logo
أسعار النفط تقفز بأكثر من 2% وتتجاوز 70 دولاراً

أسعار النفط تقفز بأكثر من 2% وتتجاوز 70 دولاراً

البيانمنذ 6 أيام
قفزت أسعار النفط بأكثر من 2%، الاثنين، بعد أن توصلت الولايات المتحدة إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي وربما تمدد فترة تعليق الرسوم الجمركية مع الصين، مما قلل المخاوف من أن فرض رسوم أعلى قد يحد من النشاط الاقتصادي ويؤثر على الطلب على الوقود.
كما ارتفعت الأسعار أيضاً، بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مهلة قصيرة لإنهاء الحرب في أوكرانيا، مهدداً بفرض رسوم جمركية مرتفعة على مستوردي السلع الروسية.
وصعدت أسعار العقود الآجلة لخام برنت تسليم سبتمبر بنسبة 2.25% أو 1.55 دولار إلى 69.99 دولاراً للبرميل، بعدما لامست 70.35 دولاراً.
كما زادت أسعار العقود الآجلة لخام «نايمكس» الأمريكي تسليم سبتمبر – العقد الأكثر نشاطاً – بنسبة 2.35% أو 1.53 دولار إلى 66.73 دولاراً، بعدما تخطت 67 دولاراً عقب إعلان ترامب مباشرة.
وقال ترامب في مؤتمر صحفي في اسكتلندا على هامش اجتماعه مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر: «سأحدد مهلة جديدة مدتها حوالي 10 أو 12 يوماً».
وأوضح ترامب، سابقاً، أنه بنهاية المهلة – التي كان من المفترض أن تنتهي في أوائل سبتمبر – سيفرض رسوماً جمركية بنسبة 100% على مستوردي السلع الروسية، ما لم تتوصل موسكو إلى اتفاق مع كييف.
على جانب آخر، توصل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى اتفاق تجاري، والذي يحدد التعريفة الجمركية عند 15% على معظم سلع الاتحاد الأوروبي، ما يعني تجنب حرب تجارية بين حليفين يمثلان ما يقرب من ثلث التجارة العالمية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حمدان بن محمد: 9.88 مليون زائر خلال النصف الأول.. أهلاً بالعالم في دبي
حمدان بن محمد: 9.88 مليون زائر خلال النصف الأول.. أهلاً بالعالم في دبي

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

حمدان بن محمد: 9.88 مليون زائر خلال النصف الأول.. أهلاً بالعالم في دبي

دبي - وام استقبلت إمارة دبي 9.88 مليون زائر دولي خلال الفترة بين شهري يناير ويونيو من العام 2025 ما يمثل نمواً بنسبة 6% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024، وذلك وفقاً لأحدث الإحصاءات الصادرة عن دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي. وبهذه المناسبة، أكد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، أن النجاحات القوية المتواصلة التي يحققها قطاع السياحة في الإمارة تُجسد الرؤية الملهمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، الذي غرس فينا ثقافة التحدي، وحدد لنا المستحيل هدفاً نبلغ به قمم التميز والريادة. رؤية ثاقبة وقال سموه: «إن الأداء الاستثنائي الذي سجله قطاع السياحة في دبي خلال النصف الأول من عام 2025 يعكس الرؤية الثاقبة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الذي جعل من دبي مدينةً لا تتوقف عن التطور، ولا تقبل إلا بالصدارة في كل قطاع.. وها نحن اليوم نقطف ثمار هذه الرؤية التي أرست دعائم نهضة شاملة جعلت من دبي إحدى أسرع مدن العالم نمواً، وأكثرها جذباً للزوار والمستثمرين والمواهب». وأضاف سموه: «ماضون في تعزيز تنافسيتنا وترسيخ مكانة دبي على خارطة السياحة العالمية من خلال الاستثمار في التجارب الاستثنائية، والبنية التحتية المتطورة، وتقديم نموذج عالمي في جودة الحياة وتنوع الخيارات، بما يتماشى مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 ورؤية دبي المستقبلية». أهم وجهة سياحية وأشاد سموه بالجهود المشتركة والتعاون المثمر بين القطاعين العام والخاص، مؤكداً أن هذه الشراكة القوية تعزز مكانة دبي كأهم وجهة سياحية على مستوى العالم، وكمحور رئيسي في خارطة السياحة العالمية. وقال سموه إن تصدر دبي للمشهد