
: وخز وتنميل: متى تكون "الشكشكة" في جسمك علامة خطر تستدعي الطبيب؟
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار اليوم المصرية
منذ 3 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
كيف تؤثر درجات الحرارة المرتفعة على الخصوبة؟ الوقاية والحلول
في الوقت الذي نعاني منه جميعنا من ارتفاع درجات الحرارة وكثرة التعرق ، إلا أن الرجال يواجهون تحديًا أكبر، وهو حقيقة ارتباط درجات الحرارة المرتفعة، بانخفاض صحة الحيوانات المنوية ، مما يعيق الخصوبة. ووفقًا لما جاء بموقع "indianexpress"، فتشير الدراسات إلى أن التعرض المفرط للحرارة يمكن أن يقلل من عدد الحيوانات المنوية، ويضعف الحركة، ويضر بسلامة الحمض النووي. ووفقًا لدراسة حديثة نشرت في مجلة BMC Public Health، فتعتبر زيادة التعرض للحرارة وارتفاع درجة حرارة كيس الصفن مساهمين مهمين في انخفاض خصوبة الذكور". ومع ازدياد تواتر موجات الحر وشدة الحرارة، قد تكون الصحة الإنجابية أكثر عرضة للخطر من أي وقت مضى، إذ تم تصميم خصيتي الرجال لتبقى أكثر برودة قليلًا من درجة الحرارة الأساسية للجسم؛ ولهذا السبب تقع خارج الجسم. اقرأ أيضًا | خاص بالرجال.. وضع الهاتف في جيب البنطال يهدد خصوبتك كيف تؤثر الحرارة المرتفعة على إنتاج الحيوانات المنوية وجودتها؟ يعتبر إنتاج الحيوانات المنوية حساس للغاية لدرجة الحرارة، فالخصيتان يقعا خارج الجسم في كيس الصفن لأنها تتطلب بيئة أكثر برودة قليلًا من درجة حرارة الجسم الأساسية لدعم نمو الحيوانات المنوية الصحية، لذا عند التعرض للحرارة لفترات طويلة، سواء من درجات الحرارة البيئية المرتفعة أو الملابس الضيقة أو الحمامات الساخنة أو حتى وضع أجهزة الكمبيوتر المحمولة مباشرة من تلك المنطقة، يمكن أن يرفع درجة حرارة كيس الصفن، مما يضعف هذا الإجهاد الحراري تكوين الحيوانات المنوية، وهي العملية التي يتم من خلالها إنتاج الحيوانات المنوية. - ارتد ملابس فضفاضة بدلا من الملابس الداخلية الضيقة للمساعدة في تنظيم درجة حرارة كيس الصفن. - تجنب الجلوس لفترة طويلة مع أجهزة مثل أجهزة الكمبيوتر المحمولة وهي في جيب البنطلون أو قضاء الكثير من الوقت في أحواض المياه الساخنة والساونا. - البقاء رطبًا، إذ يلعب الترطيب دورًا حاسمًا أيضا، حيث يمكن أن يؤثر الجفاف بشكل غير مباشر على الوظيفة الإنجابية بشكل عام. - تناول نظام غذائي غني بمضادات الأكسدة، مثل الفيتامينات C وE والزنك والسيلينيوم في مواجهة الإجهاد التأكسدي على الحيوانات المنوية.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : لنمو صحى.. 10 فواكه وخضراوات يجب أن تكون أساسية في تغذية طفلك
السبت 5 يوليو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - خلال سنوات الطفولة، يمر الأطفال بمرحلة نمو حرجة تتطلب تغذية متوازنة وغنية بالعناصر الضرورية، وتُعدّ الفواكه والخضراوات من أهم مكونات النظام الغذائي الصحي، إذ توفر للطفل الفيتامينات والمعادن والألياف ومضادات الأكسدة التي تُعدّ حجر الأساس لنمو صحي وسليم. لكن من المهم وفقا لموقع " ndtv" الانتباه إلى أن ليست كل المنتجات النباتية متساوية في قيمتها الغذائية؛ فبعض الفواكه والخضراوات تحتوي على مكونات فعالة تعزز من تركيز الطفل وقدرته على التعلم، وتدعم جهازه المناعي، وتمنحه طاقة مستدامة تساعده على البقاء نشطًا طوال اليوم. في المقابل، هناك بعض الخيارات التي قد تكون أقل فائدة، خصوصًا تلك التي تتم معالجتها وتحتوي على نسب مرتفعة من السكر. 