
أطباء بلا حدود: تسجيل أعلى عدد من حالات سوء التغذية على الإطلاق في غزة
وقالت المنظمة الإنسانية في بيان، إن عدد المرضى المسجلين للعلاج من سوء التغذية في عيادتها بمدينة غزة تضاعف أربع مرات تقريباً خلال أقل من شهرين.
وأكدت المنظمة ضرورة السماح بتدفق مستمر للإمدادات الغذائية والطبية إلى غزة بشكل عاجل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ ساعة واحدة
- مجلة هي
"دافني لامبرتس" تكشف لـ "هي" أسرار رحلتها وصولاً لتأسيس علامة ALAM الفاخرة في العافية
في عالم يزداد فيه الوعي بما نستهلكه ونضعه على أجسامنا، برزت علامةALAM كتناغم نقي بين الطبيعة والعلم، بين العناية الذاتية والفخامة الواعية. في هذا الحوار الحصري، تكشف لنا "دافني لامبرتس" مؤسسة ALAM، كيف قادها شغفها بالعافية الشاملة إلى ابتكار منتجات نباتية ونظيفة مستوحاة من نقاء الطبيعة الآسيوية وأسلوب الحياة المتوازن. من خلفيتها الأكاديمية في الصحة، إلى روتينها اليومي الملهم، نغوص معها في قصة امرأة حولت تجربتها الشخصية إلى رسالة شاملة وملموسة للعافية والرفاه. حوار: "ماري الديب" Mari Al Dib حدثينا عن الإلهام وراء علامة ALAM ؟ في الوقت الحاضر، أصبح من الصعب أكثر فأكثر العثور على منتجات نظيفة، آمنة وفعالة حقا لصحة الجسم من الداخل والخارج، منتجات يمكن الوثوق بها وتحتوي فقط على أنقى وأفضل المكونات الطبيعية، من دون أي إضافات أو مواد ضارة. أثناء دراستي لتخصص الصحة والعافية الشاملة في آسيا، ألهمني هذا المسار للبحث عن حلول طبيعية تحسن جودة حياتي بشكل حقيقي ومستدام. أدهشتني القدرة العلاجية الهائلة للطبيعة عندما تستخدم بأكثر صورها نقاء. أن أختبر بنفسي كيف أثرت هذه العلاجات في صحتي العامة كان أمرا مدهشا. ومن هنا بدأت رحلتي في تطوير علامة ALAM بعناية. تعني ALAM "الطبيعة" باللغة الماليزية، وهو اسم يكرم الإلهام وراء العلامة التجارية كما يرتبط باسمي العائلي "لامبرتس". "دافني لامبرتس" مؤسسة ALAM ما الذي ألهمك لتصبحي رائدة أعمال؟ لم يكن حلمي منذ الصغر أن أصبح رائدة أعمال، ولم تكن هذه الخطة في ذهني. ولكن مع تعمقي في عالم "السوبرفود" وتجربتي الشخصية لتأثيرها المذهل، تغير شيء بداخلي. شعرت برغبة قوية في مشاركة هذه الاكتشافات مع الآخرين وإنشاء شيء أصيل، ونقي، وفعال، ونباتي ومستدام. ومن هنا ولدت فكرة ALAM لم أكن أملك خلفية تجارية، لذا تعلمت كل شيء من الصفر، وكانت رحلة مليئة بالتحديات، ولكنها غنية ومجزية للغاية. وأنا ممتنة جدا لدعم عائلتي المستمر، حتى ونحن نعيش في أماكن مختلفة حول العالم. لقد وقفوا إلى جانبي في كل خطوة من هذه الرحلة. ما العناصر الأساسية في دورك؟ إدارة ALAM هي التزام دائم على مدار الساعة طوال الأسبوع. ذهني دائما مشغول بكيفية تطوير العلامة التجارية وتحقيق تأثير إيجابي وملموس. منذ البداية، شاركت في كل جانب من جوانب العمل، من اختيار أفضل المكونات الطبيعية، إلى تطوير التركيبات، وبناء العلامة، وتعزيز علاقتنا مع المجتمع. الإبداع هو العامل الأساسي، خاصة باعتبارنا شركة ناشئة. سواء كان ذلك بابتكار منتجات جديدة، أو التفاعل مع جمهورنا، أو إيجاد طرق مبتكرة لنشر رسالتنا، فأنا دائما أركز على إحداث تأثير إيجابي في الناس والكوكب معا. وأولي اهتماما كبيرا للحفاظ على علاقات قوية وأصيلة مع شركائنا وعملائنا وكل الأطراف المعنية. حدثينا عن روتينك اليومي . أحب أن أبدأ صباحي مبكرا. عادة أتحقق أولا من هاتفي وبريدي الإلكتروني لمعرفة ما إن كانت هناك أمور عاجلة. ثم أحضر مشروب "سوبرفود" من ALAM مع لاتيه الماتشا لبدء اليوم بطاقة وتركيز. الرياضة مهمة بالنسبة إلي، لذا غالبا ما أذهب إلى جلسة بيلاتس أو تمارين "باريز"، ثم أستحم وأبدأ يومي المهني، إما بحضور الاجتماعات أو العمل من المكتب. أيامي تتنوع بين التخطيط الإبداعي والعمل الفعلي في مختلف جوانب الشركة. أحرص على إنهاء يومي بطريقة واعية، سواء من خلال قناع طيني من ALAM لمدة 15 دقيقة، أو بمشاهدة بودكاست/مقابلة ملهمة، أو بالخروج في نزهة لتصفية ذهني. ما نصيحتك لمن يسعى لبدء مستقبل مهني؟ الاستمرارية وعدم الاستسلام هما الأساس. بناء شيء ذي معنى يتطلب وقتا وصبرا، ويجب أن تكوني ملتزمة به بنسبة 100 في المئة. آمني برؤيتك، ولكن كوني منضبطة أيضا. إنها رحلة طويلة، ولكن إن كنت شغوفة ومتسقة، فالنتائج ستكون جديرة بكل الجهد. ما أفضل نصيحة تلقيتِها على الإطلاق؟ إذا كنتِ تؤمنين بما تفعلينه، فابحثي عن الطريقة لتحقيقه، مهما أُغلقت الأبواب في وجهك. ما خططك المستقبلية للعلامة التجارية؟ رؤيتي أن تصبح ALAM علامة عالمية موثوقة في عالم العافية الشاملة، ومرجعا يلجأ إليه الجميع في كل ما يتعلق بالصحة، الجمال، والعافية. مكان يطمئن فيه الناس إلى أن كل منتج نقي، وعضوي، وفعال، ومصنوع بعناية للناس والكوكب على حد سواء. نحن نبني مستقبلا يكون فيه أسلوب الحياة الشامل والطبيعي هو القاعدة، وليس الاستثناء.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
النمر: القلق والتوتر المزمن أخطر من الغضب على القلب على المدى البعيد
أوضح الدكتور خالد النمر، استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين، أن القلق والتوتر المزمن غير المعالج يمثلان خطرًا أكبر على القلب مقارنة بالغضب والانفعال، خاصة على المدى البعيد. وبيّن الدكتور النمر أن نوبات الغضب الحادة ترفع احتمالية الإصابة بالجلطة بنسبة 2.4 مرة خلال الساعتين التاليتين للنوبة، في حين أن الأشخاص ذوي الشخصية العدوانية وكثرة الغضب ترتفع لديهم احتمالية الإصابة بالجلطات بنسبة 20% على المدى الطويل. وفي المقابل، أشار إلى أن القلق والتوتر المزمن غير المعالج يرفع من احتمالية الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 30%، مما يجعله أشد خطرًا على الصحة القلبية عند استمراره دون تدخل طبي أو نفسي. واختتم النمر حديثه بالتأكيد على أهمية التعامل مع التوتر والقلق بوعي، وطلب الدعم النفسي عند الحاجة، حفاظًا على صحة القلب وسلامة الجسد.