السياحي العالمي يعكس تضافر الجهود والتعاون المثمر والنموذجي بين القطاعين العام والخاص والشركاء المحليين والدوليين. تعزيز مكانة دبي وقال سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، عبر منصة «إكس»: «دبي لن تتوقف عن تحقيق الارقام القياسية.. رقم جديد تسجله المدينة بترحيبها بأكثر من 9.88 مليون زائر خلال النصف الأول من العام الجاري، وبمعدل نمو بلغ 6% مقارنة مع النصف الأول من 2024 ...». وأضاف سموه: «هذا الإنجاز الجديد يعكس رؤية محمد بن راشد في تعزيز مكانة دبي ضمن أهم 3 وجهات سياحية عالمية وفقاً لمستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33.. مدفوعاً بالشراكات الراسخة التي تجمع بين القطاعين العام والخاص، واستراتيجية التسويق الفعالة التي تعتمدها الإمارة على المستوى العالمي». وتابع سموه: «أهلاً بكل زوار العالم في قلب العالم دبي». ويأتي هذا النمو تتويجاً للتطور المميز الذي شهدته العروض التي توفرها دبي كوجهة سياحية، مدفوعاً باستراتيجية التسويق الفعالة التي تعتمدها الإمارة على المستوى العالمي، وبالشراكات الراسخة التي تجمع بين القطاعين العام والخاص، حيث تساهم هذه الجهود المشتركة في حصول الإمارة على إشادة عالمية واسعة. فرص عمل جديدة وفي ضوء القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله؛ وتوجيهات سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي؛ يأتي هذا الارتفاع في عدد الزوار الدوليين في النصف الأول من عام 2025 ليواصل تسجيل أرقام النمو القياسية التي يحققها قطاعا السياحة والضيافة في الإمارة على مدار السنوات الماضية. ويعكس ارتفاع أعداد الزوار الدوليين دور قطاع السياحة في جذب سكان وشركات جديدة للإمارة، انسجاماً مع المستهدفات الطموحة لأجندة دبي الاقتصادية 33D الرامية إلى مضاعفة حجم اقتصاد الإمارة بحلول عام 2033، وترسيخ مكانتها وجهة عالمية رائدة للأعمال والترفيه، ويرتبط هذا النمو بشكل وثيق بالتقدم الاقتصادي الذي تحرزه الإمارة، ويسهم في خلق فرص عمل جديدة وجذب مزيد من الاستثمارات، ويدعم بشكل كبير إجمالي الناتج المحلي للإمارة. علاقات الشراكة والفعاليات العالمية وأسهمت علاقات الشراكة والفعاليات والحملات العالمية وإطلاق سلسلة من الوجهات الجديدة في المدينة في نقل صورة أشمل حول دبي للزوار الدوليين، سواءً كانوا زائرين جدد أو دائمين. وثمرت الاستراتيجية التسويقية المخصصة التي تنفذها دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي بالتعاون مع أكثر من 3,000 شريك عالمي ومحلي تحقيق مزيد من النمو في الأسواق الرئيسية. وتشير بيانات دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي إلى أن أسواق دول مجلس التعاون الخليجي والأسواق المجاورة لها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا استحوذت على 26% من إجمالي زوار دبي في الفترة من يناير إلى يونيو 2025، حيث بلغ عددهم 1.51 مليون (15%) و1.12 مليون (11%) على التوالي. واستحوذت أوروبا الغربية على النسبة الأكبر من زوار دبي بواقع 2.12 مليون زائر (22%)، تلتها رابطة الدول المستقلة وأوروبا الشرقية (15%)، وجنوب آسيا (15%)، ودول شمال شرق وجنوب شرق آسيا (9%)، والأمريكتان (7%)، وأفريقيا (4%)، وأسترالاسيا (2%). وحافظت دبي على مكانتها بوصفها وجهة السفر المفضلة لدى الزوار من الأسواق التقليدية والناشئة، بفضل عروضها الفريدة ومستويات الأمان العالية وسهولة الوصول والتنقل. وتواصل دبي تطوير عروض الإقامة فيها لتوفير خيارات متنوعة بجودة عالية تناسب جميع الميزانيات، مما يعزز عوامل الجذب لديها. ففي الأشهر الستة الأولى من عام 2025، وسعت الإمارة محفظتها من الفنادق مع الإعلان عن عمليات إطلاق جديدة في جميع الفئات وفي مواقع مختلفة، بما في ذلك جميرا مرسى العرب في أم سقيم، وشيفال ميزون في مدينة إكسبو، وفلل فندق بيلتمور في البرشاء، وفندق