logo
برنامج أممي يدق ناقوس الخطر بانهيار وشيك لأنظمة الغذاء بغزة

برنامج أممي يدق ناقوس الخطر بانهيار وشيك لأنظمة الغذاء بغزة

الجزيرةمنذ يوم واحد
قال برنامج الأغذية العالمي ، إن جميع أنظمة الغذاء في قطاع غزة"على وشك الانهيار"، وإن غالبية الأسر في القطاع بالكاد تتناول وجبة واحدة يوميا، جراء الحصار الإسرائيلي المشدد المفروض على القطاع منذ عدة أشهر.
وفي تغريدة عبر حسابه على منصة "إكس" اليوم الاثنين، أفاد البرنامج الأممي بأن " وقف إطلاق النار في غزة يهيئ الظروف اللازمة لتقديم مساعدات إنسانية آمنة وواسعة النطاق".
وأشار إلى أن "معظم الأسر في قطاع غزة بالكاد يتناول وجبة واحدة يوميا"، وأن "الشعور بالخوف من المجاعة والحاجة الماسة للغذاء لا يزال مرتفعا في غزة".
ومنذ 2 مارس/آذار الماضي، تغلق إسرائيل معابر قطاع غزة في وجه المساعدات الإنسانية، مما أدخل نحو 2.4 مليون فلسطيني في حالة مجاعة.
وأشار البرنامج إلى أن " الأمن الغذائي في غزة وجميع أنظمة الغذاء، على وشك الانهيار".
وذكر أن "إحدى أسر غزة أخبرتنا أن الحرارة الشديدة ونقص الغذاء تسببا في فقدان الوعي عند بعضهم".
ولفت إلى أن كثيرا من الناس يخاطرون بحياتهم؛ من أجل الحصول على كيلوغرام واحد من الطحين.
وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بدأت تل أبيب وواشنطن منذ 27 مايو/أيار تنفيذ خطة توزيع مساعدات محدودة عبر ما تُعرف بـ" مؤسسة غزة الإنسانية"، بحيث تجبر الفلسطينيين المجوّعين على المفاضلة بين الموت جوعا أو برصاص الجيش الإسرائيلي.
وحتى 29 يونيو/حزيران الماضي، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن عدد الفلسطينيين الذين استشهدوا أثناء محاولتهم الحصول على "المساعدات الأميركية الإسرائيلية" قرب مراكز التوزيع منذ 27 مايو الماضي، بلغ نحو 580 قتيلا وأكثر من 4 آلاف و216 مصابا، إضافة إلى 39 مفقودا.
ويوم الجمعة، كشف جنود إسرائيليون أنهم يطلقون النار عمدا، وفقا لتعليمات قادتهم على الفلسطينيين العزل منتظري المساعدات الإنسانية قرب مواقع التوزيع بقطاع غزة، ما يؤدي إلى سقوط قتلى وجرحى، وفق صحيفة "هآرتس" العبرية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

4 قتلى و27 مصابا في حريق سنترال رمسيس وسط القاهرة
4 قتلى و27 مصابا في حريق سنترال رمسيس وسط القاهرة

