logo
البرازيل ترد على الرسوم الجمركية الأمريكية

البرازيل ترد على الرسوم الجمركية الأمريكية

سعورسمنذ 12 ساعات
وقال لولا دا سيلفا: «لطالما كنا منفتحين على الحوار. ونعمل حاليا على الرد على إجراءات الرسوم الجمركية الأمريكية».
وأضاف أن المواطنين والمؤسسات البرازيلية وحدها هي من يحق لها تحديد مسار تنمية البلاد، بما في ذلك العلاقات مع الولايات المتحدة.
وأعلن البيت الأبيض في وقت سابق أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وقع الأربعاء على قرار بفرض رسوما جمركية بنسبة 50% على البرازيل بسبب إجراءات تشكل «تهديدًا» للولايات المتحدة.
وجاء في بيان البيت الأبيض «وقع ترمب اليوم أمرًا تنفيذيًا يفرض رسومًا جمركية إضافية بنسبة 40% على البضائع البرازيلية ، ليصل إجمالي الرسوم الجمركية إلى 50%».
وأكد الرئيس البرازيلي في وقت سابق إنه إذا فرضت واشنطن رسوما جمركية على السلع البرازيلية فلن يندم على ما لا يمكن تغييره بل ستركز بلاده على إيجاد شركاء تجاريين آخرين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اقتصاد أمريكا يتباطأ وسط مخاوف المستثمرين من سياسات ترامب وتقلباته
اقتصاد أمريكا يتباطأ وسط مخاوف المستثمرين من سياسات ترامب وتقلباته

الوئام

timeمنذ 5 دقائق

  • الوئام

اقتصاد أمريكا يتباطأ وسط مخاوف المستثمرين من سياسات ترامب وتقلباته

شهدت الثقة في الاقتصاد الأميركي اهتزازًا خلال الأيام الأخيرة بعد صدور بيانات حكومية أظهرت تباطؤ نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى 1.2% في النصف الأول من 2025، مقارنة بـ 2.4% في نهاية 2024، إلى جانب تراجع حاد في وتيرة التوظيف. أظهر تقرير الوظائف لشهر يوليو إضافة 73 ألف وظيفة فقط، مع مراجعة أرقام الشهرين السابقين بالخفض بمقدار 258 ألف وظيفة، ما أثار غضب الرئيس دونالد ترامب الذي أقال رئيسة مكتب إحصاءات العمل إريكا ماكنترف متهمًا إياها، دون أدلة، بتزوير البيانات للإضرار به سياسيًا. هذه الخطوة أثارت تحذيرات من خبراء اقتصاد بأنها تهدد ثقة الأسواق في البيانات الرسمية. كما صعّد ترامب هجومه على رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، مطالبًا بخفض فوري وكبير لأسعار الفائدة، ووصفه على منصته الاجتماعية بأنه 'عنيد' و'متأخر'. في المقابل، أبقى الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة، معتبرًا سوق العمل 'متينة'. الاقتصاديون يرون أن سياسات ترامب التجارية، التي رفعت الرسوم الجمركية إلى أعلى مستوى منذ ثلاثينيات القرن الماضي، زادت من حالة عدم اليقين في بيئة الأعمال وأدت إلى تجميد قرارات التوظيف، بينما تسببت سياساته الصارمة على الحدود في تقليص المعروض من العمالة. شهادات من أصحاب أعمال صغيرة في ديترويت وكونيتيكت أظهرت أن الرسوم الجمركية المرتفعة والقيود على التأشيرات دفعتهم لوقف خطط التوسع أو التوظيف، مع توقعات بارتفاع تكاليف الاستيراد وتراجع الطلب. وفي الوقت الذي يعتبر فيه البيت الأبيض أن الاتفاقات التجارية الأخيرة ستنهي حالة عدم اليقين، يرى محللون أن استمرار تقلص القوة العاملة وضعف التوظيف ينذران بمعدل نمو اقتصادي أبطأ خلال الفترة المقبلة.