فيدا دبي مول في وسط دبي. وفي هذه المناسبة قال هلال سعيد المري، المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي إن الأداء المميز الذي حققه قطاع السياحة في دبي خلال النصف الأول من عام 2025 يؤكد متانة النموذج الاقتصادي في الإمارة ومرونته، حتى في ظل استمرار التحديات العالمية.. ولا تزال ضغوط التضخم، وتغير سلوكيات المسافرين، وعدم الاستقرار الاقتصادي على الصعيد العالمي، تمثل تحديات قائمة أمام الوجهات السياحية حول العالم ورغم ذلك، تواصل دبي مسيرتها التصاعدية، في إنجاز ينطلق من الرؤية الطموحة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، كما ينسجم مع المستهدفات الاستراتيجية لأجندة دبي الاقتصادية«D33. وأضاف: «لقد جاء رد دبي على هذه المتغيرات استشرافياً ومدروساً، وذلك من خلال الاستثمار في تعزيز تجارب الزوار عبر الابتكار والتكنولوجيا، والتركيز على قطاعات معينة مثل الرفاهية واللياقة وتجارب السفر الشيقة إلى جانب دعم التبادل الثقافي عبر إشراك المجتمع المحلي.. كما تواصل الإمارة دمج مفاهيم الاستدامة ضمن منظومتها السياحية، مع التركيز على تلبية تطلعات مسافري الجيل الجديد والزوار من أصحاب الانفاق العالي». وأكد أن هذا النهج الشامل، «يُجسد التزام دبي بتحقيق أهدافها لتكون أفضل مدينة في العالم للعيش والعمل والزيارة والاستثمار، كما يرسخ مكانتها مركزا عالميا للتجارة والابتكار والتواصل الثقافي.. وبينما ننظر إلى المستقبل، سنواصل تعزيز هذا التأثير الإيجابي وتحقيق مستهدفات أجندة 33D من خلال دفع عجلة النمو المتنوع والمستدام». بيئة داعمة للأعمال من جهته، قال عصام كاظم، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، التابعة لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي: «يعكس الأداء المميز الذي حققه قطاع السياحة في دبي مدفوعاً بالقيادة الرشيدة والمستهدفات الاستراتيجية لأجندة دبي الاقتصادية 33D، المستوى الرفيع من علاقات الشراكة بين القطاعين العام والخاص والمشاركة المجتمعية الفاعلة، التي أسهمت بشكل كبير في تسليط الضوء على دبي كوجهة عالمية.. وقد لعب السكان والشركات والزوار دوراً داعماً في نجاح هذا القطاع، حيث مثلت شهاداتهم الصادقة وتوصياتهم أداة قوية للترويج لدبي وتجاربها الفريدة وأصبح الوصول إلى دبي أكثر سهولة بفضل بنيتها التحتية المميزة وبيئتها الداعمة للأعمال التي تعزز التعاون، فيما استطاع برنامجها السنوي الحافل بالأنشطة الترفيهية والتجارية والفعاليات والمؤتمرات والمعارض جذب شريحة جديدة من الجماهير من جميع أنحاء العالم وإحداث تأثير اقتصادي كبير.. وبالتعاون مع شركائنا الرئيسيين، نلتزم بمواصلة تحسين جودة الحياة للزوار والسكان من خلال تطوير البنية التحتية والاستثمار الدائم في الارتقاء بالقدرات لجذب مزيد من الزوار الجدد من مختلف أنحاء العالم». وفي إطار استعراض المجموعة المتنوعة والمتنامية من الوجهات في دبي، أطلقت مؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، التابعة لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، سلسلة من الحملات خلال النصف الأول من عام 2025، مثل «اختر قصتك»، بالتعاون مع ميلي بوبي براون وجيك بونجيوفي؛ و«دبي، صيفٌ لا يُنسى»؛ و«مفاجآت في دبي»، بالتعاون مع فيرات كوهلي وأنوشكا شارما.. ولا تزال هذه الحملات التسويقية العالمية المميزة تسهم في استقطاب مزيد من الزوار من خلال الترويج لدبي لدى شريحة أوسع من الجمهور الدولي. وفي إطار جهودها المتواصلة لدعم مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية 33D، وقعت دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي علاقات شراكة استراتيجية في النصف الأول من العام مع شركات الضيافة ماريوت الدولية، وحياة، وبريمير إن، وذلك بهدف تعزيز تجربة الزوار والارتقاء بمستوى جاذبية الإمارة على الصعيد العالمي.. وستستمر محفظة