logo
ترامب يلتقى نتنياهو فى البيت الأبيض الأسبوع المقبل

ترامب يلتقى نتنياهو فى البيت الأبيض الأسبوع المقبل

اليوم السابعمنذ 11 ساعات

يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في البيت الأبيض، الأسبوع المقبل.
ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن مسؤول في الإدارة الأمريكية قوله إن الرئيس دونالد ترامب سيستضيف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في البيت الأبيض، يوم الاثنين المقبل الموافق 7 يوليو الجاري.
وستكون هذه الزيارة هي الثالثة لنتنياهو إلى البيت الأبيض، منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض بعد تنصيبه رسميًا لولاية ثانية في يناير الماضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من التحالف إلى التوترات.. مسار العلاقة المتغيرة بين إيلون ماسك ودونالد ترامب
من التحالف إلى التوترات.. مسار العلاقة المتغيرة بين إيلون ماسك ودونالد ترامب

خبر صح

timeمنذ 29 دقائق

  • خبر صح

من التحالف إلى التوترات.. مسار العلاقة المتغيرة بين إيلون ماسك ودونالد ترامب

تغيرت العلاقة بين الملياردير الأمريكي إيلون ماسك والرئيس دونالد ترامب بشكل دراماتيكي على مر السنوات، حيث بدأت بفتور وانتقادات متبادلة، ثم تطورت إلى تحالف سياسي وثيق، لتتحول بعدها إلى خصومة وصراع علني، مما جعل هذه العلاقة مثالًا واضحًا لتقلبات المشهد السياسي الأمريكي الحديث. من التحالف إلى التوترات.. مسار العلاقة المتغيرة بين إيلون ماسك ودونالد ترامب اقرأ كمان: رئيس أركان الجيوش الفرنسية يثني على مساهمة مصر في تعزيز الأمن بالشرق الأوسط بداية حذرة وانتقادات متبادلة في نوفمبر 2016، ومع اقتراب الانتخابات، عبر ماسك عن تحفظاته تجاه ترامب، حيث صرح لقناة CNBC بأنه لا يعتبره 'مناسبًا للرئاسة'، وفضل سياسات هيلاري كلينتون في مجالات الاقتصاد والبيئة. قصة العلاقة المتقلبة بين إيلون ماسك ودونالد ترامب لكن بعد فوز ترامب، فاجأ الجميع بتعيين ماسك في مجالس استشارية اقتصادية بجانب كبار رجال الأعمال، حيث برر ماسك ذلك برغبته في التأثير على السياسات من الداخل، إلا أن الخلاف لم يتأخر، حيث انسحب ماسك من هذه المجالس في يونيو 2017 احتجاجًا على انسحاب واشنطن من اتفاق باريس للمناخ، مؤكدًا أن 'تغير المناخ حقيقي' وأن القرار 'ليس في مصلحة أمريكا'. تقارب ملحوظ ومديح متبادل بحلول يناير 2020، تحسنت العلاقة بشكل لافت، إذ أشاد ترامب بماسك واصفًا إياه بـ'عبقري' يشبه توماس إديسون، وفي مايو من العام نفسه، دعم ترامب علنًا إعادة فتح مصنع 'تسلا' في كاليفورنيا رغم قيود كورونا، فشكره ماسك علنًا، ثم أعلن ماسك في 2022 أنه سيعيد حساب ترامب على منصة 'إكس' إن امتلكها، واصفًا حظره بأنه 'خطأ أخلاقي فادح'. خصومة علنية وتصريحات نارية غير أن التقارب لم يدم طويلًا، ففي يوليو 2022 وصف ترامب ماسك بـ'المخادع' واتهمه بالكذب بشأن تصويته له، ورد ماسك مهاجمًا ترامب، داعيًا إياه إلى عدم الترشح مجددًا للرئاسة، وواصفًا تصريحاته بـ'المضلِّلة'. تحالف متجدد مع حملة 2024 عادت العلاقة للتحسن مع انطلاق حملة ترامب لولاية ثانية، وبعد محاولة اغتيال فاشلة تعرض لها ترامب في يوليو 2024، أعلن ماسك دعمه الكامل له، بل رشّح السيناتور جي دي