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

4 قتلى و27 مصابا في حريق سنترال رمسيس وسط القاهرة

ارتفع عدد ضحايا الحريق الكبير الذي اندلع في مركز اتصالات سنترال رمسيس وسط القاهرة إلى 4 قتلى و27 مصابا، حسبما أفادت وزارة الصحة المصرية الثلاثاء. وقالت وزارة الصحة، في بيان، إنه تم نقل 27 مصابا لتلقي الرعاية الصحية في المستشفيات، "كما تمكنت قوات الحماية المدنية من انتشال 4 جثامين من موقع الحادث". وأوضحت أنه تم نقل المصابين إلى مستشفيات القبطي وصيدناوي والمنيرة والهلال والدمرداش الجامعي، فيما تم تقديم خدمات إسعافية لحالات اختناق دون الحاجة إلى النقل. وكان الحريق اشتعل في مركز اتصالات "سنترال رمسيس" التاريخي بوسط القاهرة مساء الاثنين، متسببا في انقطاع كبير في خدمات الهاتف والإنترنت وباضطرابات في حركة الملاحة الجوية، بحسب ما أعلنت السلطات. وما زالت الاتصالات في مصر تشهد اضطرابا بينما أعلنت البورصة تعليق التداول الثلاثاء "في ضوء المستجدات الأخيرة التي أثرت على بيئة العمل بالسوق". وأوضحت البورصة، في بيان، أن قرار التعليق "يأتي انطلاقا من حرصها على مصالح كافة الأطراف العاملة بالسوق، وضمان تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع المتعاملين" على أن يتم استئناف العمل "فور التأكد من جاهزية البنية التحتية الفنية واستقرار بيئة التداول". من جهته، أعلن وزير الاتصالات عمرو طلعت الثلاثاء، أن "كافة خدمات الاتصالات ستكون عادت بشكل تدريجي خلال 24 ساعة"، موضحا أنه تم نقل كافة الخدمات إلى أكثر من مركز ليعملوا كشبكة بديلة، نافيا أن "تكون مصر معتمدة على سنترال رمسيس فقط كمركز رئيسي لخدمات الاتصالات". من ناحيتها، أكدت وزارة الطيران المدني الثلاثاء "إقلاع جميع الرحلات الجوية التى تأثرت نتيجة العطل المفاجئ الذي طرأ على شبكات الاتصالات والإنترنت خلال الساعات الماضية" بعد أن شهدت حركة الملاحة "تأخيرات محدودة" بسبب الحريق. واندلع الحريق في الطابق السابع من السنترال وأظهرت مقاطع فيديو انتشرت على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي دخانا يتصاعد من الطوابق العليا للمبنى وقد أمكن رؤيته من على بُعد كيلومترات عدة. وحول ملابسات الحادث، قال محمد نصر، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات (حكومية)، إن "الحريق اندلع داخل إحدى صالات الطابق المخصص لاستضافة مشغلي الاتصالات، الذى يضم صالات منفصلة لكل مشغل، وقد امتد الحريق إلى الأدوار الأخرى". وأضاف أن جميع صالات الأجهزة الخاصة بالشركة مُؤَمنة بإجراءات أمنية وأنظمة إطفاء ذاتية، مشيرا إلى أن قوة الحريق حالت دون تمكن أجهزة الإطفاء من إخماد الحريق. وتم احتواء الحريق بعد ساعات من اندلاعه فيما أعلن محافظ القاهرة أنه تسبّب في انقطاع التيار الكهربائي عن المنطقة لعدة ساعات، كما تأثرت خدمات الاتصالات والإنترنت وحجز القطارات، وشهدت كذلك حركة الطيران تأخيرات محدودة في مواعيد إقلاع بعض الرحلات.

حريق بمبنى سنترال مركزي بالقاهرة يعطل الإنترنت ويصيب 22 شخصا
حريق بمبنى سنترال مركزي بالقاهرة يعطل الإنترنت ويصيب 22 شخصا

الجزيرة

timeمنذ 16 ساعات

  • الجزيرة

حريق بمبنى سنترال مركزي بالقاهرة يعطل الإنترنت ويصيب 22 شخصا

أصيب 22 شخصا على الأقل جراء حريق نشب أمس الاثنين في مبنى نسترال رمسيس الحيوي وسط القاهرة وتسبب بانقطاع خدمات الاتصالات والإنترنت بشكل مؤقت. وذكر المتحدث باسم وزارة الصحة المصرية لرويترز حسام عبد الغفار أن معظم الإصابات ناجمة عن استنشاق الدخان. وقالت وزارة الطيران المدني في بيان "نتيجة لحدوث عطل مفاجئ ومؤقت في شبكات الاتصالات والإنترنت، شهدت حركة الطيران تأخيرات محدودة في مواعيد إقلاع بعض الرحلات". وأضافت "وقد تم على الفور تفعيل خطة الطوارئ المعتمدة لضمان استمرارية التشغيل، حيث يتم التنسيق لمغادرة جميع الرحلات دون إلغاء أي منها". وذكر مصدر مصرفي وسكان أن بعض الخدمات المصرفية الرقمية، بما في ذلك بطاقات الائتمان وأجهزة الصراف الآلي والمعاملات الإلكترونية، تأثرت أيضا. وأكد محافظ القاهرة إبراهيم صابر أن الحريق تسبب في انقطاع التيار الكهربائي في المنطقة. بدوره قال الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في بيان إن الحريق "أدى إلى تعطل مؤقت لخدمات الاتصالات"، وذكر في بيان لاحق أنه "تمت السيطرة على الحريق وجار إجراء عمليات التبريد اللازمة". ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية عن مصدر أمني قوله إن "رجال الحماية المدنية نجحوا في منع امتداد الحريق إلى مبنى السنترال بالكامل وكذلك منع امتداد الحريق إلى أسطح العقارات المجاورة". وأشار المصدر إلى أن الفحص المبدئي "أظهر أن الحريق يرجح أن يكون ناجما عن ماس كهربائي" في حين يقوم خبراء المعمل الجنائي برفع آثار الحريق للوقوف على أسبابه. وأظهرت مقاطع فيديو انتشرت على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي دخانا يتصاعد من الطوابق العليا للمبنى، يمكن رؤيته من على بعد عدة كيلومترات.

