
المظليون الروس يستخدمون رشاش "إر بي إل - 20" الخفيف المطور في العملية العسكرية الخاصة
وتجدر الإشارة إلى أن مجموعات الاقتحام التابعة لقوات المظليين من نوفوروسيسك وستافروبول يستخدمونه على اتجاه "أوريخوف" في منطقة زابوروجيه.
وتم تطوير الرشاش من قبل شركة "كلاشينكوف" وتم تحسينه بناء على توصيات أفراد الوحدات التابعة لقوات المظليين مع مراعاة خبرة استخدامه في منطقة العملية الخاصة.
مواصفات الرشاش الخفيف الحديث "إر بي إل - 20":
العيار: 5.45×39 مم (الذخيرة الروسية القياسية)،
الوزن: 5.5 كغم (خفيف جدا مقارنة بالرشاشات الخفيفة التقليدية)،
نظام التغذية: شريط ذخيرة غير قابل للفصل،
التصميم: حديث، يركز على خفة الوزن والمتانة،
التمويه: بلون "ملتيكام" (Multicam) لأفضل قدرة على التخفي،
ألأخمص : تلسكوبي قابل للتعديل ليتناسب مع مختلف القياسات وأحوال القتال،
الدقة والكثافة النارية: عالية الدقة وكثافة نيران عالية،
طول الماسورة: متوفر بخيارين:
ماسورة قصيرة: 415 مم (مناسبة للمسافات القريبة والأماكن الضيقة).
ماسورة قياسية: 590 مم (لتحقيق أفضل أداء في المدى المتوسط).
قابلية التطوير: إمكانية تركيب أجهزة إضافية (مثل كشافات تكتيكية، مقابض، أجهزة تصويب، كاتم صوت).
المستخدم الأساسي: وحدات الهجوم في القوات الروسية، خاصة في قوات المظلات.
ويشير المظليون أن "إربي إل-20 " يعزز إلى حد بعيد القوة النارية لوحدات الاقتحام، ما يسمح بقمع مقاومة العدو في مختلف الظروف".
المصدر: روسيسكايا غازيتا
نشرت وزارة الدفاع الروسية مقطع فيديو يظهر كيف قام الجنود الروس بتعديل قاذفات القنابل، وتجهيزها بكواتم للصوت لاستخدامها أثناء العملية العسكرية الخاصة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
افتتاح تمثال نصفي لغاغارين في "كتارا" بالدوحة تعزيزا للعلاقات الثقافية بين قطر وروسيا
وجرت الفعالية مساء الاثنين في المرصد الفلكي الثريا (المبنى 41) ضمن المجمع. وجرت المراسم بحضور مدير عام كتارا، حمد بن سليم السليطي، وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين في قطر، إلى جانب طاقم السفارة الروسية ومواطنين روس مقيمين في البلاد. وفي كلمة ألقاها خلال الحفل، أشاد السفير الروسي لدى الدوحة، دميتري نيكولايفيتش دوغادكين، بإنجاز غاغارين واصفا رحلته التاريخية بأنها "علامة بارزة في تاريخ العلم والتكنولوجيا"، وأضاف أن هذا الحدث "لا يخص روسيا فحسب، بل يمثل إرثا إنسانيا ساهم في توسيع آفاق المعرفة البشرية". كما عبر السفير عن شكره للجانب القطري ولمدير عام كتارا، حمد بن سليم السليطي، مشيدا باللفتة الرمزية التي تجسد عمق العلاقات الثقافية والودية بين روسيا وقطر. وأوضح أن التمثال النُصفي لغاغارين قدم كهدية من قبل إدارة الصندوق الدولي الخيري "حوار الثقافات – عالم واحد"، في إطار تعزيز التفاهم الثقافي بين الشعوب. ويأتي هذا الحدث في سياق تعزيز التبادل الثقافي والعلمي بين الدوحة وموسكو، بما يعكس اهتمام الجانبين بتكريس شخصيات عالمية كانت لها إسهامات بارزة في خدمة الإنسانية. المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- روسيا اليوم
