
انهيار شبه كلي لخدمة الكهرباء في عدن وسط موجة حر غير مسبوقة
وقال مواطنون لـ"الصحوة نت" إن التيار الكهربائي ينقطع لنحو 22 ساعة يوميًا، بينما لا تتجاوز ساعات التشغيل الفعلية ساعتين فقط خلال 24 ساعة.
وأكد المواطنون أن الوضع بات لا يُطاق، خصوصًا للعائلات التي تضم أطفالًا ومرضى وكبار السن، في ظل انهيار الوضع الاقتصادي وعدم قدرة آلاف الأسر على إيجاد حلول بديلة للتخفيف من معاناتهم مع ارتفاع درجات الحرارة.
وأشار السكان إلى أن صيف هذا العام يحمل معاناة مضاعفة، مؤكدين أن "الكهرباء أصبحت ترفًا لا يصل إليه الجميع"، في ظل تجاهل مستمر من الجهات المسؤولة، وعدم وجود أي مؤشرات لحل الأزمة المتفاقمة.
وبحسب مصادر في مؤسسة الكهرباء، فإن الطلب على الطاقة بلغ أكثر من 700 ميجاوات، بينما لا يتجاوز إجمالي التوليد 85 ميجاوات فقط، تتحملها محطة الرئيس العاملة بالنفط الخام، في حين توقفت محطات الديزل والمازوت كليًا بسبب نفاد الوقود.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أموال الغد
منذ ساعة واحدة
- أموال الغد
ارتفاع إنتاج مصر من الكهرباء بنحو 33% خلال 2023/2024
ارتفعت كميات الكهرباء المولدة في مصر خلال عام 2023/2024 إلى نحو 229.0 جيجا. و. س، وذلك مقابل 172.2 جيجا .و .س عام 2014/2015 بنسبة زيادة قدرها 33%. وأصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، أبرز المؤشرات الإيجابية والنتائج الملموسة التي تحققت خلال الفترة من عام 2014 حتى الآن، وذلك تزامناً مع احتفالات الدولة المصرية بثورة 30 يونيو. وأوضح الجهاز في تقرير اطلع عليه 'أموال الغد' أن كمية الكهرباء المستخدمة قد بلغت 178.6 جيجا. و. س في عام 2023/2024، مقابل 147.0 جيجا. و .س خلال عام 2014/2015 بنسبة زيادة قدرها 21.5% . وشهد قطاع الكهرباء والطاقة في مصر العديد من النجاحات، في ظل تنفيذ وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة استراتيجيتها للتحول الطاقي وتعزيز الاعتماد على الطاقات المتجددة؛ وفي ظل هذه الجهود، تستهدف مصر أن تصبح مركزًا إقليميًا للطاقة، يربط بين أسواق الطاقة في أفريقيا وأوروبا والشرق الأوسط. وتعمل الوزارة على تنفيذ مشروعات طاقة متجددة لزيادة مساهمة الطاقة النظيفة في مزيج الطاقة المصري، مع التركيز على طاقة الرياح والطاقة الشمسية، كما تعمل مصر على تعزيز الربط الكهربائي مع دول الجوار، مثل السودان وليبيا والأردن، بالإضافة إلى مشروع الربط الكهربائي مع اليونان وإيطاليا، بهدف تحقيق التكامل الطاقي الإقليمي وضمان تلبية الطلب المتزايد على الطاقة. ونجحت وزارة الكهرباء، في النصف الأول من العام الجاري (2025)، في إضافة قدرات كهربائية جديدة للشبكة القومية، والتركيز على الطاقة المتجددة، وتأمين إمدادات الكهرباء لمواجهة ذروة الاستهلاك، وزيادة الربط الكهربائي مع الدول المجاورة. وتضمنت الخطة إضافة قدرات تصل إلى 2000 ميجا وات شملت إضافة 500 ميجاوات طاقة شمسية من مشروع 'أبيدوس' طاقة شمسية التى تم ربطها على الشبكة القومية للكهرباء منذ ديسمبر الماضي، علاوة على إضافة 1500 ميجاوات (طاقة شمسية + طاقة رياح)، وربطها بالشبكة القومية للكهرباء بعد الانتهاء من (مشروع الطاقة الشمسية الإضافى بقدرة 1000 ميجاوات، ومشروع أمونت طاقة رياح الجارى تنفيذه بقدرة 500 ميجاوات)، بالإضافة إلى نظام التخزين بالبطاريات لأول مرة فى مصر.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
الكشف عن سبب تزايد ساعات انقطاع التيار الكهربائي
كريتر سكاي: خاص كشفت المؤسسة العامة للكهرباء منطقة وادي حضرموت عن سبب تزايد ساعات انقطاع التيار الكهربائي واكدت المؤسسة أن سبب زيادة ساعات الانطفاء وتقليص ساعات التشغيل يعود إلى تخفيض تدريجي في القدرة التوليدية بمحطة بترو مسيلة الغازية، نتيجة لانخفاض تدفق الغاز إلى المحطة، حيث بلغ أعلى مستوى للتخفيض 15 ميجاوات. موضحاً أن عملية التخفيض في القدرة التوليدية قد بدأت منذ حوالي عشرة أيام تقريبًا، الأمر الذي أدى إلى تراكم العجز وزيادة فترات الانقطاع

يمرس
منذ 5 ساعات
- يمرس
من الظلام إلى النور.. #الإمارات تقود شبوة نحو فجر تنموي جديد
ومن المقرر أن تغطي محطة الطاقة كافة مديريات شبوة بقدرة إنتاجية تصل إلى 53 ميجاوات، مدعومة بتقنية تخزين ليلي حديثة بقدرة 15 ميجاوات لضمان استمرارية الخدمة دون انقطاع. ويأتي هذا المشروع الحيوي في إطار الجهود المبذولة لتحسين البنية التحتية للطاقة وتعزيز الاعتماد على مصادر متجددة وصديقة للبيئة، بما يسهم في تخفيف الأعباء عن المواطنين وتحقيق استقرار كهربائي طال انتظاره. لاقى المشروع ترحيبًا شعبيًا واسعًا في مختلف مديريات محافظة شبوة ، وسط تفاؤل كبير بانعكاساته الإيجابية على مختلف القطاعات الخدمية والتنموية. ورغم الأثر الإيجابي المتوقع للمشروع، إلا أن بعض الأصوات المنزعجة تحاول التقليل من أهميته، مدفوعة بدوافع حزبية ضيقة أو مشاعر حقد وتعصب. ويشير مراقبون إلى أن هذه الفئة اعتادت الوقوف ضد أي مشروع يخدم المواطن، معتبرين أن مثل هذه السلوكيات تكشف عن عقلية لا تتقبل التنمية ولا تطيق رؤية الإنجاز. وفي ظل هذه الحالة، يوجّه البعض نصيحة ساخرة إلى كل من لا يستطيع تقبّل المشاريع الخدمية، بزيارة طبيب مختص بالأمراض النفسية، لتلقي الدعم النفسي اللازم، قبل أن تتفاقم حالته وتخرج عن السيطرة