مجلة هي
منذ 3 ساعات
- مجلة هي
تعرفي إلى أهمية دمج التكنولوجيا في العناية الشخصية لتكون حليفكِ الحقيقي على خطى جيل زد
ربما حان الوقت لتلتقي حكمة الطبيعة بذكاء التكنولوجيا على خطى جيل زد؛ لتصبح العناية ببشرتكِ وشعركِ رحلة شخصية، حيث تتحول مرآة منزلكِ إلى "طبيب جمال" يُحلِّل احتياجاتكِ بدقة، وأدواتك اليومية إلى "خبراء عناية" يوقظون جمالك الطبيعي من دون عناء. وبما أن ثورة التجميل الرقمي التي يقودها جيل زد تحت شعار "جمال يُصنع خصيصًا لك"، وذلك بخلاف مستقبل العناية الذاتية الذي حوّل حُلم "الجمال الصحي" إلى واقع؛ فإن كل ما تحتاجينه لتعزيز جمالكِ الطبيعي بات في متناول يديكِ، على سبيل المثال: " مرآة ذكية تلتقط تغيرات بشرتك قبل أن تراها عيناكِ، وتنصحكِ بمصلٍ طبيعي يُخلَّط في لحظتها، مشطٌ إلكتروني يمنع تقصف شعركِ أثناء تمشيطه، وكأنه درع خفي، وأقنعة ضوئية تُعيد لبشرتكِ إشراقها باستخدام أطيافٍ زرقاء وحمراء مستوحاة من طاقة الشمس". وبالتالي، لم تعدّ التقنيات الحديثة مجرد أدواتٍ باردة، بل صارت جسورًا ذهبية تصل بين كنوز الطبيعة (كزيت الأرغان، والعسل، والصبار) وبين احتياجاتكِ الفريدة" مستشعرات ترصد جفاف بشرتكِ فتُنشط قناعَ الألوفيرا الإلكتروني، ذكاء اصطناعي يحوّل طقوسَ تدليكِ الوجه التقليدية (كغوا شا) إلى علاجٍ اهتزازي مُبرمج، وطابعات ثلاثية الأبعاد تصنع لكِ كريمًا عضويًا من أعشاب حديقتكِ". ولأن صحتكِ لا تحتمل الانتظار في عصرِ التلوث، والتكنولوجيا الرقميةلم تعد خيارًا بل ضرورة لتُحوّيلين روتينكِ اليومي من "عبء" إلى "تجربة استشفاء"، وتستبدلين التخمينَ بالبيانات، والعشوائية بالتخصيص، والكيمياء الضارةَ بحلولٍ طبيعية لا مثيل لها. من هذا المنطلق، سأطلعكِ أنا محررة مجلة هي "رحاب عباس" خلال السطور القادمة على أهمية دمج التكنولوجيا في العناية الشخصية على طريقة جيل زد، بناءً على توصيات أخصائية العناية بالبشرة والشعر مريم عبد الغني من القاهرة؛ كي تبدئي رحلتكِ من الآن فصاعدًا نحو عالم العناية المتقدمة حيث البساطة تلتحم مع الدقة، والطبيعة تتعانق مع الابتكار. التكنولوجيا الرقمية لم تعدّ خيارًا بل ضرورة للحفاظ على صحة بشرتكِ وشعركِ على خطى جيل زد لماذا أصبح دمج التكنولوجيا في العناية الشخصية أمرًا جوهريًا في عصرنا الحالي؟ ووفقًا لأخصائية العناية بالبشرة والشعر مريم، لأن التقنيات الحديثة لا تُغيب الطبيعة بل تُنميها، والعلم يخدم عالم الجمال، والتكنولوجيا تُترجم لغة البشرة والشعر. لكن يجب الأخذ بعين الاعتبار أن الجمال الحقيقي سيظل ينبع من الصحة في المقام الأول. أما عن دمج التكنولوجيا في العناية الشخصية، فلا يزال يُحدث ثورة في طريقة رعايتنا لأنفسنا؛ إذ يُحوّل العناية الشخصية من نهج عام إلى رحلة شخصية علمية، تجمع بين الدقة الطبية والراحة اليومية. وبالتالي مستقبل العناية الذاتية لم يعدّ مجرد "منتجات"، بل نظام متكامل يمنحنا التحكم الكامل في صحتنا وجمالنا لتحقيق فوائد مدهشة، أبرزها: تخصيص الرعاية بدقة تتبعأجهزة الاستشعار والتطبيقات الذكية مؤشرات مثل البشرة (الرطوبة، البكتيريا)، فروة الرأس، أو النوم. تُنتج طابعات مستحضرات التجميل ثلاثية الأبعاد أو خلطات آلية (كريمات، شامبو) حسب الاحتياجات المتنوعة. كفاءة وفعالية أكبر تعتمد على أجهزة ذكية مثل (أجهزة البشرة التي تضمن اختراق المصل للبشرة بعمق). توافرتطبيقات للتذكير بمواعيد الأدوية، شرب الماء، أو تغيير منتجات العناية. تمكين المستخدمة وتعليمها على خطى التعليم التفاعلي لجيل زد، يُريكِ فيديو AR طريقة وضع الماسك بشكل صحيح، أو تحليل الشعر عبر الذكاء الاصطناعي. توافرمنصات تشارك تجارب وتوصيات موثوقة بناءً على بيانات مستخدمين مشابهين. الوقاية والرصد المبكر تُحللكاميرات دقيقة تغيرات الجلد (كالشامات) وتنذر بمخاطر محتملة. تُسجل أجهزة قياس ضغط الدم أو السكر اللاسلكية البيانات تلقائيًا وتُشاركها مع الطبيب. الاستدامة وتقليل الهدر توزّن أنظمة إلكترونية الكمية المثالية لللمنتجات مثل (السيروم)، مما يقلل الإسراف. توافرعبوات قابلة لإعادة الاستخدام مع شريحة إلكترونية تُطلب تجديدها تلقائيًا. تحسين الصحة النفسية توافر تطبيقات التأملمثل Headspace التي تُدرب المستخدمة على تقنيات التنفس باستخدام مستشعرات حيوية. توافر أجهزة الاسترخاء مثل (أغطية تدليك الرأس الذكية التي تتكيف مع موجات الدماغ لتخفيف التوتر). ما هي أبرز تقنيات التكنولوجيا لتعزيز جمال البشرة والشعر بشكل طبيعي؟ تعرفي إلى ابرز تقنيات التكنولوجيا الفعالة لتعزيز صحة بشرتكِ وشعركِ على طريقة جيل زد وتابعت أخصائية البشرة والشعر مريم، بناءً على أحدث اتجاهات التكنولوجيا في مجال العناية بالبشرة والشعر (2025)، فإن أبرز التقنيات التي تُعزز الجمال بشكل طبيعي مع الحفاظ على الصحة هي كالتالي: تقنيات الذكاء الاصطناعي للتخصيص الدقيق تُستخدمأجهزة مثل HiMirror أو FOREO SKINLY كاميرات ومستشعرات لفحص مستويات الرطوبة، العمق، مرونة البشرة، وفروة الرأس، وتُقدّم توصيات منتجات مخصصة. تُصمم تطبيقات ذكيةمثل Olly Skin روتين عناية يومي بناءً على عوامل مثل( الطقس، الدورة الشهرية، ومستويات التوتر). تُراقب اللصاقات الذكية حاجز البشرة الرطوبي ودرجة الحموضة (pH) وتعدّل الروتين عبر تطبيق هاتف. دمج المكونات الطبيعية مع التكنولوجيا الحيوية تُنتج تقنيات حيوية مكونات