
9 فواكه تناولها يوميًا لطرد السموم من الكبد والكلى
وبينما تتغير العديد من التوجهات الصحية، فإن ما يصمد أمام اختبار الزمن هو العلاجات الطبيعية. بحسب ما نشرته صحيفة Times of India، إن هناك بعض الفواكه، عند تناولها يوميًا، يمكن أن تساعد الجسم على التخلص من السموم بكفاءة أكبر، كما يلي:
1. التوت الأزرق
يُطلق على التوت الأزرق اسم "الفاكهة الخارقة" لخصائصه المضادة للأكسدة. إن التوت الأزرق غني بالأنثوسيانين، وهي أصباغ نباتية طبيعية أظهرت تأثيرات وقائية للكبد في العديد من الدراسات. توصلت دراسة إلى أن تناول التوت الأزرق يوميًا ساعد في تقليل تليف الكبد والإجهاد التأكسدي لدى الحيوانات.
بالنسبة للكلى، يساعد التوت الأزرق في تقليل الالتهاب ويمكن أن يُبطئ تدهور وظائفها المرتبط بالعمر. إنها ليست حلوة المذاق فحسب، بل ذكية أيضًا.
2. العنب
يُعزز العنب، الغني بمضادات الأكسدة مثل ريسفيراترول وفيتامين C، تجديد الكبد ويحمي الكلى من التلف التأكسدي. كما أنه يُعزز تنقية الدم.
3. البابايا
إن البابايا مفيدة للهضم. كما تحتوي البابايا على الباباين، وهو إنزيم هضمي، بالإضافة إلى مركبات الفلافونويد التي تُساعد الكبد على التخلص من المواد الضارة مثل الأمونيا والمعادن الثقيلة. استخدمت بذور البابايا في الطب التقليدي لدعم تطهير الكبد. كما أن محتواها العالي من الماء وتأثيرها الطبيعي المُدر للبول يدعمان وظائف الكلى من خلال تعزيز التبول، وهو أمر ضروري لتصفية السموم.
4. العنب الأحمر
يشتهر العنب الأحمر بأنه صحي للقلب إلى جانب فوائد أكثر بكثير. تحتوي قشور العنب الأحمر على الريسفيراترول، وهو مضاد أكسدة قوي أثبت قدرته على تقليل التهاب الكبد وتعزيز تجديد خلايا الكبد التالفة.
وأكدت الأبحاث دور الريسفيراترول في مسارات إزالة السموم. كما أنه يحتوي العنب الأحمر على البوتاسيوم، الذي يساعد الكلى على التخلص من الصوديوم الزائد ويقلل من خطر الإصابة بحصوات الكلى.
5. الرمان
يُفيد الرمان الدورة الدموية. كما أنه يُفيد الكلى عن طريق تقليل الإجهاد التأكسدي. يُقلل عصير الرمان من تلف الكلى لدى مرضى غسيل الكلى بفضل محتواه العالي من مضادات الأكسدة.
كما تُساعد البوليفينولات الموجودة في الرمان على تقليل التهاب الكبد، وقد تُساعد في تقليل تراكم الدهون، وهي حالة مرتبطة بمرض الكبد الدهني.
6. الأفوكادو
يُفيد الأفوكادو في الحصول على الدهون الصحية، فضلًا عن كونه غني بالغلوتاثيون، وهو مركب يُساعد الكبد على تحييد السموم. أشارت دراسة إلى أن تناول الأفوكادو يزيد من إنتاج إنزيمات إزالة السموم في الكبد. كما يدعم محتواه من البوتاسيوم الكلى من خلال المساعدة في الحفاظ على توازن الكهارل وتعزيز مستويات ضغط الدم الصحية، وهو أمر أساسي لصحة الكلى.
7. الليمون
يُنقي ماء الليمون الجسم من السموم. يساعد حمض الستريك الموجود في الليمون الكبد على إنتاج العصارة الصفراوية، وهي سائل أساسي يُساعد في الهضم وتفتيت السموم. كما يُساعد الليمون على الوقاية من حصوات الكلى عن طريق زيادة نسبة السترات في البول. إن شرب الماء مع الليمون في الصباح الباكر يمكن أن يُعزز وظائف الكبد والكلى تدريجيًا. إنها طقوس يومية بسيطة ذات عمق مُذهل.