ترمب يُجرب نظرية "المجنون" مع روسيا
ترمب يُجرب نظرية "المجنون" مع روسيا

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

ترمب يُجرب نظرية "المجنون" مع روسيا

في حين يُطلق على القوة البحرية الأميركية للغواصات اسم "الخدمة الصامتة" بالنظر إلى مهمتها المتعلقة بالتسلل والرصد في أعماق البحار من دون أن تُكتشف في جميع أنحاء العالم، لكن ما إن نشب صراع كلامي بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونائب رئيس مجلس الأمن الروسي ديمتري ميدفيديف، حتى خرج الأول يعلن عن نشر غواصتين نوويتين في "مناطق مناسبة". نشب الخلاف بين الرجلين وتصاعد عبر وسائل التواصل الاجتماعي عندما قال الرئيس الأميركي الثلاثاء الماضي، إنه قلص المهلة الممنوحة لروسيا للتوصل إلى اتفاق سلام مع أوكرانيا لإنهاء الحرب من 50 إلى 10 أيام وإما مواجهة رسوم جمركية عليها وعلى مشتري النفط منها، وهو ما أثار استفزاز الروس. وفي حين لم يعلق الكرملين رسمياً على تصريحات ترمب، لكن ميدفيديف وهو رئيس سابق لروسيا، اعتبر في منشور على منصة "إكس" في الـ28 من يوليو (تموز) الماضي، أن تحديد مهلة لموسكو هو بمثابة "تهديد وخطوة نحو الحرب". وبعد تبادل الانتقادات الحادة، أعلن ترمب أول أمس الجمعة، عبر منصات التواصل الاجتماعي، أنه أمر "بنشر غواصتين نوويتين في المناطق المناسبة تحسباً لأن تكون هذه التصريحات الحمقاء والتحريضية أكثر من مجرد كلمات"، وأضاف أن "الكلمات لها ثقلها، وربما تؤدي في كثير من الأحيان إلى عواقب غير مقصودة، وآمل ألا تكون هذه هي إحدى تلك الحالات". وفي حين لم يُجب ترمب عن سؤال في شأن وجهة الغواصات، لكنه قال في مقابلة مع منصة "نيوزماكس" بُثّت بعد ساعات من تصريحه، إنه أرسلها إلى "المنطقة" وإنها "أقرب إلى روسيا". "الرجل المجنون" ربما يأت إعلان ترمب عن تحريك القوة الصامتة، في إطار ما وصفه مراقبون على مدى الأشهر الستة الأولى من الولاية الثانية للرئيس الأميركي بـ"نظرية الرجل المجنون"، وهى إستراتيجية لإيهام الخصوم بعدم إمكان التنبؤ بتصرفاته، مما يثير الخوف من ردود فعل غير متوقعة، وتهدف إلى تعزيز الضغط في المفاوضات كما فعل مع إيران. وأثار منشور الرئيس الأميركي حالاً من الارتباك بين المسؤولين والمحللين الذين سارعوا إلى تقييم دلالة هذا التحرك. وذكرت وكالة "ريا نوفوستي" الروسية، أن الروس يسعون إلى الحصول على توضيحات من واشنطن في شأن تصرفات ترمب ونواياه، وذكرت الجمعة أنها وجهت استفسارات إلى البيت الأبيض ووزارة الدفاع والقيادة المركزية الأميركية، ومجلس الأمن القومي، لكنها لم تتلق رداً. وبينما رفضت وزارة الدفاع الأميركية التعليق على نشر موارد عادة ما تعمل بسرية وفق ما جاء في الصحافة الأميركية، لكن ينظر مراقبون إلى الإعلان النادر عن تحريك القوة الصامتة، باعتباره رسالة قوية من ترمب لردع الكرملين، أكثر من دفع القوى العظمى نحو صراع مسلح، لا سيما أن إدارة الرئيس السابق جو بايدن تساهلت كثيراً مع الابتزاز النووي من روسيا، وكانت تضبط كل خطوة لها في أوكرانيا بناء على الخوف من التصعيد، وقال آخرون إن الإشارة النادرة إلى القوة النووية تعكس استياء ترمب المتزايد من روسيا بسبب استمرارها في الحرب على أوكرانيا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتقول صحيفة "وول ستريت جورنال" في افتتاحيتها أمس السبت، إنه من ناحية أخرى، فإن "نظرية المجنون" التي يتبعها ترمب لها حدودها، مشيرة إلى الحاجة إلى إبقاء قنوات التواصل مفتوحة مع موسكو، حتى لا يحدث تصعيد بسبب سوء تقدير للنوايا. فبوتين لن يحقق مكاسب تُذكر إذا استخدم أسلحة نووية تكتيكية في أوكرانيا، سواء على أرض المعركة أو في الرأي العام العالمي، مع أنه لا يُعير هذا الأخير اهتماماً كبيراً، وهو أقل استعداداً بكثير لمواجهة مع "الناتو" في ظل اقتصاد حرب ضعيف