logo
اختطاف إمام جامع السنة بهذه المحافظة

اختطاف إمام جامع السنة بهذه المحافظة

اليمن الآنمنذ 13 ساعات
كريتر سكاي/خاص
أقدمت مليشيات الحوثي التابعة لإيران على اختطاف الشيخ أحمد حسين الوهاشي، إمام جامع السنة في منطقة مذوقين بمحافظة البيضاء.
وجاء الاعتقال، حسب المصادر، دون توجيه أي تهمة رسمية للشيخ الوهاشي.
وأفادت المصادر بأن "جريمته" الوحيدة تكمن في كونه مدرسًا لتحفيظ القرآن الكريم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصادر: قيادات حوثية تمارس ابتزازًا ماليًا ممنهجًا بحق مختطفين مدنيين دون تهم (تفاصيل)
مصادر: قيادات حوثية تمارس ابتزازًا ماليًا ممنهجًا بحق مختطفين مدنيين دون تهم (تفاصيل)

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

مصادر: قيادات حوثية تمارس ابتزازًا ماليًا ممنهجًا بحق مختطفين مدنيين دون تهم (تفاصيل)

مصادر: قيادات حوثية تمارس ابتزازًا ماليًا ممنهجًا بحق مختطفين مدنيين دون تهم (تفاصيل) المجهر - متابعة خاصة الأحد 13/يوليو/2025 - الساعة: 1:32 ص كشفت مصادر حقوقية عن تورط قيادات حوثية في تنفيذ سلسلة من عمليات الاختطاف والاحتجاز القسري لأشخاص مدنيين ليس لهم علاقة بأي نشاط سياسي أو عسكري، وذلك بهدف ابتزاز أسرهم ماليًا. وأضافت المصادر أن جماعة الحوثي اختطفت المواطن "وليد اليافعي" واحتجزته في جهاز الأمن السياسي بمنطقة حدة لمدة 6 أشهر، دون السماح لأسرته بزيارته، إلا بعد دفع مبلغ 10 آلاف ريال سعودي، وهو ما يؤكد ممارسات الابتزاز الممنهج بحق المختطفين. وفي حالة مماثلة، أكد الناشط زيد الكبسي، أنه تم الإفراج عن المختطف "سمير الحجاجي" مقابل مبلغ مالي قدره 400 ألف ريال بالعملة القديمة، فيما أفرج عن مختطف قاصر يُدعى "البدوي" بعد دفع أسرته مبلغ 800 ألف ريال، ما يبرز استغلال الجماعة لضعف الضحايا وأوضاعهم الأسرية والإنسانية. أما المختطف عصام بالغيث، فقد تعرّض للإخفاء القسري لمدة 6 أشهر، دون علم أسرته بمكان احتجازه، حتى تواصل بهم أحد مشرفي الحوثيين، وعرض عليهم إطلاق سراحه مقابل 20 ألف ريال سعودي، وسط صمت مطبق من الجهات القضائية التابعة للجماعة. وأشار الكبسي إلى حالة المختطف "رافع الدعوس"، الذي عانى من تدهور حاد في بصره جراء الظلام الحالك داخل زنزانة انفرادية، حيث منعت الجماعة نقله لتلقي العلاج إلا بعد دفع أسرته مبلغ مليون ريال يمني، بحجة تغطية تكاليف العملية، إلا أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر هي من تكفلت بدفع تكاليف العلاج كاملة، دون مساهمة من الحوثيين. وبحسب المصادر فإن هذه الحالات تمثل نماذج فقط من سلسلة واسعة من الانتهاكات، إذ يقوم مفتشون قضائيون ومشرفو سجون حوثيون بابتزاز أسر المختطفين بمبالغ تتراوح بين 200 ألف ريال إلى عشرات الآلاف من الدولارات، وفقًا للوضع المالي للمختطف، ويجري ذلك دون أي مسوغ قانوني، وغالبًا بناءً على تهم ملفقة. وأكد ناشطون أن الابتزاز المالي تحول إلى وسيلة تمويل غير شرعية تمارسها الجماعة تحت غطاء قضائي وأمني، داخل منظومة سجونها السرية، حيث يتم إطالة أمد الاحتجاز عمدًا، وحرمان المختطفين من العلاج والرعاية الطبية، بهدف الضغط على ذويهم لدفع مبالغ مالية باهظة. وطالب حقوقيون بضرورة تشكيل لجنة تحقيق دولية لمراجعة أوضاع السجون التي تديرها جماعة الحوثي، وتوثيق جرائم الاختطاف والابتزاز والحرمان من الرعاية الصحية، معتبرة أن ما يجري شكل من أشكال الانتهاك المركّب الذي يجمع بين الاختفاء القسري والابتزاز المالي والتعذيب النفسي والبدني. تابع المجهر نت على X #قيادات حوثية #سجون الحوثيين #جماعة الحوثي #ابتزاز مالي #ابتزاز أهالي المختطفين