فانس ليكون نائبًا للرئيس، وهو ما تحقق لاحقًا، وخلال ولاية ترامب الثانية، أصبح ماسك من أبرز داعميه، متبرعًا بأكثر من 200 مليون دولار لصناديق دعمه، وشارك بصفة مستشار رئيسي في مبادرة جديدة عُرفت باسم 'دوج' (DOGE)، تهدف لتقليص البيروقراطية الحكومية. بداية الانشقاق: قانون 'الكارثة المالية' في مايو 2025، بدأت الخلافات تطفو مجددًا مع تمرير الجمهوريين مشروع قانون 'Big, Beautiful Bill'، الذي انتقده ماسك بشدة، معتبرًا أنه 'كارثة مالية' تمس مصالح تسلا بسبب إلغاء الحوافز البيئية وتقليص إعفاءات السيارات الكهربائية، ورد ترامب بنبرة دبلوماسية، لكنه لاحقًا هدد بإلغاء عقود حكومية مهمة لـ'سبيس إكس' و'تسلا'، بينما أعلن ماسك نيته سحب دعم مركبة 'دراجون' من برنامج ناسا. اقرأ كمان: البرلمان الأوروبي يصوت على حزمة دعم اقتصادي لمصر بقيمة 4 مليارات يورو استقالة وانفصال نهائي في نهاية مايو 2025، أعلن ماسك استقالته من 'وزارة الكفاءة الحكومية'، مبررًا ذلك بأنه 'أنهى مهمته' وحان وقت العودة للتركيز على تسلا، وسط تراجع في أرباحها وضغوط إعلامية بشأن تدخله في السياسة، وبحلول يونيو، اتهم ماسك مشروع القانون الجمهوري بأنه 'مدمر استراتيجيًا'، محذرًا من 'فقدان ملايين الوظائف'، بينما رد ترامب بتصريحات متناقضة، واصفًا ماسك بأنه 'رائع' لكنه ألمح إلى أن 'الولاء في واشنطن لا يدوم'. من رمز للتحالف إلى عنوان للانقسام تحولت العلاقة بين ترامب وماسك من تحالف استراتيجي بين 'أقوى رئيس' و'أذكى ملياردير'، إلى نموذج للانقسام داخل الحزب الجمهوري نفسه، فقد حمل هذا التحول رسائل واضحة عن هشاشة التحالفات السياسية القائمة على النفوذ والمال، وعن هشاشة الثقة داخل مراكز القوة الجديدة في واشنطن، عندما تتصادم المصالح الشخصية مع الأولويات الوطنية. تلاسنات بين ترامب وماسك هاجم ترامب خلال الساعات القليلة الماضية، التفويض الحكومي الخاص بالمركبات الكهربائية، ووجه انتقادات لاذعة للرئيس التنفيذي لشركة 'تسلا' إيلون ماسك، متهمًا إياه بالحصول على 'إعانات حكومية لم يحصل عليها أي شخص آخر في التاريخ'. إيلون ماسك يحصل على دعم حكومي هائل وفي منشور عبر منصته 'تروث سوشيال'، قال ترامب: 'إيلون ماسك كان يعلم منذ فترة طويلة قبل إعلانه دعمي في الانتخابات، أنني كنت دومًا من أشد معارضي تفويض المركبات الكهربائية، هذا التفويض سخيف، وكان دائمًا جزءًا من برنامجي الانتخابي، السيارات الكهربائية جيدة، لكن لا ينبغي فرضها على الجميع'. وأضاف ترامب: 'إيلون ماسك يحصل على دعم حكومي هائل، لم يحصل عليه أحد من قبل، وبدون تلك الإعانات، كان على الأرجح سيغلق شركته ويعود إلى جنوب إفريقيا، لا صواريخ، لا أقمار صناعية، لا سيارات كهربائية، وسنوفر نحن أموالًا طائلة'. ماسك: اقطعوا كل شيء الآن وختم منشوره بتلميح ساخر إلى ضرورة تدخل وزارة حكومية وهمية سمّاها 'DOGE'، طالبًا منها التحقيق في حجم الأموال التي يحصل عليها ماسك، قائلاً: 'هناك مليارات يمكن إنقاذها'، في المقابل، رد ماسك بمنشور مقتضب على منصة 'إكس' قال فيه: 'اقطعوا كل شيء الآن'، في إشارة واضحة إلى تأييده التوقف عن تقديم الدعم الحكومي، وأضاف: 'كل ما أطلبه هو ألا تفلس أمريكا'، متسائلًا: 'ما فائدة وضع سقف للدين إذا كنا نستمر في رفعه؟'.

