
46 ألف فحص تنجزها مختبرات بلدية دبي البيطرية خلال النصف الأول
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
1.8 مليون درهم دعم من «أوقاف دبي» لـ«مؤسسة الجليلة»
من جانبه، أعرب الدكتور عامر الزرعوني المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة، عن فخره بالشراكة المستمرة مع مؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي، من خلال دعمها لعلاج وزراعة الكلى لمرضى الفشل الكلوي من الحالات الإنسانية، وسداد تكاليف العلاج للفئات المستحقة، عبر برنامج «عاون» و«صندوق الطفل»، بما يؤكد تضافر الجهود بين المؤسسات الوطنية الرامية إلى تعزيز منظومة الرعاية الصحية.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
بسبب المجاعة.. آثار "مدمرة ودائمة" تنتظر أطفال غزة
وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، الأحد، أنه في ظل الحصار الإسرائيلي شبه الكامل، يواجه أكثر من مليوني شخص في غزة ، من بينهم نحو مليون طفل، جوعا شديدا ومتفاقما. ووفقا للأمم المتحدة، فإن نحو واحد من كل ثلاثة أشخاص يمضي عدة أيام دون طعام، بينما تشير تقارير المستشفيات القليلة المتبقية في غزة إلى تزايد أعداد الوفيات الناتجة عن سوء التغذية والمجاعة. وتظهر الصور ومقاطع الفيديو الواردة من القطاع أطفالًا هزيلين، وقد التصقت جلودهم بعظامهم وانتفخت بطونهم، من شدة الجوع والعطش. وحذّرت منظمة الصحة العالمية، الأحد، من أن سوء التغذية في قطاع غزة بلغ "مستويات تنذر بالخطر"، مشيرة إلى أن "الحظر المتعمد" للمساعدات أودى بحياة كثر وكان من الممكن تفاديه. آثار "مدمرة" ودائمة وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن الجوع المتفشي في غزة تظهر آثاره المدمرة على جسم الإنسان، خاصة الأطفال، وكلما كان الشخص أصغر سنا كانت الأضرار أشد. رغم أن سكان غزة عانوا من الجوع طوال الحرب، إلا أن الأوضاع أصبحت كارثية منذ مارس عندما أنهت إسرائيل هدنة الأسابيع الستة، وعادت لفرض الحصار. وأشارت الصحيفة إلى أن العديد من الأشخاص ينتقدون "مؤسسة غزة الإنسانية"، قائلين إنها تجبر الفلسطينيين على المخاطرة بحياتهم للحصول على المعونات. الأطفال، أكبر المتضررين وفقا لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة " اليونيسف"، فإن حوالي 80 بالمئة من ضحايا الجوع، منذ بداية الحرب، هم الأطفال. قال مسؤول في "أطباء بلا حدود" في بيان الخميس إن 5000 طفل عولجوا من سوء التغذية خلال أسبوعين فقط في يوليو. وبحسب وكالة رويترز، قد تنفد الأدوية المخصصة لعلاج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد في غزة، بحلول منتصف أغسطس. ويقول الأطباء وخبراء تغذية إن الأطفال الناجين من سوء التغذية ونقصها، إلى جانب القصف المستمر، والأمراض المعدية، والصدمات النفسية التي عانوا منها في قطاع غزة، سيواجهون غالبا مشاكل صحية مدى الحياة. فالمجاعة قد تحرمهم من القدرة على النمو الكامل عقليا وجسديا، وسيكون الكثير منهم أقصر قامة وأضعف بنية، وفقا الأطباء. وقال الطبيب ذو الفقار بوتا، رئيس قسم صحة الطفل العالمية في مستشفى الأطفال في تورنتو: "بأبسط تعبير، عندما يتوقف النمو والتغذية، يتوقف الدماغ عن النمو". أوردت "واشنطن بوست" أن الأطفال الرضع، الذين ينجون من الحرب، سيواجهون مخاطر شديدة مرتبطة بسوء التغذية. وقالت إن إعلان إسرائيل بأنها ستسمح للدول بإسقاط المساعدات جوّا في غزة، غير كاف لسد الحاجة، موضحة أن كل طائرة تحمل كمية أقل من تلك التي تنقلها شاحنة واحدة عبر المعبر، محذرة من أن الإسقاط الجوي للمساعدات ينطوي على مخاطر على المدنيين الموجودين في الأرض. "مجزرة بالعرض البطيئ" وأشار المصدر نفسه إلى أن تفشي المجاعة بين الغزيين قد يؤدي إلى الانهيار الاجتماعي، إذ سيضطر الآباء إلى اتخاذ قرارات مؤلمة بشأن من سيطعمون، وماذا سيبيعون للبقاء على قيد الحياة. وقال أليكس دي وال، المدير التنفيذي لمؤسسة السلام العالمي في جامعة تافتس ومؤلف كتاب "المجاعة الجماعية: تاريخ ومستقبل المجاعة"، إن مظاهر المجاعة لن تتوقف، حتى ولو انتهت الحرب في القطاع. وأضاف: "المجاعة في الحروب مثل المجزرة بالعرض البطيئ".


