
صخور وتربة المريخ إلى الأرض في 2031
وكانت مهمة «تيانوين 1»، قد حققت إنجازاً كبيراً في مايو 2021، بعد نجاحها في الهبوط على سطح المريخ. وذكر تقرير لموقع «دايلي غالاكسي»، أن مهمة «تيانوين 3»، التي ستنطلق في سنة 2028، تهدف إلى جمع ما لا يقل عن 500 غرام من الصخور والتربة من سطح المريخ، وإعادتها إلى الأرض.
ووفقاً للمصدر ذاته، ستستخدم الصين في هذه المهمة تقنيات متطورة، أثبتت نجاعتها في مهام سابقة، من بينها الطائرة بدون طيار، المستوحاة من الطائرة «إنجينيويتي» التابعة لوكالة «ناسا»، والتي استُخدمت لجمع العينات ضمن نطاق 100 متر من موقع الهبوط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 34 دقائق
- الاتحاد
التشيك تحظر تطبيق شهير للذكاء الاصطناعي
حظرت جمهورية التشيك استخدام منتجات شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة "ديب سيك" في جميع المؤسسات والجهات الحكومية، مستشهدة بمخاوف تتعلق بالأمن القومي. وأعلن رئيس الوزراء بيتر فيالا القرار بعد اجتماع لمجلس الوزراء في براغ، اليوم الأربعاء، قائلا إنه سيعزز الأمن السيبراني للبلاد. ويأتي ذلك عقب تقييم أجرته الوكالة الوطنية للأمن السيبراني وأمن المعلومات، حذرت فيه من أن الدولة الصينية قد تتمكن من الوصول إلى بيانات حساسة مخزنة أو معالجة على خوادم داخل الصين. وفي الولايات المتحدة، تحظر عدة وكالات فيدرالية، منها وكالة ناسا ووزارة الدفاع، استخدام تطبيق ديب سيك، الذي يتضمن روبوت دردشة مدعوما بالذكاء الاصطناعي تم تصميمه للتفاعل مع المستخدمين عبر محادثات بلغة طبيعية. وحظرت بعض الولايات الأمريكية، مثل تكساس، إلى جانب دول مثل أستراليا وتايوان، أيضا استخدام تطبيق ديب سيك على الأجهزة الحكومية.


صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
ذكاء اصطناعي يكشف الاضطرابات العصبية المبكرة
طور فريق بحثي من معاهد هيفاي للعلوم الفيزيائية، التابعة للأكاديمية الصينية للعلوم، نموذجاً مبتكراً يعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحليل الكلام واكتشاف الاضطرابات العصبية مبكراً بدقة. يعتمد النموذج الجديد، المسمى «CTCAIT»، على التعلم العميق لتحليل التسجيلات الصوتية واستخلاص أنماط خفية تشير إلى تنكس عصبي في مراحل مبكرة. ويستفيد من آليات الانتباه المتقدمة لتمييز التغيرات الدقيقة في الكلام، التي غالباً ما تُعد من المؤشرات الحيوية المبكرة لاضطرابات الدماغ. حقق النموذج دقة 92% على بيانات باللغة الصينية و87% على بيانات باللغة الإنجليزية، ما يثبت قابليته للتعميم عبر اللغات. كما أظهر إمكانية تفسير قراراته، ما يعزز فرص اعتماده سريرياً. ويؤكد الباحثون أن هذا الابتكار يسهم في تحسين التشخيص المبكر ومراقبة الاضطرابات العصبية بطريقة غير جراحية، وبتكلفة منخفضة.


العين الإخبارية
منذ 8 ساعات
- العين الإخبارية
العلماء يكشفون: موعد موت الكون أقرب مما كنا نتصور
كشف علماء أن الكون قد تجاوز منتصف عمره بالفعل، مشيرين إلى أن نهايته الكونية قد تحلّ في وقت أقرب بكثير مما كان يعتقد سابقا. وبحسب الدراسة التي أُجريت في جامعة كورنيل الأمريكية وجامعة شانغهاي جياو تونغ الصينية، فإن عمر الكون سيبلغ نهايته عند 33.3 مليار سنة، أي أن أمامنا نحو 19 مليار سنة فقط قبل "انهياره العظيم"، وهو سيناريو يُعرف بـ"الانهيار العظيم"، حيث يبدأ الكون في الانكماش حتى يعود كل شيء إلى نقطة واحدة كثيفة، معاكسة للانفجار العظيم الذي أطلق بداية الكون. طاقة مظلمة تضعف وتنهار استند العلماء إلى نموذج كوني جديد يُعرف باسم نموذج "الطاقة المظلمة المحورية، يعتمد على فكرة أن الطاقة المظلمة، القوة التي تُسرّع من تمدد الكون، قد لا تكون ثابتة كما كنا نعتقد، وبدلًا من أن تبقى مستقرة، تقترح الدراسة أن هذه الطاقة قد تضعف بمرور الوقت، مما يسمح لقوى الجاذبية بالسيطرة من جديد. ويقول الباحثون إن الثابت الكوني للطاقة المظلمة في هذا النموذج قد يكون سالبا، ما يعني أن توسع الكون سيصل إلى ذروته، ثم يبدأ بالانكماش تدريجيًا، حتى تنهار جميع المجرات والنجوم والثقوب السوداء في نهاية كونية شاملة. الكون لن يتسع إلى الأبد تخالف هذه النتائج الاعتقاد السائد بأن الكون يتمدد إلى الأبد. وتقول وكالة ناسا إن الطاقة المظلمة تشكل أكثر من 68% من محتوى الكون، لكنها لا تزال لغزًا محيرًا. فمنها ما يُعتقد أنه "طاقة فراغ" مرتبطة بثابت أينشتاين الكوني، يتغير مع الزمن والمكان، أو حتى آثار لخيوط كونية من حقبة الكون المبكرة. لكن الدراسة الجديدة، المعتمدة على بيانات من مشاريع رصد ضخمة مثل "مسح الطاقة المظلمة" (DES) و"أداة التحليل الطيفي للطاقة المظلمة" (DESI)، تشير إلى أن الكون قد لا يكون بهذه البساطة، وأن فهمنا لأسسه الكونية قد يحتاج إلى إعادة نظر جذرية. مصير الكون في الميزان وعلى الرغم من أن السيناريوهات الفلكية لنهاية الكون كثيرة، من "التمزق العظيم" إلى "التجمد الحراري،إلا أن الدراسة الجديدة تُعيد إحياء فرضية "الانهيار العظيم"، وتدفع العلماء لإعادة التفكير في مستقبل الزمكان نفسه. ويقول الباحثون "عمر الكون هو عامل أساسي في علم الكونيات، وبناء على أفضل قيم النموذج، وجدنا أن العمر الكلي للكون يبلغ نحو 33 مليار سنة." ورغم أن هذا الأفق الزمني يبدو بعيدا جدا بمقاييس البشر، إلا أن ما يهم العلماء اليوم هو فهم ما إذا كان الكون يسير نحو الانفتاح اللامحدود أم نحو نهاية محددة وقريبة نسبيا في عمره الكوني. aXA6IDgyLjI3LjIwOS40NyA= جزيرة ام اند امز CA