منظمة حقوقية تحذر من إصرار الحوثيين على إخضاع المؤسسات الدينية والتعليمية لرقابتها المشددة
منظمة حقوقية تحذر من إصرار الحوثيين على إخضاع المؤسسات الدينية والتعليمية لرقابتها المشددة

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

منظمة حقوقية تحذر من إصرار الحوثيين على إخضاع المؤسسات الدينية والتعليمية لرقابتها المشددة

يمن ديلي نيوز: حذرت منظمة مساواة للحقوق والحريات، السبت 12 يوليو/تموز، من إصرار جماعة الحوثي المصنفة إرهابية، على إخضاع المؤسسات الدينية والتعليمية في مناطق سيطرتها لرقابة مشددة، ومحاولة فرض فكرها الطائفي ومنهجها العنصري على المجتمع اليمني بقوة السلاح. وذكرت المنظمة في بيان تابعه 'يمن ديلي نيوز'، أنها تلقت بلاغًا يُفيد باقتحام عناصر مسلحة تابعة لجماعة الحوثي منزل الشيخ أحمد حسين الوهاشي، إمام جامع السنة ومُدرّس القرآن الكريم في منطقة مذوقين بمحافظة البيضاء (وسط اليمن)، ثم اختطافه من داخل منزله ونقله إلى جهة مجهولة. وأضافت مساواة أنها وثقت في محافظة إب جريمة مماثلة، حيث قامت عناصر مسلحة تابعة للحوثيين باقتحام مركز 'تاج الوقار' لتحفيظ القرآن الكريم في قرية اللكمة بمديرية المخادر، وإغلاقه بالقوة، ومنع القائمين عليه من الاستمرار في أداء رسالتهم التعليمية. وقالت مساواة إن هاتين الجريمتين تأتيان في إطار حملة ممنهجة تستهدف أئمة المساجد والعلماء والدعاة، بالإضافة إلى المعلمين ومراكز ودور تعليم القرآن الكريم في مناطق سيطرة الحوثيين. وأعربت المنظمة في بيانها عن إدانتها الشديدة لهذا التصعيد الخطير الذي تمارسه جماعة الحوثي ضد الحريات الدينية والمراكز التعليمية في جميع المناطق الخاضعة لسيطرتها، في انتهاك صارخ للحقوق الأساسية المكفولة في الدستور اليمني والمواثيق والعهود الدولية. ودعت المنظمةُ الأممَ المتحدةَ، ومجلسَ الأمن الدولي، وكلَّ المنظمات الدولية المعنية، إلى ممارسة الضغط الكافي على جماعة الحوثي لوقف كافة انتهاكاتها المنهجية بحق أئمة المساجد، ومشايخ ومعلمي القرآن الكريم، والمراكز الدينية، والمؤسسات التعليمية. وطالبت قيادة جماعة الحوثي بالإفراج الفوري وغير المشروط عن الشيخ أحمد الوهاشي، وضمان سلامته الجسدية والنفسية، واحترام كافة الحقوق والحريات الأساسية، وفي مقدمتها الحق في التعليم وحرية العبادة. وفي وقت سابق، قالت منظمة 'رايتس رادار' لحقوق الإنسان إنها وثقت أكثر من 735 انتهاكًا ارتكبتها جماعة الحوثي بحق الأئمة والدعاة ومحفظي القرآن في اليمن منذ اندلاع الحرب. ووفقًا لبيان 'رايتس رادار'، الذي تابعه 'يمن ديلي نيوز'، تمثلت الانتهاكات في 51 حالة قتل، و118 حالة إصابة، وأكثر من 560 حالة اختطاف واحتجاز. وأشار البيان إلى أن فئة محفظي القرآن كانت الأكثر استهدافًا، بواقع 310 حالات اختطاف، و20 حالة قتل، و51 إصابة، أما في صفوف الخطباء فتم تسجيل 195 حالة اختطاف، و16 حالة قتل، و29 إصابة. وبحسب البيان، تم توثيق 94 حالة اختطاف، و10 حالات قتل، و29 إصابة في صفوف أئمة المساجد. مرتبط اليمن استهداف المساجد جماعة الحوثي

