
لعبة Final Fantasy 16 تعاني في وضع الأداء على Xbox Series X
لعبة Final Fantasy 16 كانت احدى حصريات PS5 في البداية عندما انطلقت خلال 2023، إلى أن أصبحت بشكل ما من بين الأكثر انتظارًا على منصة Xbox Series، لكن مما لا شك فيه أنه حتى بعد إصدارها فهي بحاجة تقنيًا إلى مزيد من العمل.
بحسب Digital Foundry المحلل والمتخصص في قياس أداء الألعاب والأجهزة، فإن الإصدار ذاته بعيد عن كونه جيد تمامًا، وضع الرسومات على سبيل المثال كان يعاني من مشاهد بالجملة حتى في المشاهد السينمائية، وعندما تمت المقارنة بين Xbox Series X و PS5 كان فارق الجودة واضحًا في بعض المشاهد مع دقة 1440p لصالح PS5 و دقة 1224p لمنصة أكس بوكس.
تابع مقطع Digital Foundry بأن جودة Series X استمرت في انخفاضها الملحوظ، وفي وضع الأداء الذي تم اختباره بالمثل، فقد تم تسليط الضوء على الجودة المنخفضة التي لم تتعدى 720p، بينما كانت على PS5 بدقة 1080p، ناهيك عن الإطارات المتذبذبة بين 45 إلى 60 إطار في الثانية.
من الواضح أن تغيير الخطط لتصبح اللعبة متواجدة على Xbox Series X أثر على استقرار الأداء بالتزامن مع بداية عمر اللعبة على المنصة المعنية.
خلال حدث Summer Game Fest، أعلنت سكوير إينكس عن قدوم لعبة Final Fantasy 7 Intertrade على منصات Xbox، وبعد الكشف في سبتمبر عن أن مبيعات Final Fantasy 7 Rebirth و Final Fantasy 16 'لم تلب التوقعات'، أعلنت Square Enix عن خططها للتحول إلى استراتيجية إصدار 'متعددة المنصات' مع النية لإطلاق العابها لأول مرة على الحاسب الشخصي.
نتمنى أن نرى في القريب العاجل تحديث جديد يحسن من أداء اللعبة، لتعمل بنفس كفاءة PS5 والحاسب الشخصي بالمثل.
تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


منذ 14 ساعات
كابكوم: ليون كينيدي غير مناسب للرعب في لعبة Resident Evil Requiem
كان العديد من محبي شخصية ليون إس. كينيدي يتوقع ظهور يتوقع ان يكون بطل لعبة Resident Evil Requiem القادمة، او على الأقل إمكانية ظهوره بشكل سري في اللعبة كما اشارت الشائعات، لكن يبدو ان ذلك لن يحدث مع الأسف. وقد أوضح المخرج كوشي ناكانيشي في فعالية Capcom Spotlight 2025 أن بطلة اللعبة الجديدة هي غريس أشكروافت، وهي محللة استخبارات في مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI، ووصفها بأنها شخصية انطوائية وسريعة الخوف، وهذا الأمر يجعلها مناسبة أكثر لجو الرعب في اللعبة القادمة. وأضاف ناكانيشي أنهم كانوا يفكرون دائمًا في جعل ليون هو بطل اللعبة، ولكن من الصعب صنع لعبة رعب تتمحور حوله، لأنه لن يفزع من أقل الأشياء. كما أنه شخصية مدربة على القتال، مما يجعله غير مناسب لتقديم تجربة الرعب التي تريدها الشركة. وأشار ناكانيشي إلى أن ليون غير مستبعد تمامًا من اللعبة، ولكن لم يتم تأكيد ظهوره، وقد أدت عدة تلميحات في المقطع الدعائي الأول للعبة إلى تكهنات المعجبين بظهور ليون، مثل شاحنته القديمة التي شوهدت خارج قسم شرطة راكون سيتي. أيضا كشفت كابكوم خلال كشفت كابكوم عن أول لمحة لأسلوب اللعب في Resident Evil Requiem، والنتيجة كانت واضحة، حيث عادت السلسلة الشهيرة بأجواء الرعب الكلاسيكي، ولكن بجرأة جديدة عن أول لمحة لأسلوب اللعب، والنتيجة كانت واضحة، حيث عادت السلسلة الشهيرة بأجواء الرعب الكلاسيكي، ولكن بجرأة جديدة يذكر أن لعبة Resident Evil Requiem ستصدر في 27 فبراير 2026 على أجهزة الكمبيوتر و PlayStation 5 و Xbox Series X و S. تابعنا على


