
العام الدراسي المُطوّل
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 29 دقائق
- مجلة سيدتي
جمعية القلب السعودية توقع مذكرة تفاهم لتحسين النتائج الصحية للمرضى
أعلنت جمعية القلب السعودية توقيع مذكرة تفاهم جديدة مع شركة نوفو نورديسك، الشركة العالمية الرائدة في مجال الرعاية الصحية تهدف إلى تعزيز جودة الرعاية المقدمة لمرضى القلب والأوعية الدموية في مختلف أنحاء المملكة. وتمثل هذه الشراكة الاستراتيجية خطوة محورية نحو إشراك الأطباء والكوادر الصحية في سلسلة من المبادرات التعليمية والبحثية المصممة لتوفير رعاية متعددة التخصصات على أعلى مستوى للمرضى في جميع أنحاء المملكة. وتسعى هذه الشراكة إلى تحسين النتائج الصحية للمرضى على الصعيد الوطني من خلال تزويد أخصائيي الرعاية الصحية بالمعرفة والموارد الحيوية اللازمة. أمراض القلب في السعودية تُعد أمراض القلب والأوعية الدموية من أبرز التحديات الصحية العامة في المملكة؛ حيث تشهد معدلات متزايدة لعوامل الخطر الرئيسة المرتبطة بها، بما في ذلك السمنة والسكري والالتهابات. إضافةً إلى عوامل الخطر التقليدية، أصبحت الالتهابات الجهازية المنخفضة الدرجة اليوم من العوامل الأساسية في تفاقم مرض تصلب الشرايين وترقق اللويحات وتعرضها للتمزق. وتشير الإحصاءات إلى أن ما يقرب من 201,300 مواطن سعودي أُصيبوا بأمراض القلب في عام 2016، وهو ما يمثل أكثر من 45٪ من الوفيات المسجلة في البلاد. ومن هذا المنطلق، تلتزم الشراكة بمعالجة هذه القضايا الملحة عبر تعزيز استراتيجيات الإدارة الفعّالة وتطوير الممارسات السريرية. وتلتزم كلاً من نوفو نورديسك وجمعية القلب السعودية بإنشاء إطار شامل للتدخل المبكر، بما يسهم بشكل ملموس في تحسين جودة الرعاية المقدمة للمرضى. كما ستُسخّر هذه الشراكة قنوات التواصل المختلفة للوصول إلى مقدمي الرعاية الصحية، وتزويدهم بالتثقيف المستمر بشأن أحدث التطورات في مجال رعاية أمراض القلب والأوعية الدموية. في سياق منفصل: الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط.. تدشين البرنامج الشخصي الشامل لإدارة الوزن بأبوظبي وصرح الدكتور وليد الحبيب، رئيس جمعية القلب السعودية، قائلًا: "نحن متحمسون لهذه الشراكة مع نوفو نورديسك وما تحمله من إمكانيات واعدة. فمن خلال العمل المشترك، يمكننا تمكين مقدمي الرعاية الصحية من خلال تقديم المعرفة والمهارات الضرورية لإدارة حالات المرضى المصابين بأمراض القلب والأوعية الدموية بفعالية، والمساهمة في بناء مستقبل صحي أفضل لمجتمعاتنا". وقال ملفين دي سوزا، المدير العام لشركة نوفو نورديسك في المملكة العربية السعودية: "ندرك في نوفو نورديسك الأهمية البالغة للتعاون في تطوير مجال رعاية أمراض القلب. وتمثل شراكتنا مع جمعية القلب السعودية خطوة استباقية نحو تعزيز ممارسات الرعاية الصحية الخاصة بالقلب والأوعية الدموية، وتحسين نتائج المرضى في جميع أنحاء المملكة". كما وتُعد نوفو نورديسك شركة عالمية مختصة في مجال الرعاية الصحية ، تأسست في عام 1923 ويقع مقرها الرئيسي في الدنمارك. وتتمثل رسالتها في إحداث التغيير للقضاء على الأمراض المزمنة الخطيرة، وذلك استنادًا إلى إنجازاتها في مجال