
الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخًا أُطلقه الحوثيون من اليمن
قال الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، إنه رصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه الأراضي الإسرائيلية، مشيرا إلى أن أنظمة الدفاع الجوي اعترضته.
وأضاف الجيش في منشور عبر تطبيق تيليجرام ،أن صفارات الإنذار دوت في عدة مناطق داخل إسرائيل عقب إطلاق الصاروخ الذي تم اعتراضه
كانت إسرائيل قد هددت الحوثيون بحصار بحري وجوي إذا استمرت هجماتها عليها.
وتقول الجماعة اليمنية إن هجماتها تأتي تضمانا مع الفلسطينيين في غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 14 دقائق
- رؤيا نيوز
المعايطة يستقبل كتلة تقدم النيابية في مديرية الأمن العام
التقى مدير الأمن العام اللواء عبيد الله المعايطة، اليوم السبت، رئيس كتلة تقدم النيابية رائد رباع وعدداً من أعضاء الكتلة، في مديرية الأمن العام . وأكّد اللواء المعايطة خلال اللقاء على العلاقة التشاركية التي تجمع بين مديرية الأمن العام ومجلس النواب، بمكوناته وكتله النيابية كافّة بما يحقق المصلحة الوطنية وتجويد القوانين والتشريعات والارتقاء بها؛ لتتوافق والمتغيرات الجنائية وأنماط الجريمة وتوفير أفضل الخدمات للمواطن. وأشار إلى حرص المديرية على إدامة هذه اللقاءات وبشكل دوري ومستمر لما فيها من إثراء للمعرفة والنقاش والاستماع إلى الملاحظات والأطروحات كافّة، التي تسهم بشكل مباشر وأكيد بتطوير الأداء الشرطي والأمني. وبيّن اللواء المعايطة أن مديرية الأمن العام ترتكز بعملها على التوجيهات الملكية الحكيمة والموجّهة باستمرار للارتقاء بالعمل وتحديث المنظومات الأمنيّة والتقنية التكنولوجية والذي ينعكس على مستوى الخدمات المقدّمة للمواطن في مختلف مناحي الحياة، إضافة إلى دورها في مكافحة الجريمة وملاحقتها وتحقيق أفضل استجابة أمنيّة وإنسانية. واستمع رئيس الكتلة النيابية وأعضاؤها لإيجاز قدّمه مدير إدارة التخطيط تناول خلاله أبرز محاور الاستراتيجية الأمنيّة لمديرية الأمن العام، وواجبات المديرية وأهم الإحصاءات الجرمية والخطط المستقبلية التي تسعى المديرية من خلالها لرفع قدراتها وتعزيز أدائها. من جهته، ثمّن رئيس كتلة تقدم النيابية، النائب رائد رباع ، هذه الدعوة التي تظهر مدى اهتمام مديرية الأمن العام بالتواصل المستمر مع مجلس النوّاب والكتل النيابية والاستفادة من خبراتهم وملاحظاتهم التي تهدف إلى تحقيق المصلحة الوطنية العليا وتكامل الأدوار كل ضمن نطاق واجباته وعمله، مؤكداً الجهود التي تبذلها مديرية الأمن العام في الحفاظ على أمن المواطنين وسلامتهم، ومكافحة الجريمة، وتقديم الخدمات الإنسانية والحماية المدنية. وقدّم أعضاء الكتلة من النواب خلال اللقاء مداخلات وأطروحات واستفسارات بما يهم الشأن العام وعمل مديرية الأمن العام، معربين عن تقديرهم واعتزازهم بكل ما تقدّمه مديرية الأمن العام بتشكيلاتها كافّة من جهود وخدمات يلمسها الجميع على مدار الساعة، مؤكدين أهمية الشراكة ما بين السلطتين التنفيذية والتشريعية، تنفيذاً للتوجيهات الملكية الحكيمة، لتطوير التشريعات والقوانين ولتحقيق أفضل الخدمات للمواطنين وتحقيقاً للمصالح الوطنية العليا.


