
نجم ريال مدريد يقترب من الاستحواذ على ناد إنجليزي
وكانت صحيفة "التلغراف" أول من أفاد بأن مهاجم ريال مدريد ومنتخب ويلز السابق، البالغ من العمر 35 عامًا، بيل، كان جزءًا من مجموعة تسعى لشراء نادي أرجايل.
وعلمت وكالة الأنباء البريطانية أن المجموعة التي تضم بيل قد أبدت اهتمامها بشراء نادي أرجايل، لكن العملية لا تزال في مراحلها الأولى.
في حال إتمام الصفقة، سيكون بيل أحدث اسم رياضي كبير يرتبط اسمه بنادٍ من دوري كرة القدم الإنجليزية.
أصبح لوكا مودريتش، زميل بيل السابق في ريال مدريد، مستثمرًا وشريكًا في ملكية نادي سوانزي سيتي، المنتمي لدوري الدرجة الأولى الإنجليزي، في أبريل، بينما يمتلك توم برادي، لاعب الوسط السابق في دوري كرة القدم الأميركية، حصة أقلية في نادي برمنغهام.
واعتزل بيل كرة القدم في يناير 2023 عن عمر يناهز 33 عامًا، إذ فاز بخمسة ألقاب في دوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد، وهو الهداف التاريخي لمنتخب ويلز للرجال برصيد 41 هدفًا في 111 مباراة دولية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
ليفربول يكسب «الهداف الفرنسي»
توصل ناديا أينتراخت فرانكفورت الألماني وليفربول الإنجليزي إلى اتفاق مبدئي يقضي بانتقال مهاجم الأول الفرنسي هوغو إيكيتيكي إلى الثاني في صفقة بلغت 69 مليون جنيه إسترليني (92 مليون دولار)، إضافة إلى حوافز تقدر بـ13.5 مليون دولار، بحسب وسائل إعلام محلية، الإثنين. وذكرت التقارير أن إيكيتيكي سيخضع للفحص الطبي، الثلاثاء، قبل أن يلتحق بفريقه الذي وصل إلى هونغ كونغ، الإثنين، في جولة آسيوية استعداداً للموسم الجديد، بحسب «فرانس برس». وفي حال انضمام إيكيتيكي (23 عاماً) رسمياً إلى ليفربول بطل إنجلترا الموسم الماضي، يكون خامس لاعب ينتقل إلى صفوف الـ«ريدز» في الأسابيع الأخيرة بعد الألماني فلوريان فيرتز، والمجري ميلوش كيركيز، والحارس الجورجي جورجي مامارداشفيلي، والهولندي جيريمي فريمبونغ. وسجل إيكيتيكي 22 هدفاً في 48 مباراة الموسم الماضي في صفوف فرانكفورت بينها 15 في الدوري الألماني. ويأتي اقتراب ليفربول من التعاقد مع إيكيتيكي بعد إخفاقه في صفقة ضم السويدي ألكسندر أيزاك مهاجم نيوكاسل الإنجليزي المقدرة قيمته بـ150 مليون جنيه إسترليني (200 مليون دولار). أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
لماذا يتعرض الكثير من لاعبي كرة القدم لـ«الإفلاس»؟
قصة دين وينداس ليست فريدة، بل تُجسّد أزمة متكررة في عالم كرة القدم: الثراء السريع... ثم الإفلاس المؤلم. وبحسب شبكة «The Athletic»، فإن وينداس، المهاجم الإنجليزي الذي جال بين أندية «البريميرليغ» ودوري الدرجات، وجد نفسه بعد سبع سنوات من الاعتزال مفلساً تقريباً، بعدما خسر مدخراته في استثمار فاشل بقطاع السينما وتسوية طلاق مؤلمة. كان يوماً يربح 30 ألف جنيه إسترليني أسبوعياً، لكن انتهى به الأمر يدفع 500 جنيه شهرياً لهيئة الضرائب لتسوية فاتورة بلغت 164 ألف جنيه. وهو ليس وحده. ديفيد جيمس، وويس براون، ولي هندري، وشون رايت-فيليبس، وإميل هيسكي، وجيرمين بينانت، وبابايارو، وأسامواه جيان، ومارادونا، ورونالدينيو... كلهم مروا من قمة المجد إلى فخ الإفلاس. كما قال كورتيس أندرسون، الحارس السابق لمنتخب إنجلترا تحت 17 عاماً: «لم يحدث قَطّ أن تحدث معنا أحد عن المال، فقط تحذيرات من الكحول والمقامرة». وقال ريان بابل: «في سن الـ21 اشتريت (بنتلي)، وفي الـ25 (رولز رويس). كنت أدفع لكل أصدقائي في كل مناسبة. لكن الحياة ليست عيد ميلاد كل يوم. في النهاية فهمت أن هذا لا يمكن أن يستمر». أما أندرسون الذي ترك الكرة وهو في الـ22 ويعمل الآن مستشاراً مالياً للرياضيين، فيقول: «الكثير من اللاعبين يظنون أن الأموال لن تنفد أبداً. الحقيقة