إيران واستغلال سواحل ومياه اليمن الإقليمية بين تهريب المخدرات والأسلحة وكوارث التلوث البيئي
إيران واستغلال سواحل ومياه اليمن الإقليمية بين تهريب المخدرات والأسلحة وكوارث التلوث البيئي

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

إيران واستغلال سواحل ومياه اليمن الإقليمية بين تهريب المخدرات والأسلحة وكوارث التلوث البيئي

إيران واستغلال سواحل ومياه اليمن الإقليمية بين تهريب المخدرات والأسلحة وكوارث التلوث البيئي تواصل إيران عبر ذراعها عصابة الحوثي الإرهابية وحرسها الثوري وتخادمها مع تنظيم القاعدة الإرهابي، حروبها المتعددة ضد اليمنيين برا وبحرا . وتعددت الأساليب الإيرانية في قتل اليمنيين واستباحة أراضي بلادهم ومياههم الدولية واستغلالها لصالح تحقيق أهدافها وأجندتها في المنطقة، دون الاهتمام بحياة هذا الشعب الذي وقع ضحية مؤامرة خبيثة جمعت التنظيمات الإرهابية الممولة إيرانيا. سواحل لتهريب المخدرات وحولت إيران عبر شبكاتها المتعددة التي تتاجر بكل ما هو ممنوع ومحرم وقاتل للحياة، وعلى رأسها المخدرات والأسلحة، حولت سواحل اليمن إلى منافذ تهريب تلك المواد إلى داخل اليمن ومنها إلى دول أخرى. ومن خلال عصابات تهريب دولية تعمل لصالح إيران وأذرعها بالمنطقة، باتت سواحل اليمن ومنافذها عبارة عن محطات عبور رسمية لشحنات مخدرات وممنوعات متعددة نوعية يتم ضبط بعضها، فيما تتفذ أخرى نحو المناطق المستهدفة إيرانيا ومنها شباب ومجتمع اليمن. شحنات بملايين الدولارات ومؤخرًا تمكنت الأجهزة الأمنية وخفر السواحل اليمنية، إلى جانب القوات الدولية العاملة بالمنطقة، من ضبط شحنات مخدرات إيرانية متعددة، تكشف حجم التجارة التي تمارسها طهران بهذا الخصوص. ففي المناطق المحررة بالداخل اليمني برا وبحر تم ضبط شحنات تقدر قيمة بعضها بعشرات الملايين من الدولارات، باعتبار المخدرات ثاني أكبر مصدر دخل للأموال لإيران، بعد التجارة بالأعضاء البشرية، وفق تقارير ومنظمات دولية معنية. وحسب معلومات خاصة فقد نجحت عصابات تهريب المخدرات العاملة لصالح إيران والحوثيين وأذرع أخرى تابعة لهما بالمنطقة، في استغلال ظروف اليمن وغياب الرقابة البحرية والدوريات الأمنية الخاصة بمراقبة السواحل اليمنية الواسعة بالمناطق المحررة، في تهريب العديد من شحنات المخدرات بطرق وأساليب مختلفة. قوات لمكافحة تهريب المخدرات ومن خلال حجم النشاط الإيراني وأذرعها الحوثية والقاعدة، في مجال المخدرات والأسلحة، دفع بالحكومة الشرعية نحو تشكيل قوات بحرية خاصة تتولى مراقبة السواحل الغربية ورصد أي تحركات للمهربين نحو باب المندب وبإمكانيات متواضعة، والتي تمكنت من ضبط أكثر من شحنة نوعية كان أبرزها شحنة كبيرة من مخدر الشبو والهيروين بتاريخ 