
شينخوا: 60% من باحثي الذكاء الاصطناعي من الولايات المتحدة والصين
وحلل التقرير، الصادر بشكل مشترك عن مكتب ترويج الاستثمار والتكنولوجيا التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية وشركة دونغبي داتا الصينية للتكنولوجيا يوم الخميس الماضي، بيانات قرابة مائتي ألف باحث من 3847 مؤسسة في 175 دولة ومنطقة، إلى جانب 97 ألف ورقة بحثية في مجال الذكاء الاصطناعي.
وأظهرت البيانات أن الباحثين الأمريكيين والصينيين شكلوا مجتمعين 57.7 في المائة من الإجمالي العالمي، إذ أتت الولايات المتحدة في الصدارة بأكثر من 63 ألف باحث، تلتها الصين بنحو 53 ألفا. ويمثل باحثو الذكاء الاصطناعي من الدول الأوروبية حوالي 18.3 في المائة من الإجمالي.
وخلص التقرير إلى أن آسيا تبرز كمركز رئيسي للابتكار التكنولوجي.
وجدير بالذكر أن عدد الباحثين الصينيين في مجال الذكاء الاصطناعي ارتفع من أقل من 10 آلاف باحث في عام 2015 إلى أكثر من 52 ألفا في عام 2024. وفيما يتعلق بعدد الأوراق البحثية، تصدرت الأكاديمية الصينية للعلوم المؤسسات العالمية بـ585 ورقة بحثية عالية التأثير، حسبما جاء في التقرير.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 4 ساعات
- جريدة المال
"جوجل" تدرس اختبار أول أدوية مصممة بالذكاء الاصطناعي
تخطط شركة Isomorphic Labs، التابعة لشركة ديب مايند التي تملكها جوجل، لإطلاق أولى التجارب السريرية البشرية لأدوية طُوّرت بالاستعانة بالذكاء الاصطناعي. وتستند هذه الأدوية إلى تقنيات متقدمة مستمدة من نظام AlphaFold الشهير، الذي طورته ديب مايند DeepMind، بهدف تسريع عملية اكتشاف العلاجات وتطوير الأدوية وجعلها أكثر دقة وأقل تكلفة. وقال كولين مردوخ، رئيس شركة Isomorphic Labs، إن المختبر التابع لشركة جوجل يستعد لبدء تجارب سريرية بشرية بأدوية طوّرت بمساعدة الذكاء الاصطناعي، في خطوة تشكّل تطورًا محوريًا في مجال اكتشاف الأدوية. وجاء ذلك خلال مقابلة أجرتها معه مجلة 'فورتشن'، إذ أشار إلى أن هذا التقدم جاء ثمرة سنوات من العمل منذ انبثاق المختبر عن شركة DeepMind في عام 2021. وأوضح مردوخ أن الشركة تعمل على أنظمة ذكاء اصطناعي لتصميم أدوية تستهدف مرض السرطان. وأضاف أن المرحلة التالية في مسار الشركة هي الانتقال إلى التجارب السريرية، قائلًا: 'إن المرحلة الكبرى المقبلة هي فعليًا إدخال هذه التركيبات إلى أجسام البشر. لقد بدأنا بتوسيع الفريق، ونحن قريبون جدًا من ذلك'. وتعود إنجازات Isomorphic Labs إلى نظام AlphaFold الشهير، وهو أحد أبرز إنجازات الشركة الأم DeepMind، إذ استطاع هذا النظام التنبؤ بهياكل البروتينات بدقة عالية. وقد تطورت قدرات AlphaFold لاحقًا لتشمل نمذجة تفاعلات البروتينات مع جزيئات أخرى مثل الحمض النووي والأدوية، مما عزز قيمته كأداة قوية في مجال اكتشاف الأدوية. وتسعى الشركة إلى تسريع عمليات تطوير الأدوية وخفض تكلفتها، من خلال الدمج بين أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي وخبرات المتخصصين في قطاع الصناعات الدوائية، وذلك بهدف الوصول إلى أدوية أكثر فاعلية ودقة في علاج الأمراض المعقدة. يُذكر أن هذه الخطوة قد تمهّد الطريق أمام تحول جذري في آلية تطوير العلاجات المستقبلية، مع إمكانية تقليص المدد الزمنية اللازمة لاكتشاف الأدوية من سنوات إلى أشهر فقط.