8. التفاح
يحتوي التفاح على البكتين، وهو نوع من الألياف القابلة للذوبان التي ترتبط بالسموم والمعادن الثقيلة في الجهاز الهضمي، مما يُخفف العبء على الكبد.
أما بالنسبة للكلى، فيُساعد التفاح في الحفاظ على توازن الحمض والقاعدة في الجسم، وهو منخفض البوتاسيوم، مما يجعله مُناسبًا لمن يعانون من ضعف وظائف الكلى. يُساعد مزيجه من الألياف ومضادات الأكسدة على الحفاظ على كفاءة نظام التنظيف بأكمله.
9. البطيخ
إن البطيخ غني بحمض أميني يُسمى السيترولين، والذي يُساعد الكبد على تصفية الأمونيا. كما أنه يُساعد الكلى من خلال زيادة تدفق البول دون إجهادها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 2 أيام
- البلاد البحرينية
أكثر من وجبة مثالية خفيفة.. 9 فوائد لجوز البرازيل
العربية.نت: يعد جوز البرازيل، الذي يُحصد من أشجار بيرثوليتيا إكسلسا الشاهقة في غابات الأمازون المطيرة، أكثر من مجرد وجبة خفيفة لذيذ، بحسب ما نشرته صحيفة Times of India، فهو غني بالعناصر الغذائية، ويقدم فوائد صحية لا تُحصى عند تناوله باعتدال، ومنها ما يلي: غني بالسيلينيوم يُعتبر جوز البرازيل من أغنى المصادر الغذائية للسيلينيوم، وهو معدن أساسي وضروري لمختلف وظائف الجسم. يمكن لحبة واحدة من جوز البرازيل أن تزود الجسم بأكثر من الكمية اليومية الموصى بها من السيلينيوم، وهو عنصر أساسي لإنتاج هرمونات الغدة الدرقية، وبالتالي يلعب دورًا حاسمًا في تنظيم عملية الأيض. يعمل السيلينيوم أيضًا كمضاد للأكسدة، يحمي الخلايا من الإجهاد التأكسدي ويقلل الالتهاب، مما يعزز دفاعات الجسم المضادة للأكسدة. كما يعزز جوز البرازيل الاستجابات المناعية، ويساعد الجسم على مكافحة العدوى. صحة الغدة الدرقية تحتوي الغدة الدرقية على أعلى تركيز من السيلينيوم في الجسم. يُعد تناول كمية كافية من السيلينيوم ضروريًا لتخليق هرمونات الغدة الدرقية وحماية أنسجة الغدة الدرقية من التلف التأكسدي. يمكن أن يساعد تناول جوز البرازيل في الحفاظ على وظائف الغدة الدرقية على النحو الأمثل، مما يقلل من خطر الإصابة باضطرابات مثل قصور الغدة الدرقية والتهاب الغدة الدرقية المناعي الذاتي. صحة القلب إن جوز البرازيل غني بالدهون الصحية، وخاصة الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة، والتي يمكن أن تساعد في خفض مستويات الكوليسترول السيئ. كما تحتوي على المغنيسيوم والنحاس والألياف، والتي تُسهم جميعها في صحة القلب والأوعية الدموية من خلال خفض ضغط الدم، وتقليل الالتهابات، وتحسين وظائف الأوعية الدموية، وتحسين مستويات الكوليسترول. وظائف الدماغ يمكن أن تدعم مضادات الأكسدة الموجودة في جوز البرازيل، بما يشمل السيلينيوم وحمض الإيلاجيك، الصحة الإدراكية. ويمكن أن يؤدي الاستهلاك المنتظم إلى تحسن الحالة المزاجية والأداء الإدراكي، مما يمكن أن يُقلل من خطر الإصابة بالأمراض العصبية التنكسية مثل الزهايمر وباركنسون. إنقاص الوزن على الرغم من غناه بالسعرات الحرارية، يُمكن أن يُساعد جوز البرازيل في التحكم بالوزن عند تناوله