10 فواكه وخضراوات يجب أن تكون جزءًا من وجبة الغداء لطفلك 1. الجزر الجزر مقرمش ويحبه الأطفال كما أنه غني بالبيتا كاروتين (الذي يتحول إلى فيتامين أ)، وهو يدعم صحة العين والمناعة. 2. التفاح التفاح غني بالألياف وفيتامين ج، حلاوته الطبيعية تجعله من الفواكه المفضلة للأطفال، بينما تساعد الألياف على الهضم وتنظيم الطاقة، يُعدّ التفاح المقطع مع صلصة زبدة الجوز خيارًا مثاليًا لوجبة غداء خفيفة. 3. التوت غني بمضادات الأكسدة وفيتامين ج والمغذيات النباتية المعززة للدماغ، يساعد التوت على تحسين الذاكرة والتركيز، كما أنه سهل الغسل والتقسيم، مما يجعله وجبة خفيفة مثالية غنية بالألوان. 4. الخيار الخيار مُرطِّب ومُبرِّد، مثالي للأيام الحارة فهو قليل السعرات الحرارية وغني بالماء والمعادن الأساسية، قطِّعه إلى شرائح رفيعة أو حضِّر شطائر خيار صغيرة مع الجبن للاستمتاع بتناولها. 5. الموز الموز مصدر سريع للطاقة، فهو غني بالبوتاسيوم وفيتامين ب6، اللذين يدعمان وظائف العضلات والأعصاب، كما أنه يساعد على الحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم، ويمنع النوبات القلبية في منتصف النهار. 6. الفلفل الحلو الفلفل الحلو بألوانه الزاهية (أحمر، أصفر، أو برتقالي) غني بفيتامين سي ومضادات الأكسدة، قرمشته وحلاوته تجعله أكثر جاذبية للأطفال من الخضراوات الورقية، كما أنه سهل التقطيع والتناول. 7. العنب العنب غني بمضادات الأكسدة والفيتامينات، وخاصةً الريسفيراترول، الذي يُفيد صحة القلب والدماغ، اغسله جيدًا وقطّعه إلى قطع صغيرة، فهو مُناسب للأكل ومُناسب للحجم الطبيعي. 8. السبانخ رغم أنها ليست من الأطعمة المفضلة دائمًا، إلا أنه يمكن إضافتها إلى الفطائر فهي غنية بالحديد وحمض الفوليك والكالسيوم، وهي مفيدة جدًا للأطفال في مرحلة النمو. 9. البرتقال أو اليوسفي هذه الحمضيات غنية بفيتامين سي، تُعزز المناعة، وسهلة التقشير والأكل، طبيعتها العصارية تُساعد على ترطيب الجسم وإنعاشه، خاصةً خلال ساعات الدراسة الطويلة. 10. الطماطم الكرزية طماطم الكرز حلوة، بحجم اللقمة، وغنية بالليكوبين وفيتامين سي، وهي رائعة نيئة أو كجزء من سلطات المكرونة. يسهل على الأطفال تناولها، وتضيف لونًا وقيمة غذائية لأي وجبة غداء.


عرب نت 5
منذ 6 ساعات
- عرب نت 5
: وخز وتنميل: متى تكون "الشكشكة" في جسمك علامة خطر تستدعي الطبيب؟
شكشكة في جسمكالسبت, 05 يوليو, 2025كثيرًا ما يحدث أن تشعر فجأة بوخز حاد في جسمك، ولكنه ليس ألمًا، ويمكن وصف هذا الشعور بأنه وخز في الجسم، وقد يكون مزعجًا، إن لم يكن مؤلمًا، ولكن، ماذا يعني الشعور بوخزٍ في جميع أنحاء جسمك، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا".إقرأ أيضاً..آلام العمود الفقري: تعرف على أشهر الأعراض وكيف تحمي نفسكلحياة أفضل: 3 أنواع من التمارين الرياضية تعزز صحة دماغكمفاجأة علمية: دراسة تكشف أن علاج ضعف السمع قد يحميك من الخرفمفاجأة صادمة: سرطان الرئة يهاجم غير المدخنين.. دراسة حديثة تكشف عن ارتفاع مقلقما هو الإحساس بالدبابيس والإبر؟المصطلح الطبي للوخز هو "التنمل"، ويصف هذا الشعور أحاسيس غير عادية لم تكن معتادًا عليها من قبل، مثل الوخز أو التنميل أو الشعور بوخز خفيف على الجلد، وجميعنا تقريبًا شعرنا بهذا الشعور عندما "تنمل" ذراعنا أو ساقنا (ونعجز عن تحريكها) بعد الجلوس أو الاستلقاء في وضعية واحدة لفترة طويلة، ويحدث هذا لأن الضغط على الأعصاب أو الأوعية الدموية يعيق مؤقتًا وصول الإشارات بين الدماغ والجسم، وعندما يُخفف الضغط فجأة، تستيقظ الأعصاب فجأة من سباتها، وتُرسل إشارات سريعة مُسببة ذلك الشعور المألوف بالوخز، وعادةً ما يزول هذا الشعور بسرعة وهو غير ضار.