
غزة: عشرات الشهداء والجرحى وعملية واسعة للاحتلال ببيت حانون
وحسب مصادر طبية فقد ارتقى اكثر من ١٢٠ شهيدا منذ فجر السبت في مختلف مناطق القطاع.
وشن جيش الاحتلال ٣٥ غارة جوية على بلدة بيت حانون معلنا البدء بحصارها للقضاء على كتيبة بيت حانون.
ويقدر جيش الاحتلال وجود ما بين ٦٠ إلى ٨٠ مقاوما نفذوا سلسلة هجمات دامية على جيش الاحتلال.
غزة والشمال
وارتقى شهيدان الزوج وزوجته وإصابة طفلة من عائلة البنا باستهداف مدفعي لعدة منازل بحي الدرج شرقي مدينة غزة.
واستشهدت طفلة وإصابات جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة الداية محيط مسجد المجمع الإسلامي في حي الصبرة بمدينة غزة.
واستشهد خمسة مواطنين ومصابون باستهداف طائرات الاحتلال منزلًا في محيط شارع حميد بمخيم الشاطئ غربي مدينة غزة
وارتقى مساء السبت ١١ شهيدًا معظمهم من الأطفال وعشرات الجرحى؛ جراء غارتين لطيران الاحتلال على مخيم الشاطئ، غرب مدينة غزة.
ومن بين الشهداء الأشقاء الثلاثة : لانا ، الين وآسر محمد زيدان
كما ارتكب جيش الاحتلال مجزرة في جباليا النزلة شمال قطاع غزة عرف منهم
يوسف رباح سعدالله وزوجته عناية محمد صالح سعد الله 'ابو وردة'، جهاد يوسف سعد الله وزوجته فلسطين سعد الله 'ابو وردة'، علاء يوسف سعد الله ، عبير يوسف سعد الله واولادها يوسف ، عمر ، الهام وجهاد سائد ابو وردة
دنيا يوسف سعد الله وزوجها محمد جمال نصر واولادهم…
ادهم ، حنين ، ميرا محمد جمال نصر.
وحسب مصادر طبية فقد ارتقى ٣٤ شهيد وصلوا مجمع الشفاء الطبي خلال ٢٤ ساعة جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة.
ونسف جيش الاحتلال مربعات سكنية في المناطق الشرقية لبلدة جباليا شمالي قطاع غزة.
وسط القطاع
وارتقى عشرة شهداء جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة العربيد بمنطقة السوارحة غرب مخيم النصيرات وسط القطاع
جنوب القطاع
وارتقى ٥٥ شهيد وأكثر من ٢٠٠ مصاب خلال سلسلة من الاستهدافات جنوب القطاع بينهم ٢٧ شهيدا من منتظري المساعدات وغارات متفرقة على خان يونس إضافة إلى انتشال شهداء .
وفجر اليوم ارتقى ثلاثة شهداء القصف الإسرائيلي الأخير على خيمة تؤوي نازحين في مواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة وهم:إسلام سمير سلامة ، موسى صبحى القدرة وشهيد مجهول الهوية.
كما ارتقى شهيدان في قصف منزل لعائلة الجردلي بجوار مستشفى الأمل غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
ونسف جيش الاحتلال الإسرائيلي مباني سكنية في محيط حي الكتيبة شمالي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
احصائيات الصحة
وفي سياق متصل وصل مشافي قطاع غزة ٥٩ شهيد منهم تسعة انتشال ، و ٢٠٨ إصابة خلال ٢٤ ساعة الماضية.
وارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي الى ٥٧٨٨٢ شهيد و ١٣٨٠٩٥ اصابة منذ السابع من اكتوبر للعام ٢٠٢٣ م.
وبلغت حصيلة الشهداء والاصابات منذ ١٨ مارس ٢٠٢٥ بلغت (٧٣١١ شهيد ٢٦٠٥٤ اصابة).