باعتدال. يُعزز محتواه العالي من الألياف الشعور بالشبع، مما يُقلل من إجمالي السعرات الحرارية المُتناولة. كما يُمكن للدهون الصحية الموجودة في جوز البرازيل أن تُعزز عملية التمثيل الغذائي للدهون، مما يُساعد في الحفاظ على وزن صحي. المناعة وصحة العظام يلعب الزنك والسيلينيوم الموجودان في جوز البرازيل دورًا محوريًا في الحفاظ على قوة جهاز المناعة. تُعزز هذه المعادن نشاط الخلايا المناعية، مثل الخلايا المتعادلة والخلايا القاتلة الطبيعية، وهي ضرورية للدفاع عن الجسم ضد مسببات الأمراض. ويحتوي جوز البرازيل على المغنيسيوم والكالسيوم، وكلاهما ضروري للحفاظ على عظام قوية وصحية. تناول كميات كافية من هذه المعادن يُحسّن كثافة العظام ويُقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام، خاصةً لدى كبار السن. مضادات الالتهابات تُساعد مضادات الأكسدة الموجودة في جوز البرازيل، بما يشمل السيلينيوم وفيتامين E، على مكافحة الالتهابات في الجسم. يرتبط الالتهاب المزمن بالعديد من المشاكل الصحية، بما يشمل أمراض القلب والتهاب المفاصل. يمكن أن يُساعد إدراج جوز البرازيل في نظامك الغذائي على تقليل الالتهابات وتقليل خطر الإصابة بهذه الحالات. تحسين الهضم يدعم محتوى الألياف في جوز البرازيل صحة الجهاز الهضمي من خلال تعزيز حركة الأمعاء المنتظمة وتغذية بكتيريا الأمعاء المفيدة. يُعدّ وجود ميكروبيوم معوي صحي أمرًا بالغ الأهمية للصحة العامة، حيث يُؤثر على كل شيء من الهضم إلى وظيفة المناعة. صحة البشرة والشعر والأظافر يُعدّ جوز البرازيل غنيًا بالعناصر الغذائية المفيدة لصحة البشرة والشعر والأظافر. يعمل فيتامين E الموجود في جوز البرازيل كمضاد للأكسدة يحمي خلايا الجلد من التلف ويدعم مرونة الجلد. يُساعد السيلينيوم على منع تساقط الشعر ويدعم قوة الأظافر، ويُساهم الزنك في التئام الجلد ويمكن أن يُساعد في علاج حب الشباب.


البلاد البحرينية
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
9 فواكه تناولها يوميًا لطرد السموم من الكبد والكلى
للفواكه سحرها الخاص، فإلى جانب ألوانها الزاهية وحلاوتها الطبيعية، تُقدم بعض الفواكه فوائد قوية في إزالة السموم، خاصةً للكبد والكلى. ويعمل هذان العضوان بلا كلل في الخلفية لتصفية المواد الضارة من الجسم، لكنهما أيضًا بحاجة إلى الدعم. وبينما تتغير العديد من التوجهات الصحية، فإن ما يصمد أمام اختبار الزمن هو العلاجات الطبيعية. بحسب ما نشرته صحيفة Times of India، إن هناك بعض الفواكه، عند تناولها يوميًا، يمكن أن تساعد الجسم على التخلص من السموم بكفاءة أكبر، كما يلي: 1. التوت الأزرق يُطلق على التوت الأزرق اسم "الفاكهة الخارقة" لخصائصه المضادة للأكسدة. إن التوت الأزرق غني بالأنثوسيانين، وهي أصباغ نباتية طبيعية أظهرت تأثيرات وقائية للكبد في العديد من الدراسات. توصلت دراسة إلى أن تناول التوت الأزرق يوميًا ساعد في تقليل تليف الكبد والإجهاد التأكسدي لدى الحيوانات. بالنسبة للكلى، يساعد التوت الأزرق في تقليل الالتهاب ويمكن أن يُبطئ تدهور