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
تدخين «الفيب» داخل «المولات» يثير استياء الزوار.. ومَطالب بغرامات رادعة
شكا مواطنون ومقيمون من تنامي ظاهرة تدخين السجائر الإلكترونية (الفيب) داخل المراكز التجارية، مؤكدين أنها تُشكّل مظهراً غير حضاري وسلوكاً غير صحي، خصوصاً في ظل وجود أطفال وعائلات داخل هذه المرافق الحيوية. وقالوا لـ«الإمارات اليوم» إن السجائر الإلكترونية تستخدم في الممرات العامة وأمام المطاعم، مؤكدين غياب الرقابة. من جانبها، أكدت بلدية دبي أنها اتخذت، أخيراً، حزمة من الإجراءات بالتنسيق مع مشغلي مراكز التسوق، تضمنت خطوات عملية، بهدف الحد من ظاهرة التدخين. وتفصيلاً، ذكر (أبوحسام) أن مشكلة التدخين داخل المراكز التجارية ومراكز التسوق لا تقتصر على الأضرار الصحية، بل تمتد إلى الأطفال، «لأن مشاهدتهم استخدام تلك الأجهزة في الأماكن العامة تُرسّخ لديهم انطباعاً بأنها أمر عادي». وأضاف أن «هذه السلوكيات تُعدّ انتهاكاً لحقوق غير المدخنين، وتؤثر سلباً في جودة الهواء داخل المراكز المغلقة». وقال المواطن محمد الخاجة إن تدخين «الفيب» انتشر بشكل واسع خلال السنوات الأخيرة بين فئة الشباب، وامتد إلى الأماكن العامة، «فلا يخلو مركز تجاري من أشخاص يدخنون السجائر الإلكترونية». واعتبر أن استخدامها في الأماكن المغلقة «سلوك غير لائق»، مطالباً بتشديد الرقابة، ومنع استخدامها نهائياً في المرافق العامة. وأفاد أحمد عبدالله بأنه لاحظ خلال زيارات متكررة للمراكز التجارية، استخدام بعض الزوار السجائر الإلكترونية في الممرات وأمام المحال، خصوصاً منطقة المطاعم، مؤكداً أن «الأمر أصبح معتاداً». وأضاف: «على الرغم من تكرار هذه المشاهد، لا نلاحظ أي رقابة فعلية تمنع هذا السلوك»، داعياً إلى تعزيز الرقابة على المدخنين، «لأن اللافتات التحذيرية غير كافية، ولا توجد أي إشارات واضحة تُبيّن قيمة المخالفة أو تُظهر أنها تُطبق فعلياً على المخالفين». وقالت سارة إبراهيم، وهي أمّ لطفلين: «ابني سألني مرة عن الجهاز الغريب الذي يستخدمه أحد الزوار، لأنه يرغب في تجربته». وأضافت أن «(المولات) بيئة عائلية يُفترض ألا يُسمح فيها نهائياً بمثل هذا السلوك»، مشيرة إلى أنها لاحظت مراراً استخدام «الفيب» من الشباب داخل صالات السينما في ظل غياب الرقابة. من جانبها، أكدت بلدية دبي متمثلة في إدارة الصحة والسلامة، أنها اتخذت أخيراً، حزمة من الإجراءات بالتنسيق مع مشغّلي مراكز التسوق بهدف الحد من ظاهرة التدخين، خصوصاً الإلكتروني، للحد من تلك الممارسات والسلوك الذي يؤثر سلباً في الصحة العامة والمظهر العائلي في تلك الأماكن. وقالت لـ«الإمارات اليوم»، إن حزمة الإجراءات شملت «تركيب لوحات إرشادية واضحة عند جميع المداخل والممرات للتوعية بحظر التدخين بجميع أنواعه، بما في ذلك السجائر الإلكترونية، وإلزام حراس الأمن والمشرفين بتنبيه الزوار إلى ضرورة الامتثال للحظر، مع تكثيف الرقابة الإشرافية على الزوار والعاملين داخل المراكز». كما شملت الحزمة أيضاً «تعميم التعليمات على المحال والمطاعم والأكشاك للتأكيد على تنبيه الزوار بحظر التدخين داخل المحال، وتوفير اللوحات التحذيرية اللازمة، ومنع التدخين قرب المداخل والمخارج، وقصره على الأماكن المصرح بها فقط، على أن تبعد هذه الأماكن مسافة لا تقل عن سبعة أمتار عن المداخل والمخارج». وأكدت استمرارها في تنفيذ جولات تفتيشية دورية للتأكد من التزام مراكز التسوق بهذه الاشتراطات، للحفاظ على الصحة العامة، وتعزيز بيئة خالية من التدخين. بلدية دبي: • حزمة إجراءات بالتنسيق مع مشغلي المراكز، وجولات تفتيشية للحد من الظاهرة.