طبيعة العقل الخائن!
طبيعة العقل الخائن!

فيتو

timeمنذ 31 دقائق

  • فيتو

طبيعة العقل الخائن!

إن معركة إيران مع الكيان الصهيوني اللقيط والتى أحرص على وصفها دائمًا بأنها مجرد اشتباك عسكري مُسلح، أو معركة معروف نهايتها قبل البدء فيها، ولم ترق بعدُ إلى أن تكون حربًا. فالحروب دائمًا نهايتها مفتوحة، وتفاصيلها غامضة، ومدتها أطول، وأطرافها في عناد دائم.. ولم يصل الطرفان إلى الحرب إلا بعد سلسلة من المفاوضات والمساومات الفاشلة، فعادة ما تكون الحروب هي الخيار الأخير للصراع؛ ومن ثم فتوقفها عادة ما يكون صعبًا وليس من خلال مفتاح خفي يضغط عليه ترامب فتتوقف المعركة، أو حين يقول مخرج الفيلم "فركش" ينتهي المشهد ويعود الأطراف إلى مكانهم في سلام وكأن لا شيء كان بينهم! ورغم اهتمام المتابعون والمحللون السياسيون بطبيعة المعركة ومن المهزوم والمنتصر.. كان اهتمامي مختلف. وذهب فضولي البحثي إلى ما هو أبعد، وانصب تركيزي على محورين أحدهما يتعلق بالبناء النفسي لسكان ومواطني الكيان اللقيط، والأخر يتعلق بطبيعة العقل الخائن وكيف تشكل ورب في الحضن الفارسي المتدين بعض الشيء. تساءلت عن البناء النفسي لأبناء الكيان اللقيط اللعين ولم أتحدث عن عقلياتهم لأنها لم تختلف كثيرًا في تصوري عن عقلية الإرهابيين والقتلة. كما أذهلني عدد العملاء والجواسيس والخونة في الصف الإيراني والذين تجاوز من تم ضبطهم حتى الآن حوالي 200 جاسوس أو عميل للموساد الإسرائيلي. وبالطبع هناك كثيرون لم يتم اكتشافهم بعد! لقد أذهلني كل ذلك وأيقظ شغف البحث بداخلي ودفعني بقوة إلى التساؤل حول طبيعة العقل الخائن، وكيف تكونت، كيف تحول الفرد من مواطن شريف الى جاسوس أو عميل لصالح العدو؟ كما تساءلت عن طبيعة المحيط الاجتماعي والثقافي والسياسي الذي أفرز كل هؤلاء الخونة. وهل هناك علاقة بين الخيانة والعمالة ونظم الحكم والظروف الاقتصادية الطاحنة كما فسرها البعض؟ وما علاقة الخيانة والانتماء بقوة العقيدة؟ واذا كانت العلاقة بين الانتماء والعقيدية علاقة طردية؛ فلماذا كل هذه الأعداد من الخونة في دولة معروف عنها بالتدين، ولماذا لم نجد من يناظر تلك الأعداد الخائنة بين سكان وجنود وقادة الكيان اللقيط؟! أسئلة كثيرة في خاطري تبحث عن إجابة وتحتاج إلى دراسات متعمقة، لكن الثابت في كل الحالات أن الخائن منزوع العاطفة.. فالانتماء عادة يرتبط بالعاطفة أكثر من ارتباطه بالمنطق.. والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: ما الذي نزع عاطفة الانتماء من قلوب الخونة. وشكل باحتراف عقلياتهم الخائنة؟! ما الأدوات والمغريات التي تجعل المواطن يكره خبز أُمه، وينسى رائحة الذكريات، ويتحرر من حب الوطن الذى نما على خير أرضه واستظل بسمائه الحانية؟! ربما حاول عالم النفس الشهير "أدلَّر" أن يجيب على هذا التساؤل حين ربط بين الانتماء والمتعة والانتماء والشعور بالقوة.. أي أن الفرد عادة ما ينتمي إلى المكان الذي يستمتع بالوجود فيه والذي يشعر فيه بالقوة. وربما تكون وجهة نظره منطقية بعض الشيء. لكن الواقع قد يثبت غير ذلك.. والدليل أن رغم عمليات التدمير الشاملة التى يمارسها جنود الكيان اللقيط يوميًا ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، فلايزال المواطنون في غزة متمسكون بالأرض، حريصون على البقاء في الوطن بنفس حرصهم على بقاء الوطن.. فالوطن هنا ليس أرضًا وإنما عاطفة جياشة شكلتها الأيام