مرض السكري. وتعمل الشركة على تحقيق هذه الرسالة من خلال الابتكار العلمي وتوسيع نطاق فرص الوصول إلى أدويتها والمساهمة في مجالَي الوقاية والعلاج. نبذة عن جمعية القلب السعودية تُعد جمعية القلب السعودية منظمة مهنية متخصصة في تطوير علم أمراض القلب في المملكة العربية السعودية. تأسست الجمعية في عام 1987، وتُعتبر مرجعًا علميًا للجهات المحلية، وتعمل على نشر المعرفة وأفضل الممارسات في مجال صحة القلب والأوعية الدموية. كما تشارك الجمعية في العديد من الأنشطة؛ من بينها البحث العلمي والتدريب وحملات التوعية العامة وتنظّم المؤتمر السنوي لأمراض القلب.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
أمير نجران يدشن مبادرة "صيّف بصحة"
دشن الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران في مكتبه اليوم، مبادرة "صيّف بصحة"، التي ينفذها التجمع الصحي بنجران، بحضور الرئيس التنفيذي للتجمع خالد بن عائض عسيري، وفريق عمل المبادرة. وتهدف المبادرة؛ إلى رفع مستوى الوعي بأهمية الفحوصات المبكرة والاستباقية للكشف عن الأمراض المزمنة، والوصول إلى المستهدفين بشكل أسرع، وتقديم خدمات صحية أكثر كفاءة وفاعلية. وأكّد الأمير جلوي بن عبدالعزيز، خلال التدشين على أهمية استمرارية المبادرات الوقائية والتوعوية، وتوسيع نطاق المشاركة المجتمعية، لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تحسين جودة الحياة، وتحقيق مستهدفات الرؤية الصحية الوطنية.


مجلة سيدتي
منذ 2 ساعات
- مجلة سيدتي
العادات اليومية التي تساعد الشباب على التوازن الذهني
التوازن الذهني ركيزة أساسية لحياة سليمة، لا سيما بالنسبة للشباب الذين يتعرضون بشكل مفرط إلى التشتت والضجيج ما يؤثر على صحتهم النفسية و الجسدية أيضاً. قد يظن البعض منكم أن تحقيق التوازن الذهني يعتمد على عادات نفسية وعقلية، غير أن الصحة الجسدية ليست بمعزل عن هذا الهدف بينما هي الأساس، لذلك حتى تصل إلى حالة ذهنية أكثر توازناً عليك أولاً أن تهتم بمجموعة من العادات اليومية التي تعزز الحالة الذهنية وتعمل على تحقيق شعور عام بالرفاهية. إعداد: إيمان محمد عادات تُعزز التوازن الذهني وبحسب الخبراء، يمكن للشباب تحسين صحتهم النفسية من خلال ممارسات بسيطة لكنها فعالة. فيما يلي نتناول مجموعة من أبرز العادات اليومية التي تحقق فرقاً كبيراً في حياة الشباب. النوم الجيد النوم هو حجر الأساس للصحة النفسية. ووفقاً للجمعية الأمريكية لعلم النفس، يؤدي الحرمان من النوم إلى زيادة مشاعر القلق والانزعاج. للحصول على نوم مريح: تجنب الكافيين بعد الساعة الثالثة مساءً. التزم بجدول نوم منتظم. اجعل غرفة نومك هادئة ومنظمة. اضبط حرارة الغرفة سواء في فصل الشتاء أو الصيف. في حال استمرار اضطرابات النوم، يُنصح بمراجعة اختصاصي في النوم، أو التحدث مع معالج نفسي في حال كان القلق سبباً رئيسياً للأرق. الحد من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي الاستخدام المفرط للسوشال ميديا يُصيب الشباب بالتشتت وتضييع الوقت، كما أنه قد يؤثر سلباً على تقدير الذات ويزيد من القلق والاكتئاب. ولهذا ينصح psychiatry بتقليل الاعتماد عليها، وذلك من خلال وضع الهاتف خارج