
ترمب: سنرسل مزيدا من الأسلحة إلى أوكرانيا
وفي حديثه للصحفيين في البيت الأبيض، قال ترمب إن أوكرانيا تتعرض لضربة شديدة من روسيا، وإنها بحاجة إلى أن تكون قادرة على الدفاع عن نفسها.
وأضاف أن الولايات المتحدة سترسل أسلحة دفاعية في المقام الأول.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 34 دقائق
- الدستور
بوريل عن نتنياهو: مجرم حرب مطلوب للعدالة الدولية يقترح منح جائزة نوبل للسلام لأكبر مورد أسلحة له
بوركسل - انتقد مسؤول السياسة الخارجية السابق بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ورئيس الحكومة الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على خلفية الترشيح لجائزة نوبل للسلام. وقال بوريل بتغريدة على حسابه في «إكس»، «يقترح مجرم حرب مطلوب للعدالة الدولية (نتنياهو)، منح جائزة نوبل للسلام لأكبر مورد للأسلحة إليه (ترامب)، والذي يتسبب في أكبر تطهير عرقي في المنطقة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية». وأعلن نتنياهو أنه رشّح الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لنيل جائزة نوبل للسلام، مقدّما للرئيس الجمهوري، خلال اجتماع في البيت الأبيض نسخة عن رسالة الترشيح التي أرسلها إلى لجنة الجائزة. وقال نتنياهو -خلال عشاء مع ترامب في البيت الأبيض- إن الرئيس الأميركي «يصنع السلام في هذه الأثناء، في بلد تلو الآخر، في منطقة تلو الأخرى». وخلال السنوات الماضية تلقّى ترامب من مؤيّدين ومشرّعين موالين له العديد من الترشيحات لنيل نوبل السلام، الجائزة المرموقة التي لم يُخفِ يوما انزعاجه من عدم فوزه بها. وكثيرا ما اشتكى ترامب من تجاهل لجنة نوبل النرويجية للجهود التي بذلها في حلّ النزاعات بين الهند وباكستان، وكذلك أيضا بين صربيا وكوسوفو. كما يدّعي ترامب الفضل في «حفظ السلام» بين مصر وإثيوبيا، وكذلك أيضا في رعاية اتفاقات التطبيع بين إسرائيل والعديد من الدول العربية. وخاض ترامب حملته الانتخابية كـ»صانع سلام» يستخدم مهاراته التفاوضية لإنهاء الحروب ولا سيما في أوكرانيا وقطاع غزة، لكنّ هذين النزاعين لا يزالان مستعرين رغم مرور أكثر من 5 أشهر على عودته إلى البيت الأبيض، وبل تجري الإبادة الجماعية في قطاع غزة بدعم وتسليح أميركي مُطلق. ويشن الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 194 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال. وكالات

الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
«إكستريم ميك أوفر» ترمب!
يتبارى السياسيون ويتباهون في مدى فاعلية فرقهم الوزارية. من المعايير روح الفريق، الميدانية والشفافية. وفرت ثورة المعلومات والاتصالات والأدوار النوعية لصحافة الألفية الثالثة، وفرت متابعة عالمية وأخرى مغرقة في المحلية لأداء حكومات العالم وقادة أحزابها، فضلا عما تم تقديمه من العالم «الحر» إلى العالم «الثالث» أو النامي، من مجتمعات مفتوحة أو المنظمات الأهلية، غير الرسمية أو غير الربحية! لكلّ شبكاته الإعلامية والإعلانية التي تعرف كيف تطرح هذه الفاعلية أو تلك، بما يخدم صورتها، والأهم أجندتها. الإدارة الأمريكية الراهنة تفوقت على نفسها، في حال المقارنة بين ولايتي الرئيس دونالد ترمب، وحملاته الانتخابية الثلاثة، والذي يبدو جليا ومنذ خطاب التنصيب أنه صار في أذهان كثيرين، حملة انتخابية رئاسية رابعة، بصرف النظر عن قرار ترمب النهائي، في العمل على البقاء في الخدمة رئيسا للبلاد ولاية ثالثة، كان يعيبها على سلفيه باراك حسين أوباما وجو بايدن، على اعتبار أن رئاسة بايدن ما كانت إلا ولاية ثالثة لأوباما. أخذ ترمب الشفافية في الإدارة إلى مستويات غير مسبوقة، لها من يؤيدها ولها من يحذر منها، حبا ودعما للرئيس، أو معارضة له ولأجندته ولأسلوبه في الإدارة. الاجتماع الوزاري الأخير -الثلاثاء- كان لافتا ليس في التفاصيل ذات الطبيعة الميدانية محليا وعالميا، بل في استعراض تغييرات في صورة المكان ومقتنياته بما فيها صور الرؤساء التاريخيين من الحزبين وبراويزهم، وساعة الحائط التي أخذها من مكتب