logo
أخطاء شائعة في العصائر تُفسد أهدافك في إنقاص الوزن

أخطاء شائعة في العصائر تُفسد أهدافك في إنقاص الوزن

المغرب اليوممنذ يوم واحد
مشروب صحي ، غالبًا ما تتصدر العصائر قائمة المشروبات، ليس فقط لسهولة تحضيرها، بل أيضًا لطعمها اللذيذ والمنعش، مع ذلك، ليست كل العصائر متساوية في القيمة والفائدة، فإذا لم تكن حذرًا، فقد يكون تناول العصائر أكثر ضررًا من نفعه، خاصةً خاصة إذا كنت تسعى لإنقاص وزنك.
فيما يلي حسب موقع " onlymyhealth"من 5 أخطاء شائعة عند تناول العصائر والتي قد تؤدي إلى تخريب أهدافك وما يجب عليك فعله بدلاً من ذلك.
استخدام الفاكهة الزائدة
الفواكه صحية، لكن الإفراط فيها قد يؤدي إلى نتائج عكسية، خاصةً في العصائر، كثير من الناس يملؤون الخلاطات بالموز والمانجو والأناناس والتوت دون إدراك كمية السكر الطبيعي المضافة، مع أن سكريات الفاكهة طبيعية، إلا أنها ترفع مستويات السكر في الدم، مما قد يؤدي إلى انخفاض الطاقة وزيادة الجوع لاحقًا. مع مرور الوقت، قد يعيق هذا جهودك في إنقاص الوزن.
بعض الفواكه التي تحتوي على نسبة عالية من السكر تشمل الموز والمانجو والعنب والكرز.
ما يُنصح به بدلًا من ذلك: التزم بحصة واحدة من الفاكهة في كل عصير، وازنها بخضراوات مثل السبانخ والكرنب والخيار، فهي أقل سكرًا وغنية بالعناصر الغذائية.
تجنب البروتين والدهون الصحية
إذا كان عصيرك يتكون في معظمه من الفاكهة والعصير، فقد يُشعرك بالجوع بعد ساعة، ذلك لأنه يفتقر إلى البروتين والدهون، وهما عنصران أساسيان يُساعدان على الشعور بالشبع ويدعمان عملية الأيض.
ما يُنصح به بدلاً من ذلك: أضف مغرفة من مسحوق البروتين، أو الزبادي اليوناني، أو زبدة الجوز، أو بذور الشيا، أو بذور الكتان، تُساعد هذه المكونات على استقرار مستوى السكر في الدم، وتُشعرك بالشبع لفترة أطول.
استخدام عصير الفاكهة كأساس طول اليوم
يستخدم الكثيرون عصير البرتقال أو عصير التفاح أو العصائر المعبأة كأساس سائل، ظنًا منهم أنه يُضيف نكهةً وعناصر غذائية، لكن هذا قد يُفسد أهدافك الصحية، إذ قد يُحوّل مشروبًا صحيًا إلى كوب مليء بالسكر، ذلك لأن العصائر المعبأة غالبًا ما تكون غنية بالسكر وقليلة الألياف، بدون الألياف الموجودة في الفاكهة الكاملة، يُؤدي العصير إلى ارتفاع سريع في سكر الدم.
بديل: استخدم الماء، أو حليب اللوز غير المحلى، أو ماء جوز الهند، هذه الخيارات تُضفي قوامًا كريميًا أو ترطيبًا دون إضافة سكر.
تجاهل أحجام الحصص
مجرد كونه صحيًا لا يعني أنه يمكنك تناول كميات غير محدودة، شرب عصير سموثي سعة 600 مل غني بمكونات عالية السعرات الحرارية قد يتجاوز بسهولة الكمية الموصى بها من السعرات الحرارية لوجبة أو وجبة خفيفة، هذا قد يؤدي إلى استهلاك سعرات حرارية أكثر مما تحرقه، مما يعيق فقدان الوزن، وقد يؤدي إلى زيادته.
ما يُنصح به بدلاً من ذلك: قِس مكوناتك وانتبه للإضافات عالية السعرات الحرارية، مثل المكسرات والبذور ومنتجات الألبان كاملة الدسم، اجعل العصائر تحتوي على ما بين 300 و400 سعرة حرارية إذا كنت تستخدمها كوجبة خفيفة، أو ما بين 400 و500 سعرة حرارية إذا كنت تستخدمها كبديل للوجبة.
عدم التوازن في الألياف
على الرغم من احتواء الفواكه والخضراوات على الألياف، إلا أن مزجها جيدًا أو استخدام العصير فقط قد يقلل من محتواها في العصير، الألياف ضرورية للهضم، التحكم في نسبة السكر في الدم، والشبع، لذلك، بدون كمية كافية من الألياف، يُهضم العصير بسرعة كبيرة، مما يجعلك جائعًا وعرضةً للإفراط في تناول الطعام لاحقًا.
بديل: أضف مكونات غنية بالألياف مثل الشوفان، أو بذور الكتان المطحونة، أو بذور الشيا، أو قشر السيليوم، هذه المكونات تُحسّن قوام العصير وتُشعرك بالشبع لفترة أطول.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخطاء شائعة في العصائر تُفسد أهدافك في إنقاص الوزن
أخطاء شائعة في العصائر تُفسد أهدافك في إنقاص الوزن