اليوم السابع
منذ 14 ساعات
- اليوم السابع
خنافس بشرائح إلكترونية للبحث عن الناجين من الكوارث بأستراليا.. فيديو
زود باحثون في جامعة كوينزلاند في أستراليا خنافس برقائق دقيقة بحيث تكون قادرة على المساعدة في مهام البحث والإنقاذ من خلال توجيها عن بعد وأثبت فريق البحث قدرته على توجيهها عن بعد باستخدام أجهزة التحكم شبيهة بألعاب الفيديو، ويأمل فريق العمل في اختبار التقنية الجديدة في مواقف حقيقية خلال خمس سنوات. وأفاد التقرير، أنه في أعقاب الكوارث المدمرة مثل أنهيار المباني أو المناجم، فإن كل ثانية لها أهميتها يمكن لتلك الخنافس الالكترونية التقليل بشكل كبير من الوقت المستغرق للعثور على الناجين بعد الكوارث، وربما تحديد مكانهم في ساعات بدلاً من أيام، وفقا لموقع interesting engineering. وقال الدكتور ثانج فو دوان، المسئول عن الابتكار، تمتاز الخنافس بالعديد من المزايا الفطرية إذ لديها قدرات رائعة تجعلها بارعة في التسلق والمناورة في المساحات الصغيرة والمعقدة، مثل الأنقاض الكثيفة، والتي يصعب على الروبوتات التنقل فيها، مشيرا، أنهم يعلمون على تسخير تلك المزايا وإضافة أدوات تحكم قابلة للبرمجة تتيح توجيهًا دقيقًا للاتجاهات، دون التأثير على عمر الخنفساء. ونوه التقرير أن مصطلح "سايبورغ" اختصار لعبارة "الكائن السيبراني"، وهو كيان يتكون من مكونات حية (بيولوجية) وصناعية (تقنية)، وأظهر الابتكار إمكانية توجيه الخنافس عن بُعد باستخدام رقائق إلكترونية شبيهة بحقائب الظهر القابلة للإزالة تعمل عن طريق حثّ الخنفساء على التحرك في اتجاهات محددة. ويتم ذلك باستخدام أقطاب كهربائية تُحفّز قرون استشعار الحشرة أو أجنحتها الأمامية. قال لاكلان فيتزجيرال، أحد المساعدين في البحث: "في حين أن الروبوتات بهذا الحجم حققت تقدمًا كبيرًا في الحركة، إلا أن الانتقال من الأسطح الأفقية إلى الجدران لا يزال يمثل تحديًا هائلاً لها"، وأشار إلى أن حشرات السايبورغ تمتلك بطبيعتها قدرات استشعارية ضرورية للوصول إلى أي مكان في مناطق الكوارث" ويعمل الفريق الآن على تحسين التصاميم لتشمل كاميرات وأنظمة طاقة مدمجة، مما يُنشئ ما يُمكن أن يُصبح أداة البحث والإنقاذ المثالية، مشيرا إلى أنه يأمل في اختبار هذه التقنية في مواقف حقيقية خلال خمس سنوات.


اليوم السابع
منذ 21 ساعات
- اليوم السابع
4 مواقع تابعة لليونسكو مهددة بمخاطر جسيمة تتعلق بالمياه.. اعرف التفاصيل
حذرت دراسة نشرها معهد الموارد العالمية، من أن ما لا يقل عن 73% من مواقع التراث العالمي لليونسكو غير البحرية البالغ عددها 1172 موقعاً تواجه نقصاً أو فائضاً فى المياه. أكدت التقرير، أنه يُمكن إبطاء هذا التوجه أو حتى عكس مساره إذا ما طبّقت سياسات صائبة، على المستوى المحلي، كزراعة الأشجار وحماية الأراضي الرطبة، وكذلك على المستويين الوطنى والدولى، من خلال الاعتراف بالمياه كـ"خير عام" للبشرية، وفقا لما نشره موقع صحيفة" لوفيجارو" الفرنسية. تشير الدراسة إلى أن 73% من مواقع التراث العالمي غير البحرية، البالغ عددها 1172 موقعًا، تواجه على الأقل " خطرًا مائيًا خطيرًا واحدًا" (نقص المياه مقارنة بالاحتياجات، أو "إجهاد مائى" بنسبة 40%، وخطر فيضان الأنهار بنسبة 33%). وتتابع الدراسة، أن واحدًا من كل خمسة مواقع (21%) " يواجه مشكلة مزدوجة: وفرة في المياه في عام، ونقص في العام التالي، وسيتفاقم هذا الوضع على الأقل على المدى المتوسط، حيث ستواجه 44% من المواقع إجهادًا مائيًا مرتفعًا أو مرتفعًا جدًا بحلول عام 2050، مقارنةً بـ 40% حاليًا. وتقع المناطق الأكثر عرضة للخطر في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأجزاء من جنوب آسيا وشمال الصين. ويفصّل التقرير وضع أربعة مواقع معرضة للخطر بشكل خاص، اثنان منها مهددان بنقص المياه: الأهوار في جنوب العراق، والمناطق المستنقعية التي تضم بقايا مدن بلاد ما بين النهرين، وشلالات فيكتوريا (أو موسي-أو-تونيا) على الحدود بين زامبيا وزيمبابوي. كما يتعرض موقعان آخران لخطر الفيضانات: موقع تشان- تشان الأثري فى بيرو، بسبب عودة ظهور ظاهرة النينيو المناخية، ومحميات الطيور المهاجرة على طول ساحل البحر الأصفر وخليج بوهاى فى الصين. وتهدد محميات الطيور المهاجرة في الصين خطر الفيضانات البحرية - كما هو الحال مع ما يقرب من 50 موقعًا آخر من مواقع التراث العالمى - والتطور البشرى السريع. وجاء فى الدراسة: "ردت الصين عام 2018 بحظر المشاريع العقارية فى خليج بوهاى، وهو قرار رحبت به المنظمات البيئية".