27 يونيو 2025 في رأس العارة. تمثل تلك الشحنات مصدرا للمخدرات المنتشرة في مناطق يمنية عدة خاصة في مناطق سيطرة عصابة الحوثي التي تستخدمها لتحنيد الشباب والأطفال واستقطابهم إلى جبهاتها بعد أن تجعلهم متعاطين لتلك الأنواع من المخدرات. كما تتخذ إيران من اليمن وسواحله ومنافذه كمحطات عبور لتهريبها إلى دول الجوار وغيرها، عبر شبكات تهريب دولية، تدير أغلبها جماعة الحوثيين بتنسيق مع إيران وأذرعها بالمنطقة، وهي شحنات مكلفة الثمن أغلبها قادمة من الدول المجاورة لطهران، باعتبار تجارة المخدرات أهم مصادر التمويل المالي لإيران ومحورها منذ عقود من الزمن، نظرا للعوائد المالية الكبيرة من هذه التجارة المحرمة دينيا والمجرمة قانونيا. اليمن بديلاً لسورية وبعد سقوط نظام الأسد في سورية، عمدت إيران إلى تحويل اليمن إلى مركز لتوزيع وتهريب المخدرات، حيث كانت سورية الأسد هي المصدر الرئيسي لتنفيذ تلك المهمة الإيرانية في المنطقة على مدى سنوات. وحسب تقارير دولية، فقد كان نظام الأسد يعتمد على عوائدها المالية الهائلة لتسيير أمور الدولة وتجاوز تأثيرات الحصار والعقوبات الدولية المفروضة عليها منذ أكثر من 12 عاما. وخلال الشهور الماضية، أوعزت إيران إلى ذراعها الحوثية التنسيق مع حركة الشباب الصومالية التابعة لتنظيم القاعدة، بهدف تنفيذ عمليات تهريب المخدرات عبر سواحل اليمن ومنها إلى دول المنطقة وتولي مهام النظام السوري السابق في هذا المجال. كوارث بيئية في مياه اليمن وإلى جانب استغلال سواحل اليمن في أنشطة غير قانونية وغير أخلاقية، عمدت إيران إلى تحويل المياه الإقليمية لليمن إلى مصدر يهدد الحياة البحرية والإنسانية، من خلال استهداف السفن التجارية المحملة بمواد خطرة وأكثر سمية، أثناء إبحارها بالقرب من سواحل اليمن، وتصوير ذلك على أنه بطولة، فيما حقيقته جرائم ضد اليمنيين. وحسب تقارير دولية، فإن استهداف الحوثيين وعناصر فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني المتواجدين في مناطق الحوثيين للسفن، ينطوي على خطر طويل الأجل يتجاوز الخطرين الاقتصادي والأمني الآنيين، متمثلاً في التهديد البيئي الكبير للبيئة البحرية اليمنية. وحسب التقارير، فإن عملية إغراق السفن بشكل عشوائي من قبل عصابة الحوثي، بغض النظر عن حمولة تلك السفن التي قد تكون مواد كيميائية عالية السمية وشديدة الخطر على البيئة البحرية وحتى الساحلية للبلدان المطلة على البحر الأحمر، الذي شهد في ظرف وجيز إغراق سفينتين، ما جعل العديد من الجهات المحلية والدولية تطلق صفارات الإنذار محذرة من دنو الكارثة المتوقعة. عدم اكتراث إيران والحوثيين وتظهر إيران وذراعها الحوثية عدم اكتراث بالمعطيات والاعتبارات البيئية التي لا يبدو أنّ لها مكانا ضمن سياساتها وتوجهاتها الأيديولوجية ذات الارتباط الوثيق بأجندة طهران بالمنطقة، دون النظر إلى المخاطر التي قد تترتب عليه للمنطقة وحتى لليمن بحد ذاته. ولا يكترث الحوثيون بجهود دولية سابقة كانت قد أنقذت البحر الأحمر من كوارث بيئية كانت على وشك الحدوث، وذلك عندما تعاونت جهات دولية صيف سنة 2023 على سحب حمولة ناقلة النفط صافر المحملة بكميات كبيرة من الخام والتي ظلت متوقفة لسنوات طويلة في ميناء الحديدة الواقع بغرب اليمن، ما جعلها عرضة للتآكل ولسكب حمولتها الخطرة في مياه البحر. وأيضا عندما تعاونت جهات دولية أيضا في خريف سنة 2024 على منع غرق ناقلة النفط سونيون بحمولتها بعد أن هاجمها الحوثيون وتسببت في اندلاع حريق في بعض أجزائها، تمكنت تلك الجهات من إطفائه قبل سحب الناقلة إلى مكان آمن. لكن تلك الجهود لم تمنع من مواصلة الحوثيين مقامرتهم الخطرة بمصير بيئة البحر الأحمر والبلدان الواقعة على ضفتيه، حيث أغرقت الجماعة في ظرف أقل من أسبوع سفينتي إترنيتي سي وماجيك سيز. مواد عالية السمية وتؤكد المعلومات أن السفينتين اللتين أغرقتهما الحوثيون، أن السفينة الأخيرة كانت تحمل على متنها نحو خمسة وثلاثين ألف طن من مادة نترات الأمونيا شديدة الخطورة، وأن احتمالات وقوع تلوث كبير لا تزال قائمة جراء تسرب محتمل لهذه المادة إلى مياه البحر، ما قد يهدد الحياة البحرية وسلامة السكان القريبين من المنطقة. ومن جهتها حذرت بريطانيا من مخاطر حدوث كارثة بيئية في البحر الأحمر نتيجة استمرار عصابة الحوثي في استهداف السفن التجارية المارة في المياه الإقليمية الدولية. وفي السياق ذاته، أدان الاتحاد الأوروبي الهجوم الحوثي على ناقلة البضائع ماجيك سيز، مشيرا إلى أن غرقها ينذر بوقوع كارثة بيئية كبرى في المنطقة. سلوك أيديولوجي ورغم الخطر البيئي وحالة الامتعاض الدولي من سلوك عصابة الحوثي، إلا أن الدوافع السياسية والأيديولوجية تبدو أقوى لدى العصابة الإيرانية من أي اعتبارات أخرى، ما يدفعها إلى مواصلة تصعيدها بالغ الخطورة. إن ذراع إيران الحوثية تسعى بكل إمكانيات إيران التي معها إلى تحقيق أهداف طهران بالمنطقة بعد تفردها بتلك المهام بعد تدمير حزب الله والتواجد الإيراني في سورية، مستغلة غزة والقضية الفلسطينية وتحويلها شماعة وغطاء لتنفيذ أجندة إيران بالمنطقة. يجب الإشارة بوضوح إلى أن إيران عبر ذراعها الإرهابية في اليمن عازمة على قتل اليمنيين بشتى الطرق لتحقيق أهدافها الخبيثة التي أعلنها الخميني عقب ثورته في سبعينيات القرن الماضي، وتم اختيار أراضي اليمن لتكون منطلقا لتحقيق ذلك، وتقديم اليمنيين قرابين في سبيل تحقيق أهدافها وأجندتها بالمنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store