المغرب اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • المغرب اليوم

أخطاء شائعة في العصائر تُفسد أهدافك في إنقاص الوزن

مشروب صحي ، غالبًا ما تتصدر العصائر قائمة المشروبات، ليس فقط لسهولة تحضيرها، بل أيضًا لطعمها اللذيذ والمنعش، مع ذلك، ليست كل العصائر متساوية في القيمة والفائدة، فإذا لم تكن حذرًا، فقد يكون تناول العصائر أكثر ضررًا من نفعه، خاصةً خاصة إذا كنت تسعى لإنقاص وزنك. فيما يلي حسب موقع " onlymyhealth"من 5 أخطاء شائعة عند تناول العصائر والتي قد تؤدي إلى تخريب أهدافك وما يجب عليك فعله بدلاً من ذلك. استخدام الفاكهة الزائدة الفواكه صحية، لكن الإفراط فيها قد يؤدي إلى نتائج عكسية، خاصةً في العصائر، كثير من الناس يملؤون الخلاطات بالموز والمانجو والأناناس والتوت دون إدراك كمية السكر الطبيعي المضافة، مع أن سكريات الفاكهة طبيعية، إلا أنها ترفع مستويات السكر في الدم، مما قد يؤدي إلى انخفاض الطاقة وزيادة الجوع لاحقًا. مع مرور الوقت، قد يعيق هذا جهودك في إنقاص الوزن. بعض الفواكه التي تحتوي على نسبة عالية من السكر تشمل الموز والمانجو والعنب والكرز. ما يُنصح به بدلًا من ذلك: التزم بحصة واحدة من الفاكهة في كل عصير، وازنها بخضراوات مثل السبانخ والكرنب والخيار، فهي أقل سكرًا وغنية بالعناصر الغذائية. تجنب البروتين والدهون الصحية إذا كان عصيرك يتكون في معظمه من الفاكهة والعصير، فقد يُشعرك بالجوع بعد ساعة، ذلك لأنه يفتقر إلى البروتين والدهون، وهما عنصران أساسيان يُساعدان على الشعور بالشبع ويدعمان عملية الأيض. ما يُنصح به بدلاً من ذلك: أضف مغرفة من مسحوق البروتين، أو الزبادي اليوناني، أو زبدة الجوز، أو بذور الشيا، أو بذور الكتان، تُساعد هذه المكونات على استقرار مستوى السكر في الدم، وتُشعرك بالشبع لفترة أطول. استخدام عصير الفاكهة كأساس طول اليوم يستخدم الكثيرون عصير البرتقال أو عصير التفاح أو العصائر المعبأة كأساس سائل، ظنًا منهم أنه يُضيف نكهةً وعناصر غذائية، لكن هذا قد يُفسد أهدافك الصحية، إذ قد يُحوّل مشروبًا صحيًا إلى كوب مليء بالسكر، ذلك لأن العصائر المعبأة غالبًا ما تكون غنية بالسكر وقليلة الألياف، بدون الألياف الموجودة في الفاكهة الكاملة، يُؤدي العصير إلى ارتفاع سريع في سكر الدم. بديل: استخدم الماء، أو حليب اللوز غير المحلى، أو ماء جوز الهند، هذه الخيارات تُضفي قوامًا كريميًا أو ترطيبًا دون إضافة سكر. تجاهل أحجام الحصص مجرد كونه صحيًا لا يعني أنه يمكنك تناول كميات غير محدودة، شرب عصير سموثي سعة 600 مل غني بمكونات عالية السعرات الحرارية قد يتجاوز بسهولة الكمية الموصى بها من السعرات الحرارية لوجبة أو وجبة خفيفة، هذا قد يؤدي إلى استهلاك سعرات حرارية أكثر مما تحرقه، مما يعيق فقدان الوزن، وقد يؤدي إلى زيادته. ما يُنصح به بدلاً من ذلك: قِس مكوناتك وانتبه للإضافات عالية السعرات الحرارية، مثل المكسرات والبذور ومنتجات الألبان كاملة الدسم، اجعل العصائر تحتوي على ما بين 300 و400 سعرة حرارية إذا كنت تستخدمها كوجبة خفيفة، أو ما بين 400 و500 سعرة حرارية إذا كنت تستخدمها كبديل للوجبة. عدم التوازن في الألياف على الرغم من احتواء الفواكه والخضراوات على الألياف، إلا أن مزجها جيدًا أو استخدام العصير فقط قد يقلل من محتواها في العصير، الألياف ضرورية للهضم، التحكم في نسبة السكر في الدم، والشبع، لذلك، بدون كمية كافية من الألياف، يُهضم العصير بسرعة كبيرة، مما يجعلك جائعًا وعرضةً للإفراط في تناول الطعام لاحقًا. بديل: أضف مكونات غنية بالألياف مثل الشوفان، أو بذور الكتان المطحونة، أو بذور الشيا، أو قشر السيليوم، هذه المكونات تُحسّن قوام العصير وتُشعرك بالشبع لفترة أطول.