تطوير وسائل النقل في موسكو: رؤية مستقبلية وابتكارات جديدة
موسكو تحدد الاتجاه العالمي وتواصل موسكو تطوير وسائل النقل النهري الصديقة للبيئة. ورغم مرور عامين على إطلاق خدمات النقل النهري المنتظمة، إلا أنه لم يتمكن أي من المدن الأخرى في العالم من توفير نظير لها. حاليا، يوجد ثلاثة مسارات نهرية منتظمة و29 سفينة كهربائية في موسكو. ومن المتوقع إطلاق أربعة مسارات جديدة بحلول عام 2030. تحظى هذه المسارات بشعبية كبيرة بين سكان موسكو بفضل سهولتها وتوفرها طوال العام. منذ بدء التشغيل، استخدم الركاب هذه الخدمة أكثر من مليوني مرة. موسكو صديقة للبيئة خلال السنوات الأخيرة، تحولت الدراجات الكهربائية من وسيلة ترفيه إلى وسيلة نقل صديقة للبيئة ومطلوبة بشدة. فقد سجل المستخدمون أكثر من 32 مليون رحلة خلال 3.5 أشهر فقط من بداية موسم الإيجار. من المهم جداً أن تبقى الرحلات بالدراجات الكهربائية مريحة وآمنة لجميع مستخدمي الطريق. ولتحقيق ذلك، يتم العمل بشكل شامل في موسكو، حيث تقوم الشرطة المرورية بفرض غرامات على المخالفين، كما يتم تسجيل المخالفات بواسطة الكاميرات باستخدام الذكاء الاصطناعي. العمل على مشاريع جديدة موسكو تخطط انشاء الحديقة الجديدة، التي ستقام على أنقاض المونوريل القديم بمساحة 40 ألف متر مربع والمفتوحة مجاناً على مدار الساعة. سيتم تجهيزها بمسارات للمشي، وأشجار، ومقاهي، ومناطق استراحة. تم تنفيذ مشاريع مماثلة في مدن كبرى حول العالم، مثل حديقة "هاي لاين" في نيويورك وحديقة "غودز-لاين" في سيدني، حيث تم بناءهما على أنقاض خطوط السكك الحديدية القديمة. موسكو والتكنولوجيا المتقدمة في أكتوبر من هذا العام، سيبدأ أول ترام بدون سائق في روسيا بالعمل المنتظم مع الركاب. وقد قطع خلال فترة التجريب أكثر من 6000 كيلومتر في شوارع العاصمة دون أن يخالف القواعد المرورية. لقد أثبتت هذه التكنولوجيا موثوقيتها وسلامتها. موسكو والأمان تم إدخال نظام التحليل الفيديوي "سفيرا" في وسائل النقل العامة منذ 1 سبتمبر 2020. يساعد هذا النظام الجهات الأمنية في القبض على المجرمين والعثور على الأشخاص المفقودين، بما في ذلك الأطفال وكبار السن. ومنذ بدء تشغيل النظام، ساعد في العثور على 17 ألف مجرم و2000 شخص مفقود. بهذه المشاريع والخطط الطموحة، تُظهر موسكو التزامها بتطوير بنية تحتية حديثة وصديقة للبيئة، ملبيةً احتياجات مواطنيها ومتجاوزةً الحدود التقليدية. أفادت يكاتيرينا دولغيخ رئيسة قسم التسويق للطيران في خدمة السفر الروسية "توتو" بأن متوسط كلفة تذكرة الرحلة المباشرة بين روسيا والسعودية سيعادل 32 ألف روبل، بواقع 400 دولار. أكد نائب عمدة موسكو مكسيم ليكسوتوف لقناة RT التلفزيونية أن التعامل مع وسائل النقل أصبح أكثر سهولة لضيوف موسكو الناطقين باللغة العربية.


