
هذه تواريخ العواصف المغناطيسية في تموز.. تعرف عليها
ووفقًا لمعهد الفيزياء الشمسية الأرضية، يُنتظر أن تكون العواصف المغناطيسية هذا الشهر ضعيفة، ضمن المستوى G1، ولن تتسبب بتأثيرات كبيرة، لكنها قد تؤثر بشكل محدود على الأجهزة الإلكترونية، أنظمة الملاحة عبر الأقمار الصناعية ، والأشخاص الحساسين لتقلبات الطقس.
جدول العواصف المغناطيسية المتوقعة في تموز 2025: زيادة النشاط المغناطيسي: أيام 7، 12، 13 و21 تموز، عواصف مغناطيسية متوقعة: يومي 10 و11 تموز.
ويشدد الخبراء على أهمية متابعة المواقع والتطبيقات المتخصصة التي تقدم معلومات لحظية عن الوضع المغناطيسي الأرضي، خاصة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية مرتبطة بتقلبات الطقس. (روسيا اليوم)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 2 أيام
- ليبانون 24
هذه تواريخ العواصف المغناطيسية في تموز.. تعرف عليها
يتوقّع الخبراء حدوث نشاط مغناطيسي أرضي متزايد خلال شهر تموز 2025 نتيجة التوهجات الشمسية، ما قد يؤدي إلى اضطرابات طفيفة في الغلاف المغناطيسي للأرض. ووفقًا لمعهد الفيزياء الشمسية الأرضية، يُنتظر أن تكون العواصف المغناطيسية هذا الشهر ضعيفة، ضمن المستوى G1، ولن تتسبب بتأثيرات كبيرة، لكنها قد تؤثر بشكل محدود على الأجهزة الإلكترونية، أنظمة الملاحة عبر الأقمار الصناعية ، والأشخاص الحساسين لتقلبات الطقس. جدول العواصف المغناطيسية المتوقعة في تموز 2025: زيادة النشاط المغناطيسي: أيام 7، 12، 13 و21 تموز، عواصف مغناطيسية متوقعة: يومي 10 و11 تموز. ويشدد الخبراء على أهمية متابعة المواقع والتطبيقات المتخصصة التي تقدم معلومات لحظية عن الوضع المغناطيسي الأرضي، خاصة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية مرتبطة بتقلبات الطقس. (روسيا اليوم)


النهار
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- النهار
عاصفة جيومغناطيسية تضرب الأرض... وتحذيرات من اضطراب الطاقة
أعلنت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأميركية "NOAA"، أن الأرض ستشهد خلال الساعات المقبلة عاصفة جيومغناطيسية من الفئة G1 إلى G2، نتيجة لتأثير تيار شمسي سريع ناتج عن ثقب إكليلي في الشمس. وأثار هذا الحدث الفلكي قلق العلماء وخبراء الفضاء، خاصة مع احتمال وقوع اضطرابات في شبكات الكهرباء، وتأثيرات في أنظمة الملاحة والأقمار الإصطناعية. وقالت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأميركية في بيانها: "من المتوقع أن تؤثر الرياح الشمسية عالية السرعة في المجال المغناطيسي للأرض، ما قد يؤدي إلى عواصف تتفاوت شدتها بين الطفيفة والمعتدلة". لماذا تضرب العواصف الجيومغناطيسية كوكب الأرض؟ تتشكل العواصف الجيومغناطيسية عندما تضرب رياح شمسية عالية السرعة الغلاف المغناطيسي للأرض. وتنطلق هذه الرياح عادة من ثقوب إكليلية في الشمس، وهي مناطق ذات كثافة منخفضة ومجالات مغناطيسية مفتوحة تسمح بخروج تيارات من الجسيمات المشحونة نحو الفضاء، وعندما تصطدم بالأرض، تحدث تفاعلات تؤثر في شبكة الطاقة الأرضية والاتصالات اللاسلكية. التأثيرات المحتملة للعواصف الجيومغناطيسية قد تؤثر العواصف الجيومغناطيسية في عدة أشياء حين تضرب الأرض، حيث تزداد الأضرار بمقدار قوة العاصفة. ومن أبرز الأشياء التي تتأثر: شبكات الطاقة الكهربائية، خاصة في خطوط العرض العليا. أنظمة تحديد المواقع "GPS" والملاحة الجوية. الأقمار الإصطناعية التي قد تواجه تغيرات في المدار أو مشكلات في الإشارة. شبكات الاتصالات اللاسلكية القصيرة المدى. إمكانية ظهور الشفق القطبي في مناطق غير معتادة. العواصف الجيومغناطيسية تحذر مما قد يحدث في المستقبل تزداد الأنشطة الشمسية مثل الانفجارات الشمسية والثقوب الإكليلية، مع اقتراب ذروة الدورة الشمسية الخامسة والعشرين، وهذه الأحداث قد تكون نادرة، لكنها تترك آثاراً واسعة النطاق على التكنولوجيا والحياة اليومية. وأكد الخبراء أن العواصف الحالية ليست الأشد، لكنها تعد تنبيهاً مبكراً لاحتمال تصاعد الأحداث الشمسية مستقبلاً، لذلك ينصحون دائماً بمتابعة بيانات الطقس الفضائي والبقاء على اطلاع، خاصة للمؤسسات التقنية وشركات الطاقة. في المقابل تؤكد الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأميركية أن الوضع تحت المراقبة المستمرة، وأنها ستصدر تحديثات فورية عند الضرورة.