وظائفها المرتبط بالعمر. إنها ليست حلوة المذاق فحسب، بل ذكية أيضًا. 2. العنب يُعزز العنب، الغني بمضادات الأكسدة مثل ريسفيراترول وفيتامين C، تجديد الكبد ويحمي الكلى من التلف التأكسدي. كما أنه يُعزز تنقية الدم. 3. البابايا إن البابايا مفيدة للهضم. كما تحتوي البابايا على الباباين، وهو إنزيم هضمي، بالإضافة إلى مركبات الفلافونويد التي تُساعد الكبد على التخلص من المواد الضارة مثل الأمونيا والمعادن الثقيلة. استخدمت بذور البابايا في الطب التقليدي لدعم تطهير الكبد. كما أن محتواها العالي من الماء وتأثيرها الطبيعي المُدر للبول يدعمان وظائف الكلى من خلال تعزيز التبول، وهو أمر ضروري لتصفية السموم. 4. العنب الأحمر يشتهر العنب الأحمر بأنه صحي للقلب إلى جانب فوائد أكثر بكثير. تحتوي قشور العنب الأحمر على الريسفيراترول، وهو مضاد أكسدة قوي أثبت قدرته على تقليل التهاب الكبد وتعزيز تجديد خلايا الكبد التالفة. وأكدت الأبحاث دور الريسفيراترول في مسارات إزالة السموم. كما أنه يحتوي العنب الأحمر على البوتاسيوم، الذي يساعد الكلى على التخلص من الصوديوم الزائد ويقلل من خطر الإصابة بحصوات الكلى. 5. الرمان يُفيد الرمان الدورة الدموية. كما أنه يُفيد الكلى عن طريق تقليل الإجهاد التأكسدي. يُقلل عصير الرمان من تلف الكلى لدى مرضى غسيل الكلى بفضل محتواه العالي من مضادات الأكسدة. كما تُساعد البوليفينولات الموجودة في الرمان على تقليل التهاب الكبد، وقد تُساعد في تقليل تراكم الدهون، وهي حالة مرتبطة بمرض الكبد الدهني. 6. الأفوكادو يُفيد الأفوكادو في الحصول على الدهون الصحية، فضلًا عن كونه غني بالغلوتاثيون، وهو مركب يُساعد الكبد على تحييد السموم. أشارت دراسة إلى أن تناول الأفوكادو يزيد من إنتاج إنزيمات إزالة السموم في الكبد. كما يدعم محتواه من البوتاسيوم الكلى من خلال المساعدة في الحفاظ على توازن الكهارل وتعزيز مستويات ضغط الدم الصحية، وهو أمر أساسي لصحة الكلى. 7. الليمون يُنقي ماء الليمون الجسم من السموم. يساعد حمض الستريك الموجود في الليمون الكبد على إنتاج العصارة الصفراوية، وهي سائل أساسي يُساعد في الهضم وتفتيت السموم. كما يُساعد الليمون على الوقاية من حصوات الكلى عن طريق زيادة نسبة السترات في البول. إن شرب الماء مع الليمون في الصباح الباكر يمكن أن يُعزز وظائف الكبد والكلى تدريجيًا. إنها طقوس يومية بسيطة ذات عمق مُذهل. 8. التفاح يحتوي التفاح على البكتين، وهو نوع من الألياف القابلة للذوبان التي ترتبط بالسموم والمعادن الثقيلة في الجهاز الهضمي، مما يُخفف العبء على الكبد. أما بالنسبة للكلى، فيُساعد التفاح في الحفاظ على توازن الحمض والقاعدة في الجسم، وهو منخفض البوتاسيوم، مما يجعله مُناسبًا لمن يعانون من ضعف وظائف الكلى. يُساعد مزيجه من الألياف ومضادات الأكسدة على الحفاظ على كفاءة نظام التنظيف بأكمله. 9. البطيخ إن البطيخ غني بحمض أميني يُسمى السيترولين، والذي يُساعد الكبد على تصفية الأمونيا. كما أنه يُساعد الكلى من خلال زيادة تدفق البول دون إجهادها.