واستشهد ١٧ مواطنا و ٥٣ اصابة من طالبي المساعدات قرب المراكز الأمريكية ما رفع العدد منذ بداية عملها إلى ٨٠٥ شهيد و ٥٢٥٢ اصابة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 31 دقائق
- رؤيا نيوز
وزارة المياه والسفارة الأميركية تبحثان دعم المشاريع المائية المستدامة
بحث وزير المياه والري المهندس رائد أبو السعود، اليوم الأحد، مع القائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة الأميركية لدى الأردن، بيتر شيه، أبرز التحديات التي يواجهها قطاع المياه في المملكة، والجهود المبذولة لتنفيذ مشاريع مائية مستدامة تضمن تأمين مصادر المياه بشكل فاعل. وبحسب بيان للوزارة، أكد أبو السعود، خلال اللقاء، أهمية التعاون مع الدول المانحة، مشيدا بالدعم الكبير الذي تقدمه الولايات المتحدة الأميركية للأردن، خاصة في ظل الضغوط المتزايدة على الموارد المائية.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
العثور على جثة مهندس متوفيا داخل مكتبه في وزارة المياه
عُثر أمس السبت، على جثة أحد المهندسين العاملين في وزارة المياه والري، متوفيا داخل مكتبه، وفق مصدر أمني. وقال المصدر ، الأحد، أن الأجهزة الأمنية باشرت التحقيق، وتم تحويل الجثة إلى الطب الشرعي. وأشار إلى أنه تبين أن سبب الوفاة يعود إلى احتشاء عضلة القلب.


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
العيسوي: قوة الأردن بقيادته الهاشمية ووحدة شعبه وثبات مواقفه-صور
أكد رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي أن الأردن، بقيادته الهاشمية الحكيمة، مستمر في مسيرته الوطنية بثقة واقتدار، مرتكزًا إلى نهج ثابت في التحديث السياسي والاقتصادي والاجتماعي، يهدف إلى تعزيز قوة الدولة وصون استقرارها وخدمة مواطنيها. وقال العيسوي إن الأردن يواصل العمل بثبات على ترسيخ منظومة وطنية متجددة ترتكز على تطوير الحياة السياسية والاقتصادية والخدماتية، ضمن رؤية إصلاحية شاملة يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني. جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الأحد في الديوان الملكي الهاشمي، ثلاثة وفود من عشيرة السكر، وجمعية أهالي السبع الخيرية، واللجنة الاستشارية للرئاسة الروحية الارثوذكسية في محافظة الكرك. وأشار العيسوي إلى أن منظومة التحديث الشامل، التي ينتهجها الأردن تعزز مكانته على خريطة الاستثمار العالمي، تجسيدا للرؤية الملكية في بناء بيئة مستقرة وجاذبة للاستثمارات، رغم التحديات التي تشهدها المنطقة. وقال العيسوي إن جلالة الملك يضع مصلحة الأردن والمواطن الأردني في صدارة أولوياته، انطلاقًا من إيمانه العميق بأن الإنسان الأردني هو جوهر العملية الوطنية وأساسها، وأن حماية مصالح الوطن والحفاظ على كرامة أبنائه تظل فوق كل اعتبار. وأضاف العيسوي أن الرؤية الملكية تولي اهتمامًا خاصًا لتطوير رأس المال البشري، مؤكداً أن التركيز على التعليم والتدريب المهني يأتي ضمن استراتيجيات إعداد الشباب الأردني لمتطلبات سوق العمل الحديثة، وهو ما يشكل ركيزة أساسية لدعم النمو الاقتصادي وتعزيز فرص الاستثمار في القطاعات الحيوية التي تشهد المملكة تطورًا فيها. وأكد العيسوي أن قوة الأردن ليست مصادفة ولا شعارًا، بل هي حصيلة نهج متواصل عبر عقود، قائم على حكمة قيادته الهاشمية ووحدة الشعب الأردني ووعيه العميق بثوابت وطنه، والتفافه حول قيادته، إلى جانب السياسات المتزنة التي تنتهجها الدولة الأردنية في مختلف الملفات، محليًا وإقليميًا ودوليًا، بما يحفظ مكانة الوطن ويحمي مصالحه العليا. وفي سياق متصل، أشار العيسوي إلى الدور البارز لجلالة الملكة رانيا العبدالله، التي تضطلع بجهود نوعية في مجالات