وزير الخارجية ماركو روبيو في الوزارة، كمساهمة من الوزارة والوزير، لقاعة الاجتماعات الوزارية في البيت الأبيض. في لقاء سابق، وبحضور قادة دوليين تباهى ترمب بإعادة بناء صور أيقونية لم تقتصر على المكتب البيضاوي. كانت صورة الذهب من عيار أربع وعشرين قيراطا، وكذلك تحويل المقعدين الأصفرين أمام المدفئة إلى ساحة نزال مع الضيوف والصحفيين في آن واحد، كما حدث مع رئيسي أوكرانيا وجنوب إفريقيا. بلغ الأمر إطفاء الأنوار لعرض شريط فيديو ما زال محل سجال حول مجازر المزارعين البيض، لكن اللافت أن مجرد بقاء اسم بايدن في كثير من اللقاءات ذات الطبيعة المحلية أو العالمية يفيد بأن انتخابات العام المقبل -التجديد النصفي للكونغرس- حاضرة في ذهن الرئيس حرصا منه على إبقاء المجلسين الشيوخ والنواب بيد الحزب الجمهوري، وتحديدا بأغلبية مريحة من حركة «ماغا» سيما بعد الشقاق الذي أحدثه إيلون ماسك والذي اعتبره ترمب بأنه سيصب في صالحه شخصيا دون الخوض في مدى تأثير ذلك على الحزبين الجمهوري والديموقراطي. ليس سرا أن الحديّة حول أداء ترمب وأجندته عميقة وآخذة بالتجذّر حزبيا ووطنيا (أمريكيا) وعالميا، لكن الجدير بالانتباه وربما التقدير بإنصاف هو الحرص على تشبيك الملفات والقضايا والمفاوضات كلها بعضها ببعض، بما يخدم الهدف الأكبر وهو استرداد عظمة أمريكا والحفاظ على سيادتها القرن الواحد والعشرين. الأمن والاقتصاد مازال قطبا الرحى ولا يتردد «الشّف والشّيف» بمعنى الطباخ والقائد بالثقافة الأمريكية، لا يتردد أبدا عن طحن القوالب والقواعد الجامدة لا مجرد تكسيرها للوصول إلى الهدف. انظر تصريح ترمب حول الدولار واعتباره أي محاولة من قبل مجموعة «بريكس» أو غيرها، استبدال الدولار كعملة عالمية في موقع السيادة «الملك»، سيعتبر بمثابة خسارة حرب عالمية وهو ما لن يسمح به أبدا.. قد تأخذ ساعات «الديجيتال» وألواحها الذكية البعض بعيدا عما يجري في الشرق الأوسط والقوى الآخذة بالتشكل إقليميا وعالميا، لكن ساعة الحائط «ساعة الأجداد» مازالت في الصورة، تدق بجلال ووقار كل ساعة، فتضبط على وقعها ساعات كثيرة شرقا وغربا (سياسيا)، شمالا وجنوبا (اقتصاديا). للشفافية فوائدها وللخلوات السياسية والإدارية مرجعياتها، لكن الميدان وحده هو الفيصل فيما ينفع الناس، فيمكث في الأرض.. لمن يتابع البرامج الأمريكية الشهيرة غير السياسية كالذي اشتهرت به شبكة «إي بي سي» الأمريكية، لن تغيب عن باله محاكاة ترمب -الرئيس والمقاول وصانع الصفقات- لبرنامج «إكستريم ميك أوفر» الثلاثاء الماضي. تقوم فكرة البرنامج الذي استمر عرضه أحد عشر موسما 2004-2012 على تبرع محسن أو هيئة خيرية لصالح إعادة إعمار بيت فقير أو متهالك، على نحو يتم من خلاله مكافأة الأسرة تكريما وتقديرا لمعيلها أو أحد أفرادها، لأي قيمة نبيلة كانت، كأن يكون جنديا مقداما أو مدرسا لأجيال أو متطوعا محبا للخدمة العامة، وليس فقط النماذج التقليدية في استدرار العطف كالابتلاء بأمراض أو إعاقات أو فقر مدقع. العبرة هي قصة نجاح والحرص على التعبير عنها والتحفيز لصنع المزيد منها. قد يستسهل البعض المدح أو الذم، لكن في تفاصيل المشهد ما هو أهم للالتقاط بعيدا عن يوميات الحدث..


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
موقع أكسيوس يكشف آخر تطورات الاتفاق المحتمل
خبرني - موقع أكسيوس الأميركي: مسؤولون كبار من الولايات المتحدة وإسرائيل وقطر عقدوا محادثات سرية في البيت الأبيض. المحادثات ركزت على الخلافات الأساسية المتبقية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة. المبعوث ويتكوف التقى مسؤولا قطريا رفيعا وكذلك رون ديرمر المستشار الأعلى لنتنياهو. الاجتماع القطري الأميركي الإسرائيلي ركز على إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي بغزة. ويتكوف والمسؤول القطري أوضحا لديرمر أن الخريطة التي اقترحتها إسرائيل غير مقبولة. المسؤول القطري قال إن حماس من المرجح أن ترفض الخريطة، وربما تنهار المحادثات بسببها. المسؤول القطري طلب عدم تحميل الدوحة المسؤولية في حال فشل المفاوضات.