منذ 16 ساعات
أمور هامة يجب فهمها قبل البدء بلعب Death Stranding 2 "نصائح وارشادات وملخص"
لا شك أن جميع لاعبي Death Stranding 2 في الوقت الحالي منغمسين تمامًا في عالم اللعبة، ويخوضون تجربة ممتعة مع صدور اللعبة وتوفرها قبل ساعات قليلة. قد يجد بعض اللاعبين صعوبة في فهم أحداث للعبة المعقدة والعميقة للغاية وتشابكها اللامتناهي، والبعض الآخر يمكن أن يكون لاعبًا جديدًا في هذه السلسلة، وهؤلاء الآن من المؤكد أنهم ضائعين تمامًا في محاولة الاعتياد على التحكم، وعلى فهم آليات اللعب، لكن لا تقلق، فهذه المقالة الارشادية، قد تساعدك بشكل كبير سواء كنت لاعبًا جديدًا أو من محبي السلسلة، أو حتى مترددًا في شراء اللعبة من عدمه. قبل البدء بلعب Death Stranding 2 عليك أن تعلم أن الجزء الثاني من اللعبة شهد تحسين ملحوظ عن اللعبة الأولى، حيث يبني على أسسها ويقدم تجربة أكثر متعة. هل تحتاج إلى لعب الجزء الأول؟ نعم، ولكن ليس ذلك الشيء الذي سيمنعك من اللعب، فقط يُنصح بشدة بلعب الجزء الأول، وذلك لأنها تتطلب معرفة وخلفية وتجربة من الجزء الأول، وفهمًا لأحداثه. إذا لم تلعب الجزء الأول، يُقترح مشاهدة ملخصات على يوتيوب، لأن الملخص الموجود في اللعبة نفسها ليس مفيدًا جدًا. إذا لم تستمتع باللعبة الأولى، فمن المحتمل ألا يعجبك هذا الجزء أيضًا، لأن طريقة اللعب الأساسية تظل متشابهة، وهذا رغم أن هذا الجزء يعطيك مجالًا لصنع بعض الأكشن والتخفي، حيث يقدم هذا الجزء المزيد من الأدوات، ومعارك أكبر، وتحسينات في القتال وأساليب التخفي. قد تبدو الساعات الأولى مشابهة جدًا للعبة الأولى، ولكن التحسينات والتغييرات الجوهرية تصبح واضحة بعد فترة، أو لنقل بعد عدة ساعات من اللعب. لا يختلف اثنان أن المخرج وفريق كوجيما برودكشن نجحا في احداث نقلة مرضية في تفاصيل العالم والشخصيات، حيث شهدت الرسومات والإضاءة والظلال وحالة الطقس والتأثيرات البيئية تحسينات كبيرة مقارنة بالجزء الأول. وفريق كوجيما برودكشن نجحا في احداث نقلة مرضية في تفاصيل العالم والشخصيات، حيث شهدت الرسومات والإضاءة والظلال وحالة الطقس والتأثيرات البيئية تحسينات كبيرة مقارنة بالجزء الأول. أشاد العديد من الخبراء أن Death Stranding 2 وضعت معيارًا جديدًا لجودة الألعاب الحصرية على منصة PS5، ودفعت بقدرات المنصة إلى أقصى حدودها بفضل تركيزها الكامل على منصة واحدة وتخليها عن إصدار لجيل الأجهزة السابق. تحسينات في طريقة اللعب أسلوب التوصيل الأساسي مشابه ولكنه مُبسط مع عناصر أكثر متعة. تم تحسين الإيقاع، مع لحظات قصة أكثر اتساقًا وإلحاحًا في عمليات التسليم. القوائم، وتخطيط الطرق بشكل مبتكر ونظام المحاكاة، وإدارة البضائع أصبحت أفضل وأسرع. تتوفر التقنيات والأدوات المفيدة في وقت مبكر. يضيف نظام جديد لأنماط الطقس تحديات ديناميكية (مثل الفيضانات، والعواصف الرملية، والرياح ودورة الليل والنهار). تم تضمين المزيد من تتبع الإحصائيات وشجرة مهارات مفيدة للغاية. ترقيات الحقائب والمركبات والتخصيص أكثر تعمقًا. بالنسبة للحمولة ووزنها، فقد أصب التعامل معها