فرق الإطفاء في الدفاع المدني وأفواج إطفاء الحراج وفرق الإطفاء التركية خلال الليلة الماضية في إخماد حرائق الغابات بعد اشتدادها في موقعين في جبل التركمان وغابات الفرن. وأوضح الدفاع المدني أن النيران امتدت في أحد وديان جبال التركمان شديد الانحدار، وعملت الفرق على قطع طريق النيران، وما زالت تعمل على إخمادها، إضافة إلى امتداد النيران في عدة بؤر باتجاه غابات الفرنلق، مع اشتداد سرعة الرياح وهي غابات كثيفة جداً وذات تضاريس وعرة، حيث تعمل الفرق على محاولة وقف انتشار النيران. لبنان يشارك بمروحيتي إطفاء ودعماً لجهود إخماد حرائق الغابات في ريف اللاذقية، خصصت الجمهورية اللبنانية طائرتي إطفاء مروحيتين، ومن المخطط أن تبدآ عملهما اليوم الاثنين، لتضاف إلى مبادرات تركيا والأردن اللتين أرسلتا فرقاً برية وطائرات إطفاء خلال اليومين السابقين. كما أعلنت وزارة الداخلية السورية أنها تدفع بتعزيزات بشرية ولوجستية إضافية إلى ريف اللاذقية، لمساندة فرق الدفاع المدني في جهود إخماد الحرائق، وذلك بالتنسيق الكامل مع وزارة الطوارئ والكوارث، في إطار الاستجابة السريعة للتطورات الميدانية، وحماية الأهالي والحفاظ على البيئة. ولا تزال فرق الإطفاء تحاول السيطرة على الحرائق المندلعة في الساحل السوري منذ الخميس الماضي، عبر أكثر من 80 فريقاً في الميدان ونحو 180 آلية متنوعة، ضمن غرفة عمليات مشتركة شكلتها وزارة الطوارئ وإدارة الكوارث تضم جميع الوزارات والمنظمات المحلية المعنية، وبمشاركة وحدات من القوات البرية والجوية ومروحيات في الجيش العربي السوري، وبمؤازرة من الأهالي والمتطوعين ومنظمات المجتمع. وتسببت الحرائق المندلعة في ريف اللاذقية الشمالي بتضرر أكثر من 10 آلاف هكتار حتى الآن في أسوأ موجة حرائق تشهدها المنطقة في ظل تحديات كبيرة تواجهها فرق الإطفاء، تشمل الظروف المناخية القاسية، وشدة الرياح، ووعورة التضاريس، ووجود الألغام ومخلفات الحرب وإهمال النظام السابق وعدم وجود خطوط نار، ما شكل عوائق أمام استكمال عملية الإطفاء وفق المعنيين. وشكلت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل غرفة طوارئ خاصة، لمتابعة أوضاع المتضررين والنازحين من الحرائق في ريف اللاذقية، وتقديم كل أشكال الدعم العاجل لهم. وكان منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في سوريا آدم عبد المولى أعلن أمس، أن فرق الأمم المتحدة على الأرض تُجري تقييمات عاجلة لتحديد حجم الكارثة في ريف اللاذقية والاحتياجات الإنسانية العاجلة، معرباً عن استعداد المنظمة الأممية لنشر بعثة مشتركة بين الوكالات في اللاذقية، بالتنسيق مع السلطات والشركاء، لتقييم الوضع بشكل أكبر واستكشاف سبُل الدعم الفوري طويل الأمد.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
باراك يدعو لاغتنام "الفرصة السياسية".. ويعلق على رد لبنان
وقال باراك: "نحن في وقت مهم جدًا بالنسبة للبنان والمنطقة بأكملها. هذه فرصة يجب أن يستغلها الجميع، ولا أحد أفضل من اللبنانيين في استثمار الفرص. لقد حان الوقت، المنطقة تتغير بسرعة كبيرة". وأشار إلى أن الإدارة الأميركية، برئاسة دونالد ترامب، "تؤكد احترامها للبنان ودعمها الدائم له، وتسعى لتحقيق الأمن والسلام في المنطقة". وأضاف: "أنا ممتن جدًا للرد اللبناني على النقاط التي ناقشناها، فقد كان ردا مسؤولا يأخذ بعين الاعتبار العديد من القضايا. نحن نعمل على خطة تحتاج إلى حوار جدي، وقد حققنا تقدما كبيرا وأنا راض عنه، لكن لا بد من التطرق إلى كل التفاصيل للوصول إلى حل فعلي". وأكد باراك أن بلاده تقترح "هندسة جديدة وتصميمًا جديدا لحل الأزمة، ويجب أن نجد مخرجًا يحترم التوقعات المحلية و الشأن الداخلي اللبناني"، مشددًا على أن "التغيير في يد اللبنانيين أنفسهم، ونحن هنا فقط لدعم هذا المسار، لا لفرض أي شيء". وفي ما يخص حزب الله ، قال باراك: "يجب أن يرى الحزب أن هناك مستقبلًا له، ويجب أن يؤمن بأن مساره الحالي لن يحقق النجاح المنشود"، مؤكدا: "الأمر ليس مرتبطًا بإيران، بل يتعلق بلبنان وحده. المشكلة الأساسية هي أنكم كلبنانيين لم تتوصلوا بعد إلى اتفاق داخلي". أما عن العلاقات اللبنانية-الإسرائيلية، فرأى باراك أن "إسرائيل تريد السلام مع لبنان، لكن كيفية تحقيق هذا السلام لا تزال تشكل تحديا كبيرا". وزار باراك لبنان في 19 يونيو الماضي والتقى المسؤولين اللبنانيين وقدّم مجموعة مقترحات لتنفيذ الترتيبات الأمنية المتعلقة بوقف الأعمال العدائية التي كانت وافقت عليها الحكومة الماضية في نوفمبر الماضي.