أيهما أكثر فاعلية في ترطيب الجسم: الماء أم الحليب؟
أيهما أكثر فاعلية في ترطيب الجسم: الماء أم الحليب؟

أخبارنا

time٣٠-٠٦-٢٠٢٥

  • أخبارنا

أيهما أكثر فاعلية في ترطيب الجسم: الماء أم الحليب؟

مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يُعد الحفاظ على رطوبة الجسم أمراً أساسياً لتفادي أعراض الجفاف مثل الصداع والدوار. ورغم أن التوصيات الصحية تحث على شرب ما لا يقل عن 8 أكواب من الماء يومياً، إلا أن دراسة حديثة كشفت عن وجود مشروبات أكثر فاعلية في ترطيب الجسم من الماء. الدراسة التي أجرتها جامعة سانت أندروز في اسكتلندا، وجدت أن الحليب، وخاصة قليل الدسم، يوفر ترطيباً للجسم يفوق ما يقدمه الماء. ويُعزى ذلك إلى احتوائه على مزيج من العناصر الغذائية مثل اللاكتوز والبروتينات والدهون، التي تبطئ عملية تفريغ المعدة من السوائل، ما يساعد الجسم على الاحتفاظ بالماء لفترة أطول. وأوضح الباحثون أن المشروبات التي تحتوي على السكر أو الدهون أو البروتينات تساهم أيضاً في ترطيب الجسم بشكل أفضل من الماء، لأنها تُمتص ببطء وتقلل من معدل التبول، مما يقلل فقدان السوائل ويعزز احتباسها داخل الجسم. وأشار التقرير إلى أن الحليب يحتوي كذلك على الصوديوم، ما يدعم عملية الاحتفاظ بالماء داخل الجسم. ورغم أن التبول عملية طبيعية، إلا أن تقليصه يعني فقداناً أقل للماء، وهو ما يعزز الترطيب خاصة في الأجواء الحارة. وأكد الباحثون أن تأثير الحليب في ترطيب الجسم يختلف حسب نوعه، فبينما يحتوي حليب البقر على 87% من الماء، تصل هذه النسبة إلى 92% في حليب الصويا و91% في حليب الشوفان. ومع ذلك، فإن العناصر الغذائية في حليب البقر تجعله الخيار الأفضل لترطيب يدوم لفترة أطول.