أفضل، حيث يمكنك من صنع أدوات واكتشاف طرق عديدة لحل مشاكل الوزن الزائد. سيكون هناك ميزة للسفر السريع ستسهل عليك التنقل أكثر بين العالم الشاسع. القتال والتخفي Death Stranding 2 شهد تحسنًا كبيرًا، حيث يبدو القتال أكثر سلاسة، وآليات القتال ضد الأعداء أفضل، والتخفي أكثر جدوى مع المزيد من الأدوات والعناصر، وذلك على الرغم من أنه لا يزال اختياريًا في الغالب، إلا أن القتال الإلزامي ومعارك الزعماء تبدو أكثر ثقة. وعن مواجهة الأطياف أو الـ BT ، فقد لوحظ أنها أصبحت أسهل وأقل توتراً من اللعبة الأولى. ، فقد لوحظ أنها أصبحت أسهل وأقل توتراً من اللعبة الأولى. بالنسبة لنظام Strands، فيظل بناء الطرق واستخدام الهياكل التي بناها لاعبون آخرون ميزة مقنعة. شخصية سام أصبحت أكثر نشاطًا وتفاعلًا في القصة هذه المرة. في حال اكتشفت اللعبة يوم عيد ميلادك، فسيسعدك أن تعلم أن كوجيما قد أعد لك مفاجأة خاصة. ملخص لقصة الجزء الأول Death Stranding تُقدم لعبة Death Stranding تجربة فريدة في عالم ما بعد الكارثة، حيث دمر حدث غامض يُعرف بـ Death Stranding الحضارة وفتح الباب لمخلوقات من العالم الآخر، وفي هذا الواقع الجديد، ينطلق البطل سام بورتر بريدجز في مهمة لإعادة ربط بقايا أمريكا الممزقة. إعادة الربط في عالم ممزق سام، وهو ساعي توصيل وكان شديد الانعزال، يُكلف بمهمة حيوية تتمثل بإعادة ربط المدن والملاجئ المنعزلة التي تُعرف بـ Knots عبر شبكة اتصال تُسمى Chiral Network، وهذا يتطلب منه عبور تضاريس وعرة، والتعامل مع ظاهرة سقوط الزمن Timefall وهو مطر يُسرّع شيخوخة كل ما يلمسه، ومواجهة المخلوقات الشبحية غير المرئية المعروفة بـ BTs التي تنجذب إلى الضوضاء. التوصيل هنا ليس مجرد عملية نقل بضائع، بل هو فعل بناء وتواصل، حيث يمكن لسام بناء جسور وطرق وهياكل أخرى تُسهل رحلته وتفيد اللاعبين الآخرين في عالم اللعبة، مما يُعزز من فكرة التعاون البعيد. الشخصيات المحورية ودوافعها كليف أنغر (Cliff Unger) سام بورتر بريدجز: في البداية، شخصية مترددة ووحيدة تُعاني من رهاب اللمس (haphephobia)، لكنه يُقنع بإعادة ربط أمريكا من قبل والدته بالتبني (الرئيسة السابقة بريدجيت ستراند) ولاحقًا من قبل أخته أميلي . دافعه الشخصي يتطور ليُصبح البحث عن أميلي، وفهم طبيعة ظاهرة Death Stranding، ويجد هدفًا أعمق في إعادة رباب البشر. في البداية، شخصية مترددة ووحيدة تُعاني من رهاب اللمس (haphephobia)، لكنه يُقنع بإعادة ربط أمريكا من قبل والدته بالتبني (الرئيسة السابقة بريدجيت ستراند) ولاحقًا من قبل أخته . دافعه الشخصي يتطور ليُصبح البحث عن أميلي، وفهم طبيعة ظاهرة Death Stranding، ويجد هدفًا أعمق في إعادة رباب البشر. أميلي (Bridget Strand): أخت سام بالتبني والرئيسة المستقبلية للولايات المتحدة. تظهر كنسخة شابة من بريدجيت. دوافعها معقدة وتتعلق بطبيعتها الحقيقية كـ 'كيان الانقراض' Extinction Entity، وهي كائن مرتبط بالظاهرة، وقادر على إطلاق أحداث الانقراض الجماعي. هدفها الأساسي هو تأخير أو إدارة كارثة 'Last Stranding' الحتمية لإنقاذ البشرية. أخت سام بالتبني والرئيسة المستقبلية للولايات المتحدة. تظهر كنسخة شابة من بريدجيت. دوافعها معقدة وتتعلق بطبيعتها الحقيقية كـ 'كيان الانقراض' Extinction