التعليم وتمكين المجتمع، انطلاقًا من التزام ثابت بمساندة العمل الوطني، ودعم البرامج والمبادرات التي تصب في خدمة المواطن الأردني والأسرة الأردنية تحديدًا. وتناول العيسوي، في حديثه، الدور المحوري الذي ينهض به سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في دعم مسيرة التحديث وتجسيد الرؤى الملكية، سواء من خلال مبادراته التي تركز على الشباب والابتكار والمستقبل، أو من خلال حضوره الفاعل في مختلف الميادين الوطنية والدولية. وشدد العيسوي على أن الأردن بقيادته وجيشه العربي وأجهزته الأمنية ومؤسساته كافة، سيظل صلبًا في الدفاع عن ثوابته الوطنية ومواقفه القومية، وفي مقدمتها موقفه الراسخ تجاه القضية الفلسطينية والدفاع عن القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية، انطلاقًا من الوصاية الهاشمية التي يشرف الأردن بأدائها أمام العالم أجمع. واختتم العيسوي حديثه بالتأكيد على أن مسيرة الأردن ماضية بعزيمة لا تلين، مستندة إلى إرث وطني عريق وإرادة شعبية واعية، مشيرًا إلى أن كل خطوة يخطوها الاردن تأتي وفق رؤية واضحة ترتكز على الثقة بالمستقبل والإيمان بالإنسان الأردني كعنصر أساس في معادلة البناء والتقدم. من جهتهم، عبّر المتحدثون من الوفود الثلاثة عن اعتزازهم بالنهج الحكيم الذي يقوده جلالة الملك، مؤكدين أن الأردن، بقيادته الهاشمية، يمضي بثقة نحو المستقبل ويواصل تحقيق المنجزات على مختلف الصعد، وسط إدراك وطني عميق لحساسية المرحلة التي تتطلب وعيًا راسخًا ووحدة صف لا تتزعزع. وأعربوا عن فخرهم بما تحقق في الأردن من إنجازات نوعية في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، مؤكدين أن هذه المنجزات تمثل امتدادًا لمسيرة التضحيات والعمل التي قادها الهاشميون عبر مراحل الدولة الأردنية، حتى غدت نموذجًا يحتذى في البناء والإنجاز رغم التحديات وأشاروا إلى أن ما يشهده الأردن اليوم من تطور واستقرار يُعد مصدر فخر واعتزاز أمام العالم، ويجسد حقيقة الدولة القوية الراسخة، التي تجمع بين الثبات السياسي والتقدم التنموي، بقيادة هاشمية حكيمة مخلصة لشعبها وأمتها. وأكدوا وقوفهم صفًا واحدًا خلف القيادة الهاشمية في جميع مواقفها المشرّفة، ودورها في صون المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، انطلاقا من الوصاية الهاشمية. كما ثمنوا عاليا الجهود المتواصلة التي يبذلها جلالة الملك في رعاية المسيحيين في المنطقة، وهو ما يجسد الصورة الأصيلة للعيش المشترك والاحترام المتبادل بين المسلمين والمسيحيين الذي يتميز به المجتمع الأردني. كما أشادوا بجهود جلالة الملك في الدفاع عن القضايا العادلة للأمة، وفي مقدّمتها دعمه المتواصل للأشقاء الفلسطينيين، ودعم مساعيهم لنيل حقوقهم المشروعة، إلى جانب جهود جلالته السياسية والإنسانية والإغاثية والطبية للأهل في قطاع غزة، مؤكدين أن هذه الجهود تعبّر عن مبدأ ثابت وقيمة عليا في السياسة الأردنية. وأكدوا أن السياسية الحكيمة لجلالة الملك وجهوده في مختلف المحافل الإقليمية والدولية، عززت من المكانة الدولية للأردن. كما ثمّن المتحدثون الدور الحيوي الذي يضطلع به سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني في تعزيز المسيرة الوطنية، مشيدين بمساعيه الدؤوبة القريبة من هموم الشباب واحتياجاتهم. وأعربوا عن اعتزازهم العميق بما تحمله المناسبات الوطنية من دلالات خالدة، مؤكدين أن أعياد الاستقلال، والجلوس الملكي، ويوم الجيش، والثورة العربية الكبرى، ليست مجرد محطات زمنية، بل روافد متجددة تعزز الانتماء وتغذي الروح الوطنية، وتذكر الأردنيين بجذورهم الراسخة في أرضهم، وبالمسيرة المظفّرة التي يقودها الهاشميون في بناء الدولة الحديثة.