
لم يأكل منذ عامين!.. متلازمة غريبة تصيب طفلا عمره 3 سنوات
وحاليا لا يستطيع شرب سوى الحليب - كل شيء آخر يسبب له الخوف والرفض. ووفقا للأم، يشكو ابنها من نوبات تقيؤ مستمرة، ويعاني من آلام في المعدة وإسهال.
وتقول الأم: "كل يوم هو صراع من أجل عدم الفزع. إن رؤية الأم معاناة ابنها الصغير وعدم القدرة على الحصول على المساعدة التي يحتاجها أمر مفجع".
وتشير الأم إلى أنها راجعت عشرات الأطباء، لكن الطفل لم يحصل على تشخيص دقيق بعد. ويشير الأطباء إلى أن الصبي قد يعاني من "اضطراب تجنب الطعام وتقييده" - وهي حالة يتجنب فيها الشخص تناول أطعمة معينة بسبب مذاقها أو رائحتها أو قوامها، أو بسبب انعدام الشهية. ومع ذلك تسعى لتوفير المال اللازم لعلاجه، والعثور على أطباء يمكنهم مساعدته.
وتقول: "أريد فقط أن تتحسن حالته. إنه يستحق حياة طبيعية، دون خوف من الطعام".
المصدر: gazeta.ru
تسلط دراسة جديدة الضوء على أهمية التغذية الصحية خلال السنوات الأولى من حياة الطفل لحمايته من مخاطر صحية مستقبلية، مثل السكري وارتفاع ضغط الدم.
أظهرت دراسة أن الأطفال يميلون إلى تفضيل الأطعمة، التي يعتقدون أنها طبيعية، على الخيارات التي يصنعها الإنسان، ويصنفونها أعلى من حيث المذاق والسلامة والرغبة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
علماء روس يحذرون من تأثير الاهتزاز طويل الأمد على صحة السائقين
يُعتبر الاهتزاز ظاهرة مصاحبة لجميع وسائل النقل، سواء كانت سيارات أو قطارات أو طائرات. لذلك، أجرى الفريق البحثي دراسة لتحليل تأثير الاهتزازات منخفضة التردد على الصحة الوظيفية للسائقين. وبحسب مصدر في الجامعة، تمكن العلماء - باستخدام جهاز تجريبي خاص يُحدث تأثيرا أحادي الاتجاه - من تحليل تفاعل الجسم البشري مع الاهتزازات بدقة عالية. وكشفت النتائج أن التعرّض للاهتزازات الضعيفة لكن الممتدة زمنيا يؤدي إلى مرحلة التغيرات ما قبل المرضية، حيث يُستنزف مخزون الجسم من الموارد، مما قد يتسبب في إصابة العاملين بأمراض مهنية خطيرة. المصدر: نوفوستي قالت طبيبة الأعصاب وأخصائية الفيزيولوجيا العصبية الروسية أولغا غابونوفا إن التعرف على أعراض السكتة الدماغية في الوقت المناسب يقلل إلى حد كبير من المخاطر الرئيسية الناجمة عنها. يمثل استخدام الهاتف أثناء القيادة أحد أخطر الممارسات لما ينتج عنه من عواقب وخيمة لأنه يؤدي إلى إشغالك عن مراقبة الطريق. قيادة السيارة روتين يومي للعديد منا وكثير منا لديه خبرة سنين طويلة لكن عادة ما تبقى حتى لدى السائقين المحترفين اعتقادات خاطئة حول آلية عمل السيارة!


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- روسيا اليوم
أنواع الملفوف المفيدة لعلاج أمراض النساء
ووفقا للأطباء، يحدث اعتلال الثدي الكيسي الليفي بسبب زيادة هرمون الإستروجين "الضار" - 16-ألفا-هيدروكسي إسترون، الذي يسبب تكثيف أنسجة الثدي. الهدف من العلاج هو تحقيق توازن بين هرموني الإستروجين "الضار" و"النافع" (2-هيدروكسي إسترون). ويعتبر البروكلي الخيار الأمثل بين أنواع الملفوف الأخرى، لأنه يحتوي على أعلى كمية من الإندول-3-كاربينول، الذي ينظم مستوى الإستروجين ويساعد على إزالة المركبات الضارة. وبالطبع أنواع أخرى من الملفوف مفيدة أيضا. فمثلا يخفف القرنبيط الالتهاب بفضل مضادات الأكسدة، والملفوف الأحمر يحمي الخلايا بفضل الأنثوسيانين، والملفوف الأبيض له تأثير مضاد للتكاثر، وبراعم بروكسل غنية بالألياف وفيتامين С. ويشير الأطباء إلى أنه للحصول على ما يكفي من الإندول-3-كاربينول، يجب تناول 500 غرام من الملفوف يوميا. ولكن هذا غير ضروري لأن هناك منتجات تحتوي على الإندول-3-كاربينول بالتركيز المناسب، مثل كبسولات ديندوليلميثان (DIM) التي تزيد من هرمون الإستروجين الجيد ولا تحفز نمو الأنسجة، وتخفض مستوى الإستروجين السيء الذي يحفز نشوء الأكياس والعقد الليفية. وبالإضافة إلى هذه الكبسولات، توجد كريمات للاستخدام الخارجي تحتوي في تركيبها على الإندول-3-كاربينول بالتركيز المناسب، أساسها الطحالب البحرية البنية الغنية باليود، ولها تأثير مضاد للنيوكليوتيدات المشعة. المصدر: فيستي. رو تنصح الدكتورة يكاتيرينا كازاتشكوفا أخصائية الغدد الصماء، بضرورة اتباع نظام غذائي متوازن وتناول الفواكه والخضار الموسمية لتعزيز منظومة المناعة في الخريف. كشفت الدكتورة ألكسندرا رازارينوفا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، خبيرة التغذية الروسية الخصائص المفيدة لجميع أنواع الملفوف وقيمته الغذائية. وفقا للدكتورة مارغاريتا كورولوفا خبيرة التغذية الروسية، تناول جميع أنواع الملفوف يساعد على إزالة السموم وتجديد الجسم. يحتوي الملفوف والبروكلي والقرنبيط على مادة تعمل على تطبيع نبيت الأمعاء وتمنع ظهور ميكروبات تساعد في تطور سرطان القولون والمستقيم.