دبي من أماكن الإقامة في النمو مع إطلاق مجموعة مرموقة من الوجهات، مثل ماندارين أورينتال داون تاون دبي؛ وجزيرة زها في جزر العالم؛ وسيل دبي مارينا، الفندق الفاخر التابع لعلامة فينيَت كوليكشن المرموقة، والذي من المقرر أن يكون أطول برج فندقي في العالم. جوائز عالمية وحصلت دبي على العديد من الجوائز العالمية في النصف الأول من عام 2025 وتمثل أحد الإنجازات الرئيسية في أبريل من هذا العام في حصول دبي على شهادة أول وجهة سياحية معتمدة للتوحد™ في النصف الشرقي للكرة الأرضية، مما يعكس التزامها بتوفير فرص السفر أمام الجميع. وفيما يتعلق بحضورها على مستوى العالم في مجال السياحة، تواصل دبي احتلال المراكز الأولى بوصفها أفضل وجهة عالمية في جوائز اختيار المسافرين 2025 من موقع تريب أدفايزر. وفي دراسة أجرتها شركة تأمين السفر، إنشور ماي تريب، تم اختيار دبي بوصفها المدينة الأولى عالمياً للمسافرات المنفردات وحصلت على أعلى الدرجات من 62 مدينة شملتها الدراسة في مؤشرات «الشعور بالأمان» و«الشعور بالأمان عند المشي بمفردك في الليل». وأسهم مكتب فعاليات دبي للأعمال، المكتب الرسمي لعقد المؤتمرات في دبي والتابع لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، في تعزيز مكانة دبي بوصفها وجهة استراتيجية لفعاليات الأعمال المؤثرة. وحققت دبي مرة أخرى المرتبة الأولى في الشرق الأوسط من حيث عدد مؤتمرات الجمعيات التي استضافتها خلال 2024، وفقاً للرابطة الدولية للاجتماعات والمؤتمرات. وسجل مكتب فعاليات دبي للأعمال رقماً قياسياً خلال النصف الأول من عام2025 بالفوز بـ 249 عرضاً لاستضافة مؤتمرات وندوات دولية وبرامج تحفيزية.. ومن المتوقع أن تجذب هذه الفعاليات أكثر من 127 ألف وفد إلى دبي خلال السنوات المقبلة. وكشفت بيانات دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي أن القطاع الفندقي حقق نتائج مميزة على جميع الأصعدة فخلال الفترة بين يناير ويونيو 2025، بلغ متوسط نسبة الإشغال للفنادق في دبي 80.6% مقارنة بـ 78.7% بالفترة نفسها من عام 2024. وارتفع عدد الغرف المحجوزة بنسبة 4% ليبلغ 22.24 مليون غرفة، مقارنة بـ 21.35 مليون غرفة في النصف الأول من العام 2024، ووصل متوسط إقامة المسافرين إلى 3.71 ليلة. وارتفع سعر المتوسط اليومي للغرفة ليصل إلى 584 درهما بزيادة 5% مقارنة بذات الفترة من العام الماضي بينما ارتفع معدل العائدات من الغرف المتوفرة بمعدل 7% من 439 درهما خلال العام الماضي إلى 471 درهما هذا العام. ومن جهة أخرى، وصل العدد الإجمالي للغرف الفندقية المتاحة في دبي بنهاية شهر يونيو 2025 إلى 152,483، فيما بلغ عدد المنشآت الفندقية 822 منشأة. أفضل مطاعم ولا يزال قطاع المطاعم يُشكل عامل جذب رئيسياً للزوار والاستثمارات الدولية، حيث يحظى مشهد المأكولات المتنوع الذي تتميز به دبي باستحسان عالمي مستمر. وضمت النسخة الرابعة من دليل ميشلان دبي الصادرة في مايو ما مجموعه 119 مطعماً تمثل 35 مطبخاً عالمياً، بما في ذلك أول مطعمين حائزين على ثلاث نجوم ميشلان في دبي، وهما مطعم إف زي إن من بيورن فرانتزين، وتريسيند ستوديو. ومع هذا التكريم الأخير لمطعم إف زد إن، أصبح الطاهي السويدي بيورن فرانتزين أول شيف في العالم يحصل على ثلاث نجوم ميشلان لثلاثة مطاعم مختلفة، بينما أصبح تريسيند ستوديو أول مطعم هندي في العالم ينال ثلاث نجوم ميشلان. وشملت نسخة عام 2025 من الدليل أيضا ثلاثة مطاعم حائزة على نجمتي ميشلان، و14 مطعماً حائزاً على نجمة ميشلان، و22 مطعماً حائزاً على جائزة بيب غورماند، وثلاثة مطاعم حائزة على نجمة ميشلان الخضراء. وتضمنت قائمة أفضل 50 مطعماً في العالم للعام 2025، التي أُعلن عنها في شهر يونيو، اثنين من مطاعم دبي، هما تريسيند ستوديو الذي جاء في المركز 27 على قائمة أفضل مطاعم الشرق الأوسط، وأورفلي بروز بيسترو الذي دخل مرة أخرى القائمة محققاً المركز 37.