والمواقف والمِحَن، لا يمكن انتزاعها من القلوب ولو بالدم! فحين تشاهد برجًا سكنيًا عملاقًا في شوارعنا المصرية الحديثة وبجواره كوخًا بسيطًا جدا تسكنه أسرة بسيطة جدًا، رفض أفرادها بيع الكوخ أو تركه رغم كل المغريات والضغوط والمساومات فلا تسأل عن المنطق، إسأل فقط عن الانتماء، الذي لا علاقة له بالمتعة ولا بالقوة.. فربما تصف هذه الأسرة من أول وهلة بالغباء لكن لو جالستهم لتعلمت منهم المعنى الحقيقي للانتماء.. وتأكدت أن الظروف الاقتصادية الطاحنة ليست سببًا أبدًا للعمالة والخيانة وضعف الإنتماء، وإنما هو غياب العاطفة التي تبددت في وسائل الاعلام والمناهج التعلمية والتربية الأسرية والرأسمالية المتوحشة! فمع الانتماء تتحول تلك الظروف إلى دافع لمزيد من العمل والكفاح من أجل وطن يشعر فيه المواطنون بالمتعة والفخر معًا! إذن الخيانة ليس حدثًا طارئ وإنما أسلوب تربية يبدأ من الأسرة ويدعمه التعليم والثقافة والإعلام والعقيدة.. وحديثنا عن الخيانة لا يختلف عن حديثنا عن الانتماء؛ فالروافد واحدة، والاختلاف فقط في طريقة الاستخدام وطبيعة المحتوى.. وعلى الجانب الأخر تساءلت عن طبيعة سكان الكيان اللقيط، الذين يقضون نصف أيامهم داخل ملاجئ، فما هى طبيعة بناءاتهم النفسية.. لماذا يقبلون العيش في هذا الكيان غير الآمن؟! 78 عام تقريبًا وتحديات العيش في هذا المجتمع اللقيط تزيد.. لا حياة في هذا المجتمع بالمعنى الدقيق.. مجتمع يشعر فيه سكانه دائمًا بأنهم كقشة في مهبِ الريح! لماذا لا يرحلون عن هذا المجتمع الكئيب، الذي تتردد فيه كلمات الموت والقتل والدمار والقصف والحرب والخطف والأسر أكثر من كلمات الحياة، خاصة وأنهم يعلمون جيدًا بأنهم يعيشون على أرض محتلة، ويقتاتون على دماء الأطفال الأبرياء والعَجَزة؟ !فهل يحلم سكان هذا الكيان اللقيط الغاشم بيوم يموت فيه الموت، وتدب فيه روح الحياة من جديد؟! هل أخبرتهم كتبهم السماوية بذلك، من أوحى لهم بأن الحياة الآمنة تُولد في أتون الحرب والدمار؟! هل فعلا لا يفكر سكان هذا الكيان اللقيط في الرحيل، وكم مرة راودتهم أفكار الرحيل والابتعاد في اليوم والساعة والحدث؟! وفي ضوء هذه التساؤلات أعتقد أن الأزمة تكمن في أنهم حين يفكرون في الرحيل يفكرون أيضًا إلى أين يذهبون، فهم على علم كامل بل ويقين بأن كل أبواب الدنيا مغلقة دونهم.. وأنه لا يوجد مجتمع واحد بوسعه أن يحتمل كل تلك الشرور المتأصلة في هذا الكيان الغاشم.. لا يوجد مجتمع واحد يحتمل كل ذلك الجحيم الذي تخلفه خطواتهم البطيئة والثقيلة على العقل والقلب معًا! فهذا الشعب إن جاز لي أن أسميه شعبًا لا يحتاج فقط إلى جيوش فولاذية تحميه أو تحارب من أجل حلمه غير المشروع ووجوده غير المرغوب، بقدر حاجته إلى كتائب من المحللين الاجتماعيين والأطباء النفسيين يفسرون لنا أسرار بقاء هؤلاء المواطنين في هذا الكيان اللقيط، يفسرون لنا لماذا هؤلاء لا يرحلون.. يفسرون ويشخصون ويعالجون تلك الأوهام التي تتمدد في عقولهم المريضة.. ويتمدد في قلوبهم الكُره كما يتمدد ثعبان في الرمل. ويخبروننا عن طبيعة تلك البناءات النفسية لسكان هذا الكيان اللقيط، وهل هي بناءات هشة أم أنها صلبة كما يدعون.. لماذا يقبلون العيش في مجتمع تتكدس فيه أرصدة الوجع والدمار والفقد والخراب.. لماذا لا يرحلون تاركين لشعوبنا خلف خطواتهم الغاشمة الحياة والأمن والسلام؟! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