فواكه منخفضة السكر تساعدك على الوقاية من السكري وأمراض القلب
فواكه منخفضة السكر تساعدك على الوقاية من السكري وأمراض القلب

أخبارنا

time٢٦-٠٦-٢٠٢٥

  • أخبارنا

فواكه منخفضة السكر تساعدك على الوقاية من السكري وأمراض القلب

يستهلك كثير من الناس كميات كبيرة من السكر دون وعي بمخاطره الصحية، إذ يرتبط الإفراط في تناول السكر المضاف بزيادة الوزن، وارتفاع خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب. لكن دراسة حديثة، نشرها موقع EatingWell، أوصت بالاعتماد على الفواكه الطبيعية منخفضة السكر كبديل صحي، مؤكدًا أن استهلاك الفاكهة الكاملة يُسهم في خفض احتمالات الإصابة بالسكري. وذكرت اختصاصية التغذية إريكا باريرا أن على مرضى السكري مراعاة كمية السكر الطبيعي في الأغذية، لتجنب تجاوز الحد الموصى به من الكربوهيدرات. وأشارت إلى أن الفواكه الغنية بالألياف والفيتامينات، والمنخفضة في السكر، تعد خيارًا مثاليًا. إليك 12 فاكهة منخفضة السكر بحسب الدراسة: الليمون الحامض: أقل الفواكه احتواءً على السكر (1-2 غرام لكل ثمرة)، وغني بفيتامين C. الأفوكادو: يحتوي على غرام واحد فقط من السكر، ويُعد غنيًا بالألياف والدهون الصحية. توت العليق: يحتوي على 5 غرامات من السكر لكل كوب، وهو منخفض السعرات وعالي الألياف. الكيوي: يحتوي على 2 غرام من الألياف و90% من الاحتياج اليومي لفيتامين C. التوت الأسود: يحتوي على سكر طبيعي أقل من توت العليق، ومفيد لصحة القلب. الفراولة: 7 غرامات من السكر لكل كوب، وتحتوي على مضادات أكسدة وبوتاسيوم. البطيخ: يحتوي على أقل من 10 غرامات من السكر لكل كوب و140 غرامًا من الماء. الغريب فروت: نصف حبة تحتوي على أقل من 11 غرامًا من السكر. البابايا: 11 غرامًا من السكر لكل كوب، وغنية بحمض الفوليك. الشمام: يحتوي على 13 غرامًا من السكر لكل كوب، ويُرطّب الجسم بفضل محتواه المائي العالي. البرتقال: برتقالة كاملة تحتوي على 12 غرامًا من السكر و3 غرامات من الألياف. الخوخ: أقل من 13 غرامًا من السكر لكل ثمرة، مع فيتامينات A وC والألياف. وتؤكد الدراسة أن الإفراط في تناول السكر يؤدي إلى مخاطر صحية جسيمة، ويستهلك كثيرون سكرًا مضافًا يتجاوز الموصى به بثلاثة أضعاف، خاصةً مع الحد الموصى به من قِبل جمعية القلب الأميركية: 25 غرامًا يوميًا (6 ملاعق صغيرة) للنساء، و36 غرامًا (9 ملاعق) للرجال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store