أن اللحظة التي يتوقف فيها دخلك هي التي تكشف الأخطاء كلها». ويقول بابل: «اللعبة لا تعلّمك كيف تدير أموالك. تبدأ مسيرتك في سن مبكرة ولا تكمل تعليمك، وعندما تواجه مبالغ ضخمة، لا تعرف كيف تديرها. والأسوأ أن كثيرين من حولك يعاملونك كـ(ATM). وعندما تفلس يختفون!». هذه القصة أكدها لي هندري، الذي حاول الانتحار أكثر من مرة بسبب الضغوط المالية، وقال: «كل من كان ينصحني لم يملك إجابات حين انهارت استثماراتي وتعرضت للطلاق». لا يوجد رقم رسمي. منظمة «XPro» قالت في 2013 إن 3 من كل 5 لاعبين يُفلسون خلال 5 سنوات من الاعتزال، لكن هذا الرقم مثير للجدل. غوردون تايلور، الرئيس السابق لرابطة اللاعبين، قال إن الرقم الحقيقي يتراوح بين 10 و20 في المائة. لكن الواقع واضح: لاعبو «البريميرليغ» يجنون أكثر من 100 ألف جنيه أسبوعياً، وأندية الدوري أنفقت 4.1 مليار جنيه على الأجور في موسم 2022-23، ومع ذلك تستمر حالات الإفلاس. كما يقول أندرسون: «الأمر لا يتطلب أن تصبح خبيراً في المال، فقط أن تعرف أنك بحاجة لمن يفهمه. أن تتصرف مبكراً. أن تحيط نفسك بالأشخاص المناسبين». وربما كما قال وينداس عن استثماره الفاشل: «لم أكن محتالاً ضريبياً. فقط اخترت الاستثمار الخطأ. لو كنت أعلم، لَما كنت هنا». في النهاية، كرة القدم تعطي المال سريعاً، لكنها لا تُعطي الحكمة. الإفلاس ليس حتمياً، لكنه أقرب مما يتصور اللاعبون إن لم يتعلموا مبكراً أن المجد مؤقت، لكن العواقب دائمة.


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
فيفا تحت الضغط لتكثيف كأس العالم للأندية.. هل نقترب من تنظيمها كل عامين؟
كشفت تقارير صحفية عن ضغوط متزايدة تمارسها أندية كبرى في أوروبا وأمريكا الجنوبية، وعلى رأسها نادي ريال مدريد الإسباني، على الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، بهدف تنظيم بطولة كأس العالم للأندية بنسختها الجديدة كل عامين بدلًا من أربع، وتستند هذه الأندية إلى رغبتها في تعظيم إيراداتها المالية، بعد النتائج المربحة التي حققتها النسخة الأخيرة. ونقلت شبكة ESPN، أن هذه الفكرة طُرحت خلال اجتماعات غير رسمية بين ممثلي "فيفا" ومسؤولي أندية أوروبية كبيرة أثناء البطولة الأخيرة التي استضافتها الولايات المتحدة، دون أن يُقدّم طلب رسمي حتى الآن. وعلى الرغم من أن "فيفا" عبّر عن رضاه عن أداء البطولة بنظامها الجديد، إلا أنه يعتبر تنظيمها كل عامين "غير مجدٍ"، خصوصًا مع تحضيره للنسخة المقبلة في عام 2029، التي قد تُقام في قطر. وبحسب ما ورد، فإن "فيفا" قام بتوزيع مليار دولار على الأندية المشاركة في البطولة، حيث بلغت حصة ريال مدريد، والذي بلغ نصف النهائي، نحو 82.5 مليون دولار، فيما حصد نادي تشيلسي، بطل النسخة الأخيرة، إيرادات وصلت إلى 114.6 مليون دولار. هل يمكن إقامة كأس العالم للأندية كل عامين ؟ هذا النجاح المالي هو ما دفع بعض الأندية إلى التفكير في تسريع وتيرة إقامة البطولة، لكن "فيفا" يرى أن ذلك سيتسبب في تضارب مباشر مع بطولات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، الذي يتمسّك بهيكله الزمني الخاص، مما قد يدخل المؤسستين في صراع لا يصبّ في مصلحة اللعبة عالميًا. من بين أبرز التحديات الأخرى التي تعترض فكرة تقليص المدة الزمنية بين نسخ البطولة، ازدحام جدول مباريات الأندية على المستويين المحلي والدولي، إذ تشير المصادر إلى أن إدخال بطولة بحجم كأس العالم للأندية ضمن رزنامة ممتلئة أصلًا، سيكون أمرًا بالغ الصعوبة من الناحية التنظيمية واللوجستية، وقد ينعكس سلبًا على جودة البطولات القائمة. وتبقى الأيام المقبلة كفيلة بكشف مدى جدية الأندية في تحويل رغبتها إلى تحرك رسمي، وما إذا كان "فيفا" سيتجاوب، أو يواصل التمسّك بخطة تنظيم البطولة كل أربع سنوات.