نحو مليون فلسطيني يواجهون أزمة عطش ونظافة في مدينة غزة
نحو مليون فلسطيني يواجهون أزمة عطش ونظافة في مدينة غزة

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • الجزيرة

نحو مليون فلسطيني يواجهون أزمة عطش ونظافة في مدينة غزة

غزة- يشعر علي أبو شنب بالحزن والقلق على طفلته الرضيعة "روز" بعد معاناتها من "حكة" جلدية، تصيب الأطفال غالبا بسبب قلة النظافة، الناجمة عن أزمة حادة في المياه تعصف بسكان مدينة غزة. عانت روز (11 شهرا) مما تعرف بـ"حساسية الحرارة"، ويقول والدها (28 عاما) للجزيرة نت إن الطبيب أخبره أن السبب بكتيريا تنتقل بفعل قلة النظافة، وتكثر في بيئة غير نظيفة وغير صحية ومليئة بالغبار والأتربة، ووصف لها علاجا. يقطن أبو شنب وزوجته وطفلتهما الوحيدة مع عائلته الكبيرة (11 فردا) في منزل بالإيجار في " حي الدرج" شرقي مدينة غزة، بعدما دمرت قوات الاحتلال منزلهم في " حي الشجاعية" بالمدينة، في بدايات اندلاع الحرب عقب هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. مهمة شاقة منذ مطلع يوليو/تموز الجاري، احتدت أزمة المياه في مدينة غزة كبرى مدن القطاع من حيث الكثافة السكانية، وقد لجأت إليها عشرات آلاف الأسر النازحة من بلدات جباليا وبيت حانون و بيت لاهيا ومناطق أخرى في شمال القطاع. وأعلنت بلدية غزة أن الأزمة، التي تعاني منها مناطق واسعة في وسط وشرق وجنوب المدينة، ناجمة عن عدم قدرتها على الوصول لمحابس توزيع المياه الرئيسية التابعة للخط الناقل للمياه عبر شركة إسرائيلية تسمى "ميكروت"، والواقعه في "حي الشجاعية"، شرقي المدينة، بسبب خطورة الأوضاع الأمنية. وينشط أبو شنب في مبادرات خيرية لسقيا الماء للسكان والنازحين بالمدينة، في الوقت الذي يشكو فيه نفسه منذ نحو 12 أسبوعا من عدم توفر المياه العذبة للشرب وللنظافة والاستخدامات المنزلية الأخرى، حتى إنه استيقظ 3 مرات، صباحا، ولم يجد في المنزل ماء ليشرب أو حتى القليل منه ليغسل وجهه. وتزداد الحاجة للمياه في ظل ارتفاع كبير في درجات الحرارة، ويقول أبو شنب "تتراكم الملابس التي تحتاج لغسيل، ولا أجد ما ألبسه بسبب شح المياه. وأصيبت طفلتي بالحكة لعدم توفر المياه لنظافتها اليومية". ويحتاج وعائلته يوميا ما بين 20 إلى 30 لترا من المياه للعذبة للشرب، وحوالي 250 لترا للنظافة الشخصية والاستخدامات المنزلية. ويقول إنهم يحرصون على تقنين استخدام المياه إلى حد كبير، بسبب صعوبة توفيرها، ولخفض التكاليف المادية في ظل أزمة سيولة مالية خانقة يعاني منها زهاء مليونين و300 ألف نسمة في القطاع الساحلي الصغير والمحاصر. ومن أجل شراء مياه الشرب، يضطر أبو شنب للسير مسافة 500 متر لتعبئتها في غالونات سعة الواحد منها 20 لترا، في حين يحصل على مياه النظافة مجانا من بئر محلية تملكها شركة تجارية تبعد عنه ما بين 500 إلى 700 متر، وينقلها بواسطة عربة يدوية بدائية، ولا تفي بالاحتياجات الأساسية. وفي إطار برنامج طوارئ للتخفيف من حدة أزمة المياه بالمدينة، كانت البلدية تخصص يومين أسبوعيا لوصل المياه بالتناوب بين المناطق والأحياء السكنية. أعباء مادية من جانبها، نزحت أروى عاشور مع أطفالها الثلاثة، برفقة أسرة والديها، في 29 يونيو/حزيران الماضي، من " حي الزيتون" جنوب شرقي مدينة غزة، إثر إنذار إخلاء إسرائيلي لهذا الحي، أحد أكثر أحياء المدينة تدميرا. تقول عاشور للجزيرة نت إن البنية التحتية فيه مدمرة كليا، ولا تصل خدمات البلدية لمنطقتها بالمطلق، وللحصول على المياه كانت أسرتها تعتمد على نقل مياه للنظافة من "نقطة مياه ميكروت" في شارع كشكو على بعد نحو 200 متر من