روسيا اليوم
منذ 15 ساعات
- روسيا اليوم
دواء شائع قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى الشابات
ويعود الجدل حول سلامة هذا العلاج إلى أكثر من عشرين عاما منذ ربطه لأول مرة بالمرض، ما خلق حالة من الحيرة والقلق لدى ملايين النساء اللواتي يعتمدن عليه. وفي حين ركزت الدراسات السابقة بشكل رئيسي على النساء الأكبر سنا اللائي يستخدمن العلاج لتخفيف أعراض انقطاع الطمث، فإن البحث الجديد من الولايات المتحدة يكشف عن تأثيرات مختلفة للعلاج على النساء تحت سن 55، اللائي غالبا ما يتلقين العلاج بعد جراحات نسائية أو خلال مرحلة ما قبل انقطاع الطمث. وتوصل العلماء إلى أن العلاج المدمج الذي يجمع بين الإستروجين والبروجسترون الاصطناعي يرفع خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 10% في هذه الفئة العمرية. بالمقابل، أظهرت النتائج أن العلاج بالإستروجين وحده قد يقلل من نفس الخطر بنسبة تصل إلى 16%. وأكد الخبراء على أهمية هذه النتائج، معتبرين أنها يجب أن تؤثر على القرارات السريرية فيما يتعلق بوصف العلاج للنساء الأصغر سنا. ومع ذلك، شددوا على أن الخطر الإجمالي للإصابة بسرطان الثدي بسبب العلاج الهرموني يبقى محدودا، وأن فوائد العلاج تفوق مخاطره المحتملة في معظم الحالات. ويعمل العلاج بالهرمونات البديلة (HRT) على تعويض هرمونات الإستروجين والبروجسترون التي تنخفض خلال مرحلة انقطاع الطمث، ويتوفر بعدة أشكال تشمل الأقراص واللصقات والمواد الهلامية، وبتركيبات مختلفة تتراوح بين الإستروجين وحده أو مدمجا مع البروجستوجين. وتكشف الدراسة الجديدة التي شملت بيانات 459476 امرأة تتراوح أعمارهن بين 16 و54 عاما، أن 2% من المشاركات أصبن بسرطان الثدي قبل سن 55. وبينت النتائج أن 15% من النساء في الدراسة استخدمن العلاج الهرموني، مع تفاوت في درجة الخطر حسب نوع العلاج، حيث قلل الإستروجين المنفرد الخطر بنسبة 14% بينما زاد العلاج المدمج الخطر بنسبة 10%. وتعليقا على هذه النتائج، أشارت الدكتورة كوترينا تيمسينايتي من جمعية Breast Cancer Now إلى أن الدراسة تقدم رؤى قيمة للنساء تحت سن 55، مؤكدة أن الخطر يبقى محدودا مقارنة بفوائد العلاج، خاصة أنه يزداد مع طول مدة الاستخدام ويكون أعلى مع العلاج المدمج. وشددت الخبيرة على أن قرار استخدام العلاج الهرموني يبقى شخصيا في النهاية، داعية إلى مناقشة مستفيضة للمخاطر والفوائد مع الأطباء المختصين. المصدر: ديلي ميل أعلنت دراسة حديثة أجراها فريق بحثي من مركز جونز هوبكنز كيميل للسرطان عن اكتشاف مذهل قد يمهد الطريق لعلاجات جديدة للسرطانات صعبة العلاج. يحذّر خبراء في الصحة من أن بعض الأدوية اليومية، التي يتناولها الملايين، قد تجعل البشرة أكثر عرضة للتلف عند التعرض للشمس، ما يضاعف احتمالات الإصابة بسرطان الجلد. كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة نورث وسترن أن دواء يستخدم لتخفيف أعراض سن اليأس المنهكة قد يقلل أيضا من خطر الإصابة بسرطان الثدي.