Entity، وهي كائن مرتبط بالظاهرة، وقادر على إطلاق أحداث الانقراض الجماعي. هدفها الأساسي هو تأخير أو إدارة كارثة 'Last Stranding' الحتمية لإنقاذ البشرية. كليف أنغر (Cliff Unger): جندي غامض يطارد سام باستمرار، يظهر غالبًا مع الرضع المتصلين (BBs). قصته متشابكة بشكل كبير مع ماضي سام. دافعه الرئيسي هو حب أبوي عميق ورغبة في لم شمله مع طفله الرضيع (الذي يُكشف لاحقًا أنه سام نفسه عندما كان رضيعًا). كما يحركه الانتقام من منظمة Bridges. جندي غامض يطارد سام باستمرار، يظهر غالبًا مع الرضع المتصلين (BBs). قصته متشابكة بشكل كبير مع ماضي سام. دافعه الرئيسي هو حب أبوي عميق ورغبة في لم شمله مع طفله الرضيع (الذي يُكشف لاحقًا أنه سام نفسه عندما كان رضيعًا). كما يحركه الانتقام من منظمة Bridges. فراغيل (Fragile): رئيسة شركة Fragile Express لتوصيل البضائع، تمتلك قدرات فريدة للتعامل مع 'سقوط الزمن' والـ BTs. دوافعها تتمثل في إعادة بناء شركتها والانتقام لوالدها ووقف هيغز، مدفوعة بإحساس قوي بالعدالة والرغبة في مساعدة سام على إعادة ربط أمريكا. رئيسة شركة Fragile Express لتوصيل البضائع، تمتلك قدرات فريدة للتعامل مع 'سقوط الزمن' والـ BTs. دوافعها تتمثل في إعادة بناء شركتها والانتقام لوالدها ووقف هيغز، مدفوعة بإحساس قوي بالعدالة والرغبة في مساعدة سام على إعادة ربط أمريكا. هيغز موناغان (Higgs Monaghan): قائد كاريزمي لمجموعة إرهابية، يمتلك قوى خارقة. دوافعه ترتكز على العدمية والرغبة في تسريع كارثة 'Last Stranding' وتدمير أي روابط متبقية في أمريكا، معتقدًا بضرورة فصل الناس. قائد كاريزمي لمجموعة إرهابية، يمتلك قوى خارقة. دوافعه ترتكز على العدمية والرغبة في تسريع كارثة 'Last Stranding' وتدمير أي روابط متبقية في أمريكا، معتقدًا بضرورة فصل الناس. ديدمان (Deadman): طبيب وباحث في Bridges، يساعد سام في فهم الظواهر الغامضة والرضع المتصلين. دوافعه تتركز في الفضول العلمي لفهم الحياة والموت، ودعم سام في مهمته. طبيب وباحث في Bridges، يساعد سام في فهم الظواهر الغامضة والرضع المتصلين. دوافعه تتركز في الفضول العلمي لفهم الحياة والموت، ودعم سام في مهمته. هارت مان (Heartman): باحث مهووس بالموت، يقضي 21 دقيقة على 'الشاطئ' كل ساعة بعد وفاة عائلته. دوافعه تتركز في البحث عن عائلته المفقودة على الشاطئ خلال تجاربه المتكررة مع الموت المؤقت. باحث مهووس بالموت، يقضي 21 دقيقة على 'الشاطئ' كل ساعة بعد وفاة عائلته. دوافعه تتركز في البحث عن عائلته المفقودة على الشاطئ خلال تجاربه المتكررة مع الموت المؤقت. Mama (اسمها الحقيقي هو Målingen): تهي فتاة اندمجت مع شقيقتها التوأم أثناء ولادتهما، وأدى إلى وفاة أختها لكنها بقيت مرتبطة بها. هذا الارتباط الروحي جعلها حبيسة داخل مركز UCA دون أن تتمكن من مغادرته، حيث يظل شبح شقيقتها إلى جانبها باستمرار. مع تقدم القصة، يكتشف سام المزيد عن ظاهرة Death Stranding وطبيعة الشواطئ، وهي مساحات فاصلة بين الحياة والموت، حيث تذهب الأرواح، وتُكشف الحقيقة الصادمة بأن أميلي هي كيان الانقراض الأخير، وهي المسؤولة عن إطلاق أحداث الانقراض الجماعي النهائية Last Stranding التي ستنهي البشرية. الكشف الكبير يُدرك سام أن الـ BB الذي يرافقه، واسمه