صدى البلد
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- صدى البلد
توهج شمسي هائل يضرب الأرض ويؤثر على الاتصالات والإنترنت.. ماذا حدث؟
خلال الساعات القليلة الماضية، شهدت الأرض توهجًا شمسيًا قويًا، مصنفًا بـ«X1.2»، وهو من أقوى فئات التوهجات الشمسية المعروفة. هذا الحدث دفع وكالتي «ناسا» و«NOAA» لإصدار تحذيرات بشأن الآثار المحتملة على شبكات الاتصالات والكهرباء الأرضية، ومع استمرار تزايد النشاط الشمسي في الدورة الشمسية الحالية، تبقى المخاوف قائمة. ما تأثير التوهج الشمسي؟ حدث التوهج الشمسي في الجانب المواجه للأرض من الشمس، وذلك نحو الساعة السادسة مساءً بتوقيت الساحل الشرقي الأمريكي. وقد أطلق التوهج كميات هائلة من الإشعاع المؤين والطاقة المغناطيسية والحرارة. ووفقًا للخبراء، فإن هذه الظواهر يمكن أن تؤثر على التكنولوجيا الحساسة، بدءًا من الاتصالات اللاسلكية وصولًا إلى أنظمة الملاحة والأقمار الصناعية. وسجل بالفعل انقطاع مفاجئ في موجات الراديو القصيرة فوق المحيط الهادئ، حيث أبلغ مشغلو الراديو في هاواي عن فقدان الإشارة. البقعة الشمسية رقم 4114 الدكتورة تاميذا سكوف، عالمة طقس الفضاء المستقلة، أكدت أن التأثير الأكبر طال نصف الكرة الغربي، بما في ذلك الساحل الغربي للولايات المتحدة، ألاسكا، شرق روسيا، منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وربما نيوزيلندا. العلماء يراقبون عن كثب البقعة الشمسية رقم 4114، التي كانت مصدر التوهج. ويُنتظر أن تبقى هذه البقعة نشطة خلال الأيام المقبلة. تتميز هذه البقعة بحقل مغناطيسي من النوع «دلتا»، مما يجعلها مرشحة لإنتاج انفجارات شمسية كبيرة في الفترة القادمة. هل نواجه عاصفة جيومغناطيسية؟ تم رصد انبعاث كتلي إكليلي من الشمس، وهو عبارة عن سحابة ضخمة من الجسيمات المشحونة قد تستغرق من 15 إلى 72 ساعة للوصول إلى الأرض. نتيجة لذلك، صدر تحذير من عاصفة جيومغناطيسية من الدرجة G1، وهي أقل الدرجات على مقياس العواصف الجيومغناطيسية، لكنها قادرة على التسبب في اضطرابات طفيفة في شبكات الكهرباء والأقمار الصناعية، وربما إحداث ظهور نادر للشفق القطبي في بعض المناطق. في سياق متصل، كشفت محاكاة أجراها خبراء طقس الفضاء في الولايات المتحدة عن مدى ضعف البنية التحتية العالمية أمام عاصفة شمسية مدمرة. التجربة أظهرت أن مثل هذه العاصفة قد تتسبب في انهيار واسع للشبكات الكهربائية، وانقطاع الاتصالات، وتعطيل سكك الحديد وخطوط الأنابيب، مع ارتفاع حاد في أسعار الوقود. دعوات لخطة وطنية عاجلة نتائج المحاكاة دفعت العلماء للمطالبة بوضع خطة وطنية شاملة لمواجهة مخاطر الطقس الفضائي. وتشتمل هذه الخطة على إطلاق المزيد من الأقمار الصناعية لرصد الشمس، وتحسين نماذج التنبؤ بالعواصف الشمسية، وتطوير أنظمة إنذار مبكر تحذر من الأحداث القوية قبل وقوعها. مع ازدياد النشاط الشمسي، تبقى هذه التحذيرات تذكيرًا بأهمية الاستعداد لمواجهة تأثيرات الشمس على التكنولوجيا الحديثة التي نعتمد عليها يوميًا.