
سحب منتجات سوشي في الولايات المتحدة بسبب خطر قاتل محتمل
خطر معقول للوفاة
وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، يعود الاستدعاء إلى تلوث محتمل في الخيار المستخدم في إعداد السوشي، والذي ورد من شركة Bedner Growers Inc، وجرى سحبه أيضًا بعد الإبلاغ عن إصابة 45 شخصًا على الأقل، منهم 16 حالة استدعت دخول المستشفى، في 15 ولاية أمريكية.
وأشارت إدارة الغذاء والدواء إلى أن تصنيف الخطر من الدرجة الأولى يُشير إلى وجود احتمال معقول بأن يؤدي التعرض للمنتج إلى عواقب صحية خطيرة أو الوفاة، خصوصًا للفئات الأكثر عرضة، مثل كبار السن، والأطفال دون سن الخامسة، والأشخاص ضعيفي المناعة.
أعراض السالمونيلا: من الغثيان إلى العدوى المميتة
وأكد الأطباء أن بكتيريا السالمونيلا تُسبب عدوى معوية تشمل أعراضًا مثل الإسهال الحاد، الغثيان، القيء، آلام البطن، الحمى الشديدة، وأحيانًا براز دموي. وفي الحالات الأكثر خطورة، قد تتسلل البكتيريا إلى مجرى الدم، مهددة أعضاء حيوية كالقلب أو الدماغ أو العظام، ما قد يؤدي إلى الوفاة إذا لم تُعالج فورًا.
وتُسجل الولايات المتحدة سنويًا نحو 1.3 مليون إصابة بالسالمونيلا، تؤدي إلى أكثر من 26،000 حالة دخول إلى المستشفى وقرابة 400 وفاة.
في يومه العالمي.. هل السوشي يسبب الوفاة؟
فنادق الغردقة تحتفل باليوم العالمي لـ السوشي بمشاركة سياح من مختلف الجنسيات | صور
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
هل الحمض النووي الصناعي يجعل الإنسان آمنًا من الأمراض؟.. علماء بريطانيون يثيرون الجدل
أعلن علماء بريطانيون عن تقدم مثير للجدل في مشروع يهدف إلى تصنيع الحمض النووي البشري من الصفر داخل المختبرات، ما أثار مخاوف أخلاقية وتحذيرات من مخاطر محتملة على البشرية. علماء يثيرون الجدل بتقدمهم في تصنيع الحمض النووي وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البري هدف هذا المشروع الطموح إلى تصميم كروموسومات بشرية اصطناعية، عبر تطوير أدوات متقدمة تتيح بناء سلاسل كبيرة ومعقدة من الحمض النووي وإدخالها في خلايا الجلد البشرية، لدراسة آليات عملها، ويأمل الباحثون أن تُسهم هذه التقنية في تطوير علاجات مبتكرة لأمراض مستعصية مثل اضطرابات المناعة الذاتية، وقصور القلب، والعدوى الفيروسية، وأمراض الشيخوخة. ورغم الفوائد الطبية المتوقعة، أثار المشروع قلق عدد من العلماء والناشطين في مجال الأخلاقيات العلمية، الذين شبّهوا الأمر بـ اللعب بالنار، وقال الدكتور بيل إيرنشو، من جامعة إدنبرة: لقد خرج المارد من القمقم. إذا أرادت أي جهة تملك المعدات المناسبة تصنيع أي شيء، فلن يكون بمقدورنا إيقافها، أما الناشط في الأخلاقيات الجينية الدكتور بات توماس، فحذّر من أن العلم قد يُعاد توجيهه لأغراض خطيرة، بما في ذلك الاستخدامات العسكرية أو إنتاج أسلحة بيولوجية. وتشارك في المشروع فرق بحثية من جامعات رائدة مثل أكسفورد، وكامبريدج، ومانشستر، وكينت، إلى جانب إمبريال كوليدج لندن، ويُتوقع أن تمتد أبحاثهم على مدى السنوات الخمس المقبلة، مع التركيز في المرحلة الأولى على فهم أعمق لتأثير الحمض النووي في الصحة البشرية والشيخوخة. ويتيح بناء الحمض النووي الاصطناعي بدلًا من تعديله كما هو الحال في تقنيات التحرير الجيني للعلماء قدرًا غير مسبوق من التحكم في التجارب، ما يسمح لهم باختبار نظريات بيولوجية جديدة وفهم وظيفة الجينات والمناطق المظلمة من الجينوم، التي لا تُنتج بروتينات