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- روسيا اليوم
وفد روسي رفيع يتفقد مشروع محطة الضبعة النووية في مصر
ضم الوفد الروسي، إلى جانب ليخاتشوف، الدكتور أندريه بيتروف، نائب المدير العام لمؤسسة "روسآتوم" ورئيس شركة "أتوم ستروي إكسبورت"، بحضور سفير روسيا الاتحادية لدى القاهرة، جيورجي بوريسنكو. وعقد الجانبان اجتماعا بحضور الدكتور شريف حلمي، رئيس هيئة المحطات النووية المصرية، والمهندس أحمد فرغل، رئيس الجهاز التنفيذي للإشراف على المشروعات النووية، لمناقشة تقدم الأعمال ومراجعة الجدول الزمني ووضع خطة تنفيذية لمشروع محطة الضبعة النووية. ركز الاجتماع على مخرجات لقاء الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مع الوفد الروسي، خاصة توطين صناعة المهمات الكهربائية ونقل التكنولوجيا وتعزيز البحث العلمي، كما ناقش الطرفان الاستعدادات لاستقبال المعدات الكهربائية للمفاعل الأول مع التأكيد على الالتزام بالجداول الزمنية. واصطحب الوزير عصمت الوفد الروسي في جولة تفقدية بموقع المحطة بالضبعة لمتابعة سير العمل، حيث افتتحوا مركزا للتدريب ورفع كفاءة العاملين. وأجرى الوفد لقاء لمراجعة خطة تكثيف العمل وزيادة أعداد العاملين، بينما قدم مديرو المشروع من الجانبين عرضا توضيحيا حول معدلات الإنجاز والخطة المستقبلية. وأكد وزير الكهرباء المصر أن الرئيس السيسي يتابع مشروع المحطة النووية بالضبعة ومجريات التنفيذ في ضوء الجدول الزمني بصفة مستمرة، مشيرا إلى التوجيه الرئاسي بتوطين صناعة المهمات، وما تم التوافق عليه اليوم مع الجانب الروسي على بدء العمل في هذا الاتجاه. وشدد على أن مشروع المحطة النووية بالضبعة يظل نموذجا للتعاون وشاهدا على عمق العلاقات بين الشعبين المصري والروسي، مضيفا أن استراتيجية عمل قطاع الكهرباء تقوم على مزيج الطاقة وتنويع مصادر توليد الكهرباء والاعتماد على الطاقات الجديدة والمتجددة والنظيفة لخفض استهلاك الوقود والحد من انبعاثات الكربون. وركز على اهتمام الدولة بالاستخدامات السلمية للطاقة النووية وأهمية ذلك في إطار خطة التنمية المستدامة وتحقيق التطور المنشود في شتى المجالات، لاسيما في توليد الطاقة الكهربائية. وتعد محطة الضبعة النووية الواقعة على ساحل البحر المتوسط بمحافظة مطروح، أول محطة نووية في مصر لتوليد الكهرباء، ويشمل المشروع أربعة مفاعلات بقدرة إجمالية 4800 ميجاوات (1200 ميجاوات لكل مفاعل)، وتنفذه شركة "روسآتوم" الروسية بموجب اتفاقية وقعتها مصر وروسيا في نوفمبر 2015. وبدأت الأعمال الإنشائية في يوليو 2022 ومن المتوقع تشغيل المفاعل الأول بحلول 2028، مع اكتمال المشروع بالكامل بحلول 2030، ويشمل المشروع مركزا للتدريب لتأهيل الكوادر المصرية وبرامج لتوطين الصناعات الكهربائية ونقل التكنولوجيا النووية. المصدر: RT وقعت شركة "روس أتوم" الروسية مع وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة في مصر على الاتفاق التكميلي الحكومي بين مصر وروسيا بشأن بناء المحطة النووية بالضبعة ونظم الحماية المادية ذات الصلة. أكد وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري عمرو طلعت أن حريق سنترال رمسيس أثر على خدمات الاتصالات في مصر لكنه لم يؤد إلى توقفها كلياً، مشيرا إلى أن الخدمات بدأت تعود تدريجيا.