ترامب يوسّع حربه على استقلال المؤسسات الاقتصادية
ترامب يوسّع حربه على استقلال المؤسسات الاقتصادية

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

ترامب يوسّع حربه على استقلال المؤسسات الاقتصادية

بيانات العمل ضحية صراع السلطة اقتصاد أمريكا على ميزان السياسة شغورٌ استراتيجي في الفيدرالي إقالة مفاجئة واستقالة مدوية هل سقط القناع عن حياد الأرقام؟ البيت الأبيض يقتحم غرفة المحركات الاقتصادية متابعة: هشام مدخنة في يوم وصفه مراقبون بأنه أحد أكثر الأيام اضطراباً في العلاقة بين البيت الأبيض والمؤسسات الاقتصادية الأمريكية، أقال الرئيس دونالد ترامب مفوّضة مكتب إحصاءات العمل، إيريكا ماكينتارفر، بعد ساعات من صدور تقرير وظائف كارثي أطاح بتفاؤل الأسواق. التقرير أظهر تباطؤاً حاداً في نمو الوظائف، هو الأسوأ منذ جائحة «كورونا»، ما تسبب في هبوط واسع النطاق في المؤشرات الأمريكية. لكن بدلاً من معالجة التداعيات، وجّه ترامب اللوم مباشرة إلى الجهة الناشرة للبيانات، متّهماً ماكينتارفر بالتحيّز السياسي. المعركة على البيانات لطالما هاجم ترامب الاحتياطي الفيدرالي ورئيسه جيروم باول، مطالباً بتخفيضات فورية في أسعار الفائدة لدعم الاقتصاد. إلا أن استهدافه الآن لمكتب إحصاءات العمل، يثير مخاوف عميقة من تسييس الأرقام التي تحرك الأسواق العالمية. وقال يونغ يو ما، كبير الاستراتيجيين في «بي إن سي أسيت مانجمنت»: «إن استهداف المكتب يثير قلقاً واسعاً في السوق من احتمال تسرب السياسة إلى القرارات الاقتصادية». وتساءل: «ما الخطوة التالية؟ هل سيهدد ترامب بإقالة رئيس الفيدرالي مجدداً؟» الكرسي الشاغر في تطور موازٍ ومفاجئ، أعلنت عضو مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي، أدريانا كوغلر، استقالتها في نفس اليوم، ما منح ترامب فرصة ذهبية لتسمية بديل يُرجّح أن يتماشى مع رؤيته الداعية إلى تخفيض أسعار الفائدة. هذا المنصب الذي بدا شاغراً فجأةً بات أداة جديدة قد يستخدمها الرئيس لتعزيز تأثيره داخل المؤسسة التي انتقد استقلاليتها مراراً وتكراراً، وقد يؤدي إلى تغييرٍ محتمل في ميزان القوى داخل مجلس الفيدرالي. فتحت استقالة كوغلر، التي كانت من المقرر أن تنهي ولايتها في يناير/ كانون الثاني 2026، الباب أمام تكهنات خطيرة: هل سيستغل ترامب هذا الشغور لتسمية شخصية موالية قد تترقى لاحقاً إلى رئاسة الفيدرالي؟ وزير الخزانة سكوت بيسنت، لمح إلى ذلك سابقاً. لكن أعضاء رئيسيين في لجنة الشؤون المصرفية بمجلس الشيوخ شددوا على ضرورة اختيار شخصية من التيار الاقتصادي السائد. وقال السيناتور الجمهوري توم تيليس: «لن أدعم أي مرشّح يسعى وراء تغيير جذري في الفيدرالي، فقط لتنفيذ خفض أسعار الفائدة استجابة لمطالب ترامب». الرئيس يتوعد بأول مجدداً استغل ترامب بيانات التوظيف الأخيرة لتجديد هجومه على جيروم باول، الذي استند إلى متانة سوق العمل كمبرر للإبقاء على أسعار الفائدة من دون تغيير. لكن الأسواق فسّرت ضعف الأرقام كمؤشر قوي على خفض محتمل للفائدة في سبتمبر/أيلول، حيث تراجعت عوائد سندات الخزانة لأجل عامين بأكبر وتيرة منذ 2023. وفي منشور ناري على منصته الاجتماعية «تروث»، دعا ترامب أعضاء مجلس الفيدرالي إلى «تولي زمام الأمور والقيام بما يعرف الجميع أنه يجب فعله»، في دعوة صريحة إلى التمرّد على قيادة