ولكن يُعتقد أن لها دورًا مهمًا في تنظيم نشاط الخلايا. وقال الدكتور جوليان سيل، من مختبر الأحياء الجزيئية التابع لمجلس البحوث الطبية في كامبريدج، إن هذا العمل يسعى إلى تطوير علاجات تساعد البشر على التقدم في السن بصحة أفضل وبتعرض أقل للأمراض، كما أشار إلى إمكانية الاستفادة من التقنية لتطوير أنسجة مقاومة للفيروسات أو لإصلاح الأعضاء المتضررة مثل القلب والكبد. بدوره، لفت الدكتور ماثيو هيرلز من معهد ويلكوم سانجر، إلى أن القدرة على بناء الحمض النووي من البداية قد تحدث ثورة في الطب، من خلال فهم أفضل لكيفية نشوء الأمراض على المستوى الخلوي وإمكانية معالجتها من جذورها. وفي حين لا تزال التطبيقات العلاجية الكاملة لهذا المشروع بعيدة المنال، فإن العلماء يتوقعون أن تسفر الأبحاث عن اختراقات هائلة في مجالات زراعة الأعضاء الاصطناعية، والعلاجات الجينية، وتصنيع أنسجة مقاومة للأمراض. ومع ذلك، لا يغيب عن المشهد الجانب المظلم من هذه التكنولوجيا، فقد حذّر أستاذ الفلسفة إيان براسينجتون من جامعة مانشستر من أن استخدام الحمض النووي الاصطناعي في إنتاج كائنات مُعدّلة مختبريًا مثل البكتيريا القادرة على تنظيف النفط أو تحلل البلاستيك، قد يؤدي إلى نتائج بيئية كارثية إذا أُطلق دون رقابة. وقال براسينجتون: تسرب مثل هذه الكائنات إلى البيئة قد تكون له تبعات وخيمة لا يمكن التنبؤ بها. وسط مزاعم تدخل الذكاء الاصطناعي.. الصحفية الفلسطينية بيان أبو سلطان تتصدر التريند بسبب إصابتها الأعلى للثقافة يناقش جماليات الأدب العربي ومستقبله في ظل الذكاء الاصطناعي رجل الأعمال أحمد هيكل: الذكاء الاصطناعي ليس شبحًا بل بوابة التقدم تحذيرات من استخدام الذكاء الاصطناعي في صنع أسلحة بيولوجية.. وأوبن إيه آي تعلق


24 القاهرة
منذ 3 ساعات
- 24 القاهرة
الدواء الذي تتناوله ملايين النساء قد يزيد من سرطان الثدي لدى الشابات.. دراسة تكشف
كشفت دراسة بحثية حديثة نُشرت اليوم أن استخدام بعض أنواع العلاج الهرموني البديل لدى النساء دون سن 55 عامًا قد يرتبط بزيادة طفيفة في خطر الإصابة بـ سرطان الثدي ، ما يسلط الضوء مجددًا على الجدل المستمر بشأن سلامة هذا النوع من العلاجات، وتعد هذه النتائج لافتة، خاصة أن أغلب الدراسات السابقة ركزت على النساء الأكبر سنًا. دواء شائع قد يزيد من سرطان الثدي لدى الشابات وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، أظهرت الدراسة التي أجراها علماء من المعهد الوطني لعلوم الصحة البيئية في ولاية كارولينا الشمالية، أن الجمع بين هرموني الإستروجين والبروجستين في العلاج الهرموني قد يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 10% لدى الشابات. وفي المقابل، فإن العلاج بالإستروجين وحده قد يقلل من هذا الخطر بنسبة 14%. الدراسة اعتمدت على تحليل بيانات مأخوذة من أبحاث سابقة شملت أكثر من 459 ألف امرأة تتراوح أعمارهن بين 16 و54 عامًا. ومن بين هذه العينة، تم تشخيص 8455 حالة إصابة بسرطان الثدي قبل بلوغ سن 55، فيما استخدمت 15% من المشاركات العلاج الهرموني بأشكاله المختلفة، سواء بالإستروجين فقط أو مركب مع البروجستين. سرطان الثدي ورغم النتائج المثيرة للقلق، شدد الباحثون على أن الخطر العام للإصابة لا يزال منخفضًا نسبيًا، وأن الفوائد العلاجية في كثير من الحالات تفوق المخاطر المحتملة، وأشاروا إلى أن الدراسة قد تساعد الأطباء في اتخاذ قرارات أكثر دقة عند وصف العلاج، خاصة للنساء الشابات، وهي