البلاد البحرينية
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
طبيب من جامعة هارفارد يكشف عن عادة بسيطة تعزز صحة الأمعاء
A- العربية.نت: يقترح الدكتور سوراب سيثي، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي في كاليفورنيا، إضافة بذور الشيا إلى النظام الغذائي اليومي لتعزيز صحة الأمعاء. بحسب ما نشرته صحيفة Times of India، فإن بذور الشيا غنية بالألياف وأحماض أوميغا-3 الدهنية ومضادات الأكسدة، مما يُساعد على الهضم ويُخفف الإمساك. كما تُساعد بذور الشيا على تنظيم مستويات السكر في الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. "الدماغ الثاني" تلعب صحة الأمعاء دورًا حاسمًا في الصحة العامة، حيث تؤثر على كل شيء بدءًا من الهضم والمناعة وصولًا إلى الحالة المزاجية وصفاء الذهن. فلا عجب أنها تُسمى غالبًا "الدماغ الثاني". يُغفل النظام الغذائي في الآونة الحالية كيفية الاعتناء بصحة الأمعاء حيث تحتل الأطعمة فائقة المعالجة والمواد المضافة الاصطناعية مركز الصدارة. طريقة بسيطة ومدهشة وشارك سيثي طريقة بسيطة ومدهشة لتحسين صحة الأمعاء وتحسين الهضم وتقليل الانتفاخ بعادة يومية واحدة فقط، تتمثل في إضافة بذور الشيا إلى الروتين اليومي. دعم صحة القلب شارك الدكتور سيثي، الذي يتابعه أكثر من مليون شخص على إنستغرام، مقطع فيديو، قال فيه: "إذا كان [الشخص] يرغب في تعزيز صحة أمعائه بخطوة بسيطة، ينبغي أن يضيف بذور الشيا إلى الروتين اليومي. تُعد بذور الشيا مصدرًا ممتازًا للألياف، وتقدم فوائد صحية عديدة. إنها تدعم صحة القلب من خلال المساعدة في خفض مستويات الكوليسترول وتحسين صحة الأمعاء من خلال توفير الألياف التي تساعد في تخفيف الإمساك". وتشتهر بذور الشيا بغناها بالألياف، وأحماض أوميغا-3 الدهنية، ومضادات الأكسدة. تحتوي ملعقتان كبيرتان من بذور الشيا، أي ما يعادل 28 غرامًا، على: • سعرات حرارية: 138 سعرة حرارية • بروتين: 4.7 غرام • دهون: 8.7 غرام (منها 5 غرامات من أحماض أوميغا-3 الدهنية) • كربوهيدرات: 12.3 غرام (10.6 غرامات من الألياف) • كالسيوم: 18٪ من القيمة اليومية • مغنيسيوم: 23٪ من القيمة اليومية • فوسفور: 27٪ من القيمة اليومية • فيتامين 1B (ثيامين): 15٪ من القيمة اليومية • فيتامين 3B (نياسين): 16٪ من القيمة اليومية بذور الشيا وصحة الأمعاء ويؤكد دكتور سيثي على أهمية محتواها العالي من الألياف، فهو يُحدث فرقًا كبيرًا في صحة الأمعاء. إن بذور الشيا مصدر ممتاز للألياف، التي تدعم الهضم وتخفف الإمساك وتعزز صحة ميكروبيوم الأمعاء. تساعد الألياف على تنظيم حركة الأمعاء وتغذية بكتيريا الأمعاء النافعة. 12 ضعف الوزن من الماء ويقول دكتور سيثي إن "بذور الشيا غنية بالألياف القابلة للذوبان، ويمكنها امتصاص ما يصل إلى 12 ضعف وزنها من الماء، مما يخلق قوامًا يشبه الهلام. للحصول على أفضل النتائج، يجب تناولها منقوعة في سائل مثل دقيق الشوفان أو الزبادي أو الماء". منع ارتفاع الأنسولين كما يؤكد على دور بذور الشيا في الحفاظ على مستويات السكر في الدم ومنع ارتفاع الأنسولين، مضيفًا أن: "هذا مفيد بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من مقاومة الأنسولين وداء السكري من النوع الثاني. كما يمكن أن يقلل هذا من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية". نصيحة احترافية وينبغي نقع بذور الشيا دائمًا قبل تناولها. يمكن الحصول على قوام أكثر نعومة يشبه الهلام إذا تم نقعها لبضع ساعات. كما يعزز النقع امتصاص العناصر الغذائية ويسهل الهضم بشكل كبير. يمكن إضافة بذور الشيا إلى العصائر أو دقيق الشوفان أو الزبادي للحصول على دفعة صحية من الألياف.