logo
كاتبة مطالبة بتعويضات

كاتبة مطالبة بتعويضات

البيانمنذ 2 أيام
أطلق قراء غاضبون حملة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لاسترداد أموالهم وتعويضهم بعد أن تبيّن أن كتاب «مسار الملح»، قد لا يكون القصة الحقيقية الصادقة التي روّجت لها مؤلفته راينور وين.
ونشرت صحيفة The Observer البريطانية، تحقيقاً اتهم الكاتبة بتزييف تفاصيل جوهرية في سردها لـ«قصة حقيقية» عن فقدان منزلها وانطلاقها مع زوجها في رحلة سير امتدت لأكثر من 630 ميلاً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحقيق أولي يكشف أسباب كارثة طائرة الخطوط الجوية الهندية
تحقيق أولي يكشف أسباب كارثة طائرة الخطوط الجوية الهندية

البيان

timeمنذ 34 دقائق

  • البيان

تحقيق أولي يكشف أسباب كارثة طائرة الخطوط الجوية الهندية

أفاد تحقيق أولي السبت أن مفاتيح التحكم في ضخ الوقود إلى محركي طائرة الخطوط الجوية الهندية التي تحطمت انتقلت من وضع التشغيل إلى الايقاف قبل لحظات من تحطم الطائرة بعيد إقلاعها ومقتل 260 شخصا كانوا على متنها. ولم يقدم التقرير الذي أصدره "مكتب التحقيق في حوادث الطائرات" الهندي أي استنتاجات أو يحدد المسؤول عن كارثة 12 يونيو، لكنه أشار إلى سؤال أحد الطيارين لزميله عن سبب قطعه الوقود، ليجيبه الطيار الثاني بأنه لم يفعل. وكانت طائرة بوينغ 787-8 دريملاينر متجهة من أحمد آباد في غرب الهند إلى لندن عندما تحطمت وقتل جميع ركابها البالغ عددهم 242 شخصا ما عدا واحد، بالإضافة إلى 19 شخصا كانوا على الأرض. وذكر مكتب التحقيق الهندي في تقريره المكون من 15 صفحة أنه بمجرد أن وصلت الطائرة إلى أقصى سرعة مسجلة لها، "انتقل مفتاحا الوقود للمحرك 1 والمحرك 2 من وضع تشغيل إلى إيقاف واحدا تلو الآخر بفارق زمني قدره ثانية واحدة". وأضاف التقرير "في التسجيل الصوتي لقمرة القيادة، يُسمع أحد الطيارين وهو يسأل الآخر لماذا أوقف مفتاح الوقود. فيجيبه الآخر بأنه لم يفعل ذلك"، قبل أن تبدأ الطائرة بالهبوط بسرعة. ثم عادت مفاتيح الوقود إلى وضع التشغيل وبدأ المحركان باستعادة طاقتيهما، لكن "أحد الطيارين أرسل نداء استغاثة _مايداي مايداي مايداي". وسأل مراقبو الحركة الجوية الطيارين عن المشكلة، لكنهم سرعان ما شاهدوا الطائرة تهوي وتتحطم، حيث استدعوا فرق الطوارئ إلى موقع الحادث. وأكد المكتب أن التحقيق جار وأنه تم "طلب أدلة ومعلومات إضافية من الجهات المعنية". وكانت الطائرة تقل 230 راكبا بينهم 169 هنديا و53 بريطانيا وسبعة برتغاليين وكنديا واحدا بالإضافة إلى 12 من أفراد الطاقم. وأصيب العشرات من الأشخاص على الأرض. ونجا مواطن بريطاني بأعجوبة وشوهد وهو يخرج من بين حطام الطائرة قبل أن يتلقى العلاج في مستشفى ويغادر.

ماسك في ورطة..تحقيقات «بوليسية» في فرنسا تطال منصة إكس
ماسك في ورطة..تحقيقات «بوليسية» في فرنسا تطال منصة إكس

