
تقرير: حماس حاولت اختراق قاعدة سرية بإسرائيل عبر شركة تنظيف
وأوضحت أنه ووفقا للتحقيقات، اكتشفت حماس هذه المناقصة وبدأت الإعداد لاستخدامها كنقطة دخول محتملة للوصول إلى داخل المنشأة.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية إنه وبعد اكتشاف تلك الوثائق أمرت القيادة العسكرية بوقف فوري للمناقصة، واتخذت سلسلة من الإجراءات لتعزيز بروتوكولات الأمن السيبراني ومنع تكرار مثل هذه الثغرات، بما في ذلك تشديد الرقابة على نشر المعلومات المتعلقة بالمواقع والمنشآت العسكرية عبر الإنترنت.
وتعرف وحدة 8200 بدورها المحوري في عمليات التجسس الإلكتروني ، ويقارن دورها داخل الجيش الإسرائيلي بدور وكالة الأمن القومي الأميركية (NSA).
وقد نسب لهذه الوحدة تحقيق إنجازات استخباراتية كبيرة خلال السنوات الأخيرة، لا سيما في مواجهة التهديدات الإيرانية وحزب الله، رغم الانتقادات التي وجهت لها بعد فشلها في كشف هجمات 7 أكتوبر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 27 دقائق
- البيان
لبنان.. ساعات فاصلة بشأن سلاح «حزب الله»
وعليه، فإن الهوامش تضيق، وسياسة «العصا والجزرة»، التي تحدث عنها المبعوث الأمريكي، قد تكون حاضرة عبر استمرار الضربات الإسرائيلية. وتشير المعطيات إلى أن لا نيّة لـ«حزب الله» في تسليم سلاحه وفق ما هو وارد في الورقة الأمريكية. ولذا، لم يعد السؤال حول ما يتضمّن الردّ اللبناني، بل ما ستكون عليه ردّة فعل الموفد الأمريكي حين يطلع على الردّ. وقرأت المصادر تصعيد إسرائيل ضرباتها لأهداف في الجنوب كنوع من «التفاوض تحت النار». أما المعلومات، فتؤكد أن الردّ اللبناني لا يتضمن تحديد مهلة زمنية أو جدول محدّد لسحب السلاح، مع تشديده على أهمية التلازم أو التزامن بين سحب السلاح والانسحاب الإسرائيلي من التلال الـ5 جنوباً.


صحيفة الخليج
منذ 29 دقائق
- صحيفة الخليج
حزن يعم الوسط الصحفي الأردني بعد وفاة النقيب الأسبق سيف الشريف
فقدت الأسرة الصحفية الأردنية أمس نقيب الصحفيين الأردنيين الأسبق ورئيس مجلس إدارة صحيفة الدستور ومديرها العام سيف الشريف. الشريف توفي بعد حياة حافلة بالعطاء المهني والنقابي والوطني، سطر خلالها مسيرة طيبة في خدمة الصحافة الأردنية والدفاع عن حريتها وكرامة العاملين فيها. الفقيد وفق من عرفوه كان مثالاً في النزاهة والالتزام والانتماء لقضايا المهنة والوطن، مثلما كان مثالاً للأخلاق العالية والسجايا الطيبة. ونعى وزير الاتصال الحكومي الأردني الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني، الشريف، كما نعته نقابة الصحفيين الأردنيين. وتسابق كبار الصحفيين بالأردن العاملين والمتقاعدين عبر مختلف وسائل التواصل الاجتماعي إلى نعي الفقيد وذكر خصاله ومناقبه وذكرياتهم معه.


البيان
منذ 44 دقائق
- البيان
هدنة غزة معلّقة بين شروط نتانياهو ورغبة ترامب
يقول رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، إن اللقاء المرتقب، اليوم، مع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، «قد يسهم» في التوصل إلى اتفاق بشأن غزة، علماً بأن الرئيس الأمريكي أشاع سابقاً أجواء توحي باتفاق وشيك، وأكدها بإعلانه أن رد حركة حماس على مقترح الوسطاء إيجابي. وقالت «حماس»، الجمعة، إن ردها على اقتراح وقف إطلاق النار في غزة المدعوم من الولايات المتحدة «اتسم بالإيجابية»، وذلك بعد أيام قليلة من قول ترامب، إن إسرائيل وافقت على «الشروط اللازمة لوضع اللمسات النهائية» على هدنة، مدتها 60 يوماً. نتانياهو قال، أمس، في إحاطة للصحافيين من أمام الطائرة، التي ستقله إلى واشنطن في مطار بن غوريون (اللد): «نحن نعمل على إنجاز الاتفاق الذي تم الحديث عنه، وفق الشروط التي وافقنا عليها». وأوضح «أرسلت فريقاً للتفاوض مع تعليمات واضحة. وأعتقد أن المحادثة مع الرئيس ترامب يمكن أن تسهم بالتأكيد في دفع هذا الهدف الذي نتمناه جميعاً». وقال نتانياهو إنه عازم على ضمان «عودة الرهائن المحتجزين في غزة، والقضاء على التهديد الذي تمثله حماس لإسرائيل». وأضاف، إن المفاوضين الإسرائيليين في محادثات وقف إطلاق النار في قطر تلقوا تعليمات واضحة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بالشروط التي قبلتها إسرائيل. وقال مكتب نتانياهو في بيان، إن التعديلات التي تريد «حماس» إدخالها على مقترح وقف إطلاق النار «غير مقبولة لإسرائيل». وقال مصدر فلسطيني مطلع لوكالة «فرانس برس»، إن المقترح الجديد «يتضمن هدنة لستين يوماً، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين». والتغييرات التي تطالب بها «حماس»، بحسب هذه المصادر، تتعلق بشروط انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، والضمانات التي تسعى إليها لوقف الأعمال العدائية بعد ستين يوماً، واستعادة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعترف بها المسؤولية عن توزيع المساعدات الإنسانية. وتجمعت حشود، ليلة السبت، في ساحة عامة بتل أبيب قرب مقر وزارة الجيش للمطالبة بوقف إطلاق النار، وإعادة حوالي 50 أسيراً لا يزالون محتجزين في غزة، ورددوا هتافات ورفعوا لافتات تحمل صوراً للأسرى. وعبر بعض أفراد عائلات المحتجزين في غزة، الذين انضموا إلى الاحتجاجات، عن قلقهم من ألا ينجح الاتفاق المحتمل في إعادة جميع الأسرى على الفور. القتل مستمر على الأرض، قتل القصف الإسرائيلي المتواصل على القطاع 80 فلسطينياً، وأوقع 304 جرحى، خلال الساعات الأربع العشرين الماضية، بينهم 38 فلسطينياً لقوا حتفهم، خلال نهار أمس. وأفاد مصدر طبي في مستشفى الشفاء بأن من بين هؤلاء 20 فلسطينياً لقوا حتفهم في غارتين إسرائيليتين على منزلين غربي مدينة غزة أول النهار. وأفادت مصادر محلية بأن فلسطينياً وأطفاله الأربعة، أكبرهم 12 عاماً، وأصغرهم 6 أعوام، لقوا حتفهم جراء قصف من مسيرة إسرائيلية، استهدف خيمتهم في مخيم حياة غربي مدينة خان يونس.