باول. جدار دفاع اقتصادي لكن ردود الفعل لم تتأخر. فقد دافع خبراء اقتصاديون من اليمين واليسار، بل حتى من داخل المعسكر الجمهوري، بشدة عن ماكنتارفر، معتبرين إقالتها «سابقة خطيرة». ووصف وليام بيتش، الذي كان على رأس مكتب إحصاءات العمل خلال ولاية ترامب الأولى، القرار بأنه «بلا أساس»، محذراً من تداعياته على نزاهة البيانات. كما قال مايكل سترين من معهد «أمريكان إنتربرايز» المحافظ، إنه لا يوجد دليل إطلاقاً على أن ماكنتارفر تلاعبت بالأرقام. أما وزير العمل، لوري شافيز-دي ريملر، فأعلن أن نائب المفوض، ويليام ويتروفسكي، سيتولى المنصب مؤقتاً، بينما لم تُدلِ ماكنتارفر بأي تعليق حتى الآن. هل ينهار «المعيار الذهبي» للبيانات؟ لطالما اعتُبرت وكالات البيانات الأمريكية، وخصوصاً مكتب إحصاءات العمل، من أكثر الجهات مصداقية في العالم، نظراً لما تُمثله من مرجعية للمستثمرين وصنّاع القرار على امتداد العالم. لكن تهجّم ترامب على هذه المؤسسات يهدد بتقويض هذه السمعة، وربما يعمّق مناخ عدم اليقين في اقتصاد عالمي مترنّح. وفي خضمّ كل ذلك، يخرج ترامب ليقول إنه «سعيد للغاية» بالشغور في مجلس الفيدرالي، ويطالب باول بأن يحذو حذو كوغلر ويستقيل!. في عين العاصفة يطرح المشهد الذي يتكشّف أمامنا اليوم سؤالاً وجودياً حول طبيعة العلاقة بين السياسة والاقتصاد في أمريكا ما بعد 2025: هل يسعى ترامب إلى استعادة السيطرة على أدوات السياسة النقدية والبيانات عبر الإقالات والتعيينات؟ أم أن سعيه هذا سيقود إلى تآكل المؤسسات، وفتح أبواب الفوضى في قلب النظام المالي العالمي؟ الأسواق تترقب، والاحتياطي الفيدرالي في عين العاصفة، فيما يتعمق الخوف من أن تكون الأرقام القادمة ليست قاتمة فقط... بل مُسيّسة. «بلومبيرغ»

هجوم مضاد.. بكين تتحدّى واشنطن بخطة الـ AI العابر للقارات
هجوم مضاد.. بكين تتحدّى واشنطن بخطة الـ AI العابر للقارات

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

هجوم مضاد.. بكين تتحدّى واشنطن بخطة الـ AI العابر للقارات

وجاء هذا الإعلان يوم السبت المنصرم، حيث أعلن رئيس مجلس الدولة الصيني لي تشيانغ، خلال افتتاح مؤتمر الذكاء الاصطناعي العالمي في شنغهاي وهي أرفع قمة تكنولوجية تُنظمها الصين سنوياً، أن بلاده ستقود إنشاء منظمة دولية لتطوير الذكاء الاصطناعي بشكل مشترك، بما يضمن ألا تصبح هذه التكنولوجيا حكراً على عدد قليل من الدول أو الشركات. وبحسب تقرير أعدته شبكة "CNBC" واطّلع عليه موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، فإن رئيس مجلس الدولة الصيني ، قال إن خطة بلاده لإطلاق منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي، هي جزء من استراتيجيتها الأوسع التي تحمل اسم " AI Plus"، والتي تهدف إلى دمج الذكاء الاصطناعي، في مختلف الصناعات الصينية ، ومساعدة دول الجنوب العالمي في مجال التكنولوجيا، في إشارة إلى تجمع واسع النطاق يضم البرازيل وأفريقيا. بدوره كشف تقرير أعدّته "بلومبرغ" واطّلع عليه موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، أن العرض التكنولوجي الصيني الجديد، يُمثّل جزءاً من جهود أوسع يبذلها مطوّرو التقنية الصينيون لوضع معايير ومقاييس عالمية، والاستحواذ على حصة أكبر من السوق العالمية للذكاء الاصطناعي، وذلك بما يتماشى مع استراتيجية بكين طويلة