
سوريا: فرق الإطفاء توقف امتداد نيران حرائق الغابات باللاذقية
وأضاف الصالح عبر منصة «إكس» أن «المشهد يتغير، والدخان بدأ ينقشع وتتابع الفرق بشكل مكثف أعمال إخماد ما بقي من البؤر المشتعلة وتبريد ما تم إخماده».
وشدد الوزير السوري على أنه رغم التهديد المتمثل في سرعة الرياح الا أن الأوضاع تتجه نحو السيطرة ومن ثم الانتقال إلى عمليات التبريد الشامل، موجهاً الشكر إلى الدعم الشعبي الواسع ومساندة فرق الإطفاء من تركيا والأردن ولبنان والعراق وقطر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 18 ساعات
- صحيفة سبق
المسند يوضح الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
أوضح أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم الدكتور عبدالله المسند الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى، وأسباب اختلاف الشعور الحقيقي بدرجة الحرارة عن القيمة المعلنة، مبينًا أن كلاً من الرطوبة والرياح والتعرض المباشر للشمس تسهم في تعزيز هذا الفرق. وبيّن المسند أن درجة الحرارة الكبرى هي أعلى درجة حرارة يتم تسجيلها خلال 24 ساعة، وغالبًا ما تُرصد ما بين الساعة الثانية إلى الرابعة عصرًا، حيث تكون الأرض قد امتصت حرارة الشمس طوال النهار حتى تصل إلى ذروتها في هذا التوقيت. أما درجة الحرارة الصغرى فهي أدنى درجة تُسجّل في اليوم، وتحدث غالبًا قبيل شروق الشمس مباشرة، حيث تكون الأرض قد فقدت أغلب حرارتها الليلية دون أن تبدأ الشمس في تسخين السطح من جديد. وأضاف أن قياس درجات الحرارة يتم باستخدام أجهزة حرارية موضوعة داخل صندوق خشبي خاص يُثبت على ارتفاع مترين عن سطح الأرض، ويمنع تأثير الشمس أو المطر المباشر على القراءات، وهو ما يجعلها قياسات معيارية معتمدة في علم الأرصاد. وأشار إلى أن درجات الحرارة التي يشعر بها الإنسان تختلف عن المقيسة، فقد يشعر بحرارة أعلى من المُعلن عنها بسبب أشعة الشمس المباشرة أو ارتفاع الرطوبة، أو قد يشعر ببرودة أشد في الشتاء نتيجة الرياح النشطة أو التواجد في الظل. واختتم المسند بالإشارة إلى أن درجات الحرارة التي تعلنها الجهات المختصة هي القيم المعيارية الرسمية، بينما يختلف الإحساس الحراري تبعًا لعوامل متغيرة كالشمس والرياح والرطوبة.


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- صحيفة سبق
هل التذمر من الحر يُعد سبًّا للدهر؟.. "المطلق": بيان حال ما لم يتضمن ألفاظًا محرّمة
أوضح عضو هيئة كبار العلماء، الشيخ عبدالله المطلق، أن التعبير عن شدة الحر أو التذمر من الجو لا يُعد في حد ذاته من سبّ الدهر، لكنه حذر في الوقت نفسه من ألفاظ معينة قد تُخرج الإنسان من مجرد "بيان الحال" إلى الوقوع في السب المحرم شرعًا. وجاء ذلك خلال رده على أحد الأسئلة في برنامج "فتاوى"، حيث سُئل عن حكم التذمر من الحر، وقول بعض الناس: "ما أقسى هذا الصيف" أو "حر لا يُطاق"، فأجاب بأن هذا يُعد من الشكوى أو وصف الحال، ولا يدخل في إطار سبّ الدهر. إلا أن الشيخ المطلق نبّه إلى أن بعض العبارات التي تتضمن لعنًا أو سبًّا صريحًا للزمان أو المناخ، مثل قول: "الله يلعن الصيف" أو "الله يلعن الجو في المنطقة الفلانية"، فإنها تُعد من سبّ الدهر المذموم شرعًا، لأن الزمان من خلق الله، ولا يجوز سبه أو لعن ما يجري فيه من قدر الله. وختم الشيخ المطلق حديثه بالتأكيد على أن المسلم ينبغي له ضبط ألفاظه والابتعاد عن العبارات التي قد تمس العقيدة أو تدخل في ما نهى عنه الله ورسوله، داعيًا إلى الصبر والرضا بقضاء الله في جميع الأحوال. هل التذمر من شدة الحر والصيف يعتبر من سب الدهر؟ الشيخ عبدالله المطلق يوضح #هيئة_الإذاعة_والتلفزيون #فتاوى_على_قناة_السعودية — قناة السعودية (@saudiatv) July 13, 2025


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- الشرق الأوسط
سوريا: فرق الإطفاء توقف امتداد نيران حرائق الغابات باللاذقية
قال وزير الطوارئ السوري رائد الصالح، السبت، إن فرق الإطفاء تمكنت من وقف امتداد النيران على كافة المحاور في حرائق الغابات باللاذقية المستعرة منذ عشرة أيام. وأضاف الصالح عبر منصة «إكس» أن «المشهد يتغير، والدخان بدأ ينقشع وتتابع الفرق بشكل مكثف أعمال إخماد ما بقي من البؤر المشتعلة وتبريد ما تم إخماده». وشدد الوزير السوري على أنه رغم التهديد المتمثل في سرعة الرياح الا أن الأوضاع تتجه نحو السيطرة ومن ثم الانتقال إلى عمليات التبريد الشامل، موجهاً الشكر إلى الدعم الشعبي الواسع ومساندة فرق الإطفاء من تركيا والأردن ولبنان والعراق وقطر.