فئة تفتقر إلى توصيات واضحة في الإرشادات الطبية الحالية. من جانبها، علقت الدكتورة كوترينا تيمسينايت، رئيسة اتصالات الأبحاث في مؤسسة سرطان الثدي الآن، قائلة: توفر هذه الدراسة واسعة النطاق معلومات مفيدة للنساء تحت سن 55 عامًا، لكنها تؤكد أيضًا أن خطر الإصابة يظل محدودًا نسبيًا مقارنة بالفوائد، ومع ذلك فإن مدة استخدام العلاج ونوعه يظلان عاملين مهمين في تحديد حجم هذا الخطر. ويُذكر أن عدد النساء اللواتي يستخدمن العلاج الهرموني البديل في بريطانيا تضاعف خلال الأعوام الأخيرة، ليصل إلى 2.6 مليون، مقارنة بـ1.3 مليون في عام 2018، ومع تزايد الاعتماد على هذا العلاج لتخفيف أعراض انقطاع الطمث، تتزايد الحاجة لتوفير معلومات دقيقة ومتوازنة تتيح للنساء اتخاذ قرارات صحية واعية بمساعدة الأطباء. دراسة تكشف أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي تركيبة دوائية واعدة تغيّر قواعد علاج سرطان الثدي العدواني.. تعرف على التفاصيل


المستقبل
منذ 4 ساعات
- المستقبل
احذر غسل البيض.. كارثة هتضرك
حذر الدكتور عماد سلامة، أخصائي التغذية العلاجية، من غسل البيض النئ قبل استخدامه أو تخزينه، مؤكدًا أن هذه العادة كارثة تهدد الصحة العامة. كتب 'سلامة'، في منشور توعوي عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك': 'بتغسل البيض!؟ يبقي بترتكب كارثه بتضرك جدًا'. طبقة خارج قشرة البيضة لحمايتها أوضح الطبيب أن قشرة البيضة ليست مصمتة تمامًا كما يعتقد البعض، بل تحتوي على فتحات صغيرة جدًا لا ترى بالعين المجردة. وذكر أن هذه الفتحات تعمل على إدخال الأكسجين للجنين وطرد غاز ثاني أكسيد الكربون من داخل البيضة، وفي حال ترك هذه الفتحات من دون حماية سيؤدي ذلك إلى دخول البكتريا للبيضة وتلفها. لذا، أشار إلى أن الدجاجة وهي تضع البيضة تفرز طبقة على القشرة تسمى 'cuticle'، وهي طبقة تحميها من البكتيريا وفي نفس الوقت تسمح بتبادل الغازات. وأكد أن هذه الطبقة هي التي تحافظ على نظافة وجودة البيضة من الداخل، وفي حال غسلها بالماء والصابون يتم إزالة تلك الطبقة، وبالتالي السماح للبكتريا بالدخول للسطح. الطريقة الصحيحة لتنظيف البيض أوضح الدكتور عماد سلامة أنه في حال كانت قشرة البيض متسخة وتحتوي على فضلات طيور أو ريش، فتختلف في هذه الحالة طريقة التعامل معها حب كل دولة. وقال إن بعض دول الخليج يمنع بيع البيض من دون غسله جيدًا، ثم وضع طبقة حماية صناعية عليه بعد الغسيل، وبعدها يتم حفظه في الثلاجة فورًا نظرًا لإزالة طبقة الحماية الطبيعية عنه، مع وضع تاريخ صلاحية على كرتونة البيض، أو كل بيضة على حدا؛ لأن إزالة الطبقة الطبيعية تقلل صلاحية البيض. في حين لفت إلى أنه في حال شراء البيض من منطقة ريفية وعليه ريش أو فشلات طيور، فيجب في هذه الحالة غسله بالماء فقط ثم وضعه في علبة على رف الثلاجة مباشرةً حتى لا يتعرض للتلف، أو وضعه في علبة أو كرتونة بالثلاجة من دون غسل للاحتفاظ به لفترة أطول. كما أوصى 'سلامة' بوضع البيض في وضع النوم وليس الوقوف؛ للحفاظ على جودته أطول فترة ممكنة. وشدد على ضرورة غسل اليدين جيدًا حال لمس البيض قبل غسله لتفادي عدوى السالمونيلا. وأضاف في ختام المنشور: 'البيض لو نضيف ادامك متغسلوش ودي أفضل حاجة، ولو مش نضيف وفيه أوساخ عندك اختيار من اتنين؛ الأول حطه في الثلاجة وشطفة سريعة قبل الطهي، أو شطفة سريعة وفي التلاجة على طول، وده الاختيار الذي لا ينصح به؛ لأنه بيقلل من صلاحيته'.