البيان

timeمنذ 34 دقائق

  • البيان

ماسك في ورطة..تحقيقات «بوليسية» في فرنسا تطال منصة إكس

اتسع نطاق تحقيق فرنسي مع منصة إكس للتواصل الاجتماعي التابعة لإيلون ماسك اليوم الجمعة عندما قال مكتب المدعي العام في باريس إنه استعان بالشرطة للتحقيق في الاشتباه في إساءة الشركة أو مسؤوليها التنفيذيين استخدام الخوارزميات واستخراج البيانات بطريق الاحتيال. وتزيد هذه الخطوة من الضغوط على ماسك، حليف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السابق، الذي اتهم الحكومات الأوروبية بمهاجمة حرية التعبير وعبر عن دعمه لبعض الأحزاب المنتمية إلى تيار اليمين المتطرف في المنطقة. ويمكن للشرطة الفرنسية إجراء عمليات تفتيش وتنصت على المكالمات الهاتفية ومراقبة ماسك والمديرين التنفيذيين لإكس أو استدعاؤهم للإدلاء بشهادتهم. وإذا لم يمتثلوا، يمكن للقاضي إصدار مذكرة اعتقال دولية. ولم ترد إكس بعد على طلب للتعليق. وقالت المدعية العامة في باريس لور بيكو في بيان إن الادعاء العام في باريس فتح تحقيقا أوليا في يناير بعد تلقي شكاوى من أحد المشرعين ومسؤول فرنسي كبير بشأن ما يقولان إنه تدخل أجنبي من إكس. وفي التاسع من يوليو، وبعد النتائج الأولية التي قدمها باحثون ومؤسسات عامة فرنسية، طلب الادعاء العام من الشرطة التحقيق مع إكس "بصفته كيانا قانونياً ومن خلال أشخاص بعينهم". والجرائم هي "التدخل المنظم في عمل نظام المعالجة الآلية للبيانات" و"الاستخراج المنظم للبيانات عن طريق الاحتيال من نظام المعالجة الآلية للبيانات". وقد يعمّق أحدث تحقيق يجريه الادعاء العام في باريس مع شخصيات تكنولوجية نافذة الخلاف بين واشنطن والعواصم الأوروبية بخصوص نوع الخطاب المسموح به على الإنترنت.

زوجان بولنديان يبيعان "ماء الحنفية" لإحدى أكبر محطات الطاقة في العالم
زوجان بولنديان يبيعان "ماء الحنفية" لإحدى أكبر محطات الطاقة في العالم

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

زوجان بولنديان يبيعان "ماء الحنفية" لإحدى أكبر محطات الطاقة في العالم

اتهم الادعاء العام في بولونيا زوجين بالاحتيال على أكبر محطة طاقة تعمل بالفحم في أوروبا وهي محطة بيلشاتو، بما يزيد عن 21 مليون زلوتي (5857029 دولار) من خلال تزويد المحطة بما زعما أنه منتج صناعي حاصل على براءة اختراع، بينما كان في الواقع مجرد ماء صنبور معدل قليلاً . واستهدفت عملية الاحتيال المزعومة، التي استمرت لسنوات، جزءًا أساسيًا من عمليات المحطة الهادفة إلى تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت من خلال نظام إزالة الكبريت من غازات المداخن. وقال موقع "نوتس فروم بولاند" أنه تم إلقاء القبض على المرأة البالغة من العمر 45 عامًا، التي قادت الشركة وراء المخطط المزعوم، وزوجها البالغ من العمر 55 عامًا - وكلاهما بولندي الجنسية - في إسبانيا بموجب مذكرة توقيف أوروبية، وسُلِّما إلى بولندا. ووُضعا رهن الاحتجاز المؤقت لمدة ثلاثة أشهر. يزعم الادعاء أن المشتبه بهما خدعا محطة الطاقة ببيعها ما زعموا أنه "مستحضر مبتكر حاصل على براءة اختراع" للحد من تكوّن الرواسب في ماصات الكبريت. إلا أن المنتج كان ماء صنبور عاديًا مضافًا إليه الكلور وحمض الفوسفوريك، ولم يكن له أي تأثير يُذكر . ووُجهت إلى الزوجين تهم قيادة عصابة إجرامية، والاحتيال، وإصدار فواتير وهمية، والتهرب الضريبي، مما كلّف الدولة ثمانية ملايين زلوتي ( 2209130 دولار) بالإضافة إلى الأموال التي جنياها بطريقة احتيالية من شركة بيلشاتو. وقد تصل عقوبة هذه الجرائم مجتمعةً إلى السجن 25 عامًا. وقد أسفر التحقيق، الذي أجراه مكتب المدعي العام وجهاز الأمن الداخلي (ABW) في مدينة لودز، حتى الآن عن توجيه اتهامات إلى ثمانية أفراد، من بينهم موظف في محطة الطاقة متهم بقبول رشوة قدرها 20 ألف زلوتي (5522 دولار) ورحلة خارجية مدفوعة الأجر. كما زُعم أن أحد المشتبه بهم زور نتائج اختبارات من مختبر مستقل لدعم الادعاءات الاحتيالية بشأن بيع المنتج لمحطة الطاقة. كم تم حجز أصولًا مشبوهة، بما في ذلك أموال نقدية وقصر تاريخي بقيمة 4 ملايين زلوتي ) حوالي 1104565 دولار) ، والذي كان يضم إحدى الشركات المعنية. ووفقًا لتقرير صدر عام 2023 عن مركز أبحاث الطاقة "إمبر"، والذي حلل بيانات من نظام تداول الانبعاثات بالاتحاد الأوروبي، فقد صُنفت محطة "بيلشاتو" كأعلى محطة طاقة انبعاثات في الاتحاد الأوروبي كل عام منذ بدء النظام في عام 2005 . ولطالما صُنفت بولندا من بين الدول ذات أسوأ تلوث للهواء في الاتحاد الأوروبي. ويعد الفحم، الذي يستخدم في توليد غالبية الطاقة في بولندا وأيضا لتدفئة حوالي ثلث المنازل، السبب الرئيسي للمشكلة .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store