فوضى واشتباكات في محكمة إسرائيل خلال جلسة لتعيين رئيس الشاباك.. فيديو
فوضى واشتباكات في محكمة إسرائيل خلال جلسة لتعيين رئيس الشاباك.. فيديو

اليوم السابع

timeمنذ 33 دقائق

  • اليوم السابع

فوضى واشتباكات في محكمة إسرائيل خلال جلسة لتعيين رئيس الشاباك.. فيديو

شهدت قاعات محكمة العدل العليا في إسرائيل حالة من الفوضى والاشتباكات، اليوم الثلاثاء، خلال بحث التماسات تتعلق بتعيين رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، وقضية ما إذا كان بإمكان رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو تعيينه أم أن هناك تضاربًا في المصالح. وافتُتحت الجلسة بصيحات استهجان من الحضور، مصحوبة بالتصفيق، وعلى إثر ذلك أوقف رئيس المحكمة العليا، إسحاق عميت، الجلسة وقرر عقد جلسة سرية في قاعة أخرى، كما حذّر من أنه سينظر في إخلاء قاعة المحكمة في حال وقوع المزيد من المضايقات. ويسعى أحد الالتماسات إلى السماح لرئيس الحكومة الإسرائيلية نتنياهو بتعيين المرشح من قبله فورًا؛ بينما يطالب آخر، قُدّم لاحقًا، بإنشاء آلية تعيين مهنية ومستقلة. و أوقف رئيس المحكمة، عميت، الجلسة بعد انفعال الجمهور وتصفيقهم، وأوضح عميت أنه في حال حدوث أي فوضة أخرى، فسيفكر في إخلاء القاعة، ثم توقفت الجلسة مجددًا بعد مقاطعة من عضو الكنيست تالي غوتليب، وتعالت صيحات الاستهجان في القاعة. كتب نتنياهو في رده على المحكمة العليا أنه غير مستعد لنقل صلاحية التعيين إلى شخص آخر، ولو لساعة واحدة، بينما ذكرت المستشارة القانونية لرئيس الحكومة، غالي بهاراف ميارا، في ردها أن رئيس الحكومة لديه تضارب في المصالح. بدوره قالت وزيرة المواصلات الإسرائيلية إن ديفيد زيني سيكون رئيس الشاباك وجلسة المحكمة العليا غير ضرورية وتتجاوز صلاحياتها. من هو ديفيد زيني؟ ديفيد زيني لواء في الجيش الإسرائيلي، وُلد عام 1974 في مدينة القدس، وبدأ مسيرته العسكرية عام 1992 ضمن وحدة "سييرت متكال". في يوليو 2015، كُلّف بتأسيس لواء "عوز" للكوماندوز وأصبح أول قائد له حتى 2017، وفي يونيو/حزيران 2023 ترقى إلى رتبة لواء. وفي مايو 2025، أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن تعيين ديفيد زيني رئيسا لجهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، خلفا لرونين بار، لكن القرار قوبل بانتقادات من المستشارة القضائية للحكومة، غالي بهاراف ميارا، ومن قيادات في الجيش الإسرائيلي. — החדשות - N12 (@N12News) July 1, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store