
تركيا تسجل أكثر من 750 حريقاً مدمّراً في 10 أيام
وشملت هذه الحرائق 20 حريقاً كبيراً في ولايات إزمير وساكاريا وهاتاي وبيله جك ومانيسا، وإسطنبول وبورصة.
وقال وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا إن 228 منزلاً على الأقل تضررت بشدة بسبب الحرائق في إزمير وحدها، حيث لا يزال يتم تحديد مدى الضرر الكامل.
وأوضح أن الأشخاص الذين فقدوا منازلهم سيتم إيواؤهم مؤقتاً في حاويات.
وتسببت الحرائق في تدمير واسع النطاق، حيث أتت على 3 قرى في إزمير، وقتلت رجلاً (81 عاماً) لا يستطيع الحركة، واثنين من عمال الإنقاذ.
وتم إجلاء عشرات الآلاف من السكان في أجزاء أخرى من البلاد في الأيام الأخيرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر للأنباء
منذ يوم واحد
- خبر للأنباء
تركيا تسجل أكثر من 750 حريقاً مدمّراً في 10 أيام
وحتى الأحد، تم إخماد جميع الحرائق أو السيطرة عليها، حسبما كتبت مديرية الاتصالات التركية على موقع "إكس". وشملت هذه الحرائق 20 حريقاً كبيراً في ولايات إزمير وساكاريا وهاتاي وبيله جك ومانيسا، وإسطنبول وبورصة. وقال وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا إن 228 منزلاً على الأقل تضررت بشدة بسبب الحرائق في إزمير وحدها، حيث لا يزال يتم تحديد مدى الضرر الكامل. وأوضح أن الأشخاص الذين فقدوا منازلهم سيتم إيواؤهم مؤقتاً في حاويات. وتسببت الحرائق في تدمير واسع النطاق، حيث أتت على 3 قرى في إزمير، وقتلت رجلاً (81 عاماً) لا يستطيع الحركة، واثنين من عمال الإنقاذ. وتم إجلاء عشرات الآلاف من السكان في أجزاء أخرى من البلاد في الأيام الأخيرة.


البلاد الجزائرية
منذ 2 أيام
- البلاد الجزائرية
موجة حر وجفاف تزيد من اشتعال حرائق الغابات في أوروبا - الدولي : البلاد
اندلعت حرائق غابات في دول أوروبية عدة من بينها فرنسا وتركيا واليونان، وذلك تزامنا مع موجة حر ضربت عدة بلدان بالقارة. وتكافح فرنسا سلسلة من الحرائق بمناطقها الجنوبية رغم أن هيئة الأرصاد الجوية أعلنت أمس السبت أن موجة الحر الشديدة التي بدأت في 19 حزيران/يونيو واستمرت 16 يوما انتهت رسميا. وتسببت موجة الحر في اندلاع حرائق كبرى جنوب البلاد، وكذلك في مقاطعتي بوش دو رون وهيرولت، مما دفع السلطات إلى إغلاق أجزاء من طريق سريع رئيسي خلال عطلة نهاية الأسبوع وموسم العطل. وقد أدت هذه الحرائق إلى عمليات إجلاء للسكان في بعض المدن الجنوبية، كما تسبب إغلاق الطرق الناجم عنها في اختناقات مرورية. وفي تركيا التي تعاني من الجفاف، تتواصل جهود مكافحة الحرائق في محافظة هاتاي (جنوب شرقي البلاد). وقد واجه الإطفائيون أكثر من 600 حريق الأسبوع الماضي، حيث أعلنت السلطات عن وفاة عامل غابات متأثرا بإصابته خلال إخماد النيران في مقاطعة إزمير الساحلية (غربي البلاد). وكان وزير الزراعة والغابات التركي إبراهيم يوماكلي أعلن في منشور على منصة "إكس" أمس الأول الجمعة السيطرة على حريق في أوديميس إلى جانب 6 حرائق غابات أخرى، معظمها غرب ووسط البلاد، لكن رجال الإطفاء ما زالوا يحاولون السيطرة على حريق بمنطقة دورتيول الساحلية الجنوبية في محافظة هاتاي. ونجت تركيا إلى حد كبير من موجات الحر الأخيرة التي اجتاحت جنوب أوروبا، إلا أن الرياح القوية أججت حرائق الغابات في مناطق عدة بالبلاد. أما في اليونان فقد قالت السلطات إن رجال الإطفاء يكافحون حريق غابات في جزيرة إيفيا أدى إلى إخلاء قريتين من سكانهما أمس. ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول بفرق الإطفاء القول إن السلطات نشرت أكثر من 160 فردا و46 شاحنة و5 طائرات إطفاء جنوب إيفيا الواقعة شرقي أثينا لإخماد الحريق الذي شب في ساعة متأخرة من مساء أمس الأول. وألقي القبض على شخص، يبلغ 52 عاما، في الجزيرة المنكوبة بتهمة التسبب بالحريق الذي أتى على جزء كبير منها. وأفادت قناة "إي آر تي" الرسمية أن هذا الشخص كان يزيل الأعشاب من قطعة أرض عندما اندلع الحريق وخرج عن السيطرة بسرعة. وكان مسؤول بجهاز الإطفاء أكد التمكن من احتواء حريق غابات آخر في جزيرة كريت (جنوب) والذي أتى على غابات وبساتين زيتون منذ الأربعاء الماضي، وأجبر الآلاف من السكان والسياح على الإخلاء المؤقت. وقد أعلنت فرق الإطفاء اليونانية -أمس- أنها في حالة تأهب قصوى بسبب ارتفاع درجات الحرارة والرياح القوية في جميع أنحاء البلاد.اتحاد الجزائر انهى المقابلة متفوقا بهدفين لصفر أمام شباب بلوزداد ويتوج بكأس الجزائر لموسم


خبر للأنباء
منذ 3 أيام
- خبر للأنباء
فيضانات تكساس تسبب مأساة.. 13 قتيلاً ومخاوف على مصير 20 فتاة
وقال شريف مقاطعة كير لاري ليثا خلال مؤتمر صحفي عقب الفيضانات المدمرة التي ضربت المنطقة الشمالية الغربية من سان أنطونيو: "سجلنا 13 حالة وفاة"، مشيراً إلى احتمال ارتفاع الحصيلة. وأكد دان باتريك نائب حاكم تكساس أن من بين الضحايا أطفالاً، موضحاً أن "حوالي 23 فتاة" من معسكر "ميستيك" الواقع على ضفاف نهر غوادالوبي لا يزلن في عداد المفقودين، بعد أن ارتفع منسوب النهر 8 أمتار خلال 45 دقيقة فقط ليلاً. ولكنه استدرك قائلاً: "هذا لا يعني بالضرورة وفاتهن، فقد يكن عالقات على الأشجار أو في مناطق خارج نطاق التغطية". ونقل باتريك عن مدير المعسكر الصيفي -الذي كان يستضيف 750 مشاركاً خلال عطلة عيد الاستقلال- أن المنشأة "تعرضت لفيضانات كارثية"، حيث جاء في الرسالة: "انقطع التيار الكهربائي والماء وخدمة الإنترنت عنا تماماً". وحذر مسؤولون محليون وولائيون المواطنين من الاقتراب من المنطقة التي تضم عدة معسكرات منتشرة على طول النهر، حيث أصبحت عشرات الطرق "غير سالكة تماماً". ووثقت مقاطع متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي منازل وأشجاراً وهي تنجرف بفعل قوة الفيضانات التي نتجت عن هطول أمطار غزيرة بلغت 12 بوصة (نحو ثلث المعدل السنوي للأمطار في مقاطعة كير). وقد نشر الحاكم جريج أبوت مقطع فيديو على منصة "إكس" يظهر عملية إنقاذ أحد الضحايا من فوق شجرة بواسطة طاقم إنقاذ جوي بينما المياه الغاضبة تحيط بالمكان من كل جانب. تحذيرات من موجة جديدة وأكد أبوت أن "عمليات الإنقاذ الجوي مستمرة على مدار الساعة، ولن نتوقف حتى نضمن إنقاذ جميع الموجودين في المنطقة". وصرح فريمان مارتن مدير إدارة السلامة العامة بالولاية بأن الحادث يندرج ضمن "كوارث الخسائر الجماعية"، مشيراً إلى نشر 500 عنصر إنقاذ و14 مروحية، مع إشراك وحدات من الحرس الوطني وخفر السواحل الأمريكي في عمليات البحث والإنقاذ. وحذر مارتن من أن "الأمواء قد هدأت الآن لكننا نتوقع موجة جديدة من الأمطار"، متوقعاً هطول أمطار غزيرة في مناطق حول سان أنطونيو وأوستن. وقال قاضي مقاطعة كير روب كيلي في تصريحات سابقة: "لم نتوقع قدوم هذا الفيضان"، موضحاً أن المنطقة معتادة على الفيضانات، لكنه أضاف: "يعتبر وادي نهر غوادالوبي هذا من أخطر الأودية النهرية في الولايات المتحدة بأكملها". وكانت هيئة الأرصاد الجوية قد أصدرت تحذيراً رسمياً من فيضانات لمقاطعة كير، داعية السكان القريبين من النهر إلى "النزوح فوراً إلى مناطق مرتفعة". يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تشهد فيها المنطقة كوارث مماثلة، ففي منتصف يونيو الماضي، أودت فيضانات مفاجئة بحياة 10 أشخاص على الأقل في سان أنطونيو إثر أمطار غزيرة.