الغد
منذ 41 دقائق
- الغد
صور أقمار صناعية جديدة تظهر نشاطا مكثفا في منشأة فوردو الإيرانية
أظهرت صور أقمار صناعية جديدة التُقطت أمس الجمعة تصاعدا في أعمال البناء والحفر في منشأة فوردو النووية الإيرانية التي قصفتها الولايات المتحدة بقنابل خارقة للتحصينات فجر 22 يونيو/حزيران. اضافة اعلان وبحسب مجلة نيوزويك الأميركية فإن الصور الأخيرة، التي التقطتها شركة "ماكسار تكنولوجي"، تُظهر وجود معدات ثقيلة لا تزال في الموقع، وأعمال حفر إضافية، ومؤشرات على أن مداخل الأنفاق المؤدية للمنشأة النووية قد تم إغلاقها عمدا قبل الضربات. وكانت منشأة فوردو النووية، التي تقع على بعد نحو 96 كيلومترا جنوب طهران، واحدة من 3 منشآت نووية استهدفتها الولايات المتحدة خلال عمليتها التي أطلقت عليها اسم "مطرقة منتصف الليل". وتُظهر الصور علامات على "تحرك حديث للتربة"، بما في ذلك طرق وصول جديدة ومناطق بها حفر، خاصة قرب مداخل الأنفاق الرئيسية. وأكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب مرارا أنه تم تدمير المنشآت النووية المستهدفة بشكل كامل، كما أن التقييمات الأولية الأميركية وصفت الأضرار بهذه المواقع بأنها "شديدة للغاية"، لكن الصور المحدثة تشير إلى أن إيران ربما اتخذت إجراءات استباقية لحماية المكونات الحساسة. وذكرت وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية بعد الضربة الأميركية أن المواقع النووية تم إخلاؤها، وأن اليورانيوم المخصب نُقل "إلى موقع آمن" قبل الضربات. ولا يزال من غير الواضح كمية اليورانيوم التي كانت موجودة في الموقع أثناء القصف، كما يقول محللون إن إغلاق الأنفاق بالتراب قد يكون لحماية الأصول تحت الأرض أو للحد من أضرار ما بعد الضربة. وتظهر في الصور الجديدة آليات تعمل قرب مداخل الأنفاق الشمالية للمنشأة النووية حيث تقوم الجرافات بإعادة توزيع التراب حول إحدى الحفر، وتُلاحظ مسارات وصول جديدة، وتعلق المجلة على ذلك بأن الصور الجديدة تُظهر أن إيران تعمل بنشاط إما لإخفاء الموقع أو لإعادة تأهيله. وبحسب نيوزويك فإن صورا سابقة من 19 و20 يونيو/حزيران كانت تُظهر وجود عدة جرافات وشاحنات قرب مدخل الأنفاق. ويعتقد المراقبون الآن أن ذلك كان جزءا من جهد منسق لإغلاق أو تعزيز نقاط الوصول. وتواصل وزارة الدفاع الأميركية تقييم فعالية الضربات الجوية لمنشآت إيران النووية. وقال وزير الدفاع بيت هيغسيث إن "تقييمنا الأولي هو أن جميع الذخائر الدقيقة أصابت أهدافها وحققت التأثير المطلوب"، مضيفا: "خصوصا في فوردو، الذي كان الهدف الأساسي، نعتقد أننا دمرنا القدرات هناك". أما بشأن الحالة طويلة الأمد لأجهزة الطرد المركزي في فوردو، فقد قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذا الأسبوع إنها تعتقد أنها "لم تعد تعمل"، رغم أن الخبراء يقولون إن عمليات التفتيش الميدانية أو معلومات استخباراتية إضافية فقط يمكن أن تكشف مدى الضرر الحقيقي.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
العيسوي: الأردن بقيادته الهاشمية وأبنائه الواعين يصوغ من التحديات فرصًا للتقدم- صور