ومُنهك. ومع ذلك، تقول الصحيفة إن مجرد التبادل الخطابي حول أسلحة دمار شامل يجب تجنبه. فترمب وبخ ميدفيديف في وقت سابق من هذا الصيف بسبب "تساهله في استخدام كلمة "نووية"، وتقول الصحيفة إنه كان محقاً حينها، كما أنه محق الآن في نفاد صبره من حملة بوتين الدموية في أوكرانيا، ويمكنه أن يُظهر جديته من خلال فرض عقوبات ثانوية وتسليح كييف. رسالة ردع ولا يزال منشور ترمب قيد التساؤلات داخل الولايات المتحدة وخارجها. ففي الكونغرس الأميركي، قال السيناتور الديمقراطي كريس كونز، إنه يعتزم طلب مزيد من المعلومات من البحرية الأميركية. وأضاف "لماذا نُفصح أساساً عن خطط لتحريك غواصات نووية؟". وقال العقيد المتقاعد من مشاة البحرية ومتخصص في شؤون الأمن بمركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن مارك كانسيان، إن وزارة الدفاع الأميركية عادة لا تكشف عن مثل هذه التفاصيل إلا إذا كانت تهدف إلى إرسال رسالة أو منع نزاع. وأوضح كانسيان أن أسطول الغواصات الأميركي قادر على تنفيذ ضربات بصواريخ كروز وبالستية، لكنه لا يستطيع إطلاق صواريخ اعتراضية، لذلك فإن وجود هذه الغواصات في سياق التهديدات الروسية سيكون بالأساس لردع العدو أو توفير خيارات للرد على أي هجوم، ووصف إعلان ترمب بأنه "إشارة بأوضح صورها". وكتب ميدفيديف على منصة "إكس" إن ترمب عليه أن يتذكر أمرين: أن "روسيا ليست إسرائيل، ولا حتى إيران". وأن "كل إنذار جديد هو تهديد وخطوة نحو الحرب. ليست حرباً بين روسيا وأوكرانيا، بل مع بلاده هو. لا تسلك طريق النعسان جو (في إشارة إلى جو بايدن)!". ووجه السفير الأميركي السابق لدى موسكو مايكل ماكفول، نصيحة لترمب على منصة "إكس"الجمعة، قائلاً "إذا أراد ترمب أن يجذب انتباه ميدفيديف، فعليه أن يزود أوكرانيا بأسلحة جديدة. تحريك غواصات مسلحة نووياً هو الأسلوب الخاطئ". نهج جديد واتخذ ترمب في البداية نبرة أكثر تصالحية تجاه روسيا في أثناء محاولته إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاثة أعوام في أوكرانيا، لكنه هدد بعد ذلك بالبدء في فرض رسوم جمركية واتخاذ تدابير أخرى إذا لم تحرز موسكو أي تقدم نحو إنهاء الصراع بحلول الثامن من أغسطس (آب) الجاري. ووفق تقارير صحافية اليوم السبت، أفادت ثلاثة مصادر مطلعة أن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (الناتو) يعملان على نهج جديد لتزويد أوكرانيا بالأسلحة باستخدام أموال من دول الحلف لدفع كلفة شراء الأسلحة الأميركية أو نقلها، ويأتي هذا التعاون في وقت عبر فيه ترمب عن إحباطه من هجمات موسكو المستمرة على جارتها. وستُعطي أوكرانيا الأولوية للأسلحة التي تحتاج إليها ضمن دفعات تبلغ قيمتها نحو 500 مليون دولار، على أن تتفاوض دول الحلف في ما بينها بتنسيق من الأمين العام مارك روته لتحديد من سيتبرع أو يمول الأسلحة المدرجة على القائمة.

ترمب ينشر غواصتين نوويتين
ترمب ينشر غواصتين نوويتين

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الشرق الأوسط

ترمب ينشر غواصتين نوويتين

صعد الرئيس الأميركي دونالد ترمب من تهديداته ضد روسيا، حيث أمر بنشر غواصتين نوويتين في مناطق «مناسبة»، رداً على تهديدات الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف، الذي دخل معه بملاسنة وتعليقات سليطة على وسائل التواصل الاجتماعي. وقال ترمب: «أمرتُ بنشر غواصتين نوويتين» لأن «تصريحات ميدفيديف الاستفزازية للغاية» دفعته إلى إرسال الغواصات «فقط في حال كانت هذه التصريحات الحمقاء والمثيرة للمشاعر هي أكثر من ذلك». غير أن الكرملين قلل من أهمية التصريح. وقال الجنرال السابق بسلاح الجو ليونيد إيفيلف، أمس، إن الغواصتين «لا تمثلان تهديداً جديداً»، مضيفاً أن روسيا تدرك جيداً مثل تلك المناورات العسكرية الأميركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store