فيما يلى.. الأسباب الشائعة لشعور الوخز أو التنميل في الجسم:رغم أن الشعور المؤقت بالوخز والإبر أمر شائع وغير ضار، إلا أن الشعور به في جميع أنحاء الجسم أو لفترة طويلة قد يشير إلى وجود مشاكل كامنة.. على النحو التالى:الضغط على الأعصاب أو الأوعية الدمويةإن الجلوس متربعًا، أو النوم على ذراعك، أو البقاء في وضع واحد لفترة طويلة من الزمن، يمكن أن يضغط على الأعصاب أو تدفق الدم ويسبب هذا وخزًا مؤقتًا في المنطقة المصابة، ولكن عادةً ما يزول هذا الشعور بمجرد الحركة والمشي قليلًا.تلف الأعصابأحيانًا تتهيج الأعصاب أو تتضرر نتيجة إصابة أو حالات طبية معينة، وقد يسبب هذا وخزًا مستمرًا أو واسع الانتشار، وقد يحدث بشكل عشوائي أو في أي منطقة من الجسم.نقص الفيتاميناتيمكن أن يؤثر نقص الفيتامينات المهمة مثل فيتامين ب12 على صحة الأعصاب ويسبب وخزًا أو خدرًا في أجزاء مختلفة من الجسم.الحالات الطبيةيمكن أن تسبب العديد من المشاكل الصحية وخزًا وإبرًا في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك:مرض السكر.تصلب متعدد.السكتة الدماغية أو النوبات الإقفارية.اضطرابات الغدة الدرقية.الحالات المناعية الذاتية مثل الذئبة أو التهاب المفاصل الروماتويدي.العدوى مثل مرض لايم أو فيروس نقص المناعة البشرية.مشاكل الدورة الدموية مثل متلازمة مخرج الصدر.نوبات القلق أو الهلع.الأدوية والمكملات الغذائية.بعض أدوية السرطان أو فيروس نقص المناعة البشرية، أو النوبات الصرعية قد تؤثر على الأعصاب وتُسبب وخزًا، وبعض المكملات الغذائية، مثل جرعات عالية من فيتامين ب6 أو مكملات كمال الأجسام، قد تُسبب أيضًا وخزًا وإبرًا.لماذا أشعر بهذا بالوخز أو التنميل؟تخيل جهازك العصبي كطريق يحمل الإشارات الكهربائية بين دماغك وجسمك، وعند الضغط على الأعصاب أو تلفها، يُسد هذا "المسار" أو يُعطل، ويُسبب هذا فقدانًا للإحساس الطبيعي (خدرًا) أو إشارات إضافية (وخزًا)، وعند زوال الضغط، تعود الأعصاب إلى نشاطها، مرسلة إشارات سريعة تُشعرك بوخزٍ شديد، وعادةً ما يكون هذا مؤشرًا على تعافي أعصابك.هل يجب أن تشعر بالقلق؟معظم نوبات الوخز والإبر تكون مؤقتة وغير ضارة، ومع ذلك، يجب عليك رؤية الطبيب في الحالات الآتية:إذا استمر الإحساس بالوخز او التنميل لفترة طويلة (أكثر من بضع دقائق) أو يستمر في العودة.ينتشر إلى مناطق واسعة، أو يؤثر على جانبي الجسم.تشعر بأعراض أخرى مثل الضعف أو الألم أو فقدان التنسيق بالإضافة إلى الوخز.لديك صعوبة في المشي أو التحدث أو فرط في التبول.بدأ الإحساس بعد إصابة أو حادث.كيفية إدارة هذه الأحاسيس؟فيما يلي.. بعض الخطوات البسيطة التي يمكنك اتخاذها في المنزل:غيّر وضعيتك باستمرار.تجنب الجلوس أو الاستلقاء في وضعية واحدة لفترة طويلة.تمدّد وتحرك بانتظام.ممارسة التمارين الخفيفة تُحسن تدفق الدم وصحة الأعصاب.تناول نظامًا غذائيًا متوازنًا.تناول أطعمة غنية بالفيتامينات، وخاصةً فيتامين ب12، لدعم الأعصاب.سيطر على التوتر والقلق، من خلال تقنيات الاسترخاء كالتنفس العميق أو التأمل قد تُخفف ذل من حدة الأعراض.تجنب الملابس أو الإكسسوارات الضيقة، فقد تضغط على الأعصاب والأوعية الدموية.تجنب التدخين، فهو يُلحق الضرر بالأعصاب مع مرور الوقت.المصدر: موقع "تايمز أوف انديا" قد يعجبك أيضا...