لويز، هو طفل مهم وأن كليف أنغر ليس مجرد عدو، بل هو والد سام الحقيقي، ويُكشف أن سام نفسه كان طفلاً رضيعاً (BB) وقد أنقذه كليف من منشأة Bridges. تجد أميلي نفسها في صراع داخلي هائل بين طبيعتها ككيان انقراض وبين رغبتها في إنقاذ البشرية، وسام يُسافر إلى شاطئها، ويواجه هيغز في مواجهة أخيرة، ليُساعد أميلي على اتخاذ قرارها المصيري. نهاية اللعبة 'تحذير من حرق' تختار أميلي تأجيل كارثة Last Stranding إلى أجل غير مسمى، وذلك عن طريق عزل نفسها إلى الأبد في شاطئها الخاص، لكي لا تُشكل تهديدًا للبشرية، وهنا يُقرر سام في النهاية قطع اتصاله بمنظمة Bridges، ليُصبح حراً تماماً في مشهد مؤثر، يقوم بتبني الطفلة لويز بشكل رسمي، منهيًا دورها كجهاز ومانحًا إياها حياة حقيقية. اللعبة وكأنها تقول أن الموت جزء لا يتجزأ من دورة الحياة، وأن القيمة الحقيقية تكمن في الروابط الإنسانية التي نُقيمها. سام يجد هدفه في الاتصال بلويز وبناء مستقبل بعيدًا عن الفوضى. أيضًا يمكنك الاطلاع على مراجعتنا الشقية والشاملة للعبة من هنا. بعد كل ذلك، هل أصبحت أكثر فهمًا للأحداث والعلاقة بين الجزأين؟ تابعنا على


منذ 18 ساعات
استعراض Resident Evil Requiem جديد يكشف تجربة نفسية مرعبة بمنظور مزدوج
الاستعراض الأول لأسلوب لعب Resident Evil Requiem يكشف منظورًا مزدوجًا وتجربة رعب كلاسيكية بلمسة جديدة. كشفت كابكوم خلال فعاليات حدث Capcom Spotlight أخيرًا عن أول لمحة لأسلوب اللعب في Resident Evil Requiem، والنتيجة كانت واضحة، حيث عادت السلسلة الشهيرة بأجواء الرعب الكلاسيكي، ولكن بجرأة جديدة. اللعبة التي من المقرر إصدارها في 27 فبراير 2026، ستتوفر على PS5 وXbox Series X|S وكذلك PC، تعد أول جزء رئيسي جديد منذ إصدار Resident Evil Village. ما ميز عرض اللعب الجديد هو قدرة اللاعبين على التنقل بين المنظورين الأول والثالث بحرّية. هذا الخيار يعطي اللعبة طابعًا شخصيًا أكثر، ويمكن كل لاعب من اختيار الطريقة التي تناسبه لتجربة الرعب والغموض، سواء من خلال منظور الشخص الأول الذي يجعلك داخل الكابوس، أو الثالث الذي يمنحك رؤية أوسع للبيئة. تدور أحداث Resident Evil Requiem بعد 30 عامًا من كارثة Raccoon City، التي رأيناها في Resident Evil 3. نلعب هنا دور Grace Ashcroft، محللة في مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، وابنة Alyssa Ashcroft من لعبة Resident Evil Outbreak. وعلى عكس شخصيات السلسلة السابقة، فإن Grace لا تملك خلفية قتالية قوية. وفقًا للمخرج Koshi Nakanishi (مخرج RE7)، فإن تطور Grace سيكون جزءًا أساسيًا من اللعبة، حيث علق قائلاً: 'ستتعلم كيف تنجو وتواجه الخطر شيئًا فشيئًا. لن تبدأ كبطلة خارقة، بل كامرأة تحاول فهم ما يحدث… ثم البقاء على قيد الحياة.' المقطع الجديد الذي يمكنكم مشاهدته بالأسفل، يستعرض مشاهد تدور في مستشفى مهجور، حيث تبدأ Grace رحلتها المحفوفة بالمخاطر. الإضاءة الخافتة، الظلال المقلقة، والأصوات غير المريحة تخلق تجربة بصرية وسمعية تذكرنا بأفضل لحظات السلسلة القديمة. نُقّاد وصفوا هذا الجزء بأنه 'الخليفة الروحي' لألعاب Resident Evil 7 وVillage، لكنه لا ينسى جذور السلسلة الكلاسيكية من حيث الرعب النفسي والبقاء على قيد الحياة. تابعنا على