منزلها. أما المياه العذبة للشرب فتشتريها من صهاريج تجارية تجوب المناطق والأحياء السكنية، الأمر الذي يثقل كاهل هذه المرأة، التي دمرت قوات الاحتلال بيتها شرق الحي، واعتقلت زوجها، في الأيام الأولى لاندلاع الحرب. لم تغادر عاشور شمال القطاع، ولا تحصي عدد مرات نزوحها داخل مدينة غزة، وتقيم وعائلتها منذ نحو أسبوع في منزل شقيقتها في "شارع النفق" في " حي الشيخ رضوان" شمال المدينة، ولم تصل المياه لهم سوى مرة واحدة، وكانت ضعيفة ولم تسعفهم لتعبئة برميل منزلي صغير، حسبما تقول. واضطرت عاشور لشراء 600 لتر مياه عذبة بمبلغ 90 شيكلا (الدولار يعادل 3.5 شواكل)، تستخدمها وأسرتها للشرب والطبخ والنظافة الشخصية والمنزلية، وتؤكد أن "الأمر مرهق جدا ماديا". ويقول المتحدث باسم بلدية غزة المهندس عاصم النبيه للجزيرة نت إن المواطنين والنازحين في المدينة يعانون من أزمة مياه خانقة، ولا يحصلون إلا على كميات ضئيلة جدا من احتياجاتهم، وقد احتدت الأزمة في الآونة الأخيرة بسبب عدم قدرة طواقم البلدية على الوصول لمحابس المياه في المناطق الشرقية، التي لا يزال بها عشرات آلاف السكان، رغم إنذارات الإخلاء الواسعة. وتوجد في نطاق تلك المناطق آبار مركزية، مثل "بئر الباشا"، و"آبار الصفا" التي تنتج ربع واردات المياه للمدينة، يتعذر الوصول إليها، علاوة على عدم توفر الوقود اللازم لدعم لجان الأحياء وتشغيل آبار المياه المحلية، وفقا للنبيه. ويوضح أن البلدية تشغل حاليا 30 بئرا فقط من أصل 80، وهي الآبار المتبقية عقب تدمير الاحتلال حوالي 75% من آبار المياه في نطاق حدود البلدية. صعوبات وتواجه بلدية غزة صعوبات كبيرة في تنفيذ مشاريع إسعافية وضرورية، بسبب تداعيات الحرب والحصار، ويضيف النبيه إنها تعاني من عدم توفر الوقود والآليات وقطع الصيانة لآبار المياه ومحطات الصرف الصحي، والمواسير ومواد البناء، ومعدات أخرى ضرورية لصيانة المرافق الخدمية. وبحسب بيانات البلدية، فإن 13 مشروعا حيويا من بين 16 مدرجا قد دخلت حيز التعاقد، إلا أن التنفيذ الفعلي لا يزال متعذرا نتيجة استمرار الحرب، والإخلاءات المتكررة، وتصاعد الأوضاع الميدانية، خاصة في الأحياء الشرقية من المدينة التي تعيش أوضاعا صعبة وخطرة. وتتعاظم التحديات التي تواجه بلدية غزة -حسب المتحدث باسمها- جراء تدمير الاحتلال حوالي 85% من إجمالي الآليات الثقيلة والمتوسطة، وهذا يجعلها غير قادرة على تقديم الحد الأدنى من الخدمات، كصيانة خطوط وشبكات المياه، وفتح الشوارع المغلقة بفعل القصف والتدمير، وترحيل النفايات المتكدسة بالشوارع ومكبات مؤقتة وعشوائية. وكان البروتوكول الإنساني الملحق باتفاق التهدئة المبرم في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، ينص على إدخال مثل هذه الآليات لتعويض المدمرة، ومواكبة الحاجة الماسة لها، إلا أن الاحتلال لم يلتزم بذلك، قبل أن ينقلب على الاتفاق برمته ويستأنف الحرب بأكثر شراسة في 18 مارس/آذار الماضي. ويؤكد النبيه أن استمرار أزمة النزوح وقلة الإمكانيات يفاقمان الكارثة الإنسانية التي تعيشها المدينة، ويزيدان من حالة العطش الشديد والكارثة الصحية والبيئية. وإزاء ذلك، قالت البلدية في بيان أصدرته قبل 3 أيام، إنها تعطي الأولوية الأولى لتشغيل آبار ومحطات المياه نظرا للحاجة الماسة لها، في ظل نزوح المواطنين من محافظة شمال القطاع والأحياء الشرقية من المدينة، حيث تزايدت أعداد السكان بنسبة تقارب 50%، إذ وصل العدد الحالي إلى نحو مليون و200 ألف نسمة، يتركزون في مساحة تقل عن نصف المساحة الكلية للمدينة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store