أكد رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي أن صلابة الأردن وقوته لا تُقاس بحجم التحديات بل بقدرته المستمرة على تحويلها إلى فرص، مستندة إلى قيادة هاشمية لا تساوم على الثوابت، وشعب لا يُفرط في كرامته ووحدته الوطنية مهما اشتدت الأزمات. وأكد العيسوي، خلال لقائه وفد جمعية لفتا العربية للعمل الاجتماعي، أن رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني لمستقبل الأردن تقوم على ثلاث ركائز لا تنفصل: سيادة القانون، وصيانة الكرامة الوطنية، والانفتاح المدروس على العالم، مشيرًا إلى أن الإنسان الأردني يبقى جوهر النهضة ومحور التنمية، وهو الرصيد الأكبر في معادلة الإصلاح. وأشار إلى أن مواقف الاردن من القضايا القومية والإنسانية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، هي التزام تاريخي تجسده المواقف العملية والدعم الإنساني المستمر للأشقاء في غزة والضفة الغربية، ومواقف جلالة الملك التي تعكس ضمير الأمة وتُطالب بحقوق مشروعة غير قابلة للمساومة. وأوضح العيسوي بأن الخطاب الأردني في المحافل الدولية، كما جاء في خطاب جلالة الملك أمام البرلمان الأوروبي، هو صوت للعدالة، ورفض قاطع لسياسات الإقصاء والاحتلال، ورسالة ثابتة تنادي بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على ترابها الوطني وعاصمتها القدس الشرقية. وأشار إلى الدور الريادي الذي تقوم به جلالة الملكة رانيا العبدالله في دعم التعليم والمرأة والشباب، وإلى جانب الجهود المتميزة التي يبذلها سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في إشراك الشباب في صياغة القرار الوطني وبناء المستقبل الذي يستحقونه. وأوضح العيسوي أن المناسبات الوطنية، التي يعيشها الوطن حاليا، هي محطات يتجدد فيها العهد، ويتكرس فيها معنى السيادة والاعتماد على الذات، مؤكدًا أن الانتماء كما أراده الهاشميون هو التزام يومي وسلوك يُترجم إلى إنجاز. من جانبهم، أكد المتحدثون، خلال اللقاء، أن الأردن بقيادته الهاشمية يشكل واحة أمن واستقرار وسط منطقة تعصف بها التحولات، مشيرين إلى أن هذا الاستقرار لم يكن ليترسخ لولا التحام الأردنيين بقيادتهم الهاشمية الحكيمة وتمسكهم بوحدتهم الوطنية. وعبّروا عن تأييدهم المطلق لمواقف جلالة الملك وجهوده، مؤكدين أن قيادته الحكيمة تمثل صمام أمان الوطن وركيزة الثبات في مواجهة التحديات المتشابكة. وأشاروا إلى أن مواقف جلالته، ليست فقط دليلًا على رؤيته الثاقبة، بل هي نبراس يهتدي به الأردنيون في مسيرتهم نحو مستقبل أفضل، مبينين أن الوحدة الوطنية والالتفاف حول القيادة الهاشمية تمثل الجدار المنيع، الذي يحمي الأردن ويصونه، مهما تعاظمت العواصف من حوله. وأشادوا بالدور المحوري الذي يضطلع به جلالة الملك في الدفاع عن قضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، مؤكدين أن جلالته يقود جهودًا استثنائية لنصرة الأشقاء في فلسطين، والعمل على وقف العدوان الإسرائيلي المتكرر على قطاع غزة. كما أكدوا أن الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس تمثل ركيزة أساسية في حماية هوية المدينة والحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم فيها. وثمّن المتحدثون جهود جلالة الملكة رانيا العبدالله، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، معتبرين أن هذا الحضور المتفاعل هو انعكاس لرؤية ملكية عميقة تؤمن بأن الشباب هم عماد المرحلة القادمة وضمانة الاستمرار.