فعالة مثل مضادات الأكسدة من مصادر نباتية (كالعود، الأرغان) بتركيزات أعلى وتأثير أقوى، مع تقليل الأثر البيئي. تجمع أجهزة مثل (هيدرافيشل) بين التقشير المائي وخلاصات طبيعية (كماء الورد) لتعزيز الترطيب وإشراق البشرة. تُستخدم البلازما الغنية بالصفائح (PRP) لحل مشاكل تساقط الشعر باستخدام عوامل النمو المُستخلصة من دم المريض نفسه، بدلًا من المواد الكيميائية. الأجهزة المنزلية المتطورة تُستخدم أقنعة LED أطوال موجية مختلفة مثل (الأزرق لمكافحة حب الشباب، الأحمر لتحفيز الكولاجين) لعلاج مشاكل البشرة من دون مواد كيميائية. تضبط الفرشاة الذكية للشعرمثل Dyson Airwrap الحرارة تلقائيًا لمنع التلف، وتُحلل نوع الشعر أثناء التصفيف. تعمل أجهزة الليزر المنزليةلإزالة الشعر بتقنيات آمنة (مستوحاة من الحلاوة التقليدية) مع نتائج دائمة. تقنيات تُعزز الاستدامة والتبسيط تقنيات التكنولوجيا تُعزز الاستدامة بتحويل المكونات الطبيعية مثل العسل وجل الصبار غلى تركيبات شخصية فورية مما يقلل الهدر تُخلط طابعات 3D للمستحضراتكريمات أو سيرومات طبيعية (كالعسل، الألوفيرا) بتركيبات شخصية فورية، مما يقلل الهدر. تحوي العبوات الذكية القابلة لإعادة التعبئةشريحة إلكترونية تطلب تجديد المنتج تلقائيًا عند النفاد، وتُقلل البصمة الكربونية. يجمع مفهومSkinimalism (منتجات متعددة الوظائف) بين الترطيب، الوقاية من الشمس، ومكافحة الشيخوخة بمكونات طبيعية مركزة. علاجات متقدمة مستوحاة من الطقوس التقليدية الميزوثيرابي بزيت الأرغان عبارة عن حقن مغذّيات "الذهب السائل" في البشرة عبر إبر دقيقة لتعزيز الإشراق الطبيعي. تكشف تقنيات تشخيص فروة الرأس(كاميرات دقيقة مثل TrichoSense ) مبكرًا عن التساقط أو القشرة، وتوصي بعلاجات طبيعية. على الهامش.. نقاط مهمة قبل الاستخدام تأكدي من موافقة FDA/CE للأجهزة. حافظي على تحديث البرامج لأجهزة العناية (تجنبًا للأعطال). حدّدي وقت استخدامكِ لتجنب إرهاق البشرة بالإشعاعات الزرقاء. لا تُهملي تأمين معلوماتك الصحية وتشفير بياناتكِ في التطبيقات. تجنب أجهزة الليزر واالتقشير المنزلية القوية من دون إشراف مختص. لا تغني عن الاستشارة الطبية، فالتكنولوجيا تُكمّل ولا تحل مكان متابعة أطباء الجلدية. ستظل التكنولوجيا مهما تطورت للعناية بالبشرة والشعر أداة مساعدة ولا غنى عن تطبيق القاعدة الذهبية المقدمة لتعزيز جمالكِ الطبيعي وأخيرًا، اعتمدي دومًا على القاعدة الذهبية التي تستند إلى أن "التكنولوجيا أداة مساعدة لكن لا تغني عنالفحوصات الدورية مع طبيب الجلدية، النظام الغذائي المتوازن والنوم الكافي، وبساطة الروتين (التنظيف، الترطيب، الوقاية من الشمس).