غرفة النوم بمجرد اتخاذ قرار النوم، كما يجب الاهتمام بالأنشطة الترفيهية التي تفضلها مثل القراءة أو المشي وغيرها. تقوية الروابط الاجتماعية العلاقات القوية تحمي من الشعور بالوحدة، وتحقق دعماً عاطفياً يساعد بشكل كبير في تعزيز التوازن الذهني. هذه العادة شديدة الأهمية للشباب؛ لأنه عادة في هذه المرحلة العمرية قد نهمل أهمية الروابط الاجتماعية وتأثيرها. ويمكن الحفاظ على التواصل الاجتماعي من خلال الالتزام بإرسال رسائل التهنئة للمحيطين، وكذلك عدم إغفال أهمية اللقاء العائلي الأسبوعي الذي عادة ما يتهرب منه الشباب. النشاط البدني يؤكد healthline على العلاقة الوثيقة بين الصحة الجسدية والتوازن الذهني، ومن هنا ينصح الخبراء بضرورة ممارسة أي نشاط بدني. وبحسب الموقع، تُظهر الدراسات أن التمارين الرياضية تخفف التوتر وتحسن المزاج وتساعد على النوم. ليس من الضروري ارتياد الصالات الرياضية، بل يمكن ممارسة رياضات خفيفة مثل: المشي اليومي. اليوغا. الرقص في المنزل. الزراعة أو التنزه في الحدائق. حتى "التمارين الخفيفة" مثل التمدد لبضع دقائق كل ساعة لها تأثير إيجابي على الصحة الذهنية. النظام الغذائي المتوازن تلعب التغذية دوراً أساسياً في استقرار الحالة المزاجية. الأغذية المفيدة للصحة النفسية تشمل: التوت، الموز، الحبوب الكاملة. الأسماك الدهنية مثل السلمون. البقوليات والمكسرات. كما أن شرب الماء بانتظام ضروري لوظائف الدماغ. ويفضل تقليل الكافيين، السكريات المضافة، والكربوهيدرات المكررة. الراحة والاسترخاء سواء الذهن أو الجسم، كلاهما بحاجة إلى الراحة والاسترخاء ، لكن في الأيام الصعبة، قد يصعب الالتزام بالعادات الصحية. وهنا ينصح بتطبيق استراتيجيات بسيطة مثل: التنفس العميق لبضع دقائق. أخذ حمام ساخن. الراحة بدون شعور بالذنب. تناول وجبة صحية جاهزة بدلاً من الطهي في الأوقات المجهدة. التأمل واليقظة الذهنية تمارين التأمل مثل اليوغا تساعد على تهدئة الذهن. يمكن ممارستها بالاستلقاء والتنفس العميق مع التركيز على حركة الهواء بالجسم. وهنا يشير الخبراء إلى أنه ليس بالضرورة الاشتراك في تمرين يوغا مع مختص، بينما مجرد ممارسة الحركات البسيطة من اليوغا تشعرك بالاسترخاء. التعرض لأشعة الشمس قد تبدو نصيحة بعيدة عن موضوع الحديث، لكن ربما ما لا تعرفه هو أن الشمس مهمة للجسم والذهن. أشعة الشمس مصدر ممتاز لفيتامين D، الذي يُحسّن المزاج. يكفي التعرض لمدة 5 دقائق يومياً، كما أن فحص فيتامين D هام حتى وإن كنت لا تزال شاباً. متى تحتاج إلى مساعدة متخصصة لتحقيق التوازن الذهني؟ العادات السابقة فعالة في تحقيق التوازن الذهني، لكن قد يتطور الأمر ويحتاج إلى مساعدة مختص، وذلك في الحالات التالية: استمرار الحزن أو القلق. صعوبات مستمرة في النوم أو الشهية. الاعتماد على المواد أو أدوية لممارسة الحياة. فقدان الدافع أو صعوبة القيام بالأنشطة اليومية. الصحة النفسية جزء لا يتجزأ من الحياة الصحية، والعادات اليومية تلعب دوراً محورياً في دعمها، والحديث عن التوازن الذهني والانتباه له أمر شديد الأهمية لا سيما في حياة الشباب. لذلك اتبع النصائح السابقة ولا تتردد في اللجوء إلى مختص حال الخروج عن الصواب. اقرئي أيضاً