الأمد لتحقيق الاكتفاء الذاتي وضمان الاعتماد على الذات في التقنيات الحيوية. ووفقاً لما نقلته "بلومبرغ"، فقد شدد رئيس مجلس الدولة الصيني لي تشيانغ، في كلمته خلال مؤتمر الذكاء الاصطناعي العالمي في شنغهاي، على أن الذكاء الاصطناعي ينطوي على مخاطر تمتد من فقدان الوظائف على نطاق واسع، إلى حصول اضطرابات اقتصادية، ما يستدعي تعاوناً دولياً لمواجهتها، مشيراً إلى أنه في الوقت الراهن، تتركز الموارد والقدرات الرئيسية للذكاء الاصطناعي، في أيدي عدد محدود من الدول والشركات، وبالتالي إذا استمرت النزعة الاحتكارية وسياسة وضع الضوابط والقيود، فسيصبح الذكاء الاصطناعي أداة حصرية في يد عدد قليل من الدول والشركات. وأقر لي بأن النقص في أشباه الموصلات يُشكّل عقبة رئيسية أمام بلاده، لكنه جدّد التأكيد على دعوة الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى اعتماد سياسات تدفع بطموحات بكين التكنولوجية إلى الأمام. وأوضح أن الحكومة تعتزم الآن دعم إنشاء منظمة دولية لتطوير الذكاء الاصطناعي بشكل مشترك، ما سيتيح للدول تبادل الأفكار وتبادل الكفاءات والخبرات. حرب المعسكرين وبحسب ما نقلت شبكة "CNBC" عن جورج تشين، وهو شريك ورئيس مشارك للممارسات الرقمية في مجموعة آسيا، فإن ما يجري الآن هو بمثابة تشكيل معسكرين، حيث أنه من الواضح أن الصين تريد الالتزام بنهج متعدد الأطراف، بينما ترغب الولايات المتحدة في بناء معسكرها الخاص، مستهدفةً بشكل كبير صعود الصين في مجال الذكاء الاصطناعي. وأشار تشين إلى أن الصين تحاول حشد دعم من دول مبادرة الحزام والطريق، في المقابل، تتحصّن واشنطن خلف تحالفاتها التقليدية مع دول مثل اليابان وأستراليا. فبينما تدعو بكين إلى التعاون المتعدد الأطراف، تفضّل واشنطن توجيه استراتيجيتها نحو تحالفات ضيّقة وفرض قيود على منافسيها. وتخوض الصين والولايات المتحدة سباقاً محتدماً لتطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي، التي باتت أداة استراتيجية لتعزيز الاقتصادات وترجيح كفة ميزان القوة الجيوسياسية على المدى البعيد. وفي هذا السياق، وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل أيام أوامر تنفيذية تهدف إلى تخفيف القيود التنظيمية وتوسيع إمدادات الطاقة لمراكز البيانات، في خطوة قوية لدعم شركات مثل OpenAI وGoogle ومساعدتها في الحفاظ على ريادة الولايات المتحدة، في عصر الذكاء الاصطناعي وضمان انتشار التكنولوجيا الأميركية عالمياً. وتقول مستشارة الذكاء الاصطناعي المعتمدة من أوكسفورد هيلدا معلوف، في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إن الخطة الصينية العالمية للذكاء الاصطناعي، تهدف إلى إنشاء كيان دولي يشجع على تطوير مجتمع مفتوح لتبادل الشيفرات والمعايير والخبرات، بين الحكومات والقطاع الخاص والجامعات، كما يتضمن الطرح الصيني بُعداً تشغيلياً يتمثل في تسريع الاستثمار في مصادر الطاقة النظيفة ، وشبكات الجيل الجديد و مراكز البيانات ، لدعم الأعباء المتزايدة للحوسبة الخاصة بالذكاء الاصطناعي، مع طرح شنغهاي كمقر محتمل للمنظمة التي ستتولى تنفيذ هذه المهام، مشيرةً إلى أن منظمة تطوير الذكاء الاصطناعي الدولية التي تسعى الصين إلى إنشائها ستكون بمثابة "تكتل" يضم عدداً من الدول، في وجه التحالفات التي تقودها أميركا في هذا المجال. معسكران تكنولوجيان وتؤكد معلوف أن ما أعلنت عنه الصين يُعد مؤشراً واضحاً على دخول العالم مرحلة جديدة وأكثر تعقيداً في الصراع الجيوسياسي، حيث تسعى بكين إلى خلق معسكرين تكنولوجيين متمايزين، فدعوتها الصريحة لدول الجنوب العالمي، لتكون جزءاً من شبكة نفوذ واسعة، لا يمكن النظر إليها على أنها مجرد خطوة رمزية، بل هي استراتيجية مدروسة تهدف إلى جذب الدول التي تشعر تاريخياً بالتهميش، في الأنظمة السياسية والاقتصادية العالمية التي تقودها الولايات المتحدة وأوروبا، لا سيما الدول الناشئة في أفريقيا وأميركا اللاتينية وآسيا. وتضيف معلوف أن هذا التوجه يحمل في طياته تداعيات عميقة، قد تصل إلى حد إعادة رسم خريطة التحالفات العالمية بالكامل، إذ ستجد العديد من الدول نفسها مضطرة للاختيار بين الانضمام إلى المحور الأميركي، وحلفائه التقليديين مثل أوروبا واليابان وأستراليا، الذين يروّجون لنظام قائم على معايير صارمة في مجالات الأمن والبيانات والحوكمة الرقمية، أو التوجه نحو المعسكر الصيني الذي يَعِد بنموذج تعاون متعدد الأطراف، يوفر للدول النامية شروطاً أقل صرامة وحوافز اقتصادية مغرية. وتحذّر معلوف من أن تعمّق هذا الانقسام، قد يُسرّع في نشوء نظام رقمي عالمي مزدوج، حيث سيُفرض على الحكومات والشركات، تبني معايير تكنولوجية وبنى تحتية مختلفة ومتعارضة في كثير من الأحيان، مما سيؤدي إلى تشظي بيئة الابتكار العالمية، ويضع قيوداً غير مسبوقة على حركة التجارة والاستثمار ونقل المعرفة، إذ ستصبح كل كتلة منشغلة ببناء أنظمتها الخاصة وحماية مصالحها، ما يحدّ من فرص التعاون الدولي الفعّال. الصين تبني نظاماً موازياً من جهته يقول المحلل التكنولوجي جوزيف زغبي في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إن ما تقوم به الصين هو محاولة صريحة لبناء نظام عالمي موازٍ، حيث تستطيع الآن بكين أن تفرض رؤيتها الخاصة لمعايير الذكاء الاصطناعي، وهذا ما يمنحها أداة ضغط اقتصادية وسياسية ضخمة، فالتكتل المقترح إنشاؤه لن يقتصر على التبادل المعرفي فقط، بل سيشمل أيضاً مبادرات ضخمة في بناء البنية التحتية الرقمية، مثل مراكز البيانات وأنظمة الطاقة النظيفة ، مما يعني أن بكين لن تكتفي بالتنافس في البرمجيات بل تستهدف أيضاً السيطرة على البنية التحتية المادية للتكنولوجيا. ويؤكد زغبي أن تصاعد التنافس بين معسكرين في مجال الذكاء الاصطناعي، يهدد بانقسام النظام الرقمي العالمي إلى كيانات متعارضة تقنياً وقانونياً، ما يخلق تحديات كبرى أمام الشركات متعددة الجنسيات، ويقوّض البحث العلمي القائم على التعاون المفتوح، لافتاً إلى أن هذا الانقسام قد يبطئ الابتكار العالمي بفعل تضارب المعايير وصعوبة تبادل البيانات، مما ينعكس سلباً على التقدم التكنولوجي ككل. عقبات أمام طموح الصين ويرى زغبي أن خطة بكين لخلق منظمة عالمية للذكاء الاصطناعي، تواجه تحديات وعقبات كبيرة، أبرزها اعتمادها على أشباه الموصلات المتقدمة، التي تهيمن عليها شركات أميركية وآسيوية، ما يبطئ قد طموحاتها التكنولوجية ويدفعها إلى بناء سلاسل توريد بديلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي، كما أن نجاح هذه المنظمة يتطلب دعماً واسعاً من قوى كبرى، وهو أمر قد يكون صعباً في ظل الاستقطاب العالمي المتزايد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store