
العيسوي يلتقي وفد الشبكة العربية للإبداع والابتكار
وخلال اللقاء، أكد العيسوي أهمية الدور الذي تنهض به الشبكة في دعم منظومة الإبداع والابتكار العربي، مشددًا على أن الأفكار الريادية الخلاقة تُعد منطلقًا رئيسيًا لتحقيق التنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن التوجيهات الملكية تؤكد دومًا على دعم الشباب وتمكينهم، وخلق بيئات حاضنة ومحفزة للابتكار في شتى المجالات.
وأشار العيسوي إلى أن جلالة الملك عبدالله الثاني يولي اهتمامًا كبيرًا بالإبداع والابتكار، باعتبارهما أدوات استراتيجية في مسيرة التطوير والتحديث، وأن الأردن ينظر إلى طاقات الشباب بوصفها المحرك الأهم لمستقبل الوطن.
واستعرض وفد الشبكة خلال اللقاء، الرؤية العامة والغايات الاستراتيجية للشبكة العربية للإبداع والابتكار، وما تضمه من مبادرات ومؤسسات منبثقة عنها، أبرزها: منصة التمويل الجماعي للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، والشركة الاستثمارية لدعم المشاريع الكبرى، وجائزة الابتكار العربي، الكونغرس العربي العالمي للابتكار، مؤكدين سعي الشبكة إلى تعزيز حضورها المؤسسي والفعلي في الأردن، بوصفه بيئة خصبة للإبداع والفرص الريادية.
وثمّن أعضاء الوفد الاهتمام الملكي المتواصل برعاية المبدعين والمبتكرين، وحرص جلالة الملك على دعم التعليم والتطوير، باعتبار أن الشباب هم الركيزة الأساسية لمنظومات الابتكار، وأن التقدم الحقيقي يبدأ من الاستثمار في العقول.
وحضر اللقاء رئيس مجلس إدارة الشبكة الدكتور محمود عبدالعال فراج، وأمين عام الشبكة فهد العملة، وعضو مجلس الإدارة محمد العضايلة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
68 دينارا سعر الذهب عيار 21 محليا
بلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21 الأكثر رغبة من المواطنين في السوق المحلية، اليوم السبت عند 68 دينارا لغايات البيع من محلات الصاغة، مقابل 65.80 دينار لجهة الشراء. اضافة اعلان وبلغ سعر بيع الغرام الواحد من الذهب عيارات 24 و18 و 14 لغايات الشراء من محلات الصاغة، عند 78 دينارا و 60.40 و 45.90 دينار على التوالي. وحسب رئيس النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات ربحي علان، بلغ سعر الليرة الرشادي وزن 7 غرامات 477 دينارا، والليرة الإنجليزي وزن 8 غرامات 545 دينارا. وأشار إلى أن الطلب على الذهب بالسوق المحلية شهد تحسنا منذ بداية الأسبوع الماضي، بالتزامن مع بدء موسم مناسبات الزواج، متوقعا تحسنا أفضل بالأيام المقبلة. وقال علان لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن المعدن الأصفر أغلق تداولاته الأسبوعية بالسوق العالمية أمس الجمعة عند 3350 دولارا للأونصة الواحدة. بترا


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
ارتفاع أسعار المنتجين الزراعيين خلال 6 أشهر
بلغ الرقم القياسي التراكمي لأسعار المنتجين الزراعيين للستة أشهر الأولى الماضية من العام الحالي ما مقداره 122.3 نقطة مئوية مقابل 111.3 نقطة مئوية من ذات الفترة من العام الماضي، بارتفاع 10 بالمئة. اضافة اعلان ولدى مقارنة الستة أشهر الأولى الماضية للعام الحالي مع ذات الفترة من العام الماضي فقد ارتفعت أسعار المنتجين الزراعيين لعدد من المحاصيل أبرزها: الفلفل الحار، والفلفل الحلو الأخضر، والزهرة، والتي شكلت أهمياتها النسبية 65.5 بالمئة، وشهد معدل الرقم القياسي انخفاضا لأسعار عدد من المحاصيل أبرزها: البطاطا، والباذنجان وبأهمية نسبية بلغت 34.5 بالمئة. وبحسب التقرير الشهري لدائرة الإحصاءات العامة اليوم الاثنين، سجل الرقم القياسي لأسعار المنتجين الزراعيين لشهر حزيران من العام الحالي ما مقداره 143.1 نقطة مقابل 137.5 نقطة لنفس الشهر من العام الماضي، بارتفاع 4.1 بالمئة. وعلى نطاق التغير الشهري، فقد ارتفع الرقم القياسي لأسعار المنتجين الزراعيين لشهر حزيران من عام 2025 مقارنة مع نفس الشهر من عام 2024، ويعزى ذلك بشكل رئيسـي إلى ارتفاع الرقم القياسي لعدد من المحاصيل أهمها : الفراولة، والباميا، والتوت، حيث شكلت الأهمية النسبية للمحاصيل التي ارتفعت أسعارها ما نسبته 52.3 بالمئة، وبالمقابل انخفض الرقم القياسي لأسعار عدد من المحاصيل أبرزها: الكرز، والفطر ، والفلفل الحلو الملون، وبلغت الأهمية النسبية للمحاصيل التي انخفضت أسعارها 47.7 بالمئة. وسجل الرقم القياسي لأسعار المنتجين الزراعيين لشهر حزيران من عام 2025 ما مقداره 143.1 نقطة مقابل 145.1 نقطة مئوية مقارنة مع شهر آيار الذي سبقه من نفس العام، بانخفاض نسبته 1.4 بالمئة. وبمقارنة الرقم القياسي لشهر حزيران من عام 2025 مع الشهر الذي سبقه من نفس العام انخفضت أسعار مجموعة من المحاصيل والتي شكلت أهميتها النسبية 85.5 بالمئة أهمها الملوخية الفرط، والعنب، والتين، في حين ارتفع الرقم القياسي لأسعار مجموعة من المحاصيل أهمها : كل من الزهرة، واسكدنيا، والبصل الأخضر، وبأهمية نسبية بلغت 14.5 بالمئة. بترا


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
وكالات وتجار السيارات في خطر .. عشرات الاف السيارات لن تجد من يشتريها .. تحول في اتجاهات المواطن الأردني!
قرار الحكومة الذي اتخذ مؤخرا بإعادة هيكلة رسوم وضرائب شراء المركبات ، وتخفيض إجمالي الضرائب 'الضريبة العامة والخاصة' على مختلف أنواع المركبات بحيث تنخفض على مركبات البنزين من 71% إلى 51% بنسبة تخفيض تصل إلى 28%، وتخفيض إجمالي الضرائب على المركبات الهجينة 'الهايبرد' من 60% إلى 39% وبنسبة تخفيض تصل إلى 35% ، وتثبيت الضريبة الخاصة على سيارات الكهرباء وتوحيدها لتصبح 27% للفئات كافّة ، أدى الى تغيير جذري في توجهات المواطن الأردني في موضوع اقتناء وشراء مركبة جديدة. كما ساهم وكلاء السيارات واصحاب معارض السيارات في ترسيخ هذا المفهوم من خلال الاعلان عن وصول احدث موديل من المركبات من مختلف العلامات التجارية ومنح تخفيضات مجزية على الاسعار ، فكيف لمواطن ان يرى ويشاهد احدث موديل من صنف مركبة معينة ، تتمتع باحدث تكنولوجيا واضافات ، ومن ثم يفكر في شراء سيارة اقدم منها ، وطالما ان الغالبية سيسدد قيمتها من خلال الاقساط ؟؟ اعلان وكالات السيارات وتجار السيارات عن المركبات الاحدث هو في واقع الامر اعدام للمركبات الاقدم ، وهم من تسبب بهذه الكارثة لانفسهم والتسبب في عدم اقبال المواطنين على شراء السيارة الاقدم في الموديل على الرغم من انها تعد سيارة حديثة وعدادها 'صفر' . حيث وضعت الرسوم والضرائب الجديدة وإعادة هيكلتها ، وكالات السيارات وتجارها في موقف لا يحسدون عليه ، واثرت في تغيير مفهوم اقتناء المركبة القديمة والمستعملة وحتى الحديثة التي يزيد عمرها عن عام. وذلك لاعتبارات الحصول على اعلى واحدث المواصفات في ضوء التسارع الكبير الذي يصاحب انتاج الموديلات الحديثة مع تقارب أسعارها مع الاقدم نسبيا ، إضافة الى موضوع الكفالة المصنعية التي يلزم بها الوكيل وتاجر السيارات ، بالإضافة الى صدور نظام رسوم تسجيل وترخيص وسوق المركبات لسنة 2024. وبرز هذا التأثير في استطلاع الرأي الذي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية ، فيما يتعلق بقرار الحكومة بتخفيض الضريبة الخاصة والعامة على أنواع من سيارات الركوب، وأفاد الاستطلاع أن 72% من الأردنيين سمعوا عن هذا القرار، وأن 52% ممن سمعوا عنه يعتقدون أنه جاء لمصلحة المواطنين، فيما يعتقد 24% أنه جاء لمصلحة الحكومة. وكشف الاستطلاع أيضاً أن 79% من أفراد العينة المستجيبة يعتقدون أن القرار سيعمل على تشجيع المواطنين على شراء سيارات جديدة، فيما لا يعتقد ذلك 16% من الأردنيين. وهو ما يعني ان السيارات الحديثة المصنعة ما قبل عام ستشهد كسادا ، وفق اتجاهات الأردنيين لاقتناء سيارة حديثة موديل العام في ضوء تخفيض الأسعار ، وبالتالي عدم المغامرة بشراء مركبة جديدة من موديل أعوام سابقة ، ربما لا تتوفر فيها الامتيازات والتحسينات التي طرأت على المركبة التي صنعت في هذا العام. فكيف سيكون حال معارض وكلاء السيارات ومعارض تجار السيارات في المدن والمنطقة الحرة المتخمة بمركبات